logo
أسعار الذهب في السعودية اليوم الإثنين 18 أغسطس 2025.. استقرار «الأصفر»

أسعار الذهب في السعودية اليوم الإثنين 18 أغسطس 2025.. استقرار «الأصفر»

العين الإخباريةمنذ 13 ساعات
استقرت أسعار الذهب في السعودية اليوم الإثنين 18 أغسطس/آب 2025، رغم ارتفاع أسعار المعدن النفيس عالميا.
عالميا، ارتفع الذهب اليوم الإثنين بعد أن وصل إلى أدنى مستوى له في أسبوعين، مدعوما بانخفاض عوائد سندات الخزانة الأمريكية مع ترقب المستثمرين لاجتماع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي وقادة أوروبيين لمناقشة اتفاق سلام مع روسيا.
وبحلول الساعة 05:56 بتوقيت أبوظبي، صعد الذهب في المعاملات الفورية 0.3% إلى 3345.64 دولار للأوقية (الأونصة)، بعد أن سجل أدنى مستوى له منذ أول أغسطس/آب.
وارتفعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب تسليم ديسمبر/كانون الأول 0.3% إلى 3391.80 دولار.
وقال تيم ووترر، كبير محللي السوق في كيه.سي.إم تريد "كان الذهب في حالة تراجع في بداية اليوم، ولكن... تمكن الذهب من عكس مساره مع صعود المشترين إلى مستوى 3330 دولارا تقريبا".
ويترقب المستثمرون أيضا المؤتمر السنوي لمجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) في جاكسون هول بولاية وايومنغ.
ويتوقع الخبراء الاقتصاديون الذين استطلعت رويترز آراءهم إلى حد كبير أن يعلن المركزي الأمريكي خفض سعر الفائدة في سبتمبر/أيلول، وهو أول خفض له هذا العام، مع احتمال إجراء خفض ثان بحلول نهاية العام وسط تصاعد مشاكل الاقتصاد الأمريكي.
يميل الذهب الذي لا يدر عائدا، والتي تعتبر من الأصول الآمنة خلال فترات الضبابية، إلى الارتفاع في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.
سعر الذهب اليوم في السعودية
بحسب منصة Saudi Gold Price، فإن سعر غرام الذهب من عيار 24 سجل نحو 402.19 ريال ( 107.25 دولار) للغرام الواحد، وفق آخر تحديث.
سعر غرام الذهب في السعودية عيار 21
سجل سعر غرام الذهب من عيار 21 نحو 351.92 ريال (93.84 دولار)، وبلغ سعر غرام الذهب من عيار 22 نحو 368.67 ريال (98.31 دولار)، كما سجل عيار 18 نحو 301.64 ريال (80.44 دولار).
سعر الذهب المستعمل في السعودية
بلغ سعر الذهب المستعمل في السعودية لعيار 22 نحو 364.38 ريال (97.17 دولار)، في حين سجل غرام الذهب عيار 21 نحو 347.59 ريال (92.69 دولار) ، وبلغ متوسط السعر لعيار 18 نحو 297.22 ريال (79.26 دولار).
سعر السبائك الذهبية
سجل سعر سبيكة الذهب وزن 10 غرامات من عيار 24 نحو 4142.42 ريال (1104.65 دولار)، فيما بلغ سعر سبيكة الذهب وزن 50 غرامًا نحو 20430.03 ريال (5448.01 دولار)،
وسجل سعر سبيكة الذهب وزن كيلوغرام واحد نحو 405779.88 ريال (108207.97 دولار).
aXA6IDE4NS4xODQuMjQyLjIyMyA=
جزيرة ام اند امز
IT
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ابن أغرق إمبراطورية أبيه.. سقوط مذهل لشركة هددت وجود IBM
ابن أغرق إمبراطورية أبيه.. سقوط مذهل لشركة هددت وجود IBM

العين الإخبارية

timeمنذ 2 ساعات

  • العين الإخبارية

ابن أغرق إمبراطورية أبيه.. سقوط مذهل لشركة هددت وجود IBM

تم تحديثه الإثنين 2025/8/18 08:47 م بتوقيت أبوظبي قبل 33 عاما، وبالتحديد في مثل هذا اليوم عام 1992، تقدمت شركة وانغ، التي كانت يومًا ما تهيمن على عالم المكاتب من خلال أجهزة معالجة الكلمات، بطلب حماية من الإفلاس أمام المحكمة هربًا من دائنيها. وروى تقرير نشره موقع "فايس" قصة شركة وانغ وقال إنه في سجل صناعة الحوسبة، تُروى العديد من القصص التي تتبع حبكة مألوفة: شركة تبتكر، تهيمن، ثم تفشل في مواكبة التغيير، فتنهار. وقال إن الشركة جمعت بين عبقرية المؤسس، وسوء تقدير لحظة التحوّل، والانغماس في مفهوم العائلة على حساب الكفاءة. النشأة وُلد مؤسسها "آن وانغ" في شنغهاي عام 1920، وجاء إلى الولايات المتحدة في زمن الحرب العالمية الثانية ضمن برنامج تدريبي. وسجل في هارفارد براءة اختراع لذاكرة النواة المغناطيسية، التي أصبحت لاحقًا حجر أساس في تقنيات الحوسبة الحديثة. ثم باع هذا الابتكار لشركة IBM مقابل نصف مليون دولار، مما أتاح له تأسيس شركته الخاصة التي نافست IBM لاحقًا. وفي السبعينيات، برزت وانغ لابوراتوريز كاسم قوي في مجال الحوسبة المؤسسية، من خلال أجهزة الميني كمبيوتر المصممة لمكاتب الأعمال. ورغم أن هذه الأجهزة كانت لاتزال ضخمة مقارنة بالحواسيب الشخصية في الوقت الحالي، إلا أنها أحدثت ثورة في معالجة الكلمات وإدارة البيانات. وإحدى أشهر هذه الأجهزة، Wang 2200، كانت متينة ومرنة مقارنة بمثيلاتها من العصر ذاته مثل TRS-80. وفي إطار منافستها المباشرة مع IBM، لم تتوان الشركة عن استعراض قوتها. ففي عام 1978، سبقت وانغ شركة أبل إلى سوبر بول بإعلان يُظهر IBM كعملاق يجب إسقاطه. وكان شعارها في إعلان 1985 صريحًا: "وانغ: نحن نستهدف IBM". ونجحت هذه الحملات في رفع الوعي بالعلامة التجارية من 4% إلى 80% بين المديرين التنفيذيين في ظرف ستة أشهر فقط. الخلل القاتل لكن رغم نجاحاتها، بدأت ملامح الانحدار تظهر في الثمانينيات. أما السبب فكان إصرار المؤسس على توريث القيادة لابنه فريد وانغ، وذلك رغم تحفظات مجلس الإدارة على خبرته وقدرته القيادية. وعُيّن الابن رئيسًا للشركة عام 1986، في وقت كانت الشركة تتخبط في إطلاق منتجات غير جاهزة، منها جهاز طباعة رقمية متطور لم يرَ النور. وخلال عامين فقط، تسببت إدارة فريد في خسائر تجاوزت 424 مليون دولار (ما يعادل نحو 936 مليون اليوم). واضطر آن وانغ إلى إقالة ابنه من منصبه قبل أن يتوفى المؤسس عام 1990، تاركًا شركته في خضم أزمة وجودية. وفي عام 1992، أعلنت وانغ لابوراتوريز إفلاسها وخسر 5000 موظف وظائفهم. وفي حين لم تستطع الشركة مجاراة تحوّل السوق إلى المعالجات الصغيرة والحواسيب الشخصية، ظلت متمسكة بالميني كمبيوتر حتى النهاية. وبعكس شركات مثل أبل التي واصلت الابتكار رغم رحيل مؤسسيها، كانت وانغ تعتمد بالكامل على شخصية مؤسسها، ولم تتعافَ بعد رحيله. FR

قصة نجاح مالي.. الإمارات تقفز 27 مركزا في مؤشر الدعم الحكومي
قصة نجاح مالي.. الإمارات تقفز 27 مركزا في مؤشر الدعم الحكومي

