logo
رابطةُ العالم الإسلامي تعزّي في ضحايا حادثة إطلاق النار في مدرسة بمدينة غراتس النمساوية

رابطةُ العالم الإسلامي تعزّي في ضحايا حادثة إطلاق النار في مدرسة بمدينة غراتس النمساوية

الرياضمنذ يوم واحد

تقدَّمتْ رابطةُ العالم الإسلامي بخالص العزاء وصادق المواساة، لحكومة جمهورية النمسا وعموم شعبها، ولذوي ضحايا حادثة إطلاق النار في مدرسة بمدينة غراتس.
وفي بيانٍ للأمانة العامة للرابطة، أكد معالي الأمين العام، رئيس هيئة علماء المسلمين فضيلة الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى، إدانة الرابطة لهذا العمل الإجرامي الغادر، معربًا عن التضامن والتعاطف مع شعب النمسا الصديق في هذا المصاب المؤلم، متمنيًا للمصابين الشفاء العاجل.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رابطة العالم الإسلامي تُدين الاعتداءات الإسرائيلية تجاه إيران
رابطة العالم الإسلامي تُدين الاعتداءات الإسرائيلية تجاه إيران

عكاظ

timeمنذ 2 ساعات

  • عكاظ

رابطة العالم الإسلامي تُدين الاعتداءات الإسرائيلية تجاه إيران

أدانَتْ رابطةُ العالم الإسلامي الاعتداءات الإسرائيلية تجاه الجمهورية الإسلامية الإيرانية. وأكدت الرابطة خطورة انتهاك سيادة الدول والقانون الدولي وتداعيات ذلك على السلم والأمن الدوليين. أخبار ذات صلة

ترمب في الطريق إلى اجتماعات القمة المحورية
ترمب في الطريق إلى اجتماعات القمة المحورية

