
تفاصيل مسابقة ملكة جمال العالم 2025
أيام قليلة تفصلنا عن حدث ضخم يخص الجمال والأزياء والثقافة؛ وهو ختام مسابقة ملكة جمال العالم ، في نسختها الثانية والسبعين، والتي تُقام مدينة حيدر آباد، ولاية تيلانجانا، الهند. وقد بدأت فعاليات المسابقة بالفعل في 4 مايو الحالي، ومن المقرر أن يتم إعلان اسم ملكة جمال العالم لهذا العام وسط حفل ختامي ضخم، يوم السبت الموافق 31 مايو 2025، وتقدم لك سيدتي تفاصيل مسابقة ملكة جمال العالم 2025.
فعاليات مهرجان ملكة جمال العالم الثاني والسبعين
Embed from Getty Images
كما جرت العادة، ستقوم التشيكية كريستينا بيشكوفا ، 26 عامًا، ملكة جمال العالم السابقة، بتتويج خليفتها في نهاية الحفل الختامي، وذلك بعد انتهاء عدة فقرات فنية، والإعلان عن الوصيفات.
يُذكر أنه من بين 108 متسابقات، تأهلت 10 متسابقات فقط من كل منطقة قارية إلى النهائيات، ويشمل ذلك الفائزات في مسابقة المسار السريع، اللواتي تأهلن بغض النظر عن المنطقة التي ينتمين إليها.
تفاصيل النهائيات:
10متسابقات من كل منطقة قارية:
أفريقيا.
الأمريكيتان ومنطقة البحر الكاريبي.
آسيا وأوقيانوسيا.
أوروبا.
اختيار أفضل 5 متسابقات وأفضل متسابقتين:
من كل منطقة قارية، اختار الحكام أفضل 5 متسابقات، ثم أفضل متسابقتين، وهذا يعني أن كل منطقة قارية ضمّت:
View this post on Instagram
A post shared by Miss World (@missworld)
فائزة واحدة.
وصيفة واحدة.
قد ترغبين في معرفة:
المتأهلات لنهائيات مسابقة ملكة جمال العالم:
في هذه المرحلة، تتنافس أفضل متسابقتين من كل منطقة، وخلال الحفل سيكشف الحكام عن ملكة جمال العالم، وعن الفائزات على مستوى القارة، وهنّ أيضًا أفضل 4 متسابقات نهائيات في المسابقة، بالإضافة إلى الوصيفات الأوليات على مستوى القارة.
إعلان النتائج النهائية.. سيصوت الحكام لاختيار:
ملكة جمال العالم الثانية والسبعين.
الوصيفة الأولى.
الوصيفة الثانية.
الوصيفة الثالثة.
والجدير بالذكر أن خلال فترة المسابقة، شاركت المتسابقات في جولات ثقافية وزيارات لمواقع تراثية في تيلانجانا، بالإضافة إلى تحديات مختلفة؛ مثل تحدي الرياضة وتحدي الوسائط المتعددة.
