logo
توقعات السفر من "إكسبيديا": مسافرو دولة الإمارات يفضلون الوجهات الإسبانية والجزر الهادئة

توقعات السفر من "إكسبيديا": مسافرو دولة الإمارات يفضلون الوجهات الإسبانية والجزر الهادئة

مجلة هي٢٩-٠٥-٢٠٢٥
يستعد سكان دولة الإمارات لقضاء عطلتهم الصيفية، مع تزايد الإقبال هذا الموسم على الجزر الهادئة والمدن الأوروبية النابضة بالحياة. فقد كشفت توقعات السفر خلال صيف 2025 من "إكسبيديا"® للسفر خلال صيف 2025 عن أبرز الوجهات التي تشهد رواجاً خلال الفترة من يونيو إلى أغسطس، حيث تصدرت مدن مثل مايوركا وبرشلونة وإيبيزا في إسبانيا قائمة الوجهات المفضّلة، مما يعكس شغف المسافرين بالثقافة والمأكولات وتجارب الاسترخاء الشاطئية.
وفي إطار تعليقها على الموضوع، قال ريحان أسد، نائب رئيس الأسواق العالمية في مجموعة إكسبيديا:"يتطلع المسافرون من دولة الإمارات هذا الصيف إلى وجهات تجمع بين الاسترخاء وروح المغامرة. وتُظهر زيادة عمليات البحث عن المدن الإسبانية والجزر الخلابة شغفاً متزايداً بخوض تجارب ثقافية غنية والاستمتاع بلحظات من الراحة المتجددة. ومن خلال أدوات مثل خاصية تتبّع الأسعار والنصائح المفيدة، تتيح 'إكسبيديا' للمسافرين كل ما يحتاجونه لتخطيط عطلة صيف مثالية — سواء في أزقة برشلونة النابضة بالحياة أو على الشواطئ الخلابة في سيشل".
يشكّل فصل الصيف في العديد من هذه الوجهات فرصة مثالية للاستمتاع بأجواء المهرجانات والفعاليات الخارجية، حيث تهيّئ درجات الحرارة المعتدلة وطول ساعات النهار بيئة مثالية للحفلات الموسيقية في الهواء الطلق، والاحتفالات المحلية، والعروض الثقافية المتنوعة. وتلبي هذه الفعاليات مختلف الأذواق، من مهرجانات الشوارع النابضة بالحياة في جزر البليار الإسبانية، إلى فعاليات الفنون التقليدية في بالي. إنها فرصة فريدة للتعرف على الثقافة المحلية وصنع ذكريات صيفية لا تُنسى.
ورغم التوجّه المتزايد نحو الوجهات الجديدة والمميزة، لا تزال الوجهات الكلاسيكية تحافظ على شعبيتها بين مسافري دولة الإمارات هذا الصيف. وتستمر مدن مثل دبي وأبوظبي وغيرها من الوجهات المحلية، في اجتذاب الزوار الباحثين عن عطلات فاخرة، وتجارب تسوّق عالمية المستوى، وخيارات ترفيهية متنوعة. كما أن سهولة الوصول إلى هذه الوجهات وموثوقيتها تجعلها خياراً مثالياً للعطلات القصيرة والرحلات العائلية.
الرؤى الخاصة بالوجهات السياحية
الوجهات المتوسطية: يسعى سكان دولة الإمارات بشكل متزايد إلى قضاء عطلتهم الصيفية في إسبانيا. وتتصدر مايوركا (+150% مقارنة بالعام الماضي)، وهي أكبر جزر البليار، قائمة الوجهات الرائجة؛ حيث تأسر الزوار بشواطئها الخلابة وقراها الجميلة مثل فالدموسا ودييا. فيما تحتل برشلونة (+75% مقارنة بالعام الماضي) مكانة عالية أيضاً، بفضل هندستها المعمارية الأيقونية، ومشهدها الفني النابض، وطعام التاباس اللذيذ. وتظل إيبيزا (+25% مقارنة بالعام الماضي) خياراً مفضلاً بفضل أجوائها الليلية الجذابة وشواطئها الجميلة ومعالمها التاريخية الساحرة، مثل البلدة القديمة المحصنة "دالت فيلا".
الوجهات الشاطئية : تبقى الوجهات الشاطئية داخل وخارج إسبانيا رائجة للغاية. فمدينة أنطاليا (+105% مقارنة بالعام الماضي) الواقعة على الساحل التركي المتوسطي، تقدم مزيجاً آسراً بين التاريخ العريق والجمال الطبيعي الخلاب والمنتجعات الشاملة. كما تشتهر سيشيل (+90% مقارنة بالعام الماضي) بمياهها الصافية وحياتها البرية الفريدة، في حين تقدم موريشيوس (+55% مقارنة بالعام الماضي) وبادونغ في بالي (+50% مقارنة بالعام الماضي) أجواءً استوائياً حافلة بالاسترخاء وطابعاً ثقافياً ممتعاً للغاية .
تبقى الوجهات الشاطئية داخل وخارج إسبانيا رائجة للغاية. فمدينة أنطاليا (+105% مقارنة بالعام الماضي) الواقعة على الساحل التركي المتوسطي، تقدم مزيجاً آسراً بين التاريخ العريق والجمال الطبيعي الخلاب والمنتجعات الشاملة. كما تشتهر سيشيل (+90% مقارنة بالعام الماضي) بمياهها الصافية وحياتها البرية الفريدة، في حين تقدم موريشيوس (+55% مقارنة بالعام الماضي) وبادونغ في بالي (+50% مقارنة بالعام الماضي) أجواءً استوائياً حافلة بالاسترخاء وطابعاً ثقافياً ممتعاً للغاية التجارب الفاخرة : يواصل سكان دولة الإمارات البحث عن وجهات تتمتع بتاريخ ثقافي غني أو تجارب تسوق مميزة – وأحياناً كلاهما معاً. وتجتذب ميلانو (+85% مقارنة بالعام الماضي) عشاق الموضة والمثقفين، في حين تقدم فينيسيا (+85% مقارنة بالعام الماضي) القنوات المائية المكللة بالرومانسية والهندسة المعمارية العريقة .