العربية

timeمنذ 3 ساعات

  • العربية

ترمب في الطريق إلى اجتماعات القمة المحورية

في الوقت الذي يستعد فيه الرئيس الأميركي دونالد ترمب للمشاركة في قمتي مجموعة السبع وحلف الناتو في وقت لاحق من هذا الشهر، تنشغل الأوساط السياسية ووسائل الإعلام في أوروبا بمحاولة التقليل من شأنه قبل انعقاد الفعاليتين. في هذا الإطار، قال أحد المعلقين: «سيأتي ترمب خالي الوفاض، بعدما لم يتحقق أي من الأمور التي أعلن عنها بضجة كبيرة». ولجأ معلقون آخرون لاستخدام عبارات مثل «بالون مفرغ من الهواء»، و«غارق في الفوضى التي صنعها بنفسه»، في وصفهم ترمب. للوهلة الأولى، يبدو في حكم المؤكد أن ترمب بالفعل لم يحرز نجاحاً كبيراً على صلة بأي من الأهداف الدراماتيكية التي أعلن عنها. على سبيل المثال، تعثرت حملته لفرض الرسوم الجمركية، في خضم سلسلة من التراجعات والتقلبات. كما أن مبادرته لإحلال السلام في أوكرانيا، أسفرت عن إذلال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، إضافة لوصف ترمب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأنه «مجنون تماماً». أضف إلى ذلك عجزه عن التوصل إلى الاتفاق مع إيران، والذي سبق وأن تفاخر بقدرته على إنجازه في غضون ظهيرة واحدة. الأسوأ من ذلك أن العشرات من القضاة الأميركيين اصطفوا للوقوف بوجه بعض إجراءاته الدراماتيكية، بما في ذلك الحملة على الهجرة غير الشرعية. أما حملته لتطهير الجهاز البيروقراطي فقد توقفت هي الأخرى، وتحاول الحكومة الفيدرالية بدأب إعادة توظيف الكثير من العاملين الذين فصلهم إيلون ماسك، باعتبارهم «طفيليات لا تجدي نفعاً». وعلى صعيد آخر، لا تزال مأساة غزة مستمرة، ويبدو وقف إطلاق النار الموعود بعيد المنال كما كان دوماً. أما القشة التي قصمت ظهر البعير فهي أعمال الشغب التي أشعلها مهاجرون غير شرعيين في لوس أنجليس، ما أدى إلى نشر قوات الحرس الوطني ومشاة البحرية، في خطوة نادرة الحدوث على امتداد التاريخ الأميركي. حتى على المستوى الشخصي، فإن نجاح ترمب في تأمين عقود تجارية لصالح ممتلكاته، يقابله اشتعال خلاف حاد مع أبرز داعميه إيلون ماسك. ومع هذا المشهد، تبدو كلمتا ترمب المفضلتان («مذهل» و«رائع») في وصف أول 100 يوم له في المنصب، فارغتين من المعنى. والآن، ماذا يمكن للمرء أن يستنتجه من كل ذلك؟ في بداية الولاية الثانية لترمب، قلت إن السماء لن تسقط، ونصحت من نظروا إلى الأحداث باعتبارها كارثة نهاية العالم أن يأخذوا نفساً عميقاً، وألا يحكموا على ترمب من خلال ما يقول إنه قد يفعله، بل عليهم أن ينتظروا ليروا ما سيفعله بالفعل. في ذلك الوقت، بالغ الكثير من منتقدي ترمب في تقدير قوته، بل في تقدير قوة أي رئيس أميركي، وافترضوا أنه يمكنه أن يفعل ما يشاء عبر مرسوم أو أمر تنفيذي. أما هذه المرة، فإنهم ربما قللوا من شأن الولايات المتحدة نفسها، بوصفها القوة العالمية التي لا غنى عنها. وقد نشأ هذا الالتباس عن أن النموذج الأميركي لا ينسجم بسهولة مع مفاهيم مثل الديمقراطية والجمهورية، فالولايات المتحدة كانت ثمرة تمرد على نظام كان تركيز السلطة فيه يمثل تهديداً بالاستبداد. ولهذا، فإن الآباء المؤسسين جعلوا الأولوية منع أي شخص أو مؤسسة في الدولة من احتكار السلطة، من خلال نظام للضوابط والتوازنات مستمد من كتابات زينوفون في «سيرة قورش» ومونتسكيو في «روح القوانين». وعليه، لم يكن بإمكان الولايات المتحدة أن تصبح دولة على نموذج الديمقراطية الأثينية التي كان فيها «الشعب»، والذي كان في حقيقة الأمر أقلية صغيرة من الذكور الأحرار، يستطيع أن يفعل ما يشاء بالسلطة التي اكتسبها عبر الانتخابات. كما لم يكن بإمكانها أن تصبح جمهورية على نموذج الجمهورية الرومانية أو النسخة الفينيسية الأحدث، حيث تركزت السلطة في أيدي دائرة صغيرة من النبلاء. أشار جورج شولتز مرة، وهو أحد أكثر الساسة الأميركيين حكمة على مدار القرن الماضي، إلى أنه لا توجد معركة سياسية في الولايات المتحدة تُحسم إلى الأبد؛ لا فوزاً ولا خسارة، فالولايات المتحدة أشبه بسفينة ضخمة تسير على مسار حددته قوى غامضة، ولا يمكن تحويلها فجأة إلى مسار آخر، بناءً على رغبة القبطان الحالي أو طاقمه. وحسب شولتز، فإن النظام الأميركي لا يسمح بتغييرات جذرية؛ فالإصلاح فيه لا يمكن أن يكون إلا تدريجياً. وقد جرى تصميم النظام الأميركي خصيصاً لإبطاء عملية اتخاذ القرار، لتجنب الاستبداد من جهة، والفوضى من جهة أخرى، فالحكومة المثالية، حسب هذا النموذج، هي الحكومة التي لا تفعل شيئاً تقريباً، ما يسمح للأفراد - الذين يشكلون المجتمع - بأن يصوغوا حياتهم ضمن إطار من القوانين التي تكفل الحرية. أما المفهوم الأساسي في النظام الأميركي، فيتمثل في «الرضا» أو «القبول المجتمعي»، والذي، إذا تحقق، يمكن أن يفتح الباب أمام تغييرات في المسار، وابتكارات، وإصلاحات بالمعنى العميق للكلمة. كان البناء السياسي هو الذي قاد ترمب ضده «ثورته»، فكان ثمرة رضا بدأ يتشكل مع إصلاحات الرئيس ليندون جونسون، تحت شعار «المجتمع العظيم» (Great Society) واستغرق نحو نصف قرن حتى تبلورت ملامح الوضع الراهن الذي تحداه ترمب. وجاءت ثورة ترمب نفسها بمثابة ثمرة رضا جديد، تشكّل على مدار عقود، كرد فعل على الوضع الراهن الذي أنشأه الرضا السابق، بكل تجلياته، بما في ذلك: التمييز الإيجابي، والصوابية السياسية، والعولمة، وأخيراً «اليقظوية» (الووكيزم). ورغم كونه ثمرة تمردٍ مُتنكرٍ في ثوب ثورة، لطالما اتسم المجتمع الأميركي بالتحفظ الشديد على الصعيد السياسي. وفي بعض الحالات، تأتي السلطة السياسية مصحوبةً بجرعةٍ كبيرة من السمات الشخصية. لذا، فإن الخيار الأمثل الانتظارُ حتى تُطبق تلك القاعدة الذهبية للتاريخ على ترمب، الذي لا يزال يُمثل رغبةً لدى الكثير من الأميركيين، وربما الأغلبية، في وضع السفينة العملاقة على مسار جديد. وسيُعلمهم الواقع أن النظام الأميركي لا يسمح إلا بتغييرات تدريجية في المسار.

أوكرانيا تعلن استلام 1200 جثة من روسيا
أوكرانيا تعلن استلام 1200 جثة من روسيا

الرياض

timeمنذ 3 ساعات

  • الرياض

أوكرانيا تعلن استلام 1200 جثة من روسيا

استعادت أوكرانيا 1200 جثة سلمتها روسيا، في خطوة جديدة ضمن اتفاق جرى التوصل إليه خلال المفاوضات الأخيرة بين البلدين المتحاربين في مدينة إسطنبول التركية، على ما أعلنت وكالة حكومية أوكرانية مسؤولة عن القضية الجمعة. وقال مركز التنسيق الأوكراني لأسرى الحرب في منشور عبر الشبكات الاجتماعية "وفق ادعاءات الجانب الروسي، تعود الجثث لمواطنين أوكرانيين بينهم عسكريون". وأضاف المركز أن أوكرانيا ستجري "تقييمات الخبراء اللازمة" لتحديد هوية هؤلاء الأفراد. ونشر المركز صورا لمركبات تبريد وأشخاص يرتدون بزات بيضاء وأقنعة ويضعون قفازات أثناء تفريغ أكياس الجثث. وشكر المركز الصليب الأحمر الدولي الذي أظهرت هذه الصور نشطاء فيه مرتدين بزات تحمل شعارات المنظمة، على مساعدته في هذه العملية. خلال محادثات السلام الأخيرة بين كييف وموسكو في الثاني من حزيران/يونيو في إسطنبول، اتفق الروس والأوكرانيون على إطلاق سراح جميع أسرى الحرب المصابين بجروح خطرة أو المرضى، ومن تقل أعمارهم عن 25 عاما، وإعادة رفات المقاتلين القتلى، وهي النتيجة الملموسة الوحيدة لهذه المفاوضات. مذاك، أجرى الجانبان ثلاث جولات من تبادل الأسرى، وأعلنت أوكرانيا الأربعاء أنها استعادت 1212 جثة لجنودها الذين قُتلوا على الجبهة، في واحدة من أكبر العمليات من نوعها منذ بدء الغزو الروسي عام 2022. من جانبها، أعلنت روسيا الأربعاء أنها استعادت رفات 27 جنديا روسيا قتلى سلمتهم أوكرانيا. ولم تُصدر أي إعلان بخصوص عملية الجمعة. تُعدّ إعادة جثث العسكريين وتبادل أسرى الحرب من المجالات القليلة التي تعاونت فيها كييف وموسكو منذ اندلاع الحرب، ولكن في نهاية الأسبوع الماضي، تراشقت الدولتان الاتهامات بعرقلة العملية. السبت، اتهم كبير المفاوضين الروس فلاديمير ميدينسكي أوكرانيا "بتأجيل استلام جثث" الجنود القتلى "وتبادل أسرى الحرب إلى تاريخ غير محدد". ودعا كييف إلى "استعادة جثث 6000 جندي أوكراني" وافقت روسيا على إعادتهم. نفت كييف هذه التصريحات، متهمة موسكو بـ"التلاعب" ومؤكدةً أنه "لم يُحدد أي موعد" لإنجاز العملية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store