"صحة الإسكندرية": تسجيل كل حلات العقر للحصول على تطعيم مرض السعار
وذلك عقب تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي منشورًا عن تعطل السيستم الخاص بتسجيل حالات العقر والحصول على التطعيم ضد السعار بمستشفى الجمهورية بالإسكندرية، مما آثار استياء المواطنين.
الاطلاع على سجلات عيادات العقر والتأكد من تسجيل كل الحالات
وأوضحت "صحة الإسكندرية" خلال تصريحات اليوم، أنه تم الاطلاع على سجلات عيادات العقر والتأكد من تسجيل كل الحالات، وطمأنة المواطنين المترددين على عيادات العقر بالمستشفيات.
وأشارت صحة "الإسكندرية" إلى أنه طبقًا لآخر تحديث في بروتوكلات العقر، والتي تم نشرها على الصفحة الرسمية لوزارة الصحة، جار تحديث سيستم التسجيل طبقًا للتحديثات، ولذلك تم التسجيل ورقيًا لجميع المترددين في جميع عيادات العقر بالمستشفيات حال عدم إمكانية التسجيل الإلكتروني.
إرشادات للوقاية من مرض السعار
وأعلنت وزارة الصحة عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" إرشادات للوقاية من مرض السعار.
واوضحت أن جرعات الوقاية ما بعد التعرض للعقر أو الخدش من الحيوان وهي الحصول على 4 جرعات فقط في يوم العقر واليوم الثالث واليوم السابع واليوم الرابع عشر، مشيرة إلى أنه مهما تأخرت عن موعد الجرعات يجب عليك إكمالها.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
إيجيبت 14
منذ 9 دقائق
- إيجيبت 14
ما هي الدول التي حجبت تطبيق واتساب، بينها دول عربية؟
أصبحت روسيا يوم الأربعاء 13 أغسطس أحدث دولة تفرض قيودًا على مكالمات واتساب، خدمات الرسائل النصية والملاحظات الصوتية غير متأثرة حاليًا، متهمةً المنصة المملوكة لشركة ميتا بلاتفورمز التي تحتكر منصات التواصل الاجتماعي (فيسبوك – إنستجرام – واتساب – ماسنجر…) بعدم مشاركة المعلومات في قضايا الاحتيال والإرهاب، اتهمت واتساب موسكو بمحاولة منع ملايين الروس من الوصول إلى اتصالات آمنة في الوقت الذي تروج فيه روسيا لمنصات التواصل الاجتماعي المحلية. فيما يلي قائمة بالدول التي تفرض قيودًا على واتساب: حظر كامل – الصين و كوريا الشمالية بدأت الصين في حجب تطبيق واتساب في عام 2017، مستخدمة ما يُعرف بـ'جدار الحماية العظيم' لتصفية وحجب حركة المرور مع الخوادم الخارجية. ويعتمد المستخدمون الصينيون على بديل هو 'وي شات WeChat'. منصة واتساب غير متاح بشكل عام في كوريا الشمالية التي حجبت منصات فيسبوك و يوتيوب و اكس (تويتر سابقاً) ومنصات أخرى منذ عام 2016. كوريا الشمالية لديها أحد أكثر أنظمة الإنترنت صرامة في العالم. حظر جزئي بدأت روسيا في تقييد استخدام تطبيق واتساب اعتبارًا من يوم الأربعاء 13 أغسطس. وقد اشتبكت مع منصات التكنولوجيا الأجنبية لعدة سنوات بشأن المحتوى وتخزين البيانات. حظرت دولة الإمارات العربية المتحدة معظم التطبيقات التي تستخدم خدمات بروتوكول الصوت عبر الإنترنت (VoIP) – المكالمات الصوتية والمرئية المجانية عبر الإنترنت – اعتبارًا من عام 2017. ومع ذلك، يُسمح بإرسال الرسائل النصية. في عام 2020، سمحت السلطات للأشخاص بإجراء مكالمات عبر واتساب وتطبيقات الإنترنت الأخرى بسبب معرض إكسبو دبي العالمي، هذا الحظر طالما أدى إلى حالة إحباط لدي الشركات والأجانب المقيمين.. تظل تطبيقات المكالمات عبر الإنترنت VoIP الشائعة والمستخدمة على نطاق واسع مثل واتساب و FaceTime و Skype محجوبة بالنسبة للمكالمات الصوتية