logo
شركة بترومسيلة تستكمل استبدال أحد محركات توربينات محطة كهرباء وادي حضرموت الغازية بقدرة 25 ميجاوات وإدخاله في الخدمة

شركة بترومسيلة تستكمل استبدال أحد محركات توربينات محطة كهرباء وادي حضرموت الغازية بقدرة 25 ميجاوات وإدخاله في الخدمة

اليمن الآن٠٧-٠٥-٢٠٢٥

استكملت شركة بترومسيلة اليوم تركيب محرك جديد بقدرة 25 ميجاوات لأحد توربينات محطة كهرباء وادي حضرموت الغازية ،وإعادة تشغيل التوربين المتوقف نتيجة وصول القديم مرحلة الصيانة العمرية وإدخاله في الخدمة بنجاح.
وقد نفذت الطواقم الفنية التابعة للشركة المُصنعة جنرال اليكتريك وشركة بترومسيلة التركيبات اللازمة للتوربين خلال الأسبوع الأول من شهر مايو الجاري.
وكانت شركة بترومسيلة قد تمكنت في مطلع العام الحالي من توفير المحرك المطلوب بعد جهود حثيثة مع شركة جنرال إلكتريك الأمريكية المُصنّعة لتوربينات المحطة. وتكللت تلك الجهود بنقل جوي للمحرك إلى مدينة دبي ومنها إلى حضرموت برا عبر قاطرة خاصة حيث يزن المحرك حوالي عشرة طن.
واستكملت شركة بترومسيلة إجراءات توريد قطع الغيار اللازمة والترتيب لاستقدام الفريق الفني المكلف بتركيب المحرك فور وصوله في مارس الماضي .
وبهذا الإنجاز تؤكد شركة بترومسيلة مجدداً على اهتمامها وحرصها على بذل كل الجهود الممكنة للحفاظ على قدرة وكفاءة وجاهزية المحطة، وذلك بناءً على التزامها المؤسسي والوطني بخدمة المجتمع وتعزيز جوانب التنمية المستدامة ودعم الخدمات العامة.
وتُعد محطة كهرباء وادي حضرموت الغازية من المشاريع التي نفذتها شركة بترومسيلة في قطاع الطاقة، باعتبارها أهم منشأة لتوليد الطاقة في منظومة كهرباء وادي حضرموت.
وتعمل شركة بترومسيلة على تشغيل المحطة منذُ دخولها الخدمة في مطلع العام 2018م وتلتزم بإجراء الصيانات الدورية وتزويد المحطة بوقود الغاز الذي تنتجه الشركة من حقولها النفطية خدمة للمواطنين في حضرموت .

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أبوظبي.. بدء حوار الأعمال الإماراتي الأمريكي بمشاركة ترامب
أبوظبي.. بدء حوار الأعمال الإماراتي الأمريكي بمشاركة ترامب

اليمن الآن

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • اليمن الآن

أبوظبي.. بدء حوار الأعمال الإماراتي الأمريكي بمشاركة ترامب

بدأ حوار الأعمال الأمريكي الإماراتي في أبوظبي، الجمعة، بمشاركة الرئيس دونالد ترامب. وأفادت وكالة الأنباء الإماراتية (وام) بـ"انطلاق حوار الأعمال الإماراتي الأمريكي في أبوظبي". ويترأس الحوار ولي عهد أبو ظبي خالد بن محمد بن زايد، وترامب. وحتى الساعة 09:30 (ت.غ) لم تذكر "وام" تفاصيل بشأن مخرجات الاجتماع. وعلى هامش زيارة ترامب للإمارات، التي بدأت الخميس وتختتم الجمعة، أكدت شركة الاتحاد للطيران، اليوم، طلب شراء 28 طائرة بوينغ عريضة البدن الأمريكية، بحسب "وام". وتتضمن الاتفاقية طائرات بوينغ 787 وبوينغ "777 X "، التي تعمل بمحركات جنرال إلكتريك وتدعمها حزمة من خدمات الصيانة، ومن المتوقع أن تنضم هذه الطائرات إلى الأسطول اعتبارًا من عام 2028، وفق المصدر ذاته. كما شهد رئيس الإمارات محمد بن زايد، وترامب، الخميس بقصر الوطن بأبوظبي "إعلان تدشين مجمّع الذكاء الاصطناعي الإماراتي ـ الأمريكي الشامل بسعة قدرها 5 جيجاوات، والذي يعد الأكبر من نوعه خارج الولايات المتحدة". وسيحتضن هذا المجمّع شركات أمريكية "قادرة على الاستفادة من الإمكانات لتوفير خدمات الحوسبة الإقليمية مع إمكانية خدمة دول الجنوب العالمي، كما يوفر سعة قدرها 5 جيجاوات لمراكز بيانات الذكاء الاصطناعي في أبوظبي، مما يخلق منصة إقليمية تمكن الشركات الأمريكية العملاقة من تقديم خدمات سريعة لما يقرب من نصف سكان العالم"، بحسب وكالة الأنباء الإماراتية. وأعلن رئيس الإمارات، مساء الخميس، أن بلاده تخطط لاستثمارات مع الولايات المتحدة بقيمة 1.4 تريليون دولار خلال السنوات الـ10 المقبلة. وتعد هذا أول زيارة لرئيس أمريكي للإمارات منذ 17 عاما، حسب ما ذكرته سفارة واشنطن بأبوظبي على منصة إكس، الأربعاء، بعد زيارة الرئيس الأسبق جورج بوش الابن، في يناير/ كانون الثاني 2008. والثلاثاء، بدأ ترامب أول جولة خليجية بولايته الثانية التي بدأت في 20 يناير الماضي، واستهلها بالسعودية ثم زار قطر، ومن المقرر أن يختتمها الجمعة، حسب المعلن أمريكيا. وكانت زيارة ترامب للدوحة ثاني زيارة يجريها رئيس أمريكي بعد زيارة جورج بوش الابن في 2003، فيما مثلت زيارته للسعودية الأولى بولايته الثانية، والثانية خلال 8 سنوات بعد زيارة سابقة للرياض في 2017 بولايته الأولى.

مصر تستأجر محطة غاز عائمة جديدة لتعزيز استيراد الغاز المسال ودعم الشبكة الكهربائية
مصر تستأجر محطة غاز عائمة جديدة لتعزيز استيراد الغاز المسال ودعم الشبكة الكهربائية

اليمن الآن

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • اليمن الآن

مصر تستأجر محطة غاز عائمة جديدة لتعزيز استيراد الغاز المسال ودعم الشبكة الكهربائية

في خطوة تهدف إلى تعزيز قدرات الطاقة وتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء، أعلنت مصر عن استئجار محطة عائمة ثالثة لاستيراد ومعالجة الغاز الطبيعي المسال. وتُعد هذه المحطة جزءًا من استراتيجية موسعة تتبناها الدولة لتوفير مصادر طاقة أكثر استقرارًا واقتصادية، حيث ستعمل على تحويل الغاز الطبيعي المسال من حالته السائلة -التي يُنقل بها عبر الناقلات البحرية بعد تبريده إلى درجات حرارة منخفضة جدًا- إلى صورته الغازية، ليتم استخدامه كمصدر للطاقة في تشغيل محطات توليد الكهرباء. ومن المخطط أن تبدأ المحطة الجديدة عملها الفعلي بحلول شهر يونيو 2025، ما سيؤدي إلى مضاعفة كميات الغاز المستورد عبر الموانئ المصرية، ويُتوقع أن يكون لها دور كبير في دعم الشبكة القومية للكهرباء، خاصة في ظل التحديات التي تواجهها البلاد في مجال الطاقة خلال الآونة الأخيرة. وفي سياق متصل، أثار المواطن أحمد سعيد كرامة، تساؤلات مهمة حول إمكانية الاستفادة من البنية التحتية الحالية في محطة "بترو مسيلة" في مدينة عدن، والتي تعمل بقدرة إنتاجية تبلغ 264 ميجاوات وهي من نوع المحطات الهجينة القادرة على استخدام أنواع مختلفة من الوقود، بما فيها الغاز الطبيعي. وأشار كرامة إلى وجود خزانات تخزين للنفط الخام إلى يسار الموقع، بينما تتواجد منذ سنوات معدات تشغيلية مخصصة للعمل بالغاز الطبيعي داخل مخازن المحطة دون تشغيل فعلي. وتساءل في هذا السياق: هل من المنطقي والاقتصادي الاستمرار في الاعتماد على النفط الخام ذو التكلفة المرتفعة، في حين يمكن تشغيل المحطة بالغاز الطبيعي الأقل تكلفة؟ وطرح فكرة مقترحة تتمثل في بناء منشأة غازية متخصصة لتزويد المحطة بالوقود بشكل مستمر، وذلك بدلًا من الاعتماد على الخزانات الحالية ومعدات غير مستغلة، مشيرًا إلى أن مثل هذا التحوّل قد يؤدي إلى تحسين كفاءة إنتاج الطاقة وتخفيف الضغط عن الاقتصاد المحلي، خاصة مع الفارق الكبير بين أسعار الوقودين. وتُعد هذه التساؤلات مؤشرًا على الحاجة الملحة لإعادة النظر في هيكلية إنتاج الطاقة في عدد من المناطق، لا سيما في ظل توافر البنية التحتية المناسبة واستخدامها الأمثل لتشغيل المحطات بكفاءة أعلى وأسعار أقل، مما ينعكس إيجابيًا على استقرار الشبكة الكهربائية وجودة الخدمة المقدمة للمواطنين.

في زيارته لقطر.. ترامب يوقع اتفاقيات بقيمة 1.2 تريليون دولار
في زيارته لقطر.. ترامب يوقع اتفاقيات بقيمة 1.2 تريليون دولار

اليمن الآن

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • اليمن الآن

في زيارته لقطر.. ترامب يوقع اتفاقيات بقيمة 1.2 تريليون دولار

يمن إيكو|تقرير: حفلت زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى قطر وقبلها إلى السعودية بحصيلة اقتصادية غير مسبوقة، حيث ضخت الدوحة والرياض قرابة تريليوني دولار، تحت مسمى تعزيز التعاون الاقتصادي والشراكة الاستثمارية، بين أمريكا والسعودية وقطر. ووفقاً لما أكد تقرير نشره موقع البيت الأبيض ورصده وترجمه موقع 'يمن إيكو'، فإن الرئيس دونالد ترامب ضمن التزاماً اقتصادياً بقيمة 1.2 تريليون دولار في قطر، أكثر من 600 مليار دولار من الرياض، في نتائج عابرة للعلاقات الأمريكية السعودية القطرية، وصفها مراقبون بـ'التاريخية'. وقال تقرير البيت الأبيض: إن الرئيس دونالد ترامب وقّع اليوم في قطر اتفاقيةً تُسهم في تعزيز التبادل الاقتصادي بقيمة لا تقل عن 1.2 تريليون دولار. كما أعلن الرئيس ترامب عن صفقات اقتصادية بقيمة إجمالية تزيد عن 243.5 مليار دولار بين الولايات المتحدة وقطر، بما في ذلك صفقة تاريخية لبيع طائرات بوينغ ومحركات جنرال إلكتريك للطيران إلى الخطوط الجوية القطرية. واستعرض التقرير بعض الصفقات الرائدة العديدة التي أبرمت مع قطر خلال زيارة ترامب للدوحة، مؤكداً أن بوينغ وجنرال إلكتريك للطيران حصلت على طلبية تاريخية من الخطوط الجوية القطرية، وهي اتفاقية بقيمة 96 مليار دولار لشراء ما يصل إلى 210 طائرات بوينغ 787 دريملاينر و777X أمريكية الصنع، مزودة بمحركات جنرال إلكتريك للطيران، وستدعم هذه الاتفاقية التاريخية 154 ألف وظيفة أمريكية سنوياً، بإجمالي أكثر من مليون وظيفة في الولايات المتحدة خلال فترة الإنتاج والتسليم. وأبرمت شركة كوانتينيوم الأمريكية اتفاقية مشروع مشترك مع شركة الربان كابيتال، وهي شركة قطرية بارزة، لاستثمار ما يصل إلى مليار دولار في تقنيات الكم المتطورة وتنمية القوى العاملة في الولايات المتحدة، ودعم الوظائف والقيادة في الولايات المتحدة في هذه التكنولوجيا الناشئة المهمة. حسب التقرير. كما حصلت شركة رايثيون، التابعة لشركة RTX، على اتفاقية بقيمة مليار دولار أمريكي لشراء قطر أنظمة مضادة للطائرات المسيرة، وقّعتها الحكومتان الأمريكية والقطرية، فيما حصلت شركة جنرال أتوميكس على اتفاقية بقيمة تقارب ملياري دولار لشراء قطر نظام الطائرات المسيرة عن بُعد MQ-9B، وُقّعت بين الحكومتين الأمريكية والقطرية. وأوضح التقرير أن الولايات المتحدة وقطر وقعتا بيان نوايا لتعزيز شراكتهما الأمنية بشكل أكبر، والذي حدد أكثر من 38 مليار دولار من الاستثمارات المحتملة بما في ذلك دعم تقاسم الأعباء في قاعدة العديد الجوية والقدرات الدفاعية المستقبلية المتعلقة بالدفاع الجوي والأمن البحري. وكانت الولايات المتحدة، أعلنت أمس الثلاثاء، عن توقيع اتفاقيات تجارية ودفاعية بمئات المليارات من الدولارات مع السعودية، خلال زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للمملكة. وقال البيت الأبيض في بيان رسمي رصده وترجمه موقع 'يمن إيكو'، أن السعودية التزمت باستثمار 600 مليار دولار أمريكي في الولايات المتحدة، مؤكداً أن 'الولايات المتحدة والسعودية وقعتا أكبر اتفاقية مبيعات دفاعية في التاريخ، بما يقرب من 142 مليار دولار، لتزويد المملكة العربية السعودية بمعدات وخدمات حربية متطورة من أكثر من اثنتي عشرة شركة دفاعية أمريكية'. وبحسب البيت الأبيض فإن هذه الاتفاقية تغطي خمسة مجالات رئيسية هي: القوات الجوية والقدرات الفضائية، والدفاع الجوي والصاروخي، والأمن البحري والساحلي، وأمن الحدود وتحديث القوات البرية، وترقيات أنظمة المعلومات والاتصالات، كما تتضمن الصفقة 'تدريباً ودعماً مكثفاً لبناء قدرات القوات المسلحة السعودية، بما في ذلك تعزيز الأكاديميات الخدمية السعودية والخدمات الطبية العسكرية'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store