أحدث الأخبار مع #إكسبيديا


العين الإخبارية
٠١-٠٧-٢٠٢٥
- ترفيه
- العين الإخبارية
تصرفات غير مريحة من بعض النزلاء.. كيف تحارب الفنادق السلوكيات غير اللائقة؟
تم تحديثه الثلاثاء 2025/7/1 03:49 م بتوقيت أبوظبي ترغب الفنادق في أن يشعر النزلاء وكأنهم في منازلهم، لكن بعضها يُبالغ في ذلك، وفقًا لاستطلاع رأي أجراه موقع وأظهرت نتائج الاستطلاع، الذي نشرته شركة إكسبيديا في مارس/آذار، أن أكثر السلوكيات استياءً هو المشي حافي القدمين في ردهة الفنادق ومناطق التجمعات داخلها، حيث اعتبره 94% من المشاركين غير لائق. ووفقًا للاستطلاع، يأتي في المرتبة الثانية ارتداء أردية الفندق المخصصة للنوم في الردهة (92%)، يليه إظهار المودة والتصرفات الخارجة علنا في المسبح (86%). وبحسب شبكة "سي إن بي سي"، تتعامل بعض الفنادق مع هذه السلوكيات من خلال تقديم إشارات خفية بدلًا من التعامل بقسوة. وقالت ريم عربيد، المؤسسة المشاركة لمطعم "ذا بلو دور كيتشن آند إن"، "أعتقد أن النزلاء سيتبعون النهج نفسه في الاستجابة إذا كنت أنت وموظفوك محترمين وكتومين في توصيل الملحوظات". وأضافت أن الضيوف الذين يتحدثون بصوت عالٍ على هواتفهم مشكلة شائعة أخرى، وأضافت أن الموظفين قد يطلبون من النزلاء بأدب تحويل المكالمة إلى مكان آخر، لكن "رد الفعل ليس دائمًا إيجابيًا". وذكرت أن الإشارة اللطيفة لبروتوكولات الفندق تشجع النزلاء على أن يكونوا أكثر وعيًا، مستشهدةً بمثال الموظفين الذين يتحدثون بصوت هادئ. النهج اللطيف في التنبيهات كما يمكن للنهج اللطيف أن ينجح مع أشكال أخرى من السلوك غير اللائق، مثل ارتداء ملابس غير مناسبة، وهي سلوكيات قد يُنفّر منها النزلاء الآخرين. وقال أرييل باريونويفو، المدير الإداري لفندق لا كورالينا آيلاند هاوس في بنما، "في منتجع فاخر، قد يُعتبر الظهور بملابس النوم أو حافي القدمين في الأماكن المشتركة تصرفًا غير محترم". ولمعالجة هذه المشكلات، تُقدّم بعض الفنادق إرشاداتٍ للآداب في رسائل البريد الإلكتروني قبل الوصول أو أثناء عملية تسجيل الوصول. ومع ذلك، يرى بعض مسؤولي الفنادق أن رفضهم لمشي النزلاء حفاة القدمين يتعلق بالسلامة أكثر من اللياقة، وفقًا لأيدان أوسوليفان، المدير العام لمنتجع ونادي جولف "قلعة كيلكيا" في إيرلندا. ويُشترط ارتداء القمصان والأحذية في جميع مطاعم الفندق الذي يعد في الأصل قلعة تاريخية لصلابة أرضيتها الصخرية في بعض المناطق، ويشجع الفندق الضيوف على ارتداء ملابسهم في الأماكن العامة بالقلعة. وأضاف أنه على الرغم من أن البعض قد لا يرتدي ملابس مناسبة بعد السباحة أو زيارة المنتجع الصحي، إلا أن هذا ليس التصرف السائد. ومع ذلك، لا يزال ملعب الجولف المُكوّن من 18 حفرة في الفندق يفرض قواعد لباس أكثر صرامة على المساحات الخضراء، ويحظر ارتداء القمصان والبدلات الرياضية بدون ياقات، وفقًا لأوسوليفان. قضايا أكثر إلحاحًا مع ذلك، يقول آخرون في هذا القطاع إنهم يتبنون نهجًا أكثر حداثة لمعايير الرفاهية. وصرح سام جاغر، المدير الإداري لفندق مايبورن بيفرلي هيلز: "سواءً كان الأمر يتعلق بارتداء ملابس النوم في المطعم العام بالفندق، أو باصطحاب الكلاب في الأسرّة، فنحن نرحب بكل ذلك". وأضاف أن الفندق يُولي الأولوية "لاحترام سلامة وخصوصية النزلاء الآخرين وفريقنا". وأشارت ماري دارجينيس-فرنانديز، مؤسسة شركة MDA Hospitality Solutions للتدريب على الضيافة، إلى أن قواعد اللباس الصارمة لم تعد شائعة كما كانت في السابق. وأضافت أن السلوكيات السيئة - مثل الانفعالات العلنية التي تستهدف الموظفين أو الضيوف الآخرين - تُمثل مشكلة أكبر وتعتبر قضية أكثر إلحاحا بالنسبة لنا. وأضافت، "هذه المواقف، التي قد تكون غير مبررة أحيانًا، هي الأكثر إثارة للقلق لدى العاملين في هذا القطاع"، مشيرةً إلى أن أعضاء الفريق مُدرَّبون على تهدئة مثل هذه المواقف من خلال نقل الاضطرابات إلى منطقة خاصة. aXA6IDEwNy4xNzUuNTcuMTI0IA== جزيرة ام اند امز US


سائح
١٤-٠٦-٢٠٢٥
- ترفيه
- سائح
35% ارتفاع معدل الاهتمام بزيارة أبوظبي
تواصل العاصمة الإماراتية أبوظبي تعزيز مكانتها كوجهة سياحية عالمية بفضل استثماراتها المستمرة في المشاريع الترفيهية والثقافية والبنية التحتية المتطورة. ومع الإعلان عن مشاريع كبرى جديدة مثل المدينة الترفيهية العالمية ومنتجع ديزني في جزيرة ياس، باتت أبوظبي محط أنظار السياح من مختلف أنحاء العالم، وهو ما تعكسه الأرقام الصادرة عن منصة السفر العالمية "إكسبيديا". وكشفت بيانات حديثة من "إكسبيديا" عن ارتفاع ملحوظ في معدل الاهتمام بالسفر إلى أبوظبي، حيث سجلت المنصة زيادة بنسبة 35% في عمليات البحث والحجوزات المتعلقة بالعاصمة الإماراتية. ويعود هذا النمو إلى الإعلان عن مشاريع ترفيهية عملاقة باتت تضيف إلى جاذبية المدينة وتمنح الزوار تجارب جديدة ومميزة تناسب مختلف الفئات العمرية والاهتمامات. وقد ساهمت جزيرة ياس، باعتبارها مركزًا رئيسيًا للترفيه في المنطقة، في تعزيز هذا الإقبال، خاصة مع انضمام منتجع ديزني العالمي إلى قائمة الوجهات الترفيهية فيها. ومع وجود معالم بارزة أخرى مثل عالم فيراري، ووارنر براذرز وورلد، وياس ووتر وورلد، باتت الجزيرة تقدم مزيجاً متكاملاً من المتعة والإثارة ينافس أرقى الوجهات العالمية. وأظهرت بيانات "إكسبيديا" أن الجنسيات الأكثر اهتمامًا بزيارة أبوظبي حاليًا هم الإماراتيون، الذين يواصلون دعم السياحة الداخلية، إلى جانب البريطانيين والأمريكيين. حيث سجلت طلبات البحث من البريطانيين نموًا بنسبة 30%، فيما حقق الأمريكيون ارتفاعًا لافتاً بنسبة 80% في الاهتمام بالعاصمة الإماراتية. ويعكس هذا الإقبال المتزايد حجم الجاذبية التي باتت تتمتع بها أبوظبي في الأسواق السياحية الغربية، خاصة مع توافر بنية تحتية سياحية حديثة، ومستوى عالٍ من الأمن والخدمات، إلى جانب البرامج الثقافية والفنية المتنوعة التي تنظمها المدينة على مدار العام. ويعزز هذا النمو في الاهتمام السياحي مكانة أبوظبي كوجهة عالمية متكاملة تجمع بين الثقافة والترفيه والطبيعة. فبالإضافة إلى المشاريع الترفيهية الضخمة، تحتضن أبوظبي معالم ثقافية عالمية مثل متحف اللوفر أبوظبي، ومسجد الشيخ زايد الكبير، وفعاليات رياضية وفنية كبرى تجذب الزوار من مختلف الجنسيات. كما تسهم مبادرات التسهيلات السياحية مثل التأشيرات المرنة والعروض الموسمية في دعم خطط استقطاب الزوار على مدار العام. وتؤكد الأرقام الصادرة عن "إكسبيديا" أن أبوظبي تسير بخطى ثابتة نحو ترسيخ موقعها كإحدى أبرز العواصم السياحية في العالم، بفضل رؤيتها الطموحة ومشاريعها النوعية التي تلبي تطلعات مختلف الفئات من المسافرين. ومن المتوقع أن يستمر هذا الزخم التصاعدي في السنوات المقبلة مع افتتاح المزيد من المشاريع والمرافق التي تعزز من جاذبية الإمارة وتضعها في قلب المنافسة العالمية على خارطة السياحة الدولية.


صحيفة الخليج
١١-٠٦-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
«إكسبيديا»: 35% ارتفاع معدل الاهتمام بزيارة أبوظبي
كشفت بيانات «إكسبيديا» أن الزخم السياحي العالمي ينعكس على أرض الواقع مع ارتفاع ملحوظ في الطلب على السفر إلى العاصمة الإماراتية أبوظبي. ومنذ الإعلان عن المدينة الترفيهية الجديدة عالم ومنتجع ديزني الترفيهي في جزيرة ياس، ارتفع معدل الاهتمام بزيارة أبوظبي بنسبة 35%. وأشارت بيانات «إكسبيديا» إلى الجنسيات الأكثر اهتماماً بالزيارة، وهم الإماراتيون والبريطانيون والأمريكيون، حيث ارتفعت نسب البحث بين البريطانيين بـنسبة 30%، وبين الأمريكيين بـنسبة 80%. وتعد أبوظبي من الوجهات الرائجة لعام 2025، حيث سجلت زيادة بنسبة 30% في عمليات البحث العالمية مقارنة بالعام السابق. وخلال فترات الذروة السياحية، مثل عطلة الربيع، سجلت أبوظبي زيادة بنسبة 50% في معدل اهتمام الزوار البريطانيين. ويُعزى هذا النمو إلى سهولة الوصول من مختلف أنحاء العالم، إلى جانب تنوع التجارب الترفيهية التي تقدمها الإمارة، والتي تجمع بين سحر السينما، والضيافة الفاخرة، وخدمات الترفيه المبتكرة المتاحة عبر منصة «إكسبيديا». لمَ تتجه الأنظار نحو أبوظبي؟ كشفت «إكسبيديا» عن أبرز المغامرات والتجارب المرتقبة في أبوظبي في الوقت الذي تستعد فيه للكشف عن مدينة ترفيهية جديدة مستوحاة من أشهر الشخصيات الكرتونية وقصص الخيال العالمية، في تجربة تعتبر الأولى من نوعها في المنطقة. ويجري العمل على إنشاء مدينة ترفيهية متكاملة تنقل الزوار إلى عوالم الحكايات الكلاسيكية، والممالك السحرية، والأفلام الشهيرة، ما يعد بتجربة غامرة تجتذب العائلات وعشاق المغامرات من مختلف أنحاء العالم. لكن هذا ليس كل شيء؛ فقد تحولت العاصمة مؤخراً إلى موقع تصوير لأفلام ضخمة مثل Now You See Me 3 وDune وMission: Impossible – Dead Reckoning Part One، مما يجعل معالمها الشهيرة محط أنظار عشاق السينما، حيث يمكن للزوار التجوّل في مواقع التصوير الحقيقية، والإقامة في فنادق فاخرة، واكتشاف معالم ثقافية بارزة مثل متحف اللوفر أبوظبي. ومن بين أبرز المنتجعات التي توفر تجارب إقامة لا تُنسى: جميرا جزيرة السعديات، هيلتون أبوظبي جزيرة ياس، فندق راديسون بلو، جزيرة ياس أبوظبي.


صحيفة الخليج
٠٨-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
ريتشارد بارتون.. رائد أعمال أحدث ثورة في قطاع السفر والعقارات عبر الإنترنت
يُعد ريتشارد بارتون، المولود في 2 يونيو 1967، أحد أبرز رواد الأعمال الأمريكيين في مجال الإنترنت، حيث شارك في تأسيس مجموعة «زيلو» في عام 2006، وشغل منصب الرئيس التنفيذي لها مرتين قبل أن يصبح رئيسها التنفيذي المشارك في أغسطس من عام 2024. أسس بارتون عدة منصات رقمية ناجحة، من بينها شركة «إكسبيديا» للسفر الإلكتروني، و«زيلو» للعقارات، ومحرك البحث الوظيفي «غلاسدور». كما أطلق موقع «تروفَر» لمشاركة الصور السياحية، والذي استحوذت عليه «إكسبيديا» في عام 2016. بالإضافة إلى ذلك، عمل بارتون كشريك استثماري في شركة «بنشمارك»، ويشغل عضوية مجلس إدارة شركات، مثل «نتفليكس» و«أفّو»، و«نكستدور»، و«آرتسي». كما أنه عضو في مجلس أمناء جامعة ستانفورد. نشأته وبداياته وُلد ريتشارد بارتون ونشأ في نيو كانان، كونيتيكت، وهو ابن لمهندس ميكانيكي ومعلمة. حصل على درجة البكالوريوس في الهندسة من جامعة ستانفورد عام 1989، وبدأ مسيرته المهنية في مجموعة «ألاينس» للاستشارات، قبل أن ينضم إلى مايكروسوفت عام 1991 مديراً منتجاً لنظام التشغيل «أم أس دوس 5». الابتكار وريادة الأعمال أسس بارتون شركة «إكسبيديا» ضمن «مايكروسوفت» في عام 1994، حيث كان من المقرر أن تطور الشركة دليلاً سياحياً على أقراص مدمجة (CD-ROM). ومع ذلك، استلهم بارتون فكرة خدمة حجز السفر عبر الإنترنت بعد ملاحظته خدمة مشابهة على منصة برودجي المخصصة لوكلاء السفر. وعرض فكرته على بيل غيتس وستيف بالمر وناثان ميرفولد، وحصل على الموافقة للمضي قدماً بالمشروع، الذي انطلق عبر الإنترنت باسم «إكسبيديا» عام 1996. شغل بارتون منصب الرئيس التنفيذي لإكسبيديا حتى عام 2003، حيث تم بيعها بقيمة 3.6 مليار دولار. بعد ذلك، أخذ استراحة لمدة عام في إيطاليا، قبل أن يعود إلى سياتل في عام 2004 ليبدأ العمل على تأسيس «زيلو» بالشراكة مع «لويد فرانك»، أحد زملائه السابقين في «إكسبيديا»و«مايكروسوفت». النجاح المالي والتوسع في فبراير 2020، انضم بارتون إلى قائمة المليارديرات وفقاً لمجلة «فوربس»، بعد تحقيق «زيلو» نتائج مالية قوية. شغل منصب الرئيس التنفيذي لزيلو من تأسيسها حتى 2010، ثم عاد للمنصب عام 2019، قبل أن ينتقل إلى منصب الرئيس التنفيذي المشارك في 2024. ويُعد بارتون من الشخصيات المؤثرة في عالم التكنولوجيا وريادة الأعمال، حيث استمر في تطوير شركات ومنصات رقمية غيّرت طريقة تعامل الأفراد مع السفر، العقارات، وفرص العمل، ما جعله واحداً من أهم رواد الأعمال الرقميين في القرن الحادي والعشرين.


مجلة هي
٢٩-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- مجلة هي
توقعات السفر من "إكسبيديا": مسافرو دولة الإمارات يفضلون الوجهات الإسبانية والجزر الهادئة
يستعد سكان دولة الإمارات لقضاء عطلتهم الصيفية، مع تزايد الإقبال هذا الموسم على الجزر الهادئة والمدن الأوروبية النابضة بالحياة. فقد كشفت توقعات السفر خلال صيف 2025 من "إكسبيديا"® للسفر خلال صيف 2025 عن أبرز الوجهات التي تشهد رواجاً خلال الفترة من يونيو إلى أغسطس، حيث تصدرت مدن مثل مايوركا وبرشلونة وإيبيزا في إسبانيا قائمة الوجهات المفضّلة، مما يعكس شغف المسافرين بالثقافة والمأكولات وتجارب الاسترخاء الشاطئية. وفي إطار تعليقها على الموضوع، قال ريحان أسد، نائب رئيس الأسواق العالمية في مجموعة إكسبيديا:"يتطلع المسافرون من دولة الإمارات هذا الصيف إلى وجهات تجمع بين الاسترخاء وروح المغامرة. وتُظهر زيادة عمليات البحث عن المدن الإسبانية والجزر الخلابة شغفاً متزايداً بخوض تجارب ثقافية غنية والاستمتاع بلحظات من الراحة المتجددة. ومن خلال أدوات مثل خاصية تتبّع الأسعار والنصائح المفيدة، تتيح 'إكسبيديا' للمسافرين كل ما يحتاجونه لتخطيط عطلة صيف مثالية — سواء في أزقة برشلونة النابضة بالحياة أو على الشواطئ الخلابة في سيشل". يشكّل فصل الصيف في العديد من هذه الوجهات فرصة مثالية للاستمتاع بأجواء المهرجانات والفعاليات الخارجية، حيث تهيّئ درجات الحرارة المعتدلة وطول ساعات النهار بيئة مثالية للحفلات الموسيقية في الهواء الطلق، والاحتفالات المحلية، والعروض الثقافية المتنوعة. وتلبي هذه الفعاليات مختلف الأذواق، من مهرجانات الشوارع النابضة بالحياة في جزر البليار الإسبانية، إلى فعاليات الفنون التقليدية في بالي. إنها فرصة فريدة للتعرف على الثقافة المحلية وصنع ذكريات صيفية لا تُنسى. ورغم التوجّه المتزايد نحو الوجهات الجديدة والمميزة، لا تزال الوجهات الكلاسيكية تحافظ على شعبيتها بين مسافري دولة الإمارات هذا الصيف. وتستمر مدن مثل دبي وأبوظبي وغيرها من الوجهات المحلية، في اجتذاب الزوار الباحثين عن عطلات فاخرة، وتجارب تسوّق عالمية المستوى، وخيارات ترفيهية متنوعة. كما أن سهولة الوصول إلى هذه الوجهات وموثوقيتها تجعلها خياراً مثالياً للعطلات القصيرة والرحلات العائلية. الرؤى الخاصة بالوجهات السياحية الوجهات المتوسطية: يسعى سكان دولة الإمارات بشكل متزايد إلى قضاء عطلتهم الصيفية في إسبانيا. وتتصدر مايوركا (+150% مقارنة بالعام الماضي)، وهي أكبر جزر البليار، قائمة الوجهات الرائجة؛ حيث تأسر الزوار بشواطئها الخلابة وقراها الجميلة مثل فالدموسا ودييا. فيما تحتل برشلونة (+75% مقارنة بالعام الماضي) مكانة عالية أيضاً، بفضل هندستها المعمارية الأيقونية، ومشهدها الفني النابض، وطعام التاباس اللذيذ. وتظل إيبيزا (+25% مقارنة بالعام الماضي) خياراً مفضلاً بفضل أجوائها الليلية الجذابة وشواطئها الجميلة ومعالمها التاريخية الساحرة، مثل البلدة القديمة المحصنة "دالت فيلا". الوجهات الشاطئية : تبقى الوجهات الشاطئية داخل وخارج إسبانيا رائجة للغاية. فمدينة أنطاليا (+105% مقارنة بالعام الماضي) الواقعة على الساحل التركي المتوسطي، تقدم مزيجاً آسراً بين التاريخ العريق والجمال الطبيعي الخلاب والمنتجعات الشاملة. كما تشتهر سيشيل (+90% مقارنة بالعام الماضي) بمياهها الصافية وحياتها البرية الفريدة، في حين تقدم موريشيوس (+55% مقارنة بالعام الماضي) وبادونغ في بالي (+50% مقارنة بالعام الماضي) أجواءً استوائياً حافلة بالاسترخاء وطابعاً ثقافياً ممتعاً للغاية . تبقى الوجهات الشاطئية داخل وخارج إسبانيا رائجة للغاية. فمدينة أنطاليا (+105% مقارنة بالعام الماضي) الواقعة على الساحل التركي المتوسطي، تقدم مزيجاً آسراً بين التاريخ العريق والجمال الطبيعي الخلاب والمنتجعات الشاملة. كما تشتهر سيشيل (+90% مقارنة بالعام الماضي) بمياهها الصافية وحياتها البرية الفريدة، في حين تقدم موريشيوس (+55% مقارنة بالعام الماضي) وبادونغ في بالي (+50% مقارنة بالعام الماضي) أجواءً استوائياً حافلة بالاسترخاء وطابعاً ثقافياً ممتعاً للغاية التجارب الفاخرة : يواصل سكان دولة الإمارات البحث عن وجهات تتمتع بتاريخ ثقافي غني أو تجارب تسوق مميزة – وأحياناً كلاهما معاً. وتجتذب ميلانو (+85% مقارنة بالعام الماضي) عشاق الموضة والمثقفين، في حين تقدم فينيسيا (+85% مقارنة بالعام الماضي) القنوات المائية المكللة بالرومانسية والهندسة المعمارية العريقة . يواصل سكان دولة الإمارات البحث عن وجهات تتمتع بتاريخ ثقافي غني أو تجارب تسوق مميزة – وأحياناً كلاهما معاً. وتجتذب ميلانو (+85% مقارنة بالعام الماضي) عشاق الموضة والمثقفين، في حين تقدم فينيسيا (+85% مقارنة بالعام الماضي) القنوات المائية المكللة بالرومانسية والهندسة المعمارية العريقة سهولة الوصول تبقى أساسية : يبدي المسافرون تفضيلاً للوجهات التي تجمع بين التجارب الفريدة والراحة، حيث تبرز جزر إسبانيا والمدن الأوروبية كخيارات رائجة، بفضل قربها الجغرافي من دولة الإمارات وتوفيرها رحلات مباشرة أو خطوط طيران مخدّمة بكفاءة. ومع ذلك، فإن بروز وجهات بعيدة مثل أورلاندو – التي شهدت زيادة بنسبة 55% في عمليات البحث مقارنة بالعام الماضي – يسلّط الضوء على استعداد المسافرين لقطع مسافات أطول مقابل تجربة استثنائية، لاسيما في أماكن تحتضن معالم ترفيهية عالمية شهيرة . يبدي المسافرون تفضيلاً للوجهات التي تجمع بين التجارب الفريدة والراحة، حيث تبرز جزر إسبانيا والمدن الأوروبية كخيارات رائجة، بفضل قربها الجغرافي من دولة الإمارات وتوفيرها رحلات مباشرة أو خطوط طيران مخدّمة بكفاءة. ومع ذلك، فإن بروز وجهات بعيدة مثل أورلاندو – التي شهدت زيادة بنسبة 55% في عمليات البحث مقارنة بالعام الماضي – يسلّط الضوء على استعداد المسافرين لقطع مسافات أطول مقابل تجربة استثنائية، لاسيما في أماكن تحتضن معالم ترفيهية عالمية شهيرة لحظات تستحق المشاركة: تقدّم الوجهات الرائجة لهذا الصيف فرصاً مذهلة لالتقاط لحظات تستحق النشر على وسائل التواصل الاجتماعي. فكل وجهة منها تُعد خلفية مثالية لصور لا تُنسى – من مياه جزر سيشيل المتلألئة وشواطئ موريشيوس البكر، إلى فن الشوارع الملوّن والعجائب المعمارية في برشلونة وميلانو. ويبدو أن الرغبة في توثيق اللحظات الجمالية ومشاركتها تلعب دوراً واضحاً في توجيه اختيارات السفر هذا الصيف . أفضل توقيت للسفر بالنسبة للمسافرين الذين يخططون لعطلاتهم الصيفية هذا العام، يُعد أوائل يوليو توقيتاً مثالياً للاستفادة من خصومات كبيرة، خاصة لأصحاب الميزانية المحدودة. ففي هذه الفترة، تنخفض أسعار الإقامة بنسبة تصل إلى 40% مقارنة بمتوسط الموسم – أي ما يزيد عن 50 دولاراً في الليلة الواحدة. أما من حيث حركة السفر، فتُعد تواريخ 4 و6 و9 يونيو من أقل الأيام ازدحاماً، في حين يُتوقّع أن يكون يوما 1 و11 أغسطس الأكثر ازدحاماً. نصائح للسفر خلال الصيف: