logo
الناخب الوطني يطلب تقارير من مساعديه عن الأسود في " الموندياليتو"

الناخب الوطني يطلب تقارير من مساعديه عن الأسود في " الموندياليتو"

المنتخبمنذ 5 ساعات

في إطار الإجتماعات المتواصلة بين الناخب الوطني وليد الركراكي ومساعديه التقنيين، طلب منهم تتبع اللاعبن المغاربة المشاركن مع أنديتهم في مونديال الأندية بالولاات المتحدة الأمركية لإعداد تقاريرتقنية مفصلة عن كل لاعب حتى تمكن من إعداد اللائحة القادمة التي ستخوض مبارات زامبيا والنجر ضمن تصفيات كأس العالم 2026.
وقرر الناخب الوطني أن تكون التحضيرات مبكرا حتى يتمكن من حصر اللائحة الت ستشارك في كأس إفريقيا للأمم ببلادنا.
فبغض النظر عن لاعبي الوداد، هناك اللاعبون المحترفون الذين يشاركون مع أنديتهم وهم:
أشرف حكيمي مع باري سان جيرمان، ياسين بونو مع الهلال السعودي، سفيان رحيمي مع العين الإماراتي، إبراهيم دياز مع ريال مدريد، أدم أزنو مه بايرن ميونيخ الألماني، أسامة الإدريسي مع باتشوكا المكسيكي، ولاعبي الأهلي المصري أشرف بنشرقي، يحيى عطية الله وأشرف داري

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المنتخب المغربي أمام اختبار الحقيقة.. هل حان وقت التغيير قبل 'كان 2025'؟
المنتخب المغربي أمام اختبار الحقيقة.. هل حان وقت التغيير قبل 'كان 2025'؟

عبّر

timeمنذ 37 دقائق

  • عبّر

المنتخب المغربي أمام اختبار الحقيقة.. هل حان وقت التغيير قبل 'كان 2025'؟

تعيش الساحة الكروية المغربية على وقع قلق متصاعد، مع اقتراب موعد احتضان المملكة لنهائيات كأس أمم إفريقيا 2025، وسط تشكيك متزايد في جاهزية المنتخب المغربي من حيث الأداء الذهني والتكتيكي، في ظل النتائج المتذبذبة والخيارات الفنية التي يثيرها المدرب وليد الركراكي. ويرى عدد من المتتبعين والنقاد أن منتخب 'أسود الأطلس' يمر بفترة فراغ تقني، مؤكدين أن المؤشرات الحالية لا توحي بقدرة المجموعة الوطنية على التتويج باللقب القاري المنتظر، خاصة في ظل الأداء الباهت في آخر المباريات الودية والرسمية، وغياب خطة واضحة المعالم. المنتخب المغربي.. بين الإقالة والدعم الفني في ظل هذه الأجواء، تعالت الأصوات المطالِبة بإحداث تغيير جذري على رأس العارضة الفنية للمنتخب. فبين من يدعو إلى إقالة عاجلة للركراكي، وتعيين مدرب جديد يتمتع بالحزم والواقعية، هناك من يرى أن ضيق الوقت قبيل انطلاق 'الكان' لا يسمح بمجازفة كبيرة، ويقترح بديلاً وسطًا يتمثل في تعزيز الطاقم الفني بمدرب مساعد كفء قادر على تدارك الخلل. وقد برز اسم طارق السكتيوي كمرشح قوي لهذا الدور، بعدما أبان عن كفاءة لافتة خلال فترة وجيزة، توّجها بتحقيق الميدالية البرونزية رفقة المنتخب الأولمبي في أولمبياد باريس 2024، في إنجاز وصفه متابعون بـ'الاستثنائي'، بالنظر إلى ضيق الوقت وصعوبة التحديات. الجماهير تُحمّل الركراكي المسؤولية الجماهير المغربية، عبر مواقع التواصل الاجتماعي والمدرجات، لم تُخفِ غضبها المتزايد من خيارات الركراكي، معتبرة أن استمراره على رأس المنتخب يمثل مخاطرة قد تطيح بآمال المغاربة في الظفر بلقب قاري طال انتظاره، خصوصًا أن المغرب يستضيف البطولة على أرضه، ما يضع ضغطًا إضافيًا على الطاقم الفني. وترى فئة عريضة من الجمهور أن المشكل ليس في جودة اللاعبين أو حجم الإمكانيات، بل في غياب التوجيه الفعّال والاختيارات التكتيكية السليمة، التي تبرز مواطن قوة 'أسود الأطلس' وتُستثمر بالشكل الأمثل. أين موقف الجامعة الملكية؟ في خضم هذا الجدل المتصاعد، تُوجّه أصابع الاتهام أيضًا نحو الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، التي لم تتفاعل، إلى حدود الساعة، مع الانتقادات الموجهة للمنتخب والمدرب، حيث تُتهم بـ'التقاعس عن التقييم والمحاسبة'، وغياب رؤية واضحة بخصوص مستقبل العارضة الفنية. ويتساءل متتبعون عن الأسباب التي تجعل الجامعة تُواصل الثقة في مدرب 'لم يُقنع فنيًا'، حسب وصفهم، ولم ينجح في بلورة مشروع واضح للمنتخب رغم امتلاكه ترسانة من المحترفين المتميزين في أقوى الدوريات الأوروبية. هل يكرر المنتخب المغربي سيناريو 'الفرصة الضائعة'؟ في ظل استمرار التخبط والجدل، تُطرح مخاوف جدية من ضياع فرصة تاريخية للتتويج القاري على أرض الوطن، إذا لم تُتخذ قرارات جريئة وعاجلة لتصحيح المسار. فهل تُقدم الجامعة على مراجعة خياراتها الفنية؟ وهل نشهد عودة طارق السكتيوي إلى الواجهة لإنقاذ الحلم المغربي؟ مع اقتراب العد التنازلي لـ'كان المغرب 2025″، يبقى مصير المنتخب الوطني المغربي رهينًا بقرارات حاسمة، تنتظرها الجماهير بفارغ الصبر.

لندعم الناخب الوطني الركراكي ووليداتو !
لندعم الناخب الوطني الركراكي ووليداتو !

ألتبريس

timeمنذ 43 دقائق

  • ألتبريس

لندعم الناخب الوطني الركراكي ووليداتو !

في إطار برنامجه الإعدادي، تحضيرا لنهائيات بطولة كأس أمم إفريقيا التي سيستضيفها المغرب في الفترة الممتدة ما بين 21 دجنبر 2025 و18 يناير 2026، وتصفيات كأس العالم 2026 التي ستقام فيكندا والمكسيك والولايات المتحدة الأمريكية من 11 يونيو إلى 19 يوليوز 2026. ومباشرة بعد خوض المنتخب المغربي مبارتيه الوديتين ضد منتخبي تونس والبنين اللتين عاد فيهما الفوز تواليا لصالح أسود الأطلس بحصتي (2/0) و(1/0)، تجددت الانتقادات الموجهة للناخب الوطني وليد الركراكي، وخاصة على مواقع التواصل الاجتماعي، بدعوى أن المنتخب لم يكن في مستوى تطلعات الجماهير الرياضية من حيث الأداء المتذبذب والخطة العقيمة. حيث توزعت الانتقادات بين سوء الخيارات التقنية للناخب الوطني الركراكي، من خلال إقدامه على استدعاء لاعبين غير مؤهلين لحمل القميص الوطني واستبعاد أسماء لاعبين آخرين يشهد لهم الكثير من المحللين الرياضيين بعلو كعبهم وما يتميزون به من تألق لافت في دوريات كبرى، فضلا عن استدعاء بعض العناصر دون أن يمنحهم فرصة الكشف عن مؤهلاتهم الكروية أمام الجماهير المغربية، والتركيز فقط على ذات العناصر القديمة، استمرار بعض العيوب التقنية وغياب نهج تكتيكي واضح وناجح من طرفه، وخرجاته الإعلامية المتشنجة التي ما فتئت تستفزعديد الإعلاميين والجماهير الغيورة على الوطن. لذلك يتساءل الكثيرون عما سبق أن تعهد به أمام المغاربة من بحث عن خلف لجيل ملحمة كأس العالم بقطر 2022 يكون قادرا على رفع التحديات؟ ومما زاد من قلق المغاربة وتخوفهم من ضياع الكأس مرة أخرى من بين أيديهم وفوق تراب وطنهم، هو أن رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم فوزي لقجع، لم يتأخر في الإعلان عن عزمه عقد اجتماع مع الناخب الوطني وليد الركراكي في غضون الأسبوع القادم ما بين 16 و22 يونيو من أجل وضع النقط على الحروف، من خلال مناقشة بعض مستجدات النخبة الوطنية ومن بينها الحصيلة الإجمالية في المقابلتين الوديتين اللتين أجريتا ما بين 6 و9 يونيو 2025، وهناك من ذهب إلى حد إمكانية المطالبة بتغيير أعضاء الطاقم التقني بالكامل، لعدم قدرتهم على الإتيان بالإضافة المرجوة. لذلك ازدهرت الشائعات حول ضرورة إقالة الناخب الوطني وتعالت الأصوات المنادية بالتعجيل برحيله، بعد أن تبين للمتابعين والمهتمين أن أداء النخبة الوطنية لا يرقى إلى مستوى تطلعات الجماهير الرياضية المغربية وتحقيق الفوز بكأس أمم إفريقيا. وليست هذه المرة الأولى التي تمارس فيها مثل هذه الضغوطات الجماهيرية والإعلامية التي تنتقد تراجع أداء المنتخب، كما أنها ليست المرة الأولى التي تنتشر فيها مثل هذه الدعواتالمطالبة بالتغيير على منصات التواصل الاجتماعي، غير أن مصادر مسؤولة من قلب الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم ظلت دائما تتصدى لها وتشدد على استمرار وليد الركراكي مشرفا على العارضة التقنية للنخبة الوطنية، حيث أن عقده يمتد إلى غاية نهاية سنة 2026، وأنه لا وجود البتة لنية تغييره لدى كبار المسؤولين في الوقت الراهن، لكن مصيره سيبقى معلقا ببطولة كأس أمم إفريقيا، وإذا لم يتحقق الهدف وإحراز الكأس يمكن للجامعة إذاك دراسة مسألة الانفصال بالتراضي. فلا أحد منا ينكر أن وليد الركراكي يمثل رمزا كرويا بعد أن تمكن من قيادة أسود الأطلس إلى نصف نهائي كأس العالم في قطر 2022، وهو الإنجاز التاريخي الذي لم يستطع أي مدرب مغربي أو أجنبي تحقيقه من قبل، وأن هناك ضغطا جماهيريا رهيبا ليس فقط عليه وحده، بل كذلك على معظم اللاعبين الذين وقع عليهم الاختيار في تمثيل الألوان المغربية، الذين يرون بدورهم أنه ليس أمامهم من خيار آخر سوى الاحتفاظ بالكأس الغالية في المغرب مهما تطلب الأمر من جهود مضنية وتضحيات جسام، لاسيما أن المنافسات ستجرى داخل الأراضي المغربيةوفوق عشب ملاعبها الرياضية… لذلك يتحتم علينا في ظل الظروف الصعبة التي يمر منها الركراكي ألا نستمر في استفزازه ومؤاخذته على ما يبدر منه خلال الندوات الصحافية من تصريحات وأجوبة غاضبة، حيث أنه لا يعملسوى على محاولة تصريف ذلك الضغط الكبير الذي يعيش على إيقاعه، ويبدو عاجزاعن حسن تدبيره وضبط أعصابه، وأن نجعله يدرك جيدا وبشكل سلس أن الغرض من تلك الانتقادات المتوالية ليس الحط من قيمته وتثبيط عزائم اللاعبين، وإنما هو فقط من أجل بث روح التحدي والحماس في أعماقهم، خاصة أنه طالما تعهد أمام الجماهير بالفوز باللقب. إن اعتزازنا بمغربيتنا وحبنا للوطن يحتمان عليان أن نلتف حول قائدنا الملهم الملك محمد السادس الذي لم ينفك يولي اهتماما كبيرا بالرياضة عامة وكرة القدم خاصة، ويتجلى ذلك من خلال عديد المبادرات والمشاريع الهادفة إلى النهوض بالقطاع الرياضي وتطويره في المغرب والقارة الإفريقية على حد سواء، وتحفيز الشباب على ممارسة الرياضة، باعتبارها وسيلة لتعزيز التنمية الاجتماعية والاقتصادية والقيم الإيجابيةكالانضباط والعمل الجماعي والمنافسة الشريفة ومن جانبنا علينا جميعا جماهير وجامعة ملكية لكرة القدم وسلطات محلية وفعاليات المجتمع ووسائل الإعلام وغيرها، أن نحرص على تكثيف الجهود في اتجاه إنجاح هذه التظاهرة الرياضية والعمل بجدية على رفع الضغط عن الناخب الوطني الركراكي ووليداتو، وتوفير كافة الظروف الملائمة لهم، بما يمكنهم من الاشتغال في أجواء سليمة ومحفزة، بعيدا عن التشنجات والانتقادات المحبطة… اسماعيل الحلوتي

تشابي ألونسو يحذر لاعبي ريال مدريد: "كل من سيتكاسل لن يشارك في المباريات مهما كان اسمه!"
تشابي ألونسو يحذر لاعبي ريال مدريد: "كل من سيتكاسل لن يشارك في المباريات مهما كان اسمه!"

البطولة

timeمنذ 3 ساعات

  • البطولة

تشابي ألونسو يحذر لاعبي ريال مدريد: "كل من سيتكاسل لن يشارك في المباريات مهما كان اسمه!"

يترقب عشاق نادي ريال مدريد ، كيف سيبدو وجه الفريق تحت قيادة المدرب الجديد تشابي ألونسو، والبداية ستكون بعد غد الأربعاء، ضد الهلال السعودي، في أولى جولات دور المجموعات لبطولة كأس العالم للأندية 2025. ويأتي هذا الترقب بعد موسم "شاحب" للفريق الملكي، لم ينقذه سوى تتويجه بلقبي السوبر الأوروبي و كأس القارات ، وقد شهد النادي تغييرًا جذريًا في جهازه الفني برحيل المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي، وتولّي نجمه السابق، الإسباني تشابي ألونسو (الذي لعب للميرنغي بين عامي 2009 و2014)، دفة القيادة الفنية. وفقًا لما كشفته إذاعة "كادينا سير" الإسبانية، فإن المدرب الإسباني قد وضع أسسًا واضحة وصارمة لطريقة عمل الفريق، مع التركيز بشكل خاص على الالتزام الجماعي والجهد البدني في استعادة التمركز وتطبيق الضغط. ونقل الصحفي "خافيير هيرايث"، عن مصادر من داخل النادي تأكيده أن "كل من لا يركض ولا يبذل الجهد لن يشارك في المباريات، مهما كان اسمه"، وأضاف: "من يتكاسل عن الركض مرة سيحصل على بطاقة صفراء، وفي المرة الثانية سيُطرد". وأوضح المصدر أنه "مع تشابي ألونسو، وكما تعرفونه، لا توجد مهاترات. حتى لو لم تكن وظيفتك الأصلية تتطلب الركض كالمدافع، سيتوجب عليك الضغط على المدافعين باستمرار". ويهدف ألونسو من خلال هذه المبادئ، إلى تطبيق نفس الوصفة التي قادته لتحقيق نجاح مبهر مع باير ليفركوزن بين عامي 2022 و2025، حيث حقق معه ثلاثية تاريخية في موسم 2023-2024، بخسارة واحدة فقط طوال الموسم في نهائي الدوري الأوروبي. ويبدو أن اللاعبين الذين لن يمتثلوا لتعليمات الركض والجهد البدني سيتم إبعادهم، وقد وصلت هذه التعليمات حتى لحارس المرمى تيبو كورتوا ، الذي سيكون له دور فعال في بناء الهجمات من الخلف، وهذا يعني أن كل اللاعبين الآن، سيقاتلون من أجل ضمان مكان في التشكيلة، بمن فيهم البدلاء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store