والمرئية. ومع ذلك، لا تتأثر ميزات النصوص والرسائل في هذه التطبيقات بشكل عام. لإجراء مكالمات VoIP بشكل قانوني، يجب على المقيمين والزوار استخدام التطبيقات التي تمت الموافقة عليها من قبل هيئة تنظيم الاتصالات في الإمارات العربية المتحدة (TDRA). وتشمل هذه الخدمات تطبيقات مثل BOTIM وGoChat وC'Me، والتي غالبًا ما يتم تقديمها من خلال خطط اشتراك من اتصالات ودو. بالإضافة إلى ذلك، تمت الموافقة أيضًا على استخدام العديد من منصات الأعمال والتعلم الإلكتروني مثل Microsoft Teams وZoom وGoogle Meet. لم تحظر قطر تطبيق واتساب صراحةً، لكنها فرضت قيودًا على المكالمات الصوتية VoIP. ومثل الإمارات العربية المتحدة، لا تزال خدمة المراسلة عبر واتساب تعمل. حظر متقطع رفعت إيران العام الماضي الحظر المفروض على تطبيق واتساب كخطوة أولى لتخفيف القيود المفروضة على الإنترنت بعد سنوات من تقييد الوصول إليه. لا يوجد حاليًا أي حظر على تطبيق واتساب في تركيا ، ولكنها قامت في الماضي بحجب المنصة بسبب قضايا داخلية. حظرت أوغندا تطبيق واتساب ومنصات التواصل الاجتماعي الأخرى في عام 2021 كرد فعل على قيام فيسبوك بحظر بعض الحسابات المؤيدة للحكومة. ولا يوجد حظر حاليًا. قامت كوبا في عام 2021 بتقييد الوصول مؤقتًا إلى وسائل التواصل الاجتماعي ومنصات المراسلة، بما في ذلك فيسبوك و واتساب. في الولايات المتحدة تم حظر تطبيق واتساب من جميع أجهزة مجلس النواب الأمريكي في يونيو، وفقًا لمذكرة تم إرسالها إلى جميع موظفي المجلس، وذكر الإشعار أن 'مكتب الأمن السيبراني يعتبر تطبيق واتساب خطراً كبيراً على المستخدمين بسبب عدم الشفافية في كيفية حماية بيانات المستخدمين، وغياب تشفير البيانات المخزنة، والمخاطر الأمنية المحتملة المرتبطة باستخدامه'. أوصت المذكرة، الصادرة عن كبير المسؤولين الإداريين، باستخدام تطبيقات مراسلة أخرى، بما في ذلك منصة Teams التابعة لشركة مايكروسوفت، و Wickr التابعة لشركة أمازون، و تطبيق سيجنال Signal، و iMessage و FaceTime التابعتين لشركة أبل. رفضت شركة ميتا بلاتفورمز هذه الخطوة 'بأقوى العبارات الممكنة'، حسبما صرح متحدث باسم الشركة، مشيرًا إلى أن المنصة توفر مستوى أمان أعلى من التطبيقات الأخرى المعتمدة. في يناير الماضي، قال مسؤول في واتساب إن شركة برامج التجسس الإسرائيلية Paragon Solutions استهدفت عشرات من مستخدميها، بمن فيهم صحفيون وأعضاء في المجتمع المدني. حظر مجلس النواب في الماضي تطبيقات أخرى من أجهزة الموظفين، بما في ذلك تطبيق الفيديو القصير تيك توك في عام 2022 بسبب مشكلات أمنية.
اليمن الآن
منذ 9 دقائق
- اليمن الآن
أبين: حملة ميدانية تغلق خمس محطات وقود في مودية
يمن إيكو|أخبار: شهدت مديرية مودية بمحافظة أبين، الجمعة، إغلاق خمس محطات وقود مخالفة للتسعيرة الرسمية، وذلك في حملة ميدانية نُفذت بالتنسيق مع إدارة أمن المحافظة والسلطة المحلية بالمديرية. وحسب ما ذكرته إدارة أمن أبين على صفحتها بمنصة 'فيسبوك' ورصده موقع 'يمن إيكو'، فإن تلك الحملة تأتي في إطار الجهود الأمنية المشتركة للحد من التلاعب بالأسعار وضبط الأسواق. وفيما أكدت استمرار النزولات الميدانية لمنع أي تجاوزات وحماية حقوق المواطنين، أوضحت شرطة إدارة مودية أن بعض المحطات كانت تبيع الصفيحة، سعة 20 لتراً، من مادة البترول بسعر يصل إلى 25 ألف ريال، في مخالفة واضحة للتسعيرة المعتمدة من شركة النفط في عدن.
وكالة الصحافة الفلسطينية
منذ 39 دقائق
- وكالة الصحافة الفلسطينية
"صدى سوشال": الاحتلال يستخدم الهواتف أداة قمع وانتهاك للخصوصية
رام الله - صفا كشفت دراسة جديدة لمركز "صدى سوشال"، عن تصاعد خطير في انتهاكات الاحتلال الرقمية بحق الفلسطينيين، تمثّلت بتكثيف عمليات تفتيش ومصادرة الهواتف المحمولة منذ بدء العدوان على غزة في 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، ما أدّى إلى انتهاكات مباشرة للحياة الخاصة وفرض رقابة ذاتية على الفلسطينيين. واستندت الدراسة التي أعدها الباحث أحمد العاروري، إلى استطلاع شمل 526 مشاركاً من الضفة الغربية والقدس، إذ أفاد 56.1% بأنهم تعرّضوا للاحتجاز على الحواجز العسكرية، فيما أشار 76.4% إلى أن منازلهم أو مناطقهم تعرّضت لاقتحامات من الاحتلال خلال فترة الحرب، وأكد 87.6% أن الحواجز أثّرت بشكل مباشر على خصوصيتهم وحياتهم اليومية. وبيّنت الدراسة أن الاعتداءات على الفلسطينيين لم تقتصر على تفتيش الهواتف، بل امتدت إلى انتهاكات جسدية، إذ أفاد 27.6% بتعرّضهم للضرب عقب فحص هواتفهم، وقال 45.6% إن أحد أفراد عائلتهم مرّ بتجربة مماثلة. وتوزعت الانتهاكات بين الضرب بنسبة (58.2%)، والاحتجاز (71.5%)، وتكسير الهواتف (19.4%)، ومصادرتها (21.2%)، إضافة إلى الاعتقال بعد التفتيش (17%). وفيما يتعلق بالخصوصية الرقمية، أوضح التقرير أن 89.2% اضطروا لحذف صور أو تطبيقات من هواتفهم تجنباً للملاحقة، فيما أكد 81.7% أنهم لم يعودوا قادرين على الوصول إلى الأخبار والمعلومات كما في السابق. كذلك، اضطر 39.4% إلى إغلاق حساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي بشكل كلي أو جزئي. واستهدفت قوات الاحتلال بشكل رئيس صور الشهداء والأسرى بنسبة (62.9%)، وقادة الفصائل (49.4%)، ومقاطع للمقاومة الفلسطينية (50.9%). كما ركّزت على تطبيق "تلغرام" الذي تعرّض لفحص أو حذف في 90% من الحالات، يليه "فيسبوك" (36.3%) و"واتساب" (26.9%). جغرافياً، سُجلت النسبة الأكبر من انتهاك خصوصية هواتف الفلسطينيين رقميًا على حواجز محافظة رام الله (37.9%)، تلتها نابلس (24.2%)، ثم الخليل (14.9%)، وطولكرم (14.3%)، وجنين (10.6%)، وبيت لحم (8.7%)، وأريحا والأغوار (4.3%)، والقدس (4.3%)، وأخيراً قلقيلية وسلفيت (3.1%)، ما يشير إلى ارتباط حجم الانتهاكات بكثافة التواجد العسكري والاستيطاني. وأوضحت الدراسة أن الاحتلال يسعى من خلال تفتيش الهواتف إلى السيطرة على الوعي الفلسطيني، عبر منع تداول صور الشهداء وقادة المقاومة، وفرض رقابة ذاتية تدفع الفلسطينيين لتجنّب النشر، أو حذف محتوى سياسي ووطني. كما يعمل الاحتلال على ضرب الإعلام البديل، خاصة منصة "تلغرام" التي أصبحت مصدراً أساسياً للأخبار لنحو 64% من المشاركين، إلى جانب استخدام البيانات الشخصية وسيلة للابتزاز أو الضغط، بما يهدد النسيج الاجتماعي الفلسطيني ويزرع الخوف داخل العائلات. في المقابل، أظهرت الدراسة تداعيات عميقة على الفلسطينيين، حيث قال 73% إنهم أصبحوا أكثر خشية على صورهم الخاصة، و62% توقفوا عن متابعة منصات إخبارية، فيما اعترف 83.1% بأنهم فرضوا رقابة ذاتية على أنفسهم، و26% توقفوا عن استخدام الهواتف الذكية كلياً أو جزئياً. وتضمّن التقرير شهادات شخصية مؤلمة، أبرزها ما روته الطالبة لانا فوالحة التي تعرّضت للاعتقال على حاجز شمال رام الله، وأُجبرت على فتح هاتفها وتعرضت لانتهاكات جسدية ونفسية، إضافة إلى الطفل حمزة هريش (13 عاماً) الذي هدده جنود الاحتلال بالقتل أمام والدته بسبب صور أسرى في هاتفه. وخلص التقرير إلى أن الاحتلال حوّل الهواتف المحمولة إلى أدوات قمع وسيطرة، تنتهك أبسط حقوق الفلسطينيين في الخصوصية والتعبير والوصول إلى المعلومات، في تجاوز صارخ لما نصّ عليه الإعلان العالمي لحقوق الإنسان.
