logo
تعاون أمني سعودي عراقي يجهض تهريب شحنة ضخمة من المخدرات

تعاون أمني سعودي عراقي يجهض تهريب شحنة ضخمة من المخدرات

نجحت السعودية والعراق في إحباط محاولة تهريب 7 ملايين قرص من الإمفيتامين المخدر، بالتنسيق الأمني المشترك بين وزارتي الداخلية بالبلدين.
وقال العقيد طلال بن عبدالمحسن بن شلهوب المتحدث الأمني لوزارة الداخلية السعودية، في تصريح أوردته وكالة الأنباء السعودية، إن العملية جاءت بعد متابعة أمنية استباقية لنشاطات الشبكات الإجرامية التي تمتهن تهريب المخدرات، حيث قدمت المديرية العامة لمكافحة المخدرات في المملكة معلومات للجهاز النظير في العراق، مما أسفر عن إحباط وزارة الداخلية العراقية الأقراص المخدرة التي كانت مخبأة في شحنة بضائع ألعاب أطفال وطاولات كوي ملابس.
ونوه المتحدث الأمني، بالتعاون الإيجابي مع الجهة النظيرة في العراق في متابعة وضبط المواد المخدرة، مؤكدا أن المملكة مستمرة في متابعة النشاطات الإجرامية في إنتاج وتهريب المخدرات، والتصدي لها بالتعاون مع الجهات النظيرة في الدول الشقيقة والصديقة.
aXA6IDE1NC4yMi4yLjE2NyA=
جزيرة ام اند امز
GB

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ثمن الشجاعة «حياته».. شاب ينقذ مدينة مصرية من كارثة محققة
ثمن الشجاعة «حياته».. شاب ينقذ مدينة مصرية من كارثة محققة

العين الإخبارية

timeمنذ 2 ساعات

  • العين الإخبارية

ثمن الشجاعة «حياته».. شاب ينقذ مدينة مصرية من كارثة محققة

تم تحديثه الأحد 2025/6/8 05:41 م بتوقيت أبوظبي في لحظة اختلط فيها الخطر بالنار، وامتزج فيها الدخان بصوت الصراخ، ظهر بطل لا يحمل درعاً ولا سلاحاً، بل قلبًا مفعمًا بالشجاعة والإنسانية. اسمه خالد محمد شوقي، رجل من قرية مبارك التابعة لمركز بني عبيد بمحافظة بمحافظة الدقهلية شمالي مصر، لم يتردد لحظة عندما واجه الموت. في صباح عادي بمدينة العاشر من رمضان، تحول كل شيء إلى كابوس مفزع. اشتعلت النيران فجأة داخل محطة وقود بعد انفجار تانك شاحنة تحمل مواد بترولية، كانت مرشحة لتحويل المكان إلى كتلة لهب تحصد الأرواح وتلتهم الممتلكات. ومع تصاعد اللهب واقتراب الخطر من خزانات الوقود والمناطق السكنية، تحرك خالد دون تردد، مدفوعًا بشهامته، واندفع نحو الشاحنة المشتعلة. دخلها والنيران تحاصرها من كل جانب، جلس على مقعد القيادة بجرأة لا يمتلكها سوى من قرر أن يواجه النار ليحمي الناس. قاد السيارة وسط الجحيم، وأبعدها عن المحطة، لينقذ المئات من كارثة محققة. نجح في مهمته، لكنه دفع الثمن الأغلى: حياته. نُقل خالد إلى المستشفى متأثرًا بحروق من الدرجة الأولى والثانية، لكن روحه سبقت جسده إلى السماء، لتُكتب شهادته على صفحات البطولة. لم يكن خالد مجرد سائق، بل كان ضميرًا حيًا، اختار أن يحمل النار بيديه ليمنعها من الوصول إلى غيره. عمّ الحزن أرجاء قرية مبارك، فالفقد كان كبيرًا، والبطولة أكبر. كل مَن عرف خالد، شهد له بالخلق الرفيع، والمحبة التي زرعها في قلوب الناس. aXA6IDIzLjI2LjYzLjEzMCA= جزيرة ام اند امز NL

السلطة تتبرأ وإسرائيل تزعم دفعه لمواجهة حماس.. من يدعم أبوشباب؟
السلطة تتبرأ وإسرائيل تزعم دفعه لمواجهة حماس.. من يدعم أبوشباب؟

العين الإخبارية

timeمنذ 4 ساعات

  • العين الإخبارية

السلطة تتبرأ وإسرائيل تزعم دفعه لمواجهة حماس.. من يدعم أبوشباب؟

تم تحديثه الأحد 2025/6/8 04:32 م بتوقيت أبوظبي نفت السلطة الفلسطينية وجود أي علاقة لها مع ياسر أبوشباب، قائد مليشيا في جنوب قطاع غزة، والذي تقول إسرائيل إنها تدعمه. وتُعدّ هذه المرة الأولى التي تعلن فيها السلطة الفلسطينية بشكل رسمي عدم علاقتها بأبوشباب، الذي يدّعي أنه يعمل بالتنسيق معها. وقال المتحدث باسم الأجهزة الأمنية الفلسطينية، اللواء أنور رجب، لـ«العين الإخبارية»: «لا علاقة لنا بمجموعة ياسر أبوشباب، لا على صعيد الأجهزة الأمنية ولا السلطة الفلسطينية، لا من قريب ولا من بعيد». ويُفترض أن هذا التصريح ينزع الغطاء عن أبوشباب، الذي ادّعى حتى الآن أنه يعمل تحت مظلة السلطة الفلسطينية. وكان مسؤولون إسرائيليون أكدوا أن إسرائيل تدعم أبوشباب، الذي يقول إنه يقاتل ضد حركة «حماس»، بالمال والسلاح. وقال أبوشباب، اليوم الأحد، لإذاعة الجيش الإسرائيلي: «نحن لا نعمل مع إسرائيل. هدفنا هو حماية حقوق الإنسان للفلسطينيين من إرهاب حماس». وتقول إسرائيل إنها لا تريد لا السلطة الفلسطينية ولا حركة «حماس» في غزة، في وقت اعتبر فيه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن دعم إسرائيل لمجموعة أبو شباب «أنقذ حياة جنود إسرائيليين». ورداً على سؤال عما إذا كان مهتمًا برئاسة سلطة حاكمة منفصلة عن «حماس» في قطاع غزة، قال أبوشباب: «اليوم، لا يسعنا إلا التركيز على هدفنا، وهو حماية شعبنا من إرهاب حماس وسيطرتها غير المقبولة على الشعب والحكومة، خاصة بعد مئات المظاهرات التي طالبت برحيلها». وعن عدد أفراد مجموعته، قال: «لدينا المئات، والعدد يتزايد يوميًا. مئات العائلات تتجه إلى المناطق الخاضعة لسيطرتنا يوميًا عبر ممر إنساني». ويقول أبو شباب إنه يسيطر على أرض تقع تحت سيطرة الجيش الإسرائيلي في جنوب قطاع غزة. وكان مسؤول في الأجهزة الأمنية الإسرائيلية أكد لهيئة البث الإسرائيلية أن إسرائيل تموّل المليشيات في غزة بالمال والسلاح للاشتباك مع حركة «حماس». ورداً على سؤال عن مصدر تمويل مجموعته، قال أبوشباب: «نحن نمول أنفسنا. لدينا مئات المتطوعين. لقد تمكنا من تأمين مساعدات من منظمات دولية، نظرًا لتزايد عدد العائلات القادمة إلى منطقتنا والفارّة من الحرب والجوع. نطالب بدعم إضافي لمشروعنا الإنساني لإنقاذ شعبنا من الجوع والدمار وعناد حماس». وعن تأثير نشر وسائل الإعلام الإسرائيلية لأنباء التعاون بينه وبين الجيش الإسرائيلي، قال أبوشباب: «بحسب رصدنا، لم يصدر الجيش الإسرائيلي بيانًا رسميًا واحدًا يذكر ياسر بالاسم. إن توجيه الأنظار إلينا يهدف إلى النيل من وطنيتنا، ونشر الأكاذيب لإحباط مخططنا وتقويض النسيج الاجتماعي. ومع ذلك، ستفشل كل هذه المحاولات». وعما إذا كانت مجموعته تمتلك جهاز شرطة لحفظ الأمن والنظام، قال: «نعم، لقد نشرنا قواتنا لضمان الأمن والسلامة في جميع أنحاء المنطقة». وحول نوع المساعدات التي يطلبها من العالم، قال: «مساعدات تضمن للناس العيش بكرامة، ودعم عسكري متواضع لتسليح المتطوعين الجدد، إضافة إلى دورات تدريبية». وفي ما إذا كان يطمح للتوسع في مناطق أخرى من قطاع غزة، قال أبو شباب: «لدينا طموحات كبيرة للتوسع في مناطق أخرى تسيطر عليها حماس حاليًا بالقوة والسلاح، من أجل تحرير الناس من هذا العبء وتحقيق كرامتهم. إنه طموح كبير، لكنه صعب». aXA6IDgyLjIzLjIxNC4xNzkg جزيرة ام اند امز LV

