
مذيع أمريكي دائم الانتقاد لـ ترامب يحصل على الجنسية الإيطالية هربا منه.. ما القصة؟
منتقد ترامب يلجأ لإيطاليا
حرس ترامب يسيطر على الشوارع والشعب في حالة غضب.. ماذا يحدث في أمريكا؟
داخل قاعدة عسكرية.. مسؤولون بالبيت الأبيض يكشفون تفاصيل لقاء ترامب وبوتين المرتقب في ألاسكا
وأشار كيميل، وهو منتقد لترامب منذ فترة طويلة، إلى جنسيته المزدوجة خلال ظهوره في برنامج سارة سيلفرمان بودكاست معلنا: 'لقد حصلت على الجنسية الإيطالية،' شارك كيميل – وهو ما أكدته وكالة الأنباء الإيطالية أنسا، التي قالت إنه حصل على الجنسية الإيطالية هذا العام بعد إثبات نسب أجداده.
وأشار إلى أن العديد من المشاهير الأمريكيين –بما في ذلك إلين دي جينيريس وروزي أودونيل - سعوا أيضًا للحصول على جنسية مزدوجة بالنظر إلى الوضع الحالي في الولايات المتحدة، حيث يستهدف ترامب الشخصيات الإعلامية التي لا تتحالف معه سياسيًا وتنتقد بصوت عالٍ إدارته.
وكثيرا ما انتقد كيميل ترامب في مونولوجاته في برنامجه جيمي كيميل لايف!. كما تحدث ضد الرئيس عندما استضاف حفل توزيع جوائز الأوسكار، مما أدى إلى تأجيج الخلاف بينهما في عام 2024 من خلال قراءة انتقادات ترامب للحفل قبل الإعلان عن أفضل فيلم.
ونشر ترامب على موقع Truth Social خلال الحفل ووصف كيميل بأنه مضيف سيئ، ليرد كيميل: 'حسنًا، شكرًا لك يا رئيس ترامب. شكرًا لك على المشاهدة، أنا مندهش أنك لا تزال مستيقظًا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
نافذة ترامب لن يناقش مسألة "تقسيم الأراضي" مع بوتين في قمة ألاسكا
الخميس 14 أغسطس 2025 05:20 صباحاً نافذة على العالم - قالت شبكة "إن بي سي نيوز"، الأربعاء، إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أبلغ نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي وحلفاء، بأنه لن يناقش مسألة تقسيم أراض مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في لقاء هذا الأسبوع بألاسكا. وقال موقع "بوليتيكو" إن ترامب أبلغ أيضا قادة أوروبيين بأن أميركا يمكن أن تقدم ضمانات أمنية لأوكرانيا. ونقل الموقع عن دبلوماسي أوروبي ومسؤول بريطاني وشخص مطلع على المكالمة بين ترامب وقادة أوروبيين وأوكرانيين، أن "الولايات المتحدة مستعدة للعب دور ما في تزويد كييف بالوسائل لردع أي عدوان روسي مستقبلي في حال التوصل إلى وقف لإطلاق النار". وذكر الشخص المطلع على المكالمة أن ترامب "قإل إنه لن يقدم مثل هذا الالتزام إلا إذا كان هذا الجهد ليس جزءً من حلف شمال الأطلسي". وتوعد ترامب الأربعاء بوتين "بعواقب وخيمة" إذا عرقل الرئيس الروسي تحقيق السلام في أوكرانيا، لكنه قال أيضا إن اجتماعا بينهما قد يليه اجتماع ثان ويضم الرئيس زيلينسكي. وقدمت تصريحات ترامب والأجواء العامة بعد اجتماع عبر الإنترنت بين ترامب وزعماء أوروبيين وزيلينسكي بعض الأمل لكييف بعد مخاوف من أن قمة ألاسكا ستتخلى عن أوكرانيا وتقتطع أراضي منها لروسيا. لكن روسيا ستقاوم على الأرجح وبقوة الرضوخ للمطالب الأوروبية والأوكرانية، وقالت إن موقفها لم يتغير منذ حدده بوتين في يونيو 2024. خطوط حمراء التقى الزعماء الأوروبيون وزيلينسكي مع ترامب في مكالمة هاتفية مشتركة لتحديد الخطوط الحمراء قبل اجتماع ألاسكا مساء الجمعة. وذكر ترامب أنه "أجرينا مكالمة جيدة جدا. الرئيس زيلينسكي شارك في المكالمة. سأقيمها بأنها تحصل على درجة 10 من 10).. كانت ودية للغاية". من جانبه، قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إن ترامب وافق على ضرورة إشراك أوكرانيا في أي مناقشات تتعلق بأي تنازل عن أراض بينما قال زيلينسكي إن ترامب أيّد فكرة الضمانات الأمنية في تسوية ما بعد الحرب. وصرّح ماكرون قائلا: "كان الرئيس ترامب واضحا جدا في أن الولايات المتحدة