logo
اختراع علكة مبتكرة توقف انتشار الإنفلونزا

اختراع علكة مبتكرة توقف انتشار الإنفلونزا

26 سبتمبر نيت٠٧-٠٤-٢٠٢٥

طوّر باحثون متخصصون علكة مبتكرة مستخلصة من الفاصولياء، تساعد في تقليل انتشار فيروسات الـ"هربس" والإنفلونزا.
وأظهرت العلكة في التجارب المعملية فعالية تفوق 95% في خفض الأحمال الفيروسية لفيروسات"HSV-1" و"HSV-2"، وسلالات الإنفلونزا "H1N1" و"H3N2".
وتعتمد العلكة، التي طوّرها علماء من جامعة بنسلفانيا الأمريكية، على بروتين طبيعي يُدعى "فريل" موجود في نبات "لابلاب بوربوريوس"، إذ يقوم بتحييد الفيروسات داخل الفم (نقطة دخولها الأساسية للجسم)، ويتم إطلاق هذا البروتين تدريجيا عند مضغ العلكة، ما يجعلها وسيلة فعالة لمكافحة العدوى، وفقا لموقع "ميديكال إكسبريس".
وتحتوي كل قطعة علكة على 40 ملليغرام من مسحوق الفاصولياء، وتلبي معايير السلامة الخاصة بإدارة الغذاء والدواء الأمريكية، ما يجعلها مرشحة للاستخدام البشري.
وصرح البروفيسور، هنري دانييل، من جامعة بنسلفانيا، بأن هذه النتائج تفتح الباب للاختبارات البشرية، خصوصا في ظل غياب لقاح للـ"هربس" وانخفاض الإقبال على لقاح الإنفلونزا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اليوم العالمى للربو.. مخاطر تزيد أعراضك سوءاً وأهم النصائح
اليوم العالمى للربو.. مخاطر تزيد أعراضك سوءاً وأهم النصائح

اليمن الآن

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • اليمن الآن

اليوم العالمى للربو.. مخاطر تزيد أعراضك سوءاً وأهم النصائح

النسخه الكاملة آ الرئيسية صحة وطب اليوم العالمى للربو.. مخاطر تزيد أعراضك سوءاً وأهم النصائح الربو الربو آ أصبح التعامل مع الربو أكثر صعوبة في العصر الحالي، مع ظهور مُحفزات جديدة تتجاوز الغبار وحبوب اللقاح، حيث إن الحياة العصرية، بما في ذلك التلوث والالتهابات والتوتر ومسببات الحساسية الداخلية، تُفاقم أعراض الربو، وبمناسبة اليوم العالمي للربو نتعرف على المخاطر التي توجد في منزلك وتزيد أعراض الربو سوءاً، بحسب موقع "تايمز ناو". آ الهواء يُمرضنا تلوث الهواء من أكثر أسباب الربو شيوعاً في العصر الحالى، بفضل ازدياد حركة المرور، وغبار البناء، ودخان المصانع، أصبح الهواء مليئًا بالجسيمات الضارة الدقيقة. الهواء الملوث مُحفز كبير لمرضى الربو يُمكن أن يُهيّج الرئتين، مُسببًا الصفير والسعال وصعوبة التنفس. آ ماذا يُمكنك فعله؟ آ راقب مؤشر جودة الهواء (AQI)، خاصةً قبل الخروج من المنزل. تجنّب ممارسة التمارين الرياضية في الهواء الطلق في أيام التلوث العالي. ارتدِ كمامة في المناطق المزدحمة أو المُغبرة - حتى لو لم تعد هناك حاجة إليها. آ العدوى لا تزال تُشكّل خطرًا بعد كورونا على الرغم من أن جائحة كورونا قد انتهت تقريبًا، إلا أن التهابات الجهاز التنفسي مثل الإنفلونزا ونزلات البرد لا تزال موجودة، وقد تُشكّل خطرًا على مرضى الربو. أي عدوى فيروسية، حتى نزلة برد بسيطة، يمكن أن تزيد من سوء حالة الربو، فهي تُسبب التهابًا في الشعب الهوائية وقد تؤدي إلى مشاكل تنفسية خطيرة. آ كيفية الحفاظ على سلامتك احصل على لقاح الإنفلونزا واللقاحات الأخرى بانتظام. غسل اليدين باستمرار وتجنب الاتصال الوثيق بالمرضى مفيدان للغاية. آ التوتر قد يُسبب ضيقًا في التنفس التوتر قد يكون أيضًا مُحفزًا للربو، وفى العصر الحالي الحياة سريعة ومليئة بالتوتر، هذا الضغط النفسي قد يؤثر على تنفسك ويزيد من سوء حالة الربو. جرب أنشطة مُهدئة مثل اليوجا والتأمل، أو حتى المشي لمدة 10 دقائق يوميًا. تقليل التوتر وسيلة فعّالة للتعامل مع الربو. آ مخاطر منزلية لم تُلاحظها قد تعتقد أنك في أمان في المنزل، لكن فكّر مرة أخرى. الغبار، والعفن، ووبر الحيوانات الأليفة، ودخان البخور، وحتى معطرات الجو، كلها عوامل قد تُسبب مشاكل. آ المنازل الحديثة مُحكمة الإغلاق لتحسين التبريد أو التدفئة، ولكن هذا يُحبس مُسببات الحساسية في الداخل أيضًا، وهناك الكثير من المرضى تتفاقم أعراضهم داخل المنزل. عالج هذه الحالة بالحفاظ على نظافة منزلك وتهويته جيدًا، والتنظيف بالمكنسة الكهربائية باستخدام فلتر HEPA، وتجنب البخور أو التدخين داخل المنزل. آ اكتشف العلامات مُبكرًا إذا كنت تسعل كثيرًا في الليل، أو تشعر بضيق في الصدر، أو تُعاني من ضيق في التنفس أثناء المشي البسيط، فلا تتجاهلها. "قد تكون هذه علامات مُبكرة للربو. كلما عالجناها مُبكرًا، كان ذلك أفضل. آ تفنيد بعض خرافات الربو أجهزة الاستنشاق ليست مُسببة للإدمان، إنها آمنة ومهمة للسيطرة على الربو. لا تنتظر حدوث نوبة لاستخدام جهاز الاستنشاق. يجب استخدام أجهزة الاستنشاق الوقائية يوميًا. حتى لو كنت تشعر أنك بخير، لا تتوقف عن تناول أدويتك. الربو يحتاج إلى رعاية مُنتظمة. آ قبل الخروج قبل الخروج، إليك قائمة مرجعية سريعة يمكنك استخدامها للحفاظ على سلامتك: - تناول أدويتك - احتفظ بجهاز الاستنشاق في متناول يدك - تحقق من مؤشر جودة الهواء - تجنب الدخان والغبار - كن على اطلاع دائم على اللقاحات - تحكم في التوتر يوميًا لن يقتصر التعامل مع الربو على مجرد تناول الدواء، بل سيشمل معرفة محفزاته، وتعديل نمط حياتك، والبقاء متيقظًا. باتباع الخطوات الصحيحة، يمكنك التحكم في الربو - وليس العكس. آ آ

فوائد تناول حبة البركة قبل النوم لصحة الجسم
فوائد تناول حبة البركة قبل النوم لصحة الجسم

المشهد اليمني الأول

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • المشهد اليمني الأول

فوائد تناول حبة البركة قبل النوم لصحة الجسم

تعد حبة البركة واحدة من أشهر النباتات الطبيعية التي تتميز بخصائصها العلاجية والتغذوية، حيث تحتوي على مجموعة من الفيتامينات والمعادن التي تعود بفوائد صحية عديدة. وإذا كنت تتساءل عن تأثير تناول حبة البركة قبل النوم، فإليك أهم الفوائد التي قد تحققها هذه العادة الصحية. 1. تقليل أعراض البرد والإنفلونزا يساهم تناول حبة البركة قبل النوم في تقليل أعراض البرد الشائعة مثل الاحتقان والتهاب الحلق. فهي تحتوي على خصائص مضادة للفيروسات والبكتيريا، مما يساعد على تعزيز صحة الجهاز التنفسي، تخفيف السعال، وطرد البلغم. كما أن تناولها بانتظام قد يقلل من احتمالية الإصابة بالعدوى الفيروسية أو البكتيرية. 2. تحسين وظائف الكبد من أبرز فوائد حبة البركة قبل النوم أنها تدعم صحة الكبد، وتساعد على التخلص من الدهون الزائدة فيه. هذا يرجع إلى محتواها الغني بمضادات الأكسدة التي تساهم في تعزيز وظائف الكبد وحمايته من التلف. 3. تعزيز صحة الجهاز المناعي تلعب حبة البركة دورًا هامًا في تقوية جهاز المناعة، مما يجعل الجسم أكثر قدرة على مقاومة الأمراض المزمنة. تناولها قبل النوم بانتظام قد يساعد في تقليل فرص الإصابة بالأمراض المختلفة، ويعزز الصحة العامة. 4. تقوية العظام تحتوي حبة البركة على معادن مهمة مثل الماغنسيوم، البوتاسيوم، والكالسيوم، التي تساهم في تعزيز صحة العظام. كما تساعد على تقليل خطر الإصابة بهشاشة العظام، خاصة مع التقدم في العمر. 5. تنظيم مستويات السكر في الدم من الفوائد الهامة لحبة البركة أنها تعمل على تنظيم مستوى السكر في الدم، مما يساهم في الوقاية من مقاومة الإنسولين وأعراضها. يمكن أن تساعد في الحفاظ على توازن مستويات السكر في الدم، وهو ما يعزز الصحة العامة. 6. دعم صحة القلب والأوعية الدموية يساعد تناول حبة البركة في خفض مستويات الكوليسترول الضار في الدم، مما يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. تعتبر إضافة حبة البركة إلى النظام الغذائي خطوة جيدة للحفاظ على صحة القلب. 7. تعزيز صحة الأطفال تعتبر حبة البركة مفيدة أيضًا للأطفال، حيث يمكن إضافتها إلى طعامهم خاصة قبل بدء اليوم الدراسي. فهي تعزز صحة الدماغ، وتحسن الإدراك، وتزيد من القوة العقلية والتركيز، مما يساعد الأطفال في تحسين أدائهم الدراسي. تعد حبة البركة خيارًا غذائيًا مفيدًا يمكن أن يقدم العديد من الفوائد الصحية للجسم، سواء كان تناولها قبل النوم أو بشكل عام في النظام الغذائي. إلا أنه يجب تناولها باعتدال، حيث إن الإفراط قد يؤدي إلى آثار غير مرغوب فيها.

10 خطوات للوقاية من الأنفلونزا مع تقلبات الطقس
10 خطوات للوقاية من الأنفلونزا مع تقلبات الطقس

اليمن الآن

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • اليمن الآن

10 خطوات للوقاية من الأنفلونزا مع تقلبات الطقس

النسخه الكاملة آ الرئيسية صحة وطب 10 خطوات للوقاية من الأنفلونزا مع تقلبات الطقس أعراض الأنفلونزا أعراض الأنفلونزا كتبت إيناس البنا الأربعاء، 23 أبريل 2025 10:00 ص الأنفلونزا مرض تنفسي شديد العدوى، تُسببه فيروسات الأنفلونزا، يُمكن أن يُصيب أي شخص، لكن الأطفال الصغار وكبار السن والأشخاص الذين يعانون من ضعف المناعة هم الأكثر عُرضةً للمضاعفات، ووفقًا لمنظمة الصحة العالمية (WHO) ومراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC)، يُمكن السيطرة على الأنفلونزا الموسمية بفعالية من خلال الكشف المبكر والرعاية الوقائية، يُعدّ التعرّف على الأعراض المُبكرة وطلب العلاج الفوري أمرًا بالغ الأهمية، باتباع بعض الاحتياطات البسيطة والوعي، يُمكنك حماية نفسك وأحبائك من هذا المرض الشائع، وإن كان خطيرًا. آ التعرف على أعراض الإنفلونزا عادةً ما تبدأ الأنفلونزا فجأةً، وقد تُحاكي نزلات البرد الشائعة، ومع ذلك، تميل الأعراض إلى أن تكون أكثر حدةً، وقد تُؤدي إلى مضاعفات خطيرة. تُوصي مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) باليقظة للعلامات المبكرة، مثل آلام الجسم والحمى والقشعريرة والإرهاق. يُمكن للتشخيص السريع، واتباع ممارسات النظافة الجيدة، والعلاج في الوقت المناسب أن يُقلل بشكل كبير من تأثير الإنفلونزا ويمنع انتشارها. آ 10 نصائح للكشف المبكر عن الأعراض والتعامل مع الأنفلونزا بفعالية خاصة مع تغير الفصول 1. راقب أعراض الأنفلونزا المبكرة آ آ آ آ آ آ الحمى الشديدة المفاجئة، والتهاب الحلق، وآلام الجسم، والتعب، والقشعريرة، والسعال الجاف هي أعراض شائعة للأنفلونزا، على عكس نزلات البرد، تتفاقم أعراض الإنفلونزا بسرعة وتكون أكثر حدة، إذا شعرت بإرهاق مفاجئ أو ارتفاع مفاجئ في درجة الحرارة، استشر طبيبك مبكرًا. آ 2. لا تتجاهل علامات الجهاز الهضمي قد تُسبب بعض سلالات الإنفلونزا الغثيان والقيء والإسهال، خاصةً لدى الأطفال، غالبًا ما يُخلط بين هذه الأعراض والتسمم الغذائي، لكنها قد تُشير إلى الأنفلونزا، خاصةً خلال فترات تفشي المرض الموسمية. آ 3. إعطاء الأولوية للراحة والترطيب بمجرد ظهور أعراض الأنفلونزا، من الضروري الراحة، اشرب الكثير من السوائل كالماء الدافئ، أو شاي الأعشاب، أو المرق الصافي، يساعد الترطيب على طرد السموم وتخفيف الاحتقان والتهاب الحلق. آ 4. تناول الأدوية المضادة للفيروسات إذا وصفها الطبيب يمكن للأدوية المضادة للفيروسات، أن تُقلل من مدة وشدة الأعراض عند تناولها خلال 48 ساعة من ظهورها، ووفقًا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، فإن العلاج المبكر يكون أكثر فعالية لدى الأفراد المعرضين لخطر كبير. آ 5. ممارسة النظافة التنفسية الجيدة غطِّ فمك وأنفك بمنديل ورقي أو بمرفقك عند العطس أو السعال، تخلص من المناديل الورقية جيدًا واغسل يديك جيدًا بالماء والصابون أو استخدم معقمًا كحوليًا لليدين. آ 6. تجنب الأماكن المزدحمة خلال موسم الإنفلونزا تنتشر فيروسات الأنفلونزا بشكل رئيسي عبر الرذاذ المتطاير عند حديث الشخص المصاب أو سعاله أو عطسه، تجنب الحشود والحفاظ على التباعد الجسدي يقللان من خطر الإصابة بالفيروس. آ 7. قم بتطهير الأسطح التي يتم لمسها بشكل متكرر نظّف مقابض الأبواب، والهواتف الذكية، وأجهزة التحكم عن بُعد، ومفاتيح الإضاءة بانتظام باستخدام المطهرات، وفقًا لمنظمة الصحة العالمية، يمكن لفيروسات الإنفلونزا أن تعيش على الأسطح الصلبة لمدة تصل إلى 48 ساعة. آ 8. تقوية المناعة بالتغذية أدرج في نظامك الغذائي أطعمةً تُعزز المناعة، مثل الحمضيات والزنجبيل والثوم والكركم والخضراوات الورقية، تُوفر هذه الأطعمة مضادات الأكسدة وفيتامينات مثل ج ود، التي تُساعد جسمك على مكافحة العدوى. آ 9. احصل على لقاح الأنفلونزا السنوي توصي منظمة الصحة العالمية بشدة بالتطعيم السنوي ضد الأنفلونزا، وخاصةً للفئات الأكثر عرضة للإصابة. تتغير سلالات الأنفلونزا باستمرار، ويُحدّث اللقاح سنويًا ليتوافق مع الفيروسات المنتشرة. آ 10. لا تعالج نفسك بنفسك أو تؤخر العلاج قد تُخفف الأدوية المتاحة دون وصفة طبية الأعراض، لكنها لا تُعالج الأنفلونزا، إذا ساءت الأعراض أو استمرت لأكثر من 3-5 أيام، خاصةً مع صعوبة التنفس أو ألم الصدر، فاطلب الرعاية الطبية فورًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store