مطاردة شرسة لجندي أمريكي قتل بناته الثلاث خلال رحلة تخييم
مطاردة شرسة لجندي أمريكي قتل بناته الثلاث خلال رحلة تخييم

العين الإخبارية

timeمنذ 9 ساعات

  • العين الإخبارية

مطاردة شرسة لجندي أمريكي قتل بناته الثلاث خلال رحلة تخييم

وسعت السلطات الأمريكية دائرة البحث عن جندي سابق متهم بارتكاب جريمة مروعة أودت بحياة بناته الثلاث الصغيرات. عثرت فرق البحث على جثث الطفلات اللواتي تراوحت أعمارهن بين 5 و9 سنوات داخل معسكر نائي في منطقة جبلية وعرة قرب مدينة ليفنوورث بولاية واشنطن، في جريمة هزت المجتمع المحلي وأثارت موجة من الصدمة والحزن العميق. ويُعد ترافيس كاليب ديكر، البالغ من العمر 32 عاما، المطلوب الرئيسي في القضية، وهو جندي سابق خدم في الجيش الأمريكي لمدة 8 سنوات وشهد معارك في أفغانستان، مما يضيف بعدا جديدا لتعقيدات القضية. ويكثف أكثر من مائة ضابط من وكالات إنفاذ القانون المختلفة جهودهم في عمليات بحث مستمرة عن الأب المتهم، حيث أُغلق عدد كبير من مواقع التخييم على امتداد مسار "باسيفيك كريست تريل" الشهير، فيما أعلن حاكم الولاية عن مشاركة الحرس الوطني مع مروحيات لتغطية المناطق الوعرة التي تتسم بصعوبة الوصول ودرجات حرارة منخفضة. وفي تطور مروع، كشفت وثائق أن الزوجة السابقة لديكر كانت قد أطلقت تحذيرات سابقة حول تدهور حالته النفسية، مشيرة إلى أنه أصبح يعيش في شاحنة ويعاني من اضطرابات نفسية واضحة، مطالبة بتعديل اتفاقية الحضانة لحماية أطفالها. الجريمة لم تترك المجتمع صامتاً، فقد تجاوزت التبرعات التي جمعت لدعم الأم المليون دولار، بينما يدعو النشطاء الآن لإعادة النظر في نظام إنذار اختطاف الأطفال، خاصة بعد أن تبين أن الإنذار لم يصدر رغم البلاغات المبكرة عن اختفاء البنات. وحثت السلطات السكان على توخي الحذر، محذرة من أن ديكر مسلح وخطر، وأعلنت عن مكافأة مالية كبيرة لأي معلومات تساعد في القبض عليه، في ظل استمرار البحث الحثيث وسط التضاريس الوعرة والطقس القاسي. aXA6IDgyLjIzLjIxOS4xMDMg جزيرة ام اند امز PL

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store