logo
بعد واقعة ابتهال المغربية.. أساتذة يدعون إلى التخلي عن شهادات "مايكروسوفت" ومقاطعة برامجها

بعد واقعة ابتهال المغربية.. أساتذة يدعون إلى التخلي عن شهادات "مايكروسوفت" ومقاطعة برامجها

أخبارنا٠٦-٠٤-٢٠٢٥

تزايدت دعوات عدد من الأساتذة المغاربة، عبر منصات التواصل الاجتماعي، إلى مقاطعة برامج وتكوينات شركة "مايكروسوفت"، عقب الجدل الذي أثارته المهندسة المغربية ابتهال أبو السعد، إثر احتجاجها العلني على تواطؤ الشركة مع الجيش الإسرائيلي، خلال احتفال رسمي بمناسبة مرور خمسين سنة على تأسيس المؤسسة التكنولوجية العالمية.
وتفاعل نشطاء من نساء ورجال التعليم مع ما وصفوه بـ"اللحظة الفارقة"، معتبرين أن شهادة المهندسة المغربية تمثل "صرخة ضمير" يجب أن يُبنى عليها موقف واضح من طرف الفاعلين في قطاع التربية، لاسيما بعد تأكيد أبو السعد أن تقنيات الذكاء الاصطناعي التي تطورها "مايكروسوفت" تُستخدم لتحديد الأهداف العسكرية بدقة في قطاع غزة، ما يجعل الشركة شريكًا في الجرائم المرتكبة ضد المدنيين.
كما أعلن عدد من الأساتذة تخليهم الطوعي عن الشهادات المهنية التي سبق لهم الحصول عليها من "مايكروسوفت"، مؤكدين أن الاستمرار في حملها أو الترويج لها يُعدّ تطبيعًا غير مباشر مع شركة متورطة، بحسبهم، في دعم آلة القتل التي تستهدف الأبرياء في الأراضي الفلسطينية.
وأكد بعضهم أنهم لن يشاركوا مستقبلاً في أي دورات أو مشاريع تربوية ترعاها الشركة، داعين زملاءهم إلى اتخاذ موقف مماثل، لأن "الكرامة لا تُهدى، بل تُنتزع"، بحسب تعبيرهم، مشددين على أن قيمة الإنسان وموقفه الأخلاقي أولى من أي شهادة مهما علا شأنها.
ويستفيد العديد من الأساتذة والتلاميذ في المغرب من خدمات "مايكروسوفت" عبر شراكة رسمية تجمع وزارة التربية الوطنية بالشركة، تتيح الوصول إلى برامج مكتبية كـ"أوفيس 365"، بالإضافة إلى توظيف أدواتها في ورشات "المدرسة الرائدة"، التي تُقدَّم عبر عروض "باوربوينت"، فضلاً عن التكوينات الخاصة التي تنظمها الوزارة بشراكة مع الفاعل التكنولوجي ذاته.
ويطالب الغاضبون بإعادة النظر في طبيعة هذه الشراكة، مؤكدين على ضرورة التفكير في بدائل رقمية "صديقة للإنسانية والبيئة"، وعدم رهن مستقبل المدرسة المغربية بمؤسسات يتهمها الرأي العام العالمي بالتواطؤ في دعم الاحتلال.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

التنبؤ بالعواصف وموجات الحر يتقدم بفضل الذكاء الاصطناعي
التنبؤ بالعواصف وموجات الحر يتقدم بفضل الذكاء الاصطناعي

مراكش الآن

timeمنذ 3 أيام

  • مراكش الآن

التنبؤ بالعواصف وموجات الحر يتقدم بفضل الذكاء الاصطناعي

يشكل تحسين دقة توقعات موجات الحر والعواصف، والحد من القدر الكبير من الطاقة الذي يستلزمه وضعها، هدفا لمختلف هيئات الأرصاد الجوية، وهي باتت تعول في ذلك على التقدم السريع في نماذج الذكاء الاصطناعي التي تتيح التحوط للكوارث المتفاقمة بسبب التغير المناخي. وبعد تحقيق تقدم أولي عام 2023 مع نموذج تعلم من شركة 'هواوي'، ابتكرت كل من 'غوغل' و'مايكروسوفت' أدوات ذكاء اصطناعي قادرة في بضع دقائق على إنتاج توقعات أفضل من تلك التي تنتجها الأجهزة الحاسبة التقليدية التابعة للهيئات الدولية الكبرى والتي تستغرق بضع ساعات لإنجاز هذه المهمة. ويشكل هذا الأداء التجريبي وغير المتاح بعد للعامة أو حتى للمحترفين، مؤشرا إلى التقدم السريع في الأبحاث. وكانت 'غوغل' أعلنت في دجنبر الفائت، أن نموذجها 'جين كاست' الذي درب على بيانات تاريخية، أظهر قدرة على التنبؤ بالطقس والعوامل المناخية المتطرفة على فترة 15 يوما بدقة لا مثيل لها. ولو كان 'جين كاست' قيد التشغيل عام 2019، لكان تجاوز في 97% من الحالات توقعات المرجع العالمي، وهو المركز الأوروبي للتنبؤات الجوية المتوسطة المدى (ECMWF)، لأكثر من 1300 كارثة مناخية. أصبح نموذج آخر يسمى 'أورورا'، ابتكره مختبر تابع لـ'مايكروسوفت' في أمستردام باستخدام بيانات تاريخية أيضا، أول نموذج للذكاء الاصطناعي يتنبأ بمسار الأعاصير لخمسة أيام بشكل أفضل من سبعة مراكز توقعات حكومية، بحسب نتائج نشرت خلال هذا الأسبوع في مجلة 'نيتشر' العلمية. بالنسبة إلى إعصار دوكسوري عام 2023، وهو الأكثر تكلفة في المحيط الهادئ حتى اليوم (أضرار بأكثر من 28 مليار دولار)، تمكن 'أورورا' من التنبؤ قبل أربعة أيام من وصول العاصفة إلى الفيليبين، في حين كانت التوقعات الرسمية آنذاك تشير إلى أنها تتجه شمال تايوان. ويقول باريس بيرديكاريس، المبتكر الرئيسي لـ'أورورا'، في مقطع فيديو نشرته مجلة 'نيتشر': 'في السنوات الخمس إلى العشر المقبلة، سيكون الهدف الأسمى هو بناء أنظمة قادرة على العمل مباشرة مع عمليات رصد'، سواء أكانت أقمارا اصطناعية أو غير ذلك، 'من أجل وضع توقعات عالية الدقة حيثما نريد'، في حين تفتقر بلدان كثيرة حاليا إلى أنظمة تحذير موثوقة. كان من المتوقع أن تنافس نماذج الذكاء الاصطناعي في يوم من الأيام النماذج الكلاسيكية، لكن 'ما كان أحد يظن أن ذلك سيحدث بهذه السرعة'، على ما تقول لور راينو، الباحثة في مجال الذكاء الاصطناعي لدى هيئة 'ميتيو فرانس' الفرنسية للأرصاد الجوية، في حديث إلى وكالة فرانس برس، في خضم تطوير نسختين قائمتين على الذكاء الاصطناعي من نموذجي 'أربيج' و'أروم'. وتعمل النماذج المسماة 'فيزيائية' والتي تم ابتكارها على مدى عقود، من خلال إدخال كميات هائلة من البيانات الرصدية أو أرشيفات الطقس في أجهزة كمبيوتر قوية، ثم تطبيق قوانين الفيزياء المحولة إلى معادلات رياضية، لاستنتاج التوقعات. وتتمثل سيئاتها في أنها تتطلب ساعات من العمليات الحسابية على أجهزة كمبيوتر تستهلك كميات كبيرة من الطاقة. ويجمع نموذج تعلم قائم على الذكاء الاصطناعي البيانات نفسها، لكن شبكته العصبية تغذي نفسها وتستنتج التوقعات بطريقة 'إحصائية تماما'، من دون إعادة احتساب كل شيء، وفق لورراينو. وتقول الباحثة 'قد نتمكن بفضل مكاسب في السرعة والجودة، من احتساب توقعاتنا بشكل أكثر تكرارا يوميا'، خصوصا بالنسبة إلى العواصف التي تعد مدمرة ويصعب التنبؤ بها. تسعى هيئة 'ميتيو فرانس' للأرصاد الجوية إلى تقديم توقعات مدعومة بالذكاء الاصطناعي على نطاق بضع مئات من الأمتار. ويعمل المركز الأوروبي للتنبؤات الجوية المتوسطة المدى على ابتكار نموذج ذكاء اصطناعي خاص به، وهو 'أقل تكلفة لناحية الحساب بنحو الف مرة من النموذج التقليدي'، وفق ما تقول لوكالة فرانس برس فلورنس رابيه، المديرة العامة للمركز الذي يوفر توقعات لـ35 دولة أوروبية. ينتج نموذج الذكاء الاصطناعي هذا حاليا توقعات على مقياس يبلغ حوالى 30 كيلومترا مربعا، وهو بالتأكيد أقل تفصيلا من الخاص بـ'أورورا' (نحو 10 كيلومترات مربعة)، لكن نسخته الأولى تشغيلية أصلا، ويستخدمها منذ فبراير خبراء الأرصاد الجوية المحليون المسؤولون عن إعداد التنبيهات للسكان. ولن تختفي هذه التوقعات بشكل سريع، بحسب لورراينو التي تقول 'سنحتاج دائما إلى خبراء في الأرصاد الجوية لتقييم البيانات'. وتقول فلورنس رابيه 'عندما يتعلق الأمر بحماية الأشخاص والممتلكات، لا أعتقد أننا نستطيع الاستغناء عن الخبرة البشرية'.