إليكِ هذا الخبر:
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
إمام مسجد وأستاذة جامعية
قبل سنوات، وفي رحلة صحافية إلى السويد، التقيت مع مجموعة من الزملاء، إمامَ مسجد، وأثنى على المعاملة الحسنة التي يتلقاها من المجتمع السويدي المتسامح ومؤسسات الدولة الداعمة. بدا الرجل سعيداً ومرتاحاً في البلد الذي أخذ جنسيته. قبل نهاية اللقاء قام بسكب قطرة السّم في كأس الماء عندما قال: «لكن ومع هذا، الصراع مستمر معهم حتى يوم القيامة!». في الواقع لم أستغرب من حديثه. الحياة في بلد حديث وتلقي معاملة حسنة وطيبة، لن يلغيا الثقافة المتطرفة التي تسكن عقله منذ طفولته. ومع هذا لن يثير الأمر القلق لو كانت القضية متعلقة بفرد لديه قناعاته الخاصة. الإشكالية أن هذه الشخصيات المتطرفة هي التي تسيطر على أغلب المراكز الدينية في أوروبا، وتنشر الفكر الإخواني المتطرف على نطاق واسع بين الأجيال الجديدة التي تعيش في أوروبا وأميركا، ولكنها ثقافياً ودينياً تعيش في عقلية القرون الوسطى. ولهذا نرى صعوبة كبيرة في الاندماج في المجتمعات الحديثة؛ لأنَّ هؤلاء المتطرفين أقاموا أسواراً نفسية وفكرية، وضربوا عزلة شعورية على عقول المجتمعات المسلمة. التقرير الفرنسي الأخير عن جماعة الإخوان المسلمين يكشف جانباً من هذه الحقيقة عن هذا التنظيم المتغلغل في أوروبا والغرب عموماً، ويحقن المجتمعات هناك بمعتقدات تصادم العصر. ومن المفارقات أن الشخصيات المتطرفة أصبحت تجد ملاذاً لها في لندن وباريس وواشنطن لتقوم بالتحريض على الدول الخليجية التي حاربت المتطرفين ومنعت ظهورهم والتحريض على العنف، وعدّلت مناهجها الدينية، وأسست لخطاب إنساني متسامح يعكس حقيقة وجوهر الدين الإسلامي المنسجم مع العصر الحديث. لقد تحول الخليج إلى قبلة للتسامح الديني والانفتاح الثقافي، ويرحب بكل الجنسيات والأديان التي تمثل رافداً مهماً لمجتمعه واقتصاده وخططه التنموية الطموحة. ومع هذا تحولت أوروبا إلى منصة لقيادات الإسلام السياسي للهجوم عليه. قبل سنوات انتشرت نظرية «الإسلام الأوروبي»، وهو نسخة من الإسلام تشجع على الفلسفة والعلوم، ومتناغمة مع التحديث. فكرة رائعة كان يمكن تصديرها إلى دول تعاني من هيمنة المتطرفين. ولكن هذه الفكرة تقريباً انتهت، وما تصدره أوروبا الآن لنا هو «الإسلام الإخواني»! هناك حليف غير متوقع للإخوانيين، ولكن هذه المرة في الجامعات والأكاديميات الغربية. في حديث مع أستاذة جامعية دار نقاش بيننا. فقط لاحظت أن خطابها شديد العداء للسياسة الخارجية الأميركية، وصوّرتها على أنها قوة إمبريالية غاشمة. ولا بد أن الطلاب الذين يحضرون محاضراتها سيخرجون بقناعة أن أميركا والغرب بشكل عام عدو للمسلمين. وجدتها رؤية منحازة، وقلت لها إن الولايات المتحدة أيضاً ساعدت المسلمين في الكويت وكوسوفو وأفغانستان، وواجهت أشرس التنظيمات الإرهابية التي فتكت بالمسلمين قبل غيرهم. بالطبع لأميركا أخطاؤها الكبيرة، ولكنها ليست عدوة للمسلمين، وأنا مسلم. نظرت إليَّ باستغراب ومضت في طريقها! بالطبع ليس كل الأكاديميين يقولون هذا، ولكنها رواية قوية وسائدة في الأكاديميات، ويوجد تحالف بين الإسلاميين واليساريين في تعزيز هذه القناعة الخاطئة. يستمد المتطرفون من هذا المخزون العدائي الذي يصوّر أن هناك حرباً صليبية على العرب والمسلمين تستهدف ثقافتهم وقيمهم ودينهم. وحتى أسامة بن لادن كان يقتبس من مقولات أكاديميين في الجامعات الغربية ليعزز وجهة نظره. ونعرف أن منظّري الإسلام السياسي يهاجمون الحكومات العربية، ويسعون لتقويض شرعيتها بسبب علاقتها مع الدول الغربية «الصليبية» المتآمرة على الإسلام! مقولة الإمام «الصراع ممتد حتى يوم القيامة»، وحديث الأستاذة الجامعية عن «أميركا الإمبريالية عدوة المسلمين»، يلتقيان ليشكلا بقصد أو من دون قصد مخزوناً مسموماً من المعتقدات التي تُزرع في عقول الملايين من المسلمين منذ الصغر، ويصعب التخلص منها بسهولة. من هنا، تأتي أصعب مهمة، وهي كيف نمنعها من التسرب منذ البداية إلى العقول. ولكن هذه فكرة مقال آخر.


الرياض
منذ 3 ساعات
- الرياض
سينوغرافيا الخطاب
تُبادِرنا السينوغرافيا بطرحِ تساؤلاتِها المتجدّدة: كيف نرى ما نسمع؟ وكيف نسمع ما نرى؟ وكأنها ثنائية العين والأذن. فليست السينوغرافيا في جوهرها إلا فنًّا يُعنى بتصميم المشهد المسرحي، حيث يصبح التحكم بالإضاءة والمكونات والأصوات والفضاء باعثًا لخلق تجربة فنية متكاملة. ففي البداية كان المسرحُ حوارًا بين الكلمة والفراغ، وعندها كانت الكلمة تُنحت في الهواء، والفراغ يردُّ عليها برجع الصدى، قبل أن يلتقي الأداء بالفضاء والصورة فتتجلّى السينوغرافيا. غير أنّ الأمر بدا أكثر تطورًا بعد ذلك، فظهر تعالق من نوع آخر، فإذا كان بيتر بروك في كتابه «المساحة الفارغة» يقول: «المسرح هو المكان الوحيد الذي يُصبح فيه الصمت خطابًا، والفراغ قصيدة». فإنّ تلك المكونات السينوغرافية المسرحية قد تجاوزت المسرح وخشبته (الركح) إلى مسرح الحياة عمومًا، وأصبح لها موطئ قدم في تحليل الخطاب. فتحوَّلَ النصُّ إلى كونٍ مُشاهَد، وغدت الحروف عوالم تلمسها العين قبل الأذن، وبدا الخطاب مسرحًا لا يكشف ذاته دفعة واحدة، وإنّما يُموضِع المعنى في مشهدية تتواطأ فيها الكلمة مع الصمت، والمقصد مع الإيحاء. وهنا بات من الممكن تلخيص الجدل الأزلي فيما إذا كانت الصورة تُنتج دلالاتٍ لا تُدركها الكلمات، أو كانت الكلمات لا تصنع الصورة فحسب، بل تُعيد تشكيلها. يُعزى تعالق السينوغرافيا بالخطاب إلى اللساني الفرنسي دومينيك مانغونو 1996م الذي تناول مقام التلفظ بدراسة المشهد الكلّي والمشهد النوعي مُضيفًا إليهما السينوغرافيا لإتمام بُعده الثالث؛ حيث يتحوّل مسرح الحياة إلى تجربة تصوّرية عبر حمولات الألفاظ التاريخيّة والدلالية بمختلف معانيها: الثانوية والإضافيّة والإيحائية والثقافية والعاطفية، ما يجعلها جديرة بإعادة تشكيل الواقع وتأثيث مسرح التجربة الواعية. فالكلمة لا تكتفي بفكرة باردة، بل تبني مسرحًا خلاقًا ذا قيمة واقعية، إذ تغدو اللغة سيفًا لامعًا أو محراثًا باذرًا أو مِعولاً هادمًا. فالسينوغرافيا هنا ليست مجرد زخرفة عبثية لرتق فراغات عشوائية، بل هي جوهر الخطاب نفسه الذي يجعل الكلمات تتحرك وتضرب وتبني وتهدم تمامًا كأدوات مادية تدلف إلينا من نافذة الحياة. بل وحتى الصمت بين كلمتين يبدو كإضاءة خافتة تُبرز عمقَ المسكوت عنه وما لم يُقل، فيصبح الخطابُ بهذا المعنى تصميمًا مُحكمًا لعالمٍ مُؤطّر تُحدّد فيه الأدوارُ والعلاقاتُ قبل نُطق الكلمات. وهذا هو سحر السينوغرافيا المتمثل في قدرتها على تحويل العادي إلى استثنائي. وإنّه لتآزر عبقريٌّ وتضافر فاعلٌ وتداعٍ خلاق.. ذلك الضالع بين منظومة حيّة ومتكاملة من الوعي والتصوّرات والافتراضات المسبقة والاستلزامات من أجل صناعة مشهد لغوي متكامل بصريًّا وسمعيًّا، إنّه أمرٌ يشي باستكمال مشهديّة الخطاب وجودته؛ حيث تمتلئ فراغات اللا انسجام وفجوات اللا اتساق، وتُسلَّط بؤرة الضوء على شتّى ضروب المعاني التي تتطلّب بدورها مُتلقيًا حاذقًا وشريكًا فاعلاً يُسهم بحدسه وكفايته الموسوعيّة في إتمام عمليّة تشييد المشهد، ومن ثَمَّ تشييد المعنى. فالمتلقي لا يكون في مواجهة مباشرة مع الإطار المشهدي المتمثل في المشهد الجامع والمشهد النوعي، بل يتجلّى في مفعول السينوغرافيا التي تتخطى الإطار المشهدي إلى مستوى آخر، حيث تؤدي فيه الملفوظات باعتبارها عناصر موزعة في النص دورًا في تحديد بُعدها التصويري. في حين يؤدي التأطير بانتقائية المفردات المعجمية دورًا سينوغرافيا في بناء ضمنية الخطاب الموجّه، ويقترح ربطًا معجميًّا لبيئة السياق ومآلاته وأبعاده. ومبدئيا فإنَّ انتقاء مفردة دون أخرى يُشكّل ملامح ضمنيّة تفترضها التصوّرات السينوغرافية لدى المتلقي ويتمثلها في انسجامه مع الحقيقة النسبية، وتسمح له بتكوين عناصر مشهديّة متكاملة في ذهنه بحيث تعينه على تعزيز كفايته التداولية بملء فجوات المعنى بشخصه وبخوفه وبرغبته وبسعادته وبحزنه، ومن ثم قدرته على رصد التأويلات الملائمة التي يستطيع من خلالها استجلاء المعاني الصريحة والضمنية. وهكذا تُصبح السُّلطة في الخطاب لعبةً مرنة. ومع ذلك، فإنّ السينوغرافيا ليست بريئة دائمًا. فقد تغدو مثل خضراء الدمن، ففي عالم الخطاب قد تُستغل للبروباغندا وذلك عبر التلاعب بالأساليب والافتئات بالكلمات لتصبح أداةَ زيفٍ تُسدِل ستارًا من الوهم على الحقيقة. وهنا يُصبح المتلقي أسير المشهد، فينجذب إلى التصميم دون أن يرى ما خلف الكواليس. وعلى أي حال، تبقى قراءة سينوغرافيا الخطاب محاولةٌ لفكِّ شفراتِ العالم. فوراء كلِّ خطابٍ مهما بدا بسيطا يختبئ مسرح من الرموزِ والعلاقات. إنها رؤيةٌ تحليليّة تُعلّمنا أن الكلمة ليست إلا إضاءة تُحرق الظلام، أو ظلاً يُخفي الحقيقة. فالخطاب هو الإنسانُ ذاته عندما يخترع عوالم لا تُرى إلا بالكلمات؛ إذ الأمر يكمن في كل كلمة نتفوّه بها وكأنّ ثمّة مسرحًا على أُهبة أن ينهض، وفي كل صمتٍ نلتزمه وكأنّ ثمّة مشهدًا ينتظر أن يُروى. فنحن لا نعيش داخل علبة اللغة فحسب، بل داخل مشهديتها. وفي حضرة كل خطاب يجلس فينا مشاهدٌ داخلي تُحدّق عيناه بصمت، وتصرخ أفكاره بصخب.


مجلة هي
منذ 3 ساعات
- مجلة هي
توقعات السفر من "إكسبيديا": مسافرو دولة الإمارات يفضلون الوجهات الإسبانية والجزر الهادئة
يستعد سكان دولة الإمارات لقضاء عطلتهم الصيفية، مع تزايد الإقبال هذا الموسم على الجزر الهادئة والمدن الأوروبية النابضة بالحياة. فقد كشفت توقعات السفر خلال صيف 2025 من "إكسبيديا"® للسفر خلال صيف 2025 عن أبرز الوجهات التي تشهد رواجاً خلال الفترة من يونيو إلى أغسطس، حيث تصدرت مدن مثل مايوركا وبرشلونة وإيبيزا في إسبانيا قائمة الوجهات المفضّلة، مما يعكس شغف المسافرين بالثقافة والمأكولات وتجارب الاسترخاء الشاطئية. وفي إطار تعليقها على الموضوع، قال ريحان أسد، نائب رئيس الأسواق العالمية في مجموعة إكسبيديا:"يتطلع المسافرون من دولة الإمارات هذا الصيف إلى وجهات تجمع بين الاسترخاء وروح المغامرة. وتُظهر زيادة عمليات البحث عن المدن الإسبانية والجزر الخلابة شغفاً متزايداً بخوض تجارب ثقافية غنية والاستمتاع بلحظات من الراحة المتجددة. ومن خلال أدوات مثل خاصية تتبّع الأسعار والنصائح المفيدة، تتيح 'إكسبيديا' للمسافرين كل ما يحتاجونه لتخطيط عطلة صيف مثالية — سواء في أزقة برشلونة النابضة بالحياة أو على الشواطئ الخلابة في سيشل". يشكّل فصل الصيف في العديد من هذه الوجهات فرصة مثالية للاستمتاع بأجواء المهرجانات والفعاليات الخارجية، حيث تهيّئ درجات الحرارة المعتدلة وطول ساعات النهار بيئة مثالية للحفلات الموسيقية في الهواء الطلق، والاحتفالات المحلية، والعروض الثقافية المتنوعة. وتلبي هذه الفعاليات مختلف الأذواق، من مهرجانات الشوارع النابضة بالحياة في جزر البليار الإسبانية، إلى فعاليات الفنون التقليدية في بالي. إنها فرصة فريدة للتعرف على الثقافة المحلية وصنع ذكريات صيفية لا تُنسى. ورغم التوجّه المتزايد نحو الوجهات الجديدة والمميزة، لا تزال الوجهات الكلاسيكية تحافظ على شعبيتها بين مسافري دولة الإمارات هذا الصيف. وتستمر مدن مثل دبي وأبوظبي وغيرها من الوجهات المحلية، في اجتذاب الزوار الباحثين عن عطلات فاخرة، وتجارب تسوّق عالمية المستوى، وخيارات ترفيهية متنوعة. كما أن سهولة الوصول إلى هذه الوجهات وموثوقيتها تجعلها خياراً مثالياً للعطلات القصيرة والرحلات العائلية. الرؤى الخاصة بالوجهات السياحية الوجهات المتوسطية: يسعى سكان دولة الإمارات بشكل متزايد إلى قضاء عطلتهم الصيفية في إسبانيا. وتتصدر مايوركا (+150% مقارنة بالعام الماضي)، وهي أكبر جزر البليار، قائمة الوجهات الرائجة؛ حيث تأسر الزوار بشواطئها الخلابة وقراها الجميلة مثل فالدموسا ودييا. فيما تحتل برشلونة (+75% مقارنة بالعام الماضي) مكانة عالية أيضاً، بفضل هندستها المعمارية الأيقونية، ومشهدها الفني النابض، وطعام التاباس اللذيذ. وتظل إيبيزا (+25% مقارنة بالعام الماضي) خياراً مفضلاً بفضل أجوائها الليلية الجذابة وشواطئها الجميلة ومعالمها التاريخية الساحرة، مثل البلدة القديمة المحصنة "دالت فيلا". الوجهات الشاطئية : تبقى الوجهات الشاطئية داخل وخارج إسبانيا رائجة للغاية. فمدينة أنطاليا (+105% مقارنة بالعام الماضي) الواقعة على الساحل التركي المتوسطي، تقدم مزيجاً آسراً بين التاريخ العريق والجمال الطبيعي الخلاب والمنتجعات الشاملة. كما تشتهر سيشيل (+90% مقارنة بالعام الماضي) بمياهها الصافية وحياتها البرية الفريدة، في حين تقدم موريشيوس (+55% مقارنة بالعام الماضي) وبادونغ في بالي (+50% مقارنة