العين الإخبارية

timeمنذ 2 ساعات

  • العين الإخبارية

قصة نجاح مالي.. الإمارات تقفز 27 مركزا في مؤشر الدعم الحكومي

حققت الإمارات العربية المتحدة إنجازاً نوعياً جديداً يُضاف إلى سجلها الحافل بالريادة بعدما تقدمت إلى المرتبة الـ16 عالميا في "مؤشر الدعم الحكومي" لعام 2025، متقدمة بذلك 27 مركزاً عن تصنيفها في عام 2024، الذي حلت فيه بالمرتبة الـ43. وفقا لوكالة أنباء الإمارات "وام" المؤشر هو أحد المؤشرات المدرجة ضمن الكتاب السنوي للتنافسية العالمية الصادر عن المعهد الدولي للتنمية الإدارية IMD، يُقاس مؤشر الدعم الحكومي بقيمة الدعم كنسبة من الناتج المحلي الإجمالي، ويُستخدم لقياس كفاءة إدارة الموارد المالية العامة، ومدى قدرة الدولة على تحفيز الاقتصاد عبر كفاءة سياسات الاعتماد على الإنفاق المباشر. وأكدت وزارة المالية، في بيان لها اليوم، أن تقدم دولة الإمارات إلى المرتبة الـ16عالمياً في مؤشر الدعم الحكومي لعام 2025 يعكس كفاءة السياسات المالية للدولة، والجهود المبذولة لتعزيز فاعلية الإنفاق الحكومي، ضمن إطار تكاملي بين الحكومة الاتحادية والدوائر المالية المحلية في تطوير أدوات التحليل المالي والارتقاء بكفاءة تخصيص الموارد. وأشارت إلى أنها تواصل العمل على تحسين مؤشرات الدعم الحكومي من خلال رفع جودة البيانات المالية، ودعم ممارسات الاستدامة والتوازن المالي، بما ينسجم مع توجهات الدولة لتعزيز تنافسيتها العالمية، وتحقيق مستهدفات التنمية المستدامة، وذلك بالتعاون مع الدوائر المالية المحلية. وأوضحت الوزارة أن هذا التقدم يعكس تنامي ثقة المؤسسات الدولية بنموذج الإدارة المالية في دولة الإمارات، ويؤكد التزام الدولة بتحقيق الاستدامة في مختلف القطاعات، عبر تطوير تقارير مالية إحصائية دقيقة تعكس واقع الدعم الحكومي وتدعم عملية اتخاذ القرار المالي على أسس موضوعية. وشددت على أنها تولي أهمية كبيرة لتعزيز الشفافية المالية وتطوير البنية التحتية للبيانات الإحصائية، منوّهة إلى أن تعزيز موثوقية البيانات وتحسين مستوى الإفصاح المالي يمثلان ركيزة أساسية في تطوير السياسات العامة، ويعكسان التزام الدولة بأعلى معايير الحوكمة المالية بما يدعم الاستقرار الاقتصادي ويعزز من قدرة الدولة على التعامل مع المتغيرات العالمية بكفاءة ومرونة. وأكدت الوزارة أن دولة الإمارات تطمح إلى أن تكون ضمن قائمة الدول العشر الأوائل عالمياً في مؤشر الدعم الحكومي بحلول عام 2026، بفضل توجيهات القيادة الرشيدة وجهود فرق العمل الوطنية مشيرة إلى مواصلة ترسيخ نهج يستند إلى فاعلية الإنفاق العام والاستدامة المالية لدفع عجلة النمو في دولة الإمارات. ووفق الكتاب السنوي للتنافسية العالمية 2025 جاءت دولة الإمارات ضمن الدول العشر الأوائل عالمياً في عدد من مؤشرات التنافسية، مما يعكس الأداء المالي المتقدم للدولة. فقد حصدت الإمارات المرتبة الأولى عالمياً في مؤشري رأس المال الاستثماري، ونسبة ضريبة الدخل الشخصي المحصلة وجاءت في المرتبة الثانية في مؤشر معدل الضريبة على ربح الشركات، والمرتبة الثالثة في مؤشر فائض/عجز الميزانية الحكومية 'مليار دولار' واحتلت المرتبة الرابعة في نسبة انخفاض إيرادات الضرائب غير المباشرة المحصلة، وانخفاض معدل ضريبة الاستهلاك. كما جاءت دولة الإمارات في المرتبة الخامسة في مؤشر نسبة الضرائب المحصلة على رأس المال والممتلكات، والمرتبة السادسة في مؤشر التمويل العام، والسابعة عالمياً والأولى إقليمياً في مؤشر نسبة الإنفاق الحكومي العام، والتاسعة عالمياً في مؤشر نفقات الاستهلاك الحكومي - النمو الحقيقي. وتؤكد هذه الإنجازات تفوق دولة الإمارات في التنافسية العالمية، وتعكس التزامها بتطوير بيئة اقتصادية مستدامة، وقدرتها على مواكبة التحديات والتكيف مع المتغيرات الاقتصادية، مما يعزز مكانتها الريادية عالمياً. وتسعى وزارة المالية، ضمن استراتيجيتها الوطنية، إلى تطوير وتحسين أدوات جمع البيانات المالية من خلال أنظمة المعلومات المؤسسية، ورفع مستوى التنسيق بين الحكومة الاتحادية والدوائر المالية في حكومات الإمارات المحلية، ويهدف هذا المسعى إلى تعزيز مؤشرات الأداء المالي وتحقيق أثر ملموس في جودة الإنفاق ودوره التنموي. aXA6IDE2Ni44OC4xMy4xMDgg جزيرة ام اند امز US