يواصل سكان دولة الإمارات البحث عن وجهات تتمتع بتاريخ ثقافي غني أو تجارب تسوق مميزة – وأحياناً كلاهما معاً. وتجتذب ميلانو (+85% مقارنة بالعام الماضي) عشاق الموضة والمثقفين، في حين تقدم فينيسيا (+85% مقارنة بالعام الماضي) القنوات المائية المكللة بالرومانسية والهندسة المعمارية العريقة سهولة الوصول تبقى أساسية : يبدي المسافرون تفضيلاً للوجهات التي تجمع بين التجارب الفريدة والراحة، حيث تبرز جزر إسبانيا والمدن الأوروبية كخيارات رائجة، بفضل قربها الجغرافي من دولة الإمارات وتوفيرها رحلات مباشرة أو خطوط طيران مخدّمة بكفاءة. ومع ذلك، فإن بروز وجهات بعيدة مثل أورلاندو – التي شهدت زيادة بنسبة 55% في عمليات البحث مقارنة بالعام الماضي – يسلّط الضوء على استعداد المسافرين لقطع مسافات أطول مقابل تجربة استثنائية، لاسيما في أماكن تحتضن معالم ترفيهية عالمية شهيرة .
يبدي المسافرون تفضيلاً للوجهات التي تجمع بين التجارب الفريدة والراحة، حيث تبرز جزر إسبانيا والمدن الأوروبية كخيارات رائجة، بفضل قربها الجغرافي من دولة الإمارات وتوفيرها رحلات مباشرة أو خطوط طيران مخدّمة بكفاءة. ومع ذلك، فإن بروز وجهات بعيدة مثل أورلاندو – التي شهدت زيادة بنسبة 55% في عمليات البحث مقارنة بالعام الماضي – يسلّط الضوء على استعداد المسافرين لقطع مسافات أطول مقابل تجربة استثنائية، لاسيما في أماكن تحتضن معالم ترفيهية عالمية شهيرة لحظات تستحق المشاركة: تقدّم الوجهات الرائجة لهذا الصيف فرصاً مذهلة لالتقاط لحظات تستحق النشر على وسائل التواصل الاجتماعي. فكل وجهة منها تُعد خلفية مثالية لصور لا تُنسى – من مياه جزر سيشيل المتلألئة وشواطئ موريشيوس البكر، إلى فن الشوارع الملوّن والعجائب المعمارية في برشلونة وميلانو. ويبدو أن الرغبة في توثيق اللحظات الجمالية ومشاركتها تلعب دوراً واضحاً في توجيه اختيارات السفر هذا الصيف
.
أفضل توقيت للسفر
بالنسبة للمسافرين الذين يخططون لعطلاتهم الصيفية هذا العام، يُعد أوائل يوليو توقيتاً مثالياً للاستفادة من خصومات كبيرة، خاصة لأصحاب الميزانية المحدودة. ففي هذه الفترة، تنخفض أسعار الإقامة بنسبة تصل إلى 40% مقارنة بمتوسط الموسم – أي ما يزيد عن 50 دولاراً في الليلة الواحدة. أما من حيث حركة السفر، فتُعد تواريخ 4 و6 و9 يونيو من أقل الأيام ازدحاماً، في حين يُتوقّع أن يكون يوما 1 و11 أغسطس الأكثر ازدحاماً.
نصائح للسفر خلال الصيف:
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إكسبيديا تعلن عن أكثر الجزر السياحية شعبية لدى المسافرين من الإمارات
إكسبيديا تعلن عن أكثر الجزر السياحية شعبية لدى المسافرين من الإمارات

سفاري نت

timeمنذ 2 أيام

  • سفاري نت

إكسبيديا تعلن عن أكثر الجزر السياحية شعبية لدى المسافرين من الإمارات

سفاري نت – متابعات تشهد الرحلات إلى الجزر ارتفاعاً قوياً في الطلب بين المسافرين من الإمارات، وفقاً لقائمة إكسبيديا لأفضل الجزر لعام 2025، والتي تشير إلى قفزة عالمية بنسبة 30% في الاهتمام الوجهات الاستوائية هذا العام. بينما يسلط 'تصنيف إكسبيديا لأفضل 10 وجهات عالمية' الضوء على الوجهات المفضلة الدائمة مثل جزر المالديف وبالي وفيجي وكوه ساموي – بالإضافة إلى الوجهات السياحية الصاعدة سردينيا وباروس – فإن الوجهات الجزرية الأكثر شعبية لدى سكان الإمارات تتشكل من خلال عوامل مثل الاتصال الجوي المباشر والقيمة الموسمية والجاذبية الثقافية، مع الطلب على التجارب المتجذرة في الأصالة والمجتمع. وهذا يتماشى مع أحدث بيانات من ويجو، حيث تشير إلى الطلب المتزايد من جانب المسافرين من دول مجلس التعاون الخليجي على 'العطلات الأصيلة التي تعتمد على التجارب وتوفر تفاعلاً أعمق'. وبحسب أحدث تقرير صادر عن إكسبيديا، والذي يجمع بين البيانات ومشاعر المسافرين، فإن الجزر السياحية الصاعدة التي يقصدها المسافرون من الإمارات تشمل جزر مالطا وقبرص في البحر الأبيض المتوسط، وجزر مدغشقر وسيشل في المحيط الهندي، بالإضافة إلى جزيرة بوكيت في تايلاند. وتستمر مالطا في جذب المسافرين من الإمارات العربية المتحدة، حيث ارتفعت عمليات البحث عن هذه الوجهة المتوسطية بنسبة 170% بفضل مزيجها النابض بالحياة من المدن التاريخية والمعابد القديمة والشواطئ النقية والمياه الصافية للبحر الأبيض المتوسط والطعام المتميز. وشهدت قبرص زيادة حادة بنسبة 170% في الاهتمام بين المسافرين من دولة الإمارات العربية المتحدة، مدفوعًا بموقعها المتوسطي السهل الوصول إليه، وسمعتها بأسعارها المعقولة ومزيجها من الشواطئ الرملية والمواقع التاريخية، من الأديرة البيزنطية إلى الآثار القديمة. باعتبارها أكبر جزيرة في العالم، مع غابات الباوباب والغابات المطيرة، تضم الجزيرة الأفريقية 100 نوع ونوع فرعي وتشتهر بأنها المكان الوحيد على وجه الأرض الذي يمكن فيه رؤية الليمور في البرية. وتستمر بوكيت في جذب المسافرين من الخليج باعتبارها واحدة من أكثر الخيارات شعبية في المنطقة للسفر بدون تأشيرة، حيث ارتفعت عمليات البحث عن الإمارات العربية المتحدة بنسبة تزيد عن 200%. إلى جانب المنتجعات الفاخرة الكلاسيكية والشواطئ الرملية البيضاء، تجذب بوكيت الزوار المهتمين بالثقافة والطعام المحلي والمشي في الأماكن التراثية، مع بلدتها القديمة وأسواق السلع المستعملة وجولات الطبيعة والمعابد، والتي تزايدت بشكل أكبر بسبب ظهورها في أحدث موسم من مسلسل اللوتس الأبيض. تمثال بوذا الكبير في بوكيت، تايلاند بالنسبة لأولئك الذين يخططون لقضاء عطلة في جزيرة، فإن السفر في شهر سبتمبر يعد مفيدًا بشكل خاص حيث تنخفض الأسعار عادةً ويظل الطقس لطيفًا في معظم الوجهات خارج حزام الأعاصير في منطقة البحر الكاريبي. تقترح إكسبيديا تفعيل تتبع الأسعار للحصول على تنبيهات الأسعار المباشرة وتوصي بحجز أماكن الإقامة والرحلات الجوية كحزمة واحدة لضمان توفير أكبر. قائمة إكسبيديا لأفضل 10 جزر حول العالم: تعتمد قائمة إكسبيديا لأفضل الجزر في العالم على تحليل العوامل بما في ذلك بيانات السفر من إكسبيديا، وأسعار الإقامة والجودة (بناءً على تقييمات المسافرين الحقيقيين)، وإمكانية الوصول، والاتصال الجوي، والطقس والموسمية، وجاذبية السياحة وسلامة المسافرين والشمولية وفقًا لنصائح السفر ومشاعر المسافرين.

منظمة السياحة الوطنية اليابانية تطلق حملة متكاملة للترويج لهوكايدو في الخليج
منظمة السياحة الوطنية اليابانية تطلق حملة متكاملة للترويج لهوكايدو في الخليج

الرجل

timeمنذ 2 أيام

  • الرجل

منظمة السياحة الوطنية اليابانية تطلق حملة متكاملة للترويج لهوكايدو في الخليج

أطلقت منظمة السياحة الوطنية اليابانية (JNTO) حملة إعلامية جديدة ومتكاملة في دول مجلس التعاون الخليجي، تهدف إلى تشجيع تكرار زيارة اليابان في المستقبل، عبر تسليط الضوء على وجهات سياحية تتجاوز المدن الشهيرة مثل طوكيو، كيوتو وأوساكا. تركز هذه المبادرة على الترويج لمناطق جديدة في اليابان لا تزال أقل شهرة لدى المسافرين من دول الخليج، وذلك في إطار تنويع التجارب السياحية المقدمة. تفاصيل مشروع حملة الترويج لهوكايدو بحيرة أكان، ممشى نورديك مع تزايد الاهتمام باليابان في جميع أنحاء مجلس التعاون الخليجي، تأتي جهود منظمة السياحة الوطنية اليابانية في وقت يشهد أرقامًا قياسية في أعداد الزوار، ففي عام 2024، بلغ عدد الزوار القادمين من دول مجلس التعاون الخليجي إلى اليابان 44,661 زائرًا، محققًا زيادة بنسبة 34.5% مقارنة بالعام السابق. وفي النصف الأول من عام 2025، استمر عدد الوافدين بوتيرة أقوى، مع زيادة بنسبة 20.2% مقارنة بالفترة نفسها في عام 2024، مما يعكس الشعبية المتصاعدة لليابان في منطقة الشرق الأوسط. وعلى الرغم من أن الزوار لأول مرة يركزون عادةً على استكشاف مدن مثل طوكيو، كيوتو وأوساكا، إلا أن هذه الحملة تستهدف المسافرين المتمرسين، لتشجيعهم على زيارة مناطق جديدة مثل هوكايدو، التي تتميز بطقسها الصيفي المعتدل وتجاربها الخارجية المتنوعة، إلى جانب أماكن الإقامة الفاخرة المثالية لعشاق السفر الراقي. كما تقدم الجزيرة ثراءً طبيعيًا ينعكس في تجارب الطهي المميزة، مع المأكولات البحرية ومنتجات الألبان والخضروات المحلية الطازجة، وتوفر هوكايدو أيضًا فرصة للتعرف على تقاليد شعب الآينو، وهم السكان الأصليين في اليابان. وكخطوة أولى ضمن هذه الحملة، تم هذا الشهر دعوة مؤثرتين إماراتيتين لزيارة هوكايدو واستكشاف سحر المنطقة، وسيتم تنفيذ أنشطة ترويجية عبر الإنترنت وعبر قنوات أخرى على مراحل لتسليط الضوء على جاذبية الوجهة للمسافرين من دول الخليج. وفي تعليق له، قال المدير التنفيذي لمكتب منظمة السياحة الوطنية اليابانية في دبي، كوباياشي دايسوكي: "مع استمرار النمو في أعداد الزوار، نرى أنه قد حان الوقت للانتقال بجهودنا الترويجية في سوق دول مجلس التعاون الخليجي إلى المرحلة التالية. هوكايدو تمثل وجهة صيفية مثالية للمسافرين من هذه المنطقة، حيث تجمع بين الطقس البارد، الطبيعة الغنية، المأكولات الفاخرة، وأماكن الإقامة الراقية التي توفر ملاذًا مثاليًا للهروب من حرارة الصيف". كوباياشي دايسوكي وأضاف كوباياشي: "على الرغم من أن كلتا المؤثرتين سبق لهما أن زارتا اليابان، إلا أن هذه الرحلة كانت بالفعل أول تجربة لهما في هوكايدو. وقد أعربتا عن إعجابهما بدرجات الحرارة المعتدلة في الصيف، وحقول اللافندر الخلابة، والغابات الهادئة، والمأكولات المحلية الطازجة التي استمتعوا بها وسط الطبيعة. أكان تسوروغا باسو هينونوزا كما عبرتا عن انبهارهما بالانسجام المذهل بين التجارب السياحية والبيئة الطبيعية المحيطة. وقد سلطت ردود فعلهما الإيجابية الضوء على الإمكانيات الكبيرة لهوكايدو كوجهة مفضلة للمسافرين من دول مجلس التعاون الخليجي، بما في ذلك العائلات والباحثين عن وجهات لقضاء شهر العسل والباحثين عن المغامرة". متنزه أودوري وتضم اليابان 47 مقاطعة، لكل منها سحرها الفريد. وتحت شعار "اليابان. اكتشاف لا نهاية له"، تواصل منظمة السياحة الوطنية اليابانية التزامها بتعريف المسافرين من دول الخليج بالتنوع الغني الذي تتميز به اليابان، وتشجيعهم على تكرار الزيارة واستكشاف المزيد من المناطق. مزرعة نيسيكو الخضراء وتظل منظمة السياحة الوطنية اليابانية ملتزمة بالترويج لليابان كوجهة سفر رائدة، بالتعاون مع أصحاب المصلحة المحليين في جميع أنحاء دول مجلس التعاون الخليجي. كورنيش هيرافو، نيسيكو

