logo
ترامب يمهل بوتين 12 يوما لإنهاء الحرب الروسية على أوكرانيا

ترامب يمهل بوتين 12 يوما لإنهاء الحرب الروسية على أوكرانيا

اليوم السابعمنذ يوم واحد
أعلن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أنه سيقلص المدة المحددة للتوصل إلى اتفاق بين روسيا والولايات المتحدة بشأن أوكرانيا إلى 10-12 يوماً بدءاً من اليوم.
وقال ترامب خلال مؤتمر صحفي عقده عقب لقائه برئيس الوزراء البريطاني، كير ستارمر، في تورنبري بإسكتلندا: "سأحدد مهلة جديدة تتراوح بين 10 إلى 12 يوماً ابتداءً من اليوم. لا فائدة من الانتظار أكثر".
واعتبر ترامب أنه أبدى "سخاءً" بمنحه 50 يوماً للتوصل إلى حل للأزمة، مضيفاً "لكننا لا نرى أي تقدم"، وفقًا لوكالة "تاس".
وتابع :"سنفرض عقوبات إضافية على روسيا إلا إذا توصلنا إلى صفقة لوقف حرب أوكرانيا.. ولست مهتما بالحديث مع بوتين مجددا".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تقرير إخبارى
غزة وأوكرانيا.. الاختبار الحقيقى لترامب
تقرير إخبارى
غزة وأوكرانيا.. الاختبار الحقيقى لترامب

بوابة الأهرام

timeمنذ 2 ساعات

  • بوابة الأهرام

تقرير إخبارى غزة وأوكرانيا.. الاختبار الحقيقى لترامب

بعد ستة أشهر من عودة قوية على رأس البيت الأبيض ، ووعود بأن يجعل «أمريكا عظيمة مرة أخرى» ، ثمة مجموعة من التحديات العالمية الحقيقية تواجه الرئيس الأمريكى دونالد ترامب وتمثل اختبارا حقيقيا لمدى قوته. شبكة «سى إن إن» الإخبارية الأمريكية قالت إن الحرب فى غزة والحرب الروسية - الأوكرانية هما الاختبار الحقيقى حاليا لقوة ترامب عالميا، وان كان ترامب حقا يشكل قوة عالمية مهيمنة فسيظهر الدليل فى تعاملاته فى تلك القضايا. ففى غزة مثلا ، يرى تقرير «سى إن إن» أن هناك تغييرا واضحا ومفاجئا فى خطاب ترامب ، فعلى غير العادة أصدر ترامب تصريحات مناقضة لادعاءات رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نيتانياهو بشأن التجويع فى قطاع غزة ، ففى الوقت الذى يرى فيه نيتانياهو أنه لا يوجد مجاعة فى غزة أصدر ترامب مجموعة من التصريحات التى تدعو إلى ضرورة إطعام الأطفال فى غزة بل ووعد بإنشاء مراكز توزيع طعام للتخفيف من وطأه المجاعة المتفاقمة وسط هذا الحصار الإسرائيلى اللاإنسانى ، وأدان قتل المدنيين الذين يصطفون لدى محاولاتهم الحصول على المساعدات الانسانية والغذائية. ولطالما نفى ترامب تواطؤ الولايات المتحدة فى منع وصول المساعدات الغذائية داخل القطاع. فهناك نبرة واضحة من الغضب المتزايد تجاه إسرائيل. والاختبار الثانى لقوة ترامب العالمية سيأتى عبر أوكرانيا، فمنذ انطلاق حملته الانتخابية التى أعادته للبيت الأبيض مرة ثانية لطالما وعد ترامب بإنهاء الحرب الروسية - الأوكرانية. ومنذ توليه مقاليد السلطة فى يناير الماضى دعا ترامب الجانب الروسى والجانب الأوكرانى للجلوس على مائدة المفاوضات والتوصل لاتفاق ينهى الحرب. ولطالما أعرب ترامب عن إحباطه المتزايد من رفض الرئيس الروسى فلاديمير بوتين قبول اقتراحاته للتوصل إلى اتفاق سلام فى أوكرانيا، وانتقد ترامب علنا تعنت بوتين بل وتحول من مجرد تملق بوتين إلى معاقبته. فترامب قادر على إلحاق الضرر بروسيا من خلال العقوبات الاقتصادية على صادرات روسيا النفطية والتى تمول الحرب بشكل مباشر. وقد يتطلب الأمر مراجعات مباشرة مع دول كبرى مثل الهند والصين ، الأمر الذى ينذر بتداعيات اقتصادية عالمية خطيرة. وعلى صعيد الشأن الداخلى، يرى تقرير «سى إن إن» أن ترامب يستنزف القوة الناعمة الأمريكية على المدى البعيد ، فعقيدة «أمريكا أولا»، التى تسعى إلى استغلال قوة الولايات المتحدة ضد الدول الأصغر، سواءً كانت من الحلفاء أم الخصوم سيلحق ضررا طويل الأمد بالتحالفات الدولية مع الولايات المتحدة والتى كانت تعتبر مفتاح القوة الأمريكية عالميا منذ نهاية الحرب العالمية الثانية. لكن قطعا هناك انتصارات سياسية كبيرة حققها ترامب على جبهات متعددة ليس فقط باتفاقات تجارية مربحة لكنه استطاع أيضا انتزاع وعود من حلف «الناتو» بزيادة هائلة فى الإنفاق العسكرى ومحاولات للتوصل لاتفاق نووى جديد مع إيران ، وفى الداخل الأمريكى استطاع ترامب إغلاق الحدود الجنوبية فعليا ووقف الهجرة غير الشرعية بل وترحيل المهاجرين وفرض هيمنة مباشرة على أكبر الجامعات الأمريكية العريقة.

الكرملين يرفض التعليق على تصريحات ترامب التي هاجم فيها بوتين
الكرملين يرفض التعليق على تصريحات ترامب التي هاجم فيها بوتين

أهل مصر

timeمنذ 10 ساعات

  • أهل مصر

الكرملين يرفض التعليق على تصريحات ترامب التي هاجم فيها بوتين

أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل أن الكرملين يرفض التعليق على تصريحات ترامب التي هاجم فيها بوتين. وكان صعّد الرئيس الأميركي دونالد ترامب لهجته تجاه روسيا، معلناً عن نيته فرض عقوبات اقتصادية ثانوية ما لم يتم التوصل إلى اتفاق ينهي الحرب في أوكرانيا، مشيرا إلى أن أمام الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، مهلة تتراوح بين 10 و12 يوماً فقط لإنهاء الحرب. وسرعان ما انعكست التصريحات الأميركية على أسعار الطاقة، حيث تجاوز خام برنت حاجز 70 دولاراً للبرميل، مدفوعاً بالمخاوف من تزايد التوترات الجيوسياسية وتداعياتها على الإمدادات العالمية. وفي سياق آخر، كشف ترامب أن الإدارة الأميركية تعتزم الإعلان قريباً عن رسوم جمركية على قطاع الأدوية، ضمن حزمة سياسات اقتصادية تهدف إلى تعزيز الإنتاج المحلي.

الفيدرالي يبدأ اليوم اجتماع حسم مصير الفائدة.. وترامب يواصل الضغط على باول
الفيدرالي يبدأ اليوم اجتماع حسم مصير الفائدة.. وترامب يواصل الضغط على باول

bnok24

timeمنذ 16 ساعات

  • bnok24

الفيدرالي يبدأ اليوم اجتماع حسم مصير الفائدة.. وترامب يواصل الضغط على باول

تترقب الأسواق العالمية قرار مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، الذي يبدأ اجتماعات شهر يوليو 2025 اليوم الثلاثاء وغداً الأربعاء لتحديد مصير أسعار الفائدة. ويصدر الاحتياطي الفيدرالي، غداً الأربعاء، قرار الفائدة الخامس هذا العام، ومن المتوقع على نطاق واسع أن يُبقي على أسعار الفائدة كما هي. ويواجه الاحتياطي الفيدرالي ضغوطاً كبيرة في اجتماع الفائدة لشهر يوليو 2025، فالتضخم لا يزال فوق الهدف الرسمي البالغ 2%، والضغوط السياسية تتزايد. وقرر الفيدرالي تثبيت سعر الفائدة على الأموال الفيدرالية عند 