مايكروسوفت تعيد تشكيل ملامح الذكاء الاصطناعي
مايكروسوفت تعيد تشكيل ملامح الذكاء الاصطناعي

العالم24

timeمنذ 3 أيام

  • العالم24

مايكروسوفت تعيد تشكيل ملامح الذكاء الاصطناعي

في خطوة جديدة نحو تعزيز استقلالها في مجال الذكاء الاصطناعي، شرعت مايكروسوفت في تطوير تقنيات منخفضة التكلفة تعتمد على نماذج صغيرة الحجم وفعالة حسابيًا، مما يتيح خفض التكاليف وتقليص استهلاك الموارد. المشروع الجديد الذي يقوده فريق مبتكر أطلق عليه اسم 'جين إيه آي'، يركّز على بناء أنظمة ذكية تفاعلية قادرة على محاكاة أداء النماذج الكبرى بقدرات تشغيلية أبسط، دون الحاجة إلى بنى تحتية معقدة. ويهدف هذا التوجه إلى جعل الذكاء الاصطناعي أكثر مرونة وقابلية للتطبيق على نطاق واسع عبر منصات الشركة، في وقت يتصاعد فيه الطلب على حلول متقدمة لكن مستدامة بيئيًا واقتصاديًا. التحول الجديد يعكس سعي مايكروسوفت لتقليص الاعتماد على الشراكات الخارجية، وعلى رأسها 'أوبن إيه آي'، التي لطالما شكلت محورًا استراتيجيًا في اعتماد الشركة على نماذج لغوية ضخمة مثل 'جي بي تي 4'. ويبدو أن مايكروسوفت عازمة على نقل مركز الثقل نحو تقنيات أكثر تخصصًا وقابلية للتكيّف، دون التفريط بجودة الأداء. بالتوازي مع هذه الخطوة، دفعت مايكروسوفت حدود الواقع الافتراضي إلى الأمام من خلال دمج منصتها 'ميش' داخل 'تيمز'، لتمنح المستخدمين تجربة اجتماعات ثلاثية الأبعاد تدمج الحضور التفاعلي بالصوت المكاني. وهذا التحديث يتيح للمشاركين التفاعل كما لو كانوا في مكان واحد، حتى وإن فصلتهم الجغرافيا، باستخدام نظارات الواقع الافتراضي أو من دونها. وتحاكي هذه البيئة مكاتب العمل الحقيقية من خلال القدرة على التحرك داخل الفضاء الافتراضي وعقد محادثات جانبية، وهو ما يُعيد تصور مفهوم الاجتماعات الرقمية بشكل غير مسبوق. التحولات الأخيرة التي تقودها مايكروسوفت تضعها في موقع مميز لتقديم حلول ذكية مرنة ومتكاملة، سواء في الذكاء الاصطناعي أو في بيئات العمل الافتراضية، ما يعكس استراتيجيتها طويلة المدى لتكون طرفًا أساسيًا في رسم ملامح التقنية المستقبلية.