13.5 مليار درهم عائدات قطاع الضيافة بالإمارات في الربع الأول 2025
13.5 مليار درهم عائدات قطاع الضيافة بالإمارات في الربع الأول 2025

مباشر

timeمنذ 3 أيام

  • مباشر

13.5 مليار درهم عائدات قطاع الضيافة بالإمارات في الربع الأول 2025

أبوظبي ـ مباشر: سجل قطاع الضيافة في دولة الإمارات أداءً قوياً خلال الربع الأول من عام 2025، حيث بلغت العائدات الفندقية 13.5 مليار درهم، مدفوعة بزيادة أعداد الزوار التي تجاوزت 8.4 مليون زائر، بارتفاع نسبته 2% مقارنة بالربع الأول من عام 2024. كما بلغ عدد الليالي الفندقية المحجوزة أكثر من 29.3 مليون ليلة، فيما سجلت معدلات الإشغال الفندقي مستوى مرتفعاً بلغ 81.3%. ويتماشى هذا النمو مع جهود الدولة لتعزيز استدامة وتنافسية القطاع، لا سيما من خلال مبادرات تأهيل الكوادر الوطنية، من أبرزها برنامج "المخيم الصيفي للضيافة"، الذي أطلقته وزارة الاقتصاد والسياحة بالتعاون مع أكثر من 40 منشأة سياحية وفندقية في مختلف إمارات الدولة، بمشاركة ما يزيد على 500 طالب وطالبة من نحو 200 مؤسسة تعليمية، وفق وكالة الأنباء الإماراتية، وام. وفي هذا الإطار، أجرى عبدالله بن طوق المري، وزير الاقتصاد والسياحة، رئيس مجلس الإمارات للسياحة، زيارة ميدانية لعدد من المنشآت الفندقية المشاركة في البرنامج، حيث اطلع على سير المبادرات والأنشطة الصيفية التي ينظمها المخيم، وتعرّف إلى تجربة الطلبة المشاركين على أرض الواقع ضمن بيئة العمل الفندقي. كما التقى ممثلي الفنادق المستضيفة، وناقش معهم سبل تعزيز التعاون في مجال تنمية القدرات البشرية في قطاع الضيافة، وتوسيع نطاق المبادرة خلال المواسم القادمة، بما يعزز جاهزية الكفاءات الوطنية للدخول إلى سوق العمل السياحي. وأكد أن قطاع السياحة يمثل ركيزة أساسية ضمن منظومة الاقتصاد الوطني، ويحظى بدعم واهتمام القيادة الرشيدة التي تركز على تنويع الاقتصاد وتعزيز استدامة النمو، مشيراً إلى حرص الوزارة على دعم المنشآت السياحية والفندقية، وتوثيق الشراكة مع القطاع الخاص من خلال مبادرات ميدانية ملموسة تسهم في تقييم أثر البرامج ومردودها على الكفاءات الوطنية والقطاع ككل. وأضاف أن المخيم الصيفي يهدف إلى تمكين الشباب وتأهيلهم عملياً في أحد أكثر القطاعات نمواً في الدولة، مؤكداً أهمية إتاحة فرص تدريبية ميدانية تعزز فهمهم لطبيعة بيئة العمل الفندقي، وتدعم مساهمتهم المستقبلية في نمو هذا القطاع الحيوي. وأشار إلى أن الوزارة ستواصل تطوير برامج تدريبية مماثلة، ضمن منظومة متكاملة لتنمية الموارد البشرية في السياحة، بما يدعم مستهدفات "الاستراتيجية الوطنية للسياحة 2031"، وفي مقدمتها تنمية القدرات السياحية، وتمكين الكوادر الوطنية، وتعزيز الهوية السياحية للدولة، وزيادة مساهمة القطاع في الناتج المحلي الإجمالي> وأكد أن الاستثمار في رأس المال البشري الوطني يُعد خياراً استراتيجياً يعزز استدامة وتنافسية السياحة الإماراتية. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store