تحديات كبيرة تواجهها الحكومة السورية لتأمين القمح اللازم للبلاد.. ما القصة؟
تحديات كبيرة تواجهها الحكومة السورية لتأمين القمح اللازم للبلاد.. ما القصة؟

حلب اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • حلب اليوم

تحديات كبيرة تواجهها الحكومة السورية لتأمين القمح اللازم للبلاد.. ما القصة؟

تعاني سوريا انخفاضا كبيرا في الإنتاج الغذائي، خاصة القمح، بسبب موجة الجفاف القاسية التي أصابت البلاد خلال موسم الشتاء الماضي، مما يهدد أمنها الغذائي. وتسبب أسوأ جفاف منذ 36 عاما في انخفاض إنتاج القمح بنحو 40 بالمئة لتزيد الضغوط على الحكومة التي تعاني من نقص السيولة ولم تتمكن من تأمين مشتريات بكميات كبيرة، وفقا لوكالة رويترز. وقال برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة في إجابات مكتوبة على أسئلة من الوكالة إن نحو ثلاثة ملايين سوري قد يواجهون الجوع الشديد، دون أن يحدد إطارا زمنيا، حيث أن أكثر من نصف السكان البالغ عددهم نحو 25.6 مليون نسمة يعانون حاليا من انعدام الأمن الغذائي. وقدرت منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة (فاو)، في تقرير صدر في يونيو حزيران، أن تواجه سوريا نقصا في القمح بنحو 2.73 مليون طن هذا العام، أو ما يكفي لإطعام نحو 16 مليونا لمدة عام. وتحرز الحكومة السورية تقدما بطيئا في حشد الدعم الدولي لشراء كميات كبيرة من القمح الذي يعد أهم محصول في سوريا وهو أساسي لبرنامج الخبز المدعوم من الدولة، وطعام رئيسي على موائد السوريين. وتحدثت رويترز مع مسؤول سوري وثلاثة تجار وثلاثة من موظفي الإغاثة ومصدرين من القطاع على دراية مباشرة بجهود شراء القمح، وقالوا إنه يتعين زيادة الواردات والتمويل لمواجهة العجز الوشيك. وقال المسؤول الحكومي، الذي طلب عدم الكشف عن هويته، إن الحكومة الجديدة اشترت 373500 طن فقط من القمح من المزارعين المحليين هذا الموسم، وهذا يُمثل حوالي نصف كمية العام الماضي. وأضاف المصدر أن الحكومة تحتاج إلى استيراد نحو 2.55 مليون طن هذا العام، لكن دمشق لم تعلن حتى الآن عن أي صفقات كبيرة لاستيراد القمح وتعتمد على شحنات صغيرة تبلغ نحو 200 ألف طن إجمالا من خلال عقود مباشرة مع مستوردين محليين، حسبما قال المصدران بالقطاع، اللذان طلبا عدم نشر اسميهما بسبب حساسية الأمر. وقال طوني العتل ممثل الفاو في سوريا للوكالة: 'نصف السكان مهددون بالمعاناة من الجفاف خاصة عندما يتعلق الأمر بتوفر الخبز وهو الغذاء الأكثر أهمية خلال الأزمة'. ولم تتلق سوريا حتى الآن سوى مساعدات طارئة محدودة، منها 220 ألف طن من القمح من العراق و500 طن من الدقيق (الطحين) من أوكرانيا. وأظهرت بيانات منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة (فاو) أن سوريا تستهلك حوالي أربعة ملايين طن من القمح سنويا، ومن المتوقع أن ينخفض الإنتاج المحلي إلى حوالي 1.2 مليون طن هذا العام، بانخفاض 40 بالمئة عن العام الماضي. وقال نزيه الطرشة الذي تمتلك عائلته ستة هكتارات من الأراضي في محافظة حمص منذ عام 1960 'هذا أسوأ عام منذ أن بدأت في الزراعة'. ولم يحصد عباس عثمان، وهو مزارع قمح من القامشلي وهي جزء من منطقة سلة الخبز السورية في محافظة الحسكة بشمال شرق البلاد، حبة قمح واحدة، وقال لرويترز 'زرعنا 100 دونم (10 هكتارات) ولم نحصد شيئا'. وذكرت الفاو أن 40 بالمئة فقط من الأراضي الزراعية زرعت هذا الموسم، وأتلف الجفاف الكثير منها لا سيما في المناطق الرئيسية المنتجة للغذاء مثل الحسكة وحلب وحمص. وأكد المصدر الرسمي أن الحكومة شجعت المزارعين المحليين على بيع ما أنقذوه من محاصيلهم بسعر 450 دولارا للطن، أي ما يزيد بنحو 200 دولار للطن عن سعر السوق. وقال الطرشة المزارع من حمص 'عندما يكون المحصول جيدا، يمكنني بيع حوالي 25 طنا للحكومة من 10 هكتارات، لكنني تمكنت هذا العام من بيع ثمانية أطنان فقط'. وأضاف 'اضطررت إلى إطعام الباقي لماشيتي لأنه غير صالح للاستهلاك البشري'، وعبر عن أمله في هطول المزيد من الأمطار في ديسمبر كانون الأول مع انطلاق موسم الزراعة الجديد. وكانت سوريا تنتج ما يصل إلى أربعة ملايين طن من القمح وتصدر حوالي مليون طن منها، قبل عام 2011. وتقدر وزارة الزراعة الأمريكية أن سوريا ستحتاج إلى استيراد كمية قياسية من القمح تبلغ 2.15 مليون طن في موسم 2025-2026 بزيادة قدرها 53 بالمئة عن العام الماضي. ومع ذلك، لم تعلن بعد المؤسسة العامة لتجارة وتخزين وتصنيع الحبوب، (السورية للحبوب)، وهي الوكالة الرئيسية لشراء الحبوب في سوريا، عن استراتيجية جديدة للمشتريات، وذكر مصدران مطلعان أن واردات القمح تواجه تأخيرات في سداد قيمتها بسبب الصعوبات المالية على الرغم من رفع العقوبات. ولم تقيد العقوبات الغربية المفروضة على سوريا في عهد الأسد واردات الغذاء، لكن القيود المصرفية وتجميد الأصول جعلت من الصعب على معظم الشركات التجارية التعامل مع دمشق. وقالت مصادر إن روسيا، أكبر مصدر للقمح في العالم كانت داعمة قوية للرئيس المخلوع، ومثلت موردا ثابتا لكنها أوقفت الإمدادات إلى حد كبير منذ ديسمبر كانون الأول.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store