بالعام الماضي) أجواءً استوائياً حافلة بالاسترخاء وطابعاً ثقافياً ممتعاً للغاية . تبقى الوجهات الشاطئية داخل وخارج إسبانيا رائجة للغاية. فمدينة أنطاليا (+105% مقارنة بالعام الماضي) الواقعة على الساحل التركي المتوسطي، تقدم مزيجاً آسراً بين التاريخ العريق والجمال الطبيعي الخلاب والمنتجعات الشاملة. كما تشتهر سيشيل (+90% مقارنة بالعام الماضي) بمياهها الصافية وحياتها البرية الفريدة، في حين تقدم موريشيوس (+55% مقارنة بالعام الماضي) وبادونغ في بالي (+50% مقارنة بالعام الماضي) أجواءً استوائياً حافلة بالاسترخاء وطابعاً ثقافياً ممتعاً للغاية التجارب الفاخرة : يواصل سكان دولة الإمارات البحث عن وجهات تتمتع بتاريخ ثقافي غني أو تجارب تسوق مميزة – وأحياناً كلاهما معاً. وتجتذب ميلانو (+85% مقارنة بالعام الماضي) عشاق الموضة والمثقفين، في حين تقدم فينيسيا (+85% مقارنة بالعام الماضي) القنوات المائية المكللة بالرومانسية والهندسة المعمارية العريقة . يواصل سكان دولة الإمارات البحث عن وجهات تتمتع بتاريخ ثقافي غني أو تجارب تسوق مميزة – وأحياناً كلاهما معاً. وتجتذب ميلانو (+85% مقارنة بالعام الماضي) عشاق الموضة والمثقفين، في حين تقدم فينيسيا (+85% مقارنة بالعام الماضي) القنوات المائية المكللة بالرومانسية والهندسة المعمارية العريقة سهولة الوصول تبقى أساسية : يبدي المسافرون تفضيلاً للوجهات التي تجمع بين التجارب الفريدة والراحة، حيث تبرز جزر إسبانيا والمدن الأوروبية كخيارات رائجة، بفضل قربها الجغرافي من دولة الإمارات وتوفيرها رحلات مباشرة أو خطوط طيران مخدّمة بكفاءة. ومع ذلك، فإن بروز وجهات بعيدة مثل أورلاندو – التي شهدت زيادة بنسبة 55% في عمليات البحث مقارنة بالعام الماضي – يسلّط الضوء على استعداد المسافرين لقطع مسافات أطول مقابل تجربة استثنائية، لاسيما في أماكن تحتضن معالم ترفيهية عالمية شهيرة . يبدي المسافرون تفضيلاً للوجهات التي تجمع بين التجارب الفريدة والراحة، حيث تبرز جزر إسبانيا والمدن الأوروبية كخيارات رائجة، بفضل قربها الجغرافي من دولة الإمارات وتوفيرها رحلات مباشرة أو خطوط طيران مخدّمة بكفاءة. ومع ذلك، فإن بروز وجهات بعيدة مثل أورلاندو – التي شهدت زيادة بنسبة 55% في عمليات البحث مقارنة بالعام الماضي – يسلّط الضوء على استعداد المسافرين لقطع مسافات أطول مقابل تجربة استثنائية، لاسيما في أماكن تحتضن معالم ترفيهية عالمية شهيرة لحظات تستحق المشاركة: تقدّم الوجهات الرائجة لهذا الصيف فرصاً مذهلة لالتقاط لحظات تستحق النشر على وسائل التواصل الاجتماعي. فكل وجهة منها تُعد خلفية مثالية لصور لا تُنسى – من مياه جزر سيشيل المتلألئة وشواطئ موريشيوس البكر، إلى فن الشوارع الملوّن والعجائب المعمارية في برشلونة وميلانو. ويبدو أن الرغبة في توثيق اللحظات الجمالية ومشاركتها تلعب دوراً واضحاً في توجيه اختيارات السفر هذا الصيف . أفضل توقيت للسفر بالنسبة للمسافرين الذين يخططون لعطلاتهم الصيفية هذا العام، يُعد أوائل يوليو توقيتاً مثالياً للاستفادة من خصومات كبيرة، خاصة لأصحاب الميزانية المحدودة. ففي هذه الفترة، تنخفض أسعار الإقامة بنسبة تصل إلى 40% مقارنة بمتوسط الموسم – أي ما يزيد عن 50 دولاراً في الليلة الواحدة. أما من حيث حركة السفر، فتُعد تواريخ 4 و6 و9 يونيو من أقل الأيام ازدحاماً، في حين يُتوقّع أن يكون يوما 1 و11 أغسطس الأكثر ازدحاماً. نصائح للسفر خلال الصيف: