
أدنوك توقع اتفاقية مع «ريفتيرا» لتجربة تقنية مُبتكرة في بطاريات تخزين الطاقة
وقّعت "أدنوك" اتفاقية مع شركة "ريفتيرا" لتجربة تقنية مُبتكرة لبطاريات تخزين الطاقة الحركية، وذلك ضمن جهودها لتطوير حلول تكنولوجية داعمة للمناخ.
وسيتم اختبار أول وحدة من نوعها في محطة شحن المركبات الكهربائية E2GO التابعة لشركة "أدنوك للتوزيع" والواقعة في مدينة مصدر، في أبوظبي، حيث ستُستخدم في شحن المركبات الكهربائية بما يجسد التزامها بالمساهمة في تطوير بنية تحتية مستدامة ودعم مستقبل التنقل في دولة الإمارات.
تتميز تقنية بطاريات تخزين الطاقة الحركية عن غيرها باعتمادها على الفولاذ المعاد تدويره وتقنية "تخزين الطاقة الدورانية"، وهو ما يوفر عملية شحن عالية السرعة ومنخفضة الأثر البيئي.
كما تتيح هذه التقنية إمكانية استخدام فولاذ يتم توريده من داخل دولة الإمارات بنسبة 100% بما يوفر فرص توظيف وتصنيع محلية.
وتُجسد هذه التجربة التزام "أدنوك" الراسخ بالاستفادة من أحدث الابتكارات للمساهمة في خفض الانبعاثات، وتنويع مصادر الطاقة، وتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2045.
جدير بالذكر أن شركة "ريفتيرا" حصلت على فرصة بقيمة 3.67 مليون درهم (مليون دولار) لتجربة ابتكاراتها في "أدنوك"، وذلك بعد فوزها بالمركز الأول في المسابقة العالمية لتكنولوجيا الحدَ من الانبعاثات التي نظمتها "أدنوك"، وهي مسابقة عالمية للشركات الناشئة في مجال تكنولوجيا المناخ، جذبت 650 شركة من 50 دولة.
aXA6IDEwNC4yMzkuMTYuMTI5IA==
جزيرة ام اند امز
IT

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
الدولار ينخفض أمام اليورو والإسترليني لأدنى مستوى منذ عام 2021
تراجع الدولار إلى أدنى مستوى في ثلاثة أعوام ونصف العام مقابل اليورو والجنيه الإسترليني، اليوم الخميس، في موجة بيع واسعة النطاق مع توقع المتعاملين بأن يقرر مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) خفض أسعار الفائدة. وقال إريك ثيوريت خبير العملات الأجنبية لدى سكوتيا بنك في تورنتو: "كان التركيز هذا الأسبوع على مجلس الاحتياطي الاتحادي واحتمال خفض أسعار الفائدة في وقت أقرب وربما زيادة عدد مرات الخفض". وأكد جيروم باول، رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي، ضرورة ثبات البنك المركزي الأمريكي على موقفه؛ لأنه يتوقع زيادة ضغوط الأسعار هذا الصيف. وسيعين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب العام المقبل رئيساً جديداً للمجلس من المتوقع أن يكون أكثر ميلاً من باول، الذي ستنتهي مدته في مايو المقبل، لتيسير السياسة النقدية. ووصف ترامب باول، أمس الأربعاء، بأنه "بغيض" لعدم خفضه أسعار الفائدة بشكل حاد، في حين أبلغ رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي لجنة بمجلس الشيوخ بضرورة توخي الحذر بشأن السياسة النقدية لأن خطط ترامب المتعلقة بالرسوم الجمركية تهدد بزيادة التضخم. وذكر تقرير لصحيفة وول ستريت جورنال أن ترامب يفكر في اختيار وإعلان بديل رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي جيروم باول بحلول سبتمبر أو أكتوبر. ورفع متداولو العقود الآجلة لصناديق مجلس الاحتياطي الاتحادي توقعاتهم بخفض أسعار الفائدة إلى 65 نقطة أساس بحلول نهاية العام من 46 نقطة أساس يوم الجمعة، ومن المتوقع أن يكون أول خفض في سبتمبر. وارتفع اليورو في أحدث المعاملات 0.39 بالمئة إلى 1.1705 دولار ووصل إلى 1.1744 دولار، وهو أعلى مستوى منذ أكتوبر 2021. وصعد الجنيه الإسترليني 0.45 بالمئة أيضاً إلى 1.3728 دولار ووصل إلى أعلى مستوى منذ أكتوبر 2021 عند 1.3764 دولار. ووصل الفرنك السويسري إلى أعلى مستوى له في عشر سنوات ونصف مسجلاً 0.80 دولار. وانخفض الدولار 0.61 بالمئة إلى 144.38 يناً. وتعود سياسات ترامب الفوضوية المتعلقة بالرسوم الجمركية إلى دائرة الضوء مع اقتراب الموعد النهائي الذي حدده لإبرام اتفاقيات تجارية والذي يحل في التاسع من يوليو. ويتعرض الدولار لضغوط أيضاً مع اتجاه المستثمرين الدوليين إلى إعادة توزيع استثماراتهم بعيدا عن الأصول الأمريكية بسبب مخاوف بشأن آفاق الاقتصاد والعملة الأمريكية. وبالنسبة للعملات المشفرة، انخفضت بتكوين 0.65 بالمئة إلى 107144 دولاراً.


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
مسار نزولي نحو 45 جنيهاً مصرياً.. مستقبل الدولار في عيون الخبراء
تم تحديثه الخميس 2025/6/26 07:52 م بتوقيت أبوظبي في ظل تحسن المؤشرات النقدية وزيادة تدفقات العملة الصعبة، توقع خبراء اقتصاديون استمرار تراجع سعر صرف الدولار مقابل الجنيه المصري خلال الأشهر المقبلة. ويأتي ذلك وسط عوامل داعمة تشمل ارتفاع الصادرات، وتحولات في تدفقات رؤوس الأموال، وتراجع الضغوط التضخمية. توقع الخبير الاقتصادي المصري هاني جنينة استمرار تراجع وأشار جنينة إلى إمكانية وصول سعر صرف الجنيه إلى مستويات تتراوح بين 46 و47 جنيهًا للدولار، مستندا في ذلك إلى ثلاثة محركات رئيسية: 1. تعزيز القدرة التنافسية للصادرات ساهم انخفاض الجنيه أمام اليورو بنسبة 11% منذ بداية العام، في دعم الصادرات المصرية إلى الاتحاد الأوروبي التي تبلغ قيمتها نحو 13 مليار يورو سنويًا (15.2 مليار دولار)، كما عزز من جاذبية القطاع السياحي الذي يستقبل 60% من زواره من دول منطقة اليورو. 2. تحولات تدفقات رؤوس الأموال تتجه رؤوس الأموال الأمريكية إلى الأسواق الناشئة وأوروبا للاستفادة من العوائد المرتفعة، في ظل ضعف الأداء النسبي للدولار، مما يفتح المجال أمام تدفقات استثمارية إضافية إلى السوق المصري. 3. أثر إيجابي على التضخم أدى ارتفاع الجنيه بنسبة 4% أمام وفي السياق ذاته، توقع محرم هلال، رئيس الاتحاد المصري لجمعيات ومؤسسات المستثمرين، أن يصل سعر الدولار إلى نحو 45 جنيهًا بنهاية العام الجاري، مقابل 49.90 جنيه في يونيو/حزيران الجاري. وأوضح هلال أن هذا التراجع المرتقب يعود إلى قرب تنفيذ أربعة مشروعات عملاقة ستجلب تدفقات دولارية ضخمة، مشيرًا إلى أن انخفاض الدولار سينعكس مباشرة على أسعار السلع والخدمات في الأسواق المحلية. ويأتي ذلك في وقت تشهد فيه الأسواق النقدية العالمية تقلبات واسعة، ما يفرض تحديات وفرصًا على اقتصادات الأسواق الناشئة، ومنها مصر، التي تظهر مؤشرات على تحسن تدريجي في أوضاعها الاقتصادية. قال مسؤولون في عدد من البنوك إن تعاملات اليوم شهدت تدفقات ملحوظة من النقد الأجنبي، مدفوعة بعودة بعض المستثمرين الأجانب لشراء أذون وسندات الخزانة المحلية، إلى جانب مصادر أخرى متنوعة. وأوضح المسؤولون أن المستثمرين الأجانب غيّروا اتجاههم من صافي خروج إلى صافي دخول، وذلك عقب انتهاء الحرب بين إسرائيل وإيران وتراجع المخاوف من تصعيد عسكري في المنطقة، ما أعاد قدراً من الاستقرار إلى الأسواق. وكان سعر صرف الدولار قد تعرض لضغوط خلال الأيام العشرة الماضية، وصل خلالها إلى مستوى 51 جنيهًا للدولار، نتيجة انسحاب جزئي لمستثمرين أجانب من أدوات الدين الحكومية، في أعقاب اندلاع الحرب بين إسرائيل وأمريكا. وأدى هذا الضغط إلى تضاعف حجم التداول في سوق الإنتربنك — السوق الرسمي لبيع وشراء الدولار بين البنوك — ليصل إلى نحو 2.4 مليار دولار خلال الأسبوع الماضي، مقارنة بـ1.1 مليار دولار في الأسبوع الذي سبقه، وهو ما يعكس ارتفاعًا في الطلب على العملة الصعبة. ويُعد الاستثمار الأجنبي غير المباشر "الأموال الساخنة" من أبرز مصادر النقد الأجنبي للدولة، إلا أنه يحمل مخاطر كبيرة على استقرار سعر صرف العملة المحلية، خاصة في حالات الخروج المفاجئ بسبب تطورات سياسية أو أمنية داخلية أو إقليمية. وتختلف درجة التأثير بحسب حجم هذه التدفقات وطبيعة الخروج، سواء كان جزئيًا أم جماعيًا. aXA6IDIzLjI3Ljk1LjIyOSA= جزيرة ام اند امز US


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
خفض جديد في الإنفاق الفرنسي.. 5 مليارات يورو لتقليص العجز العام
أعلنت وزارة الاقتصاد الفرنسية، اليوم، حزمة إجراءات تقشفية إضافية بقيمة 5 مليارات يورو. تستهدف الحزمة؛ تقليص العجز العام وضمان تحقيق الهدف المالي المحدد للعام الجاري عند نسبة 5.4% من الناتج المحلي الإجمالي. ويأتي هذا الإجراء في ظل تباطؤ النمو الاقتصادي وارتفاع الضغوط على النفقات العامة، مما دفع الحكومة إلى اتخاذ خطوات فورية لضبط الإنفاق. وتشمل الخطة الجديدة تخفيضًا في ميزانية الرعاية الصحية بقيمة 1.7 مليار يورو (1.9 مليار دولار)، وهو ما سبق وأعلنته وزيرة العمل والصحة كاثرين فوتران، إضافة إلى تجميد 3 مليارات يورو (3.5 مليار دولار) من اعتمادات الميزانية المخصصة لعدد من البرامج الحكومية، والتي لن يتم صرفها خلال العام الحالي. وأشار البيان الصادر عن الحكومة إلى أن 'إجراءً احتياطيًا إضافيًا سيتم الإعلان عنه خلال الأسابيع المقبلة'. وأكدت الوزارة أن تنفيذ هذه التدابير سيخضع لمراقبة صارمة، مع عقد اجتماع تنسيقي في 4 يوليو/تموز المقبل يجمع الأمناء العامين والمديرين الماليين في مختلف الوزارات لضمان التطبيق الفعلي للإجراءات على أرض الواقع. ويُعد هذا الإعلان استكمالًا لحزمة أولى من التخفيضات سبق أن تم الإعلان عنها في أبريل/نيسان الماضي، بقيمة 5 مليارات يورو (5.9 مليار دولار) أيضًا، في محاولة لخفض العجز الذي بلغ العام الماضي 5.8% من الناتج المحلي الإجمالي. aXA6IDE2Ny44OC4xNDYuMjAxIA== جزيرة ام اند امز PL