تريد التوصل إلى وقف لإطلاق النار خلال اجتماع ألاسكا". وأضاف "النقطة الثانية التي كانت الأمور واضحة جدا بشأنها، وعلى حد تعبير الرئيس ترامب، هي أن الأراضي التابعة لأوكرانيا لا يمكن التفاوض بشأنها ولن يتفاوض بشأنها إلا الرئيس الأوكراني". ونادى المستشار الألماني فريدريش ميرتس، الذي استضاف الاجتماع عبر الإنترنت، بضرورة استمرار تطبيق مبدأ عدم جواز تغيير الحدود بالقوة، مضيفا: "إذا لم يتمخض اجتماع ألاسكا عن أي تحرك من الجانب الروسي فسيكون على الولايات المتحدة، وعلينا نحن الأوروبيون زيادة الضغوط". ومن المقرر أن يناقش ترامب وبوتين كيفية إنهاء الحرب المستمرة منذ ثلاث سنوات ونصف السنة، وهي أكبر صراع في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية. وكان ترامب قد قال في وقت سابق إن على الطرفين مبادلة أراض لإنهاء القتال الذي أودى بحياة عشرات الألوف من الناس وشرد الملايين. وأظهر استطلاع رأي أجرته مؤسسة "غالوب" الأسبوع الماضي أن 69 بالمئة من الأوكرانيين يؤيدون إنهاء الحرب عن طريق التفاوض في أقرب وقت ممكن. لكن استطلاعات رأي أخرى تشير أيضا إلى أن الأوكرانيين لا يريدون السلام بأي ثمن إذا كان ذلك يعني تنازلات كبيرة. ووفق تصريح سابق للمتحدث باسم وزارة الخارجية الروسية أليكسي فاديف، فإن موقف موسكو لم يتغير منذ أن حدده بوتين في يونيو 2024. ووقتها اشترط الرئيس الروسي من أجل وقف إطلاق النار وبدء المحادثات أن تسحب أوكرانيا قواتها من أربع مناطق تقول روسيا إنها أصبحت تابعة لها لكنها لا تسيطر عليها بالكامل، وأن تتخلى كييف رسميا عن خططها للانضمام إلى حلف شمال الأطلسي. وسرعان ما رفضت كييف هذه الشروط، باعتبارها إعلان استسلام.


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
تقارير: ترامب لن يناقش مسألة "تقسيم الأراضى" مع بوتين فى قمة ألاسكا
قالت شبكة "إن بي سي نيوز"، الأربعاء، إن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب أبلغ نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي وحلفاء، بأنه لن يناقش مسألة تقسيم أراض مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في لقاء هذا الأسبوع. وقال موقع "بوليتيكو" إن ترامب أبلغ أيضا قادة أوروبيين بأن أمريكا يمكن أن تقدم ضمانات أمنية لأوكرانيا. وتوعد ترامب الأربعاء بوتين "بعواقب وخيمة" إذا عرقل الرئيس الروسي تحقيق السلام في أوكرانيا، لكنه قال أيضا إن اجتماعا بينهما قد يليه اجتماع ثان ويضم الرئيس زيلينسكي. وقدمت تصريحات ترامب والأجواء العامة بعد اجتماع عبر الإنترنت بين ترامب وزعماء أوروبيين وزيلينسكي بعض الأمل لكييف بعد مخاوف من أن قمة ألاسكا ستتخلى عن أوكرانيا وتقتطع أراضي منها لروسيا. لكن روسيا ستقاوم على الأرجح وبقوة الرضوخ للمطالب الأوروبية والأوكرانية، وقالت إن موقفها لم يتغير منذ حدده بوتين في يونيو 2024. والتقى الزعماء الأوروبيون وزيلينسكي مع ترامب في مكالمة هاتفية مشتركة لتحديد الخطوط الحمراء قبل اجتماع ألاسكا مساء الجمعة. وذكر ترامب أنه "أجرينا مكالمة جيدة جدا. الرئيس زيلينسكي شارك في المكالمة. سأقيمها بأنها تحصل على درجة 10 من 10).. كانت ودية للغاية". من جانبه، قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إن ترامب وافق على ضرورة إشراك أوكرانيا في أي مناقشات تتعلق بأي تنازل عن أراض بينما قال زيلينسكي إن ترامب أيّد فكرة الضمانات الأمنية في تسوية ما بعد الحرب. وصرّح ماكرون قائلا: "كان الرئيس ترامب واضحا جدا في أن الولايات المتحدة تريد التوصل إلى وقف لإطلاق النار خلال اجتماع ألاسكا". وأضاف: "النقطة الثانية التي كانت الأمور واضحة جدا بشأنها، وعلى حد تعبير الرئيس ترامب، هي أن الأراضي التابعة لأوكرانيا لا يمكن التفاوض بشأنها ولن يتفاوض بشأنها إلا الرئيس الأوكراني". ونادى المستشار الألماني فريدريش ميرتس، الذي استضاف الاجتماع عبر الإنترنت، بضرورة استمرار تطبيق مبدأ عدم جواز تغيير الحدود بالقوة، مضيفا: "إذا لم يتمخض اجتماع ألاسكا عن أي تحرك من الجانب الروسي فسيكون على الولايات المتحدة، وعلينا نحن الأوروبيون زيادة الضغوط". ومن المقرر أن يناقش ترامب وبوتين كيفية إنهاء الحرب المستمرة منذ ثلاث سنوات ونصف السنة، وهي أكبر صراع في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية. وكان ترامب قد قال في وقت سابق إن على الطرفين مبادلة أراض لإنهاء القتال الذي أودى بحياة عشرات الألوف من الناس وشرد الملايين. وأظهر استطلاع رأي أجرته مؤسسة "غالوب" الأسبوع الماضي أن 69 بالمئة من الأوكرانيين يؤيدون إنهاء الحرب عن طريق التفاوض في أقرب وقت ممكن. لكن استطلاعات رأي أخرى تشير أيضا إلى أن الأوكرانيين لا يريدون السلام بأي ثمن إذا كان ذلك يعني تنازلات كبيرة. ووفق تصريح سابق للمتحدث باسم وزارة الخارجية الروسية أليكسي فاديف، فإن موقف موسكو لم يتغير منذ أن حدده بوتين في يونيو 2024. ووقتها اشترط الرئيس الروسي من أجل وقف إطلاق النار وبدء المحادثات أن تسحب أوكرانيا قواتها من أربع مناطق تقول روسيا إنها أصبحت تابعة لها لكنها لا تسيطر عليها بالكامل، وأن تتخلى كييف رسميا عن خططها للانضمام إلى حلف شمال الأطلسي.

مصرس
منذ 2 ساعات
- مصرس
ما حالة "السيطرة الاتحادية" التي هدد ترامب بفرضها في واشنطن؟
خرج الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتصريحات مفاجئة هدد من خلالها بفرض السيطرة الاتحادية الفيدرالية على العاصمة واشنطن، في حال استمرار ما وصفه ب"سوء إدارة شؤون المدينة"، ولا سيما بعد ارتفاع معدلات الجريمة. وجاء تهديد ترامب عبر منشور على موقع "تروث سوشيال"، حيث أعرب ترامب عن استيائه من معدلات الجريمة المرتفعة في واشنطن العاصمة، مطالبًا بتغيير القوانين المحلية لمحاكمة القاصرين كبالغين، والسماح بسجنهم لفترات طويلة بدءًا من سن 14 عامًا.معنى السيطرة الاتحادية التي تحدث عنها ترامبلكن "السيطرة الاتحادية" التي هدد بها ترامب لها معنى كبير، سيتم رصده من خلال التقرير التالي.وتعد السيطرة الاتحادية هي حالة استثنائية تتدخل فيها الحكومة الاتحادية مباشرة في إدارة منطقة أو ولاية، عادةً بسبب فشل السلطات المحلية في أداء واجباتها.كذلك تُفرض في حالات الطوارئ أو الكوارث أو التهديدات الأمنية، ومخالفة القوانين الفيدرالية أو الدستور.وتتمتع الولايات الأمريكية بصلاحيات واسعة وفق الدستور، لكن الكونجرس والرئيس يمكنهم التدخل في مثل الحالات المذكورة. وفي حالة واشنطن العاصمة، فبصفتها ليست ولاية بل مقاطعة اتحادية، فإنها تخضع لرقابة أكبر من الكونجرس، ويمكن للحكومة الاتحادية أن تتدخل في إدارتها بشكل مباشر أكثر من الولايات الأخرى.حالات استخدام "السيطرة الاتحادية"واستخدمت الحكومة الاتحادية، في بعض الحالات، الحرس الوطني أو سلطات الطوارئ لفرض النظام، مثلما حدث في بعض الولايات خلال احتجاجات أو أزمات أمنية.ومن هذه الحالات، أزمة الحقوق المدنية (1957 و1962 و1965)؛ إذ جرى التدخل لإجبار بعض الولايات الجنوبية على تطبيق قوانين الحقوق المدنية؛ إذ أُرسلت قوات اتحادية لحماية الطلبة السود في المدارس.وفي إعصار كاترينا عام 2005، تدخلت الحكومة الاتحادية بعد فشل السلطات المحلية في التعامل مع الكارثة.كما فرضت في جائحة "كوفيد-19" الحكومة الاتحادية سياسات وطنية مثل توزيع اللقاحات، رغم أن بعض الولايات اتخذت إجراءات مستقلة.يُشار إلى أن فرض السيطرة الاتحادية التي لوّح بها ترامب ليست بالأمر الهيّن؛ لأن الأمر مثير للجدل ويتعلق بالحريات والحقوق. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا