
: Kaspersky تعزز منصتها بوحدة تدريبية جديدة لمكافحة التصيد الصوتي
قد يعجبك أيضا...

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 2 ساعات
- مصراوي
بسبب غزة.. حاخام يهودي يهدد ماكرون بالقتل ويؤكد: "جهز نعشك"
وكالات أعلنت النيابة العامة في باريس، أمس الجمعة، عن فتح تحقيق رسمي بشأن تصريحات أدلى بها حاخام إسرائيلي، تضمّنت تهديدًا صريحًا للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وذلك عبر مقطع فيديو نُشر على موقع "يوتيوب". وأكدت النيابة العامة أن التحقيق فُتح بتهمة "التهديد بالقتل ضد رئيس الجمهورية"، بعد تلقيها بلاغين، أحدهما من وزير الداخلية برونو روتايو، والآخر من منصة إلكترونية متخصصة في رصد المحتوى المحرّض على الكراهية والعنف على الإنترنت. وقد أُسندت مهمة التحقيق إلى وحدة التحقيقات الجنائية التابعة للشرطة القضائية في باريس. ويظهر في الفيديو الحاخام دانيال ديفيد كوهين، الذي يُعتقد أنه يقيم في إسرائيل، وهو يهاجم الرئيس ماكرون بسبب خطته المعلنة للاعتراف بدولة فلسطين في سبتمبر المقبل. وتحدث كوهين بالفرنسية على مدى 37 دقيقة، قائلاً إن هذا الاعتراف يُعدّ "دليلًا على معاداة ماكرون العميقة للسامية"، واصفًا القرار بأنه بمثابة "إعلان حرب على الرب". وفي تصعيد غير مسبوق، قال الحاخام في المقطع المصوّر: "يجب على هذا الرئيس الفرنسي أن يعلم أن من مصلحته أن يجهّز نعشه، وسيريه الرب معنى أن يكون وقحًا إلى هذه الدرجة، وأن يدلي بتصريحات ضد الرب"، وفق ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. من جانبه، ندد وزير الداخلية الفرنسي برونو روتايو بهذه التصريحات، واصفًا إياها عبر منشور على منصة "إكس" بأنها "غير مقبولة إطلاقًا"، مشيرًا إلى إحالة القضية إلى الجهات القضائية لاتخاذ الإجراءات المناسبة.


نافذة على العالم
منذ 3 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار العالم : إيران تعارض نزع سلاح حزب الله، ومقتل وإصابة جنود لبنانيين في انفجار ذخائر جنوبي البلاد
السبت 9 أغسطس 2025 08:40 مساءً نافذة على العالم - صدر الصورة، EPA التعليق على الصورة، عناصر من الجيش اللبناني قبل 2 ساعة لقي ستة جنود لبنانيين مصرعهم وأصيب آخرون بجروح، يوم السبت، في حادث انفجار ذخائر بمنطقة مجدل زون في قضاء صور جنوبي البلاد. وقال الجيش اللبناني، إنه وفي أثناء كشف وحدة على "مخزن للأسلحة وعملها على تفكيك محتوياته في وادي زبقين في قضاء صور، وقع انفجار داخله، ما أدى في حصيلة أولية إلى استشهاد ستة عسكريين وإصابة آخرين بجروح". وأضاف عبر منصة إكس، بأن المتابعة تجري لتحديد أسباب الحادثة. وقال مصدر عسكري للوكالة الفرنسية إن انفجاراً وقع أثناء التخلص من ذخيرة من مخلفات الحرب الأخيرة بين إسرائيل وحزب الله، كانت بإحدى المنشآت العسكرية التابعة للحزب في الجنوب. واطّلع الرئيس اللبناني جوزاف عون من قائد الجيش العماد رودولف هيكل على ملابسات الانفجار، مُقدماً تعازيه لأهالي الضحايا، حسبما نشر موقع الرئاسة عبر منصة إكس. وعكفت قوات الجيش اللبناني، منذ بداية الهُدنة، على عمليات تطهير الألغام والتخلّص من مخلفات الذخائر في المناطق التي قصفتْها إسرائيل. وفي أبريل/نيسان الماضي، لقي ثلاثة جنود لبنانيون مصرعهم وأصيب خمسة مدنيين بجروح في انفجار ذخائر ببلدة بريقع في قضاء النبطية جنوبي البلاد. وفي يوم الخميس الماضي، أعلنت قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان، اليونيفيل، عن اكتشاف "شبكة" واسعة من الأنفاق المحصّنة تابعة لحزب الله، فضلاً عن أسلحة ومئات الذخائر، في محيط بلدات طير حرفا وزبقين والناقورة جنوبي لبنان. إيران "تعارض" نزع سلاح حزب الله من جانبها، أكدت إيران معارضتها قرار الحكومة اللبنانية نزع سلاح الحزب، مُرجّحة أنْ تبوء هذه المساعي للفشل. وقال علي أكبر ولايتي، مستشار المرشد الأعلى الإيراني، إن هذه ليست المرة الأولى التي تُطرح فيها مثل هذه الأفكار في لبنان ... "وكما فشلت سابقاً ستفشل هذه المرة أيضاً، والمقاومة ستصمد في مواجهة هذه المؤامرات" على حدّ تعبيره وفق ما نقلتْ وكالة تسنيم الإيرانية للأنباء. ونبّه ولايتي على أن "بِنية حزب الله لا تزال قوية جداً" رغم الضربات التي تلقاها خلال المواجهة الأخيرة مع إسرائيل. وقال ولايتي، الذي شغل في السابق منصب وزير الخارجية: "حين كانت المقاومة تملك إمكانات أقل أفشلت هذه المخططات، واليوم مع ما تتمتع به من دعم شعبي أكبر وإمكانات أوفر، لن تسمح لهذه المشاريع بأن تتحقق". وأكّد ولايتي أن بلاده تدعم أيّ قرار يتخذه حزب الله بشأن سلاحه، مشدداً على أن طهران تدعم الحزب اللبناني عن بُعد لكن دون التدخل في قراراته. بدورها، أدانت وزارة الخارجية اللبنانية، السبت، التدخل الإيراني "السافر وغير المقبول" في الشؤون الداخلية، وذلك تعليقاً على تصريحات مستشار للمرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية حول نزع سلاح حزب الله. وأكدت الخارجية اللبنانية أنها "لن تسمح لأي طرف خارجي، صديقاً كان أم عدواً، بأن يتحدث باسم شعبها أو أن يدّعي حق الوصاية على قراراتها السيادية" صدر الصورة، EPA التعليق على الصورة، أنصار يحملون أعلام حزب الله وهم يتجمعون على دراجات نارية احتجاجاً على تأييد الحكومة اللبنانية خطة لنزع سلاحه، في الضاحية الجنوبية لبيروت، لبنان وعلى منصة إكس، طالب رئيس حركة التغيير إيلي محفوض "بإنفاذ قرارات الحكومة اللبنانية بتسليم سلاح" حزب الله إلى الجيش، منعاً لتكرار انفجارات مماثلة. وقال محفوض: "وحدها المؤسسة العسكرية تحمي وتذود عن الوطن وكل ظواهر مسلحة خارج إطار الشرعية اللبنانية مصيرها الزوال". وشدّد رئيس الحكومة السابق فؤاد السنيورة على "ضرورة دعم الجيش والقوى الأمنية الرسمية لأنها الأداة الوطنية الوحيدة المسؤولة عن تحرير الأرض وحماية لبنان وحفظ الكرامة ووحدة الوطن"، مؤكداً "أهمية حصرية السلاح بيد الدولة والحؤول دون ازدواجية السلطة في لبنان"، وفقاً للوكالة الوطنية للأنباء. وتسارعت وتيرة النقاش في لبنان حول ملف نزع سلاح حزب الله، مع تكليف الجيش بوضع خطة تنفيذية قبل نهاية العام، في ظل رفض الحزب لأي مساس بسلاحه. وتناول اجتماع مطوّل للحكومة اللبنانية يوم الخميس مضمون مذكرة حملها المبعوث الأمريكي توم باراك الى المسؤولين اللبنانيين، تتضمّن جدولا زمنيا وآلية لنزع سلاح الحزب الذي كان قبل المواجهة الأخيرة مع إسرائيل، القوة السياسية والعسكرية الأكثر نفوذا في لبنان. وأعلن وزير الإعلام بول مرقص بعد انتهاء الاجتماع الموافقة على المقدمة الواردة في الورقة الأمريكية، دون التطرق الى البنود المتعلقة بالمراحل الزمنية لنزع السلاح. "شرارة أزمة سياسية" ورأى ديفيد وود، المحلل السياسي لدى "مجموعة الأزمات الدولية"، أن حزب الله "قد يلجأ إلى التصعيد" إذا أحسّ بخسارة وشيكة لسلاحه. وتوقّع وود أن يُطلق الحزب شرارة أزمة سياسية في البلاد، باستقالة جميع الوزراء الشيعة الخمسة من الحكومة. ولكنْ إذا واصل حزب الله أسلوب الممانعة، "فقد يجد الجيش اللبناني نفسه تحت وطأة ضغوط متزايدة تدفعه دفعاً إلى مواجهة مع الحزب – في سيناريو يحرص قادة البلاد بشدة على عدم حدوثه"، وفقاً للمحلل السياسي وود. كما أنّ توقُّف عملية نزع سلاح حزب الله، قد يشجّع إسرائيل على تولّي الأمر بنفسها، عبر توسيع هجماتها على أهداف تابعة للحزب اللبناني. وفي ظل هذا الوضع الذي لا تُحسّد عليه الحكومة اللبنانية، فإنها تحتاج إلى دعم من الولايات المتحدة لمنع إسرائيل من الإقدام على مثل هذا السيناريو، ريثما تحاول هي في المقابل إقناع حزب الله بمسألة نزع السلاح، حسبما يرى وود. وشهد الجنوب اللبناني حوادث متكررة تتعلق بانفجار مخلفات ذخائر من الحرب الإسرائيلية، والتي لا تزال تشكل خطراً قاتلاً للعسكريين والمدنيين على السواء. وكانت إسرائيل شنّت عمليات عكسرية في لبنان ابتداء من يوم الثامن أكتوبر/تشرين الأول 2023 تصاعدت إلى حرب شاملة في سبتمبر/أيلول 2024 وأسفرت عن مقتل أكثر من أربعة آلاف شخص وإصابة أكثر من 17 ألفاً آخرين، على مدى أكثر من 13 شهراً. وتمّ التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في نوفمبر/تشرين الثاني 2024، ونَصّ على أنْ تنسحب إسرائيل بشكل كامل من الجنوب اللبناني بحلول 26 يناير/كانون الثاني 2025 قبل إرجاء هذا الموعد إلى 18 فبراير/شباط، فيما لا تزال إسرائيل تحتفظ بوجودها العسكري في خمسة تلال حدودية ترفض الانسحاب منها.


24 القاهرة
منذ 4 ساعات
- 24 القاهرة
ارتفاع عدد المعتقلين في الاحتجاجات المناهضة لإسرائيل أمام البرلمان البريطاني إلى 365 شخصًا
قالت الشرطة البريطانية، اليوم السبت إن عدد الأشخاص الذين تم اعتقالهم في الاحتجاجات التي شهدتها لندن خارج البرلمان ضد قرار الحكومة حظر أنشطة منظمة فلسطين أكشن المؤيدة للفلسطينيين ارتفع إلى 365، حسب وكالة أسوشيتد برس. احتجاجات أمام البرلمان البريطاني وشهدت عدة عواصم أوروبية، اليوم السبت أيضًا تظاهرات مناهضة لإسرائيل، أسفرت عن اعتقال 200 شخص قرب مبنى بيج بن في لندن، بحسب صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية. وأعلنت الشرطة البريطانية أنها أوقفت مئات المحتجين الداعمين لمنظمة Palestine Action المناهضة لإسرائيل، والتي حُظرت في المملكة المتحدة بعد تصنيفها منظمة إرهابية، ورفع المتظاهرون لافتات تندد بما وصفوه بالإبادة في غزة، فيما أكدت الشرطة نيتها تنفيذ اعتقالات إضافية. إلى جانب لندن، شهدت مدن أوروبية أخرى بينها برلين وأمستردام ومدريد وباريس احتجاجات مماثلة، بينما تستعد اليونان غدًا لاحتجاجات واسعة ضمن فعاليات يوم الغضب. وأوضحت الشرطة البريطانية أن الموقوفين تجمعوا في ساحة البرلمان، بعضهم ارتدى الكوفيات ورفع لافتات مؤيدة للمنظمة المحظورة، مرددين شعارات ضد الحكومة، وقالت متظاهرة سبعينية جاءت من مدينة بريستول إن وجودها في التظاهرة واجب أخلاقي، فيما أكد محتج آخر على كرسي متحرك أن الحكومة ذهبت بعيدًا في سياساتها. وكان مجلس العموم البريطاني قد أقر مطلع يوليو حظر المنظمة، عقب حادثة اقتحام نفذها ناشطوها لقاعدة عسكرية أتلفوا خلالها طائرتي تزويد بالوقود، ما تسبب في أضرار قُدرت بسبعة ملايين جنيه إسترليني. وصوّت لصالح القرار 385 نائبًا مقابل 26 معترضًا، فيما يعتبر دعم المنظمة أو الانضمام إليها جريمة قد تصل عقوبتها إلى السجن 14 عامًا، وقبل نحو أسبوعين، قبلت المحكمة العليا البريطانية التماسًا من إحدى مؤسسات المنظمة لإعادة النظر في قرار الحظر. بسبب غزة.. كواليس تهديد ترامب بالاستيلاء على براءات اختراع هارفارد تقارير: أمريكا وقطر تعملان على تقديم مقترح لاتفاق شامل بشأن غزة خلال أسبوعين