التنبؤ بالعواصف وموجات الحر يتقدم بفضل الذكاء الاصطناعي
التنبؤ بالعواصف وموجات الحر يتقدم بفضل الذكاء الاصطناعي

اليوم 24

timeمنذ 4 أيام

  • اليوم 24

التنبؤ بالعواصف وموجات الحر يتقدم بفضل الذكاء الاصطناعي

يشكل تحسين دقة توقعات موجات الحر والعواصف، والحد من القدر الكبير من الطاقة الذي يستلزمه وضعها، هدفا لمختلف هيئات الأرصاد الجوية، وهي باتت تعو ل في ذلك على التقدم السريع في نماذج الذكاء الاصطناعي التي تتيح التحوط للكوارث المتفاقمة بسبب التغير المناخي. وبعد تحقيق تقدم أولي عام 2023 مع نموذج تعلم من شركة « هواوي »، ابتكرت كل من « غوغل » و »مايكروسوفت » أدوات ذكاء اصطناعي قادرة في بضع دقائق على إنتاج توقعات أفضل من تلك التي تنتجها الأجهزة الحاسبة التقليدية التابعة للهيئات الدولية الكبرى والتي تستغرق بضع ساعات لإنجاز هذه المهمة. ويشكل هذا الأداء التجريبي وغير المتاح بعد للعامة أو حتى للمحترفين، مؤشرا إلى التقدم السريع في الأبحاث. وكانت « غوغل » أعلنت في كانون الأول/ديسمبر الفائت، أن نموذجها « جين كاست » الذي درب على بيانات تاريخية، أظهر قدرة على التنبؤ بالطقس والعوامل المناخية المتطرفة على فترة 15 يوما بدقة لا مثيل لها. ولو كان « جين كاست » قيد التشغيل عام 2019، لكان تجاوز في 97% من الحالات توقعات المرجع العالمي، وهو المركز الأوروبي للتنبؤات الجوية المتوسطة المدى (ECMWF)، لأكثر من 1300 كارثة مناخية. أصبح نموذج آخر يسمى « أورورا »، ابتكره مختبر تابع لـ »مايكروسوفت » في أمستردام باستخدام بيانات تاريخية أيضا، أول نموذج للذكاء الاصطناعي يتنبأ بمسار الأعاصير لخمسة أيام بشكل أفضل من سبعة مراكز توقعات حكومية، بحسب نتائج ن شرت خلال هذا الأسبوع في مجلة « نيتشر » العلمية. بالنسبة إلى إعصار دوكسوري عام 2023، وهو الأكثر تكلفة في المحيط الهادئ حتى اليوم (أضرار بأكثر من 28 مليار دولار)، تمكن « أورورا » من التنبؤ قبل أربعة أيام من وصول العاصفة إلى الفيليبين، في حين كانت التوقعات الرسمية آنذاك تشير إلى أنها تتجه شمال تايوان. ويقول باريس بيرديكاريس، المبتكر الرئيسي لـ »أورورا »، في مقطع فيديو نشرته مجلة « نيتشر »: « في السنوات الخمس إلى العشر المقبلة، سيكون الهدف الأسمى هو بناء أنظمة قادرة على العمل مباشرة مع عمليات رصد »، سواء أكانت أقمارا اصطناعية أو غير ذلك، « من أجل وضع توقعات عالية الدقة حيثما نريد »، في حين تفتقر بلدان كثيرة حاليا إلى أنظمة تحذير موثوقة. كان من المتوقع أن تنافس نماذج الذكاء الاصطناعي في يوم من الأيام النماذج الكلاسيكية، لكن « ما كان أحد يظن أن ذلك سيحدث بهذه السرعة »، على ما تقول لور راينو، الباحثة في مجال الذكاء الاصطناعي لدى هيئة « ميتيو فرانس » الفرنسية للأرصاد الجوية، في حديث إلى وكالة فرانس برس، في خضم تطوير نسختين قائمتين على الذكاء الاصطناعي من نموذجي « أربيج » و »أروم ». وتعمل النماذج المسماة « فيزيائية » والتي تم ابتكارها على مدى عقود، من خلال إدخال كميات هائلة من البيانات الرصدية أو أرشيفات الطقس في أجهزة كمبيوتر قوية، ثم تطبيق قوانين الفيزياء المحو لة إلى معادلات رياضية، لاستنتاج التوقعات. وتتمثل سيئاتها في أنها تتطلب ساعات من العمليات الحسابية على أجهزة كمبيوتر تستهلك كميات كبيرة من الطاقة. ويجمع نموذج تعلم قائم على الذكاء الاصطناعي البيانات نفسها، لكن شبكته العصبية تغذي نفسها وتستنتج التوقعات بطريقة « إحصائية تماما »، من دون إعادة احتساب كل شيء، وفق لور راينو. وتقول الباحثة « قد نتمكن بفضل مكاسب في السرعة والجودة، من احتساب توقعاتنا بشكل أكثر تكرارا يوميا »، خصوصا بالنسبة إلى العواصف التي تعد مدمرة ويصعب التنبؤ بها. تسعى هيئة « ميتيو فرانس » للأرصاد الجوية إلى تقديم توقعات مدعومة بالذكاء الاصطناعي على نطاق بضع مئات من الأمتار. ويعمل المركز الأوروبي للتنبؤات الجوية المتوسطة المدى على ابتكار نموذج ذكاء اصطناعي خاص به، وهو « أقل تكلفة لناحية الحساب بنحو الف مرة من النموذج التقليدي »، وفق ما تقول لوكالة فرانس برس فلورنس رابيه، المديرة العامة للمركز الذي يوفر توقعات لـ35 دولة أوروبية. ينتج نموذج الذكاء الاصطناعي هذا حاليا توقعات على مقياس يبلغ حوالى 30 كيلومترا مربعا، وهو بالتأكيد أقل تفصيلا من الخاص بـ »أورورا » (نحو 10 كيلومترات مربعة)، لكن نسخته الأولى تشغيلية أصلا، ويستخدمها منذ شباط/فبراير خبراء الأرصاد الجوية المحليون المسؤولون عن إعداد التنبيهات للسكان. ولن تختفي هذه التوقعات بشكل سريع، بحسب لور راينو التي تقول « سنحتاج دائما إلى خبراء في الأرصاد الجوية لتقييم البيانات ». وتقول فلورنس رابيه « عندما يتعلق الأمر بحماية الأشخاص والممتلكات، لا أعتقد أننا نستطيع الاستغناء عن الخبرة البشرية ».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store