
اليوم العالمى للربو.. مخاطر تزيد أعراضك سوءاً وأهم النصائح
النسخه الكاملة
آ
الرئيسية صحة وطب
اليوم العالمى للربو.. مخاطر تزيد أعراضك سوءاً وأهم النصائح
الربو
الربو
آ
أصبح التعامل مع الربو أكثر صعوبة في العصر الحالي، مع ظهور مُحفزات جديدة تتجاوز الغبار وحبوب اللقاح، حيث إن الحياة العصرية، بما في ذلك التلوث والالتهابات والتوتر ومسببات الحساسية الداخلية، تُفاقم أعراض الربو، وبمناسبة اليوم العالمي للربو نتعرف على المخاطر التي توجد في منزلك وتزيد أعراض الربو سوءاً، بحسب موقع "تايمز ناو".
آ
الهواء يُمرضنا
تلوث الهواء من أكثر أسباب الربو شيوعاً في العصر الحالى، بفضل ازدياد حركة المرور، وغبار البناء، ودخان المصانع، أصبح الهواء مليئًا بالجسيمات الضارة الدقيقة.
الهواء الملوث مُحفز كبير لمرضى الربو يُمكن أن يُهيّج الرئتين، مُسببًا الصفير والسعال وصعوبة التنفس.
آ
ماذا يُمكنك فعله؟
آ
راقب مؤشر جودة الهواء (AQI)، خاصةً قبل الخروج من المنزل.
تجنّب ممارسة التمارين الرياضية في الهواء الطلق في أيام التلوث العالي.
ارتدِ كمامة في المناطق المزدحمة أو المُغبرة - حتى لو لم تعد هناك حاجة إليها.
آ
العدوى لا تزال تُشكّل خطرًا بعد كورونا
على الرغم من أن جائحة كورونا قد انتهت تقريبًا، إلا أن التهابات الجهاز التنفسي مثل الإنفلونزا ونزلات البرد لا تزال موجودة، وقد تُشكّل خطرًا على مرضى الربو.
أي عدوى فيروسية، حتى نزلة برد بسيطة، يمكن أن تزيد من سوء حالة الربو، فهي تُسبب التهابًا في الشعب الهوائية وقد تؤدي إلى مشاكل تنفسية خطيرة.
آ
كيفية الحفاظ على سلامتك
احصل على لقاح الإنفلونزا واللقاحات الأخرى بانتظام. غسل اليدين باستمرار وتجنب الاتصال الوثيق بالمرضى مفيدان للغاية.
آ
التوتر قد يُسبب ضيقًا في التنفس
التوتر قد يكون أيضًا مُحفزًا للربو، وفى العصر الحالي الحياة سريعة ومليئة بالتوتر، هذا الضغط النفسي قد يؤثر على تنفسك ويزيد من سوء حالة الربو.
جرب أنشطة مُهدئة مثل اليوجا والتأمل، أو حتى المشي لمدة 10 دقائق يوميًا. تقليل التوتر وسيلة فعّالة للتعامل مع الربو.
آ
مخاطر منزلية لم تُلاحظها
قد تعتقد أنك في أمان في المنزل، لكن فكّر مرة أخرى.
الغبار، والعفن، ووبر الحيوانات الأليفة، ودخان البخور، وحتى معطرات الجو، كلها عوامل قد تُسبب مشاكل.
آ
المنازل الحديثة مُحكمة الإغلاق لتحسين التبريد أو التدفئة، ولكن هذا يُحبس مُسببات الحساسية في الداخل أيضًا، وهناك الكثير من المرضى تتفاقم أعراضهم داخل المنزل.
عالج هذه الحالة بالحفاظ على نظافة منزلك وتهويته جيدًا، والتنظيف بالمكنسة الكهربائية باستخدام فلتر HEPA، وتجنب البخور أو التدخين داخل المنزل.
آ
اكتشف العلامات مُبكرًا
إذا كنت تسعل كثيرًا في الليل، أو تشعر بضيق في الصدر، أو تُعاني من ضيق في التنفس أثناء المشي البسيط، فلا تتجاهلها.
"قد تكون هذه علامات مُبكرة للربو. كلما عالجناها مُبكرًا، كان ذلك أفضل.
آ
تفنيد بعض خرافات الربو
أجهزة الاستنشاق ليست مُسببة للإدمان، إنها آمنة ومهمة للسيطرة على الربو.
لا تنتظر حدوث نوبة لاستخدام جهاز الاستنشاق. يجب استخدام أجهزة الاستنشاق الوقائية يوميًا.
حتى لو كنت تشعر أنك بخير، لا تتوقف عن تناول أدويتك. الربو يحتاج إلى رعاية مُنتظمة.
آ
قبل الخروج
قبل الخروج، إليك قائمة مرجعية سريعة يمكنك استخدامها للحفاظ على سلامتك:
- تناول أدويتك
- احتفظ بجهاز الاستنشاق في متناول يدك
- تحقق من مؤشر جودة الهواء
- تجنب الدخان والغبار
- كن على اطلاع دائم على اللقاحات
- تحكم في التوتر يوميًا
لن يقتصر التعامل مع الربو على مجرد تناول الدواء، بل سيشمل معرفة محفزاته، وتعديل نمط حياتك، والبقاء متيقظًا. باتباع الخطوات الصحيحة، يمكنك التحكم في الربو - وليس العكس.
آ
آ

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 18 ساعات
- اليمن الآن
علامات مبكرة غير متوقعة لارتفاع سكر الدم.. لا تتجاهلها
النسخه الكاملة ارتفاع سكر الدم قد يُسبب أعراضًا تدريجية وبسيطة قد تفاجئك، فإلى جانب كثرة التبول والعطش الشديد، قد تشعر أيضًا بوخز وتنميل، وتشعر بالجوع طوال الوقت، وضعف البصر، وفقدان الوزن غير المبرر، في هذا التقرير نتعرف على علامات مبكرة لارتفاع سكر الدم، بحسب موقع "تايمز ناو". آ علامات مبكرة لارتفاع سكر الدم لا يجب تجاهلها آ عندما يتراكم الجلوكوز في مجرى الدم، لا بد أن ترتفع مستويات السكر في الدم. يقول الخبراء إن معظم الطعام الذي تتناوله يتحلل إلى جلوكوز، وهو نوع من الكربوهيدرات. وهو أيضًا مصدر الطاقة الرئيسي للجسم، ويُمكّن عضلاتك وأعضائك ودماغك من العمل بشكل صحيح. مع ذلك، لا يمكن استخدامه كوقود إلا بعد دخوله إلى خلايا الجسم، عندما يُوقفه الأنسولين، مما يؤدي إلى ارتفاع سكر الدم، والذي قد يُلحق الضرر بالأعضاء والأعصاب والأوعية الدموية على المدى الطويل. هناك بعض العلامات المبكرة لارتفاع ضغط الدم التي يُنصح بفحصها. إذا تُرك داء السكري دون علاج، فقد يُسبب أمراض القلب، والسكتة الدماغية، وتلف الأعصاب والكلى، وفقدان البصر، وغيرها الكثير. حتى مع ارتفاع طفيف في سكر الدم، فإنه لا يزال بإمكانه إتلاف أعضائك. آ تشمل بعض العلامات المبكرة ما يلي: آ كثرة التبول إذا كنت تستخدم الحمام أكثر من المعتاد، وخاصةً في الليل، فقد يشير ذلك إلى ارتفاع سكر الدم. يُجبر داء السكري الكلى على العمل بجهد أكبر لإزالة السكر الزائد من الدم، وبالتالي عندما لا تتمكن الكلى من مواكبة ذلك، فقد تُخرج السكر الزائد في البول، مما يُسبب كثرة التبول. آ الشعور بالعطش طوال الوقت يُسبب داء السكري الجفاف، مما يجعلك تشعر بالعطش بشكل متكرر. آ ضعف البصر يُلحق ارتفاع سكر الدم الضرر بالأوعية الدموية في عينيك، وقد تُعاني من عدم وضوح الرؤية في إحدى العينين أو كلتيهما. إذا تُرك دون علاج، فقد يحدث تلف دائم ويؤدي إلى مضاعفات أكثر خطورة، حتى العمى. آ الجروح والخدوش البطيئة التئامها يمكن أن يُلحق السكري الضرر بالأعصاب والأوعية الدموية، مما يُضعف الدورة الدموية. يُعيق ضعف الدورة الدموية وصول العناصر الغذائية والأكسجين الضروريين للجروح والخدوش للشفاء السليم. آ الشعور بالوخز أو التنميل بسبب ضعف الدورة الدموية وتلف الأعصاب، قد تشعر بوخز أو خدر أو ألم في يديك وقدميك. آ بقع داكنة على الجلد يُسبب السكري ظهور بقع داكنة مخملية على الجلد في ثنايا الرقبة أو الإبطين أو الفخذ بسبب زيادة الأنسولين في الدم. آ الجوع المستمر عند تناول الطعام، يُحوّل جسمك الطعام إلى جلوكوز تستخدمه خلاياك للحصول على الطاقة. ولكن إذا كنت مصابًا بالسكري، فلن تتمكن خلاياك من امتصاص الجلوكوز بشكل صحيح ولن تحصل على طاقة كافية من الطعام الذي تتناوله، ولذلك، قد تشعر بالجوع باستمرار حتى لو تناولت الطعام للتو. آ فقدان الوزن غير المبرر إذا لم يحصل جسمك على طاقة كافية من طعامك، فسيبدأ في حرق مخزون العضلات والدهون بدلاً من ذلك. لذا، قد تفقد وزنك حتى لو لم يتغير نظامك الغذائي. آ الإرهاق المستمر بدون طاقة كافية، ستعاني من إرهاق وضعف مستمرين، مما قد يؤثر على أنشطتك اليومية. كما أن الجفاف الناتج عن التبول المستمر قد يجعلك تشعر بالإرهاق. آ الالتهابات المزمنة يقول الأطباء إن كثرة السكر في الجسم مسؤولة عن نمو البكتيريا والفطريات، حيث تزدهر في المناطق الدافئة والرطبة. وكثيرًا ما يعاني الكثير من الأشخاص، وخاصة النساء المصابات بداء السكري، من التهابات المسالك البولية أو الفطريات بشكل متكرر. آ آ


اليمن الآن
منذ 20 ساعات
- اليمن الآن
5 أسباب صادمة تجعل كبار السن أكثر عرضة لارتفاع ضغط الدم.. طرق الوقاية
ارتفاع ضغط الدم هو أحد أكثر المشاكل الصحية شيوعًا لدى كبار السن، وهو أكثر من مجرد رقم في جهاز قياس ضغط الدم، مع تقدمنا في السن، تمر أجسامنا بتغيرات طبيعية تزيد من احتمالية الإصابة بهذه الحالة الصامتة والخطيرة، ولكن لماذا يزيد التقدم في السن من خطر الإصابة؟ هذا ما نتعرف على إجابته في السطور التالية بحسب موقع تايمز ناو. آ آ وفقًا للدكتور فيني سود، المدير المساعد لعلوم الأعصاب وعلم الأعصاب في مستشفى ماكس في جوروجرام بالهند، تلعب العديد من العوامل الفسيولوجية ونمط الحياة دورًا في سبب كون كبار السن أكثر عرضة للإصابة بارتفاع ضغط الدم. قال الدكتور سود: "من الأسباب الرئيسية لذلك هو أن شراييننا تفقد مرونتها مع التقدم في السن. وتصبح أكثر صلابة، مما يعني أنها لا تستطيع التمدد والانقباض بكفاءة كما كانت في السابق. وهذا يؤدي بطبيعة الحال إلى ارتفاع ضغط الدم". آ 1. تصلب الشرايين مع التقدم في السن، تتصلب الشرايين تدريجيًا بسبب تراكم اللويحات وفقدان مرونتها. آ آ آ تُعرف هذه العملية بتصلب الشرايين، وهي تُعيق تدفق الدم بسلاسة، مما يؤدي إلى ارتفاع الضغط داخل الأوعية. آ 2. انخفاض وظائف الكلى هناك سبب رئيسي آخر يتعلق بالكلى. أوضح الدكتور سود: "تساعد الكلى على تصفية الدم والحفاظ على توازن السوائل والأملاح، وهو أمر بالغ الأهمية لتنظيم ضغط الدم. ومع تراجع وظائف الكلى مع التقدم في السن، قد يضطرب هذا التوازن، مما يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم". آ 3. التغيرات الهرمونية تؤثر الهرمونات أيضًا على ضغط الدم، وخاصةً تلك التي تتحكم في كيفية تعامل الجسم مع الصوديوم. غالبًا ما يعاني كبار السن من تغيرات في مستويات الهرمونات تؤثر على كفاءة الجسم في معالجة الملح، وهو عامل رئيسي في ارتفاع ضغط الدم. آ آ 4. عادات نمط الحياة التراكمية تتراكم سنوات من الخيارات الغذائية ونمط الحياة. فالنظام الغذائي عالي الملح، وقلة النشاط البدني المنتظم، وقلة النوم، والتدخين، والتوتر غير المُدار، كلها عوامل قد تتفاقم مع مرور الوقت. قال الدكتور سود: "قد لا تظهر هذه العوامل آثارًا فورية، لكنها تتراكم تدريجيًا وتبدأ في التأثير على ضغط الدم بشكل ملحوظ بعد سن الستين". آ آ 5. الحالات الطبية المصاحبة كما أن كبار السن أكثر عرضة للعيش مع أمراض مثل مرض السكري، وارتفاع نسبة الكوليسترول، أو حتى التدهور المعرفي المبكر - وكلها يمكن أن تساهم في ارتفاع ضغط الدم أو تجعل إدارته أكثر صعوبة. يكمن خطر ارتفاع ضغط الدم في أنه غالبًا ما يمر دون أن يُلاحظ. لا تظهر أعراض لدى الكثيرين إلا بعد أن يُسبب أضرارًا جسيمة، كالنوبات القلبية والسكتات الدماغية وأمراض الكلى. لذا، يُعدّ الكشف المبكر والمتابعة الدورية أمرًا بالغ الأهمية. لذا من المهم ضبط ضغط الدم، وخاصةً لدى كبار السن. آ آ ماذا يمكنك أن تفعل؟ ارتفاع ضغط الدم قابل للتعامل معه من خلال الفحوصات الدورية، واتباع نظام غذائي متوازن قليل الصوديوم، وممارسة النشاط البدني، وإدارة التوتر، وتناول الأدوية الموصوفة، كلها عوامل تُسهم بشكل كبير في الحفاظ على ضغط الدم تحت السيطرة - حتى في السبعينيات أو الثمانينيات من العمر.


اليمن الآن
منذ يوم واحد
- اليمن الآن
"هل دمّر كورونا مناعتك؟: علماء يكشفون الحقيقة الصادمة
رغم مرور أكثر من خمس سنوات على بداية جائحة كورونا التي اجتاحت العالم، لا يزال لغز ما بعد الجائحة يؤرّق الأطباء والباحثين: لماذا تعافى البعض تمامًا، بينما بقي آخرون عالقين في حلقة متكررة من الأمراض؟ كورونا لم يكن مجرد فيروس عابر، بل يبدو أنه ترك خلفه خللًا طويل الأمد في جهاز المناعة لدى ملايين الأشخاص حول العالم، يتجلى في أشكال متعددة من التعب المزمن، العدوى المتكررة، وضعف القدرة على التعافي. ماذا يحدث في الجسم بعد التعافي من كورونا؟: وفقًا لما أورده موقع "onlymyhealth"، فإن جهاز المناعة، الذي يعمل كحارس للجسم، قد يتعرّض لاختلالات حادة بعد محاربة فيروس كورونا، خصوصًا لدى من أُصيبوا بعدوى شديدة أو استمرّت معهم أعراض ما يُعرف بـ"كوفيد طويل الأمد". البعض يعاني من التهاب مزمن وجهاز مناعي مرهق دائمًا، فيما يعجز آخرون عن بناء دفاع فعّال ضد فيروسات أو بكتيريا بسيطة، مما يجعلهم أكثر عرضة للعدوى والمرض المستمر. دراسات صادمة: المناعة الطبيعية تراجعت: كشفت دراسات حديثة أن المناعة الطبيعية ضد كورونا أصبحت شبه معدومة منذ ظهور متحور "أوميكرون" عام 2021. ويُعتقد أن طبيعة الفيروس المتغيرة باستمرار ساهمت في إرهاق الجهاز المناعي وفقدان فعاليته أمام أي تهديدات جديدة. أعراض لا تُفسَّر وفحوصات طبيعية: الأكثر إحباطًا، بحسب الأطباء، هو أن معظم فحوصات الدم تبدو طبيعية تمامًا، رغم شعور الشخص بالتعب، آلام الجسم، أو ضبابية الدماغ. كثيرون يعانون من أمراض متكررة، لكنهم لا يجدون تفسيرًا طبيًا واضحًا، ما يزيد من معاناتهم النفسية والجسدية. "لماذا أُصاب بنزلة برد كل أسبوع؟": تكرار نزلات البرد، السعال، أو التهاب المعدة لدى البعض لا يُعدّ مجرد صدفة، بل يُشير إلى خلل في قدرة الجسم على صد التهديدات البسيطة. مناعة هؤلاء الأشخاص، كما يقول الأطباء، "لا تزال في مرحلة إعادة تشغيل… لكنها تتعطل أحيانًا". كيف تعيد بناء مناعتك بعد الجائحة؟: الحل لا يكمن في حبة سحرية، بل في اتباع عادات صحية واقعية وثابتة. إليك 5 خطوات يدعمها العلم لاستعادة توازن جهازك المناعي: نم جيدًا: النوم العميق هو "وقت الصيانة" لجهاز المناعة، 7-9 ساعات ليلاً تحدث فرقًا هائلًا. كلّ لصحتك لا لمزاجك فقط: الخضار، الفواكه، الأطعمة المخمرة، والمكسرات تُغذي الأمعاء وتعزز الدفاعات المناعية. تحرك يوميًا: حتى المشي أو اليوغا يُخفضان الالتهاب ويُحسنان الدورة الدموية. قلّل التوتر كأنه مرض مزمن: التأمل، الكتابة، أو حتى المشي في الطبيعة يُحدث تأثيرًا مناعيًا حقيقيًا. تواصل مع الناس، لا الشاشات: العلاقات الاجتماعية تقلل التوتر وتحسّن المناعة، لا تُهمِل التفاعل البشري. متى تزور الطبيب؟ إذا لاحظت أنك تمرض باستمرار، تشعر بإرهاق دائم، أو تظهر عليك أعراض غير مفسّرة مثل ضيق التنفس أو الطفح الجلدي، لا تتجاهل الأمر. ربما تحتاج إلى فحص مناعي متقدم أو تدخل من اختصاصي مناعة أو رئة. خلاصة: ما بعد كورونا ليس مجرد مرحلة تعافٍ، بل واقع صحي جديد يعيشه الملايين. ولعلّ الدرس الأهم من الجائحة هو أن الصحة لا تأتي بالعلاج فقط، بل أيضًا بنمط حياة يحترم جسمك ويستمع إلى إشاراته. المصدر مساحة نت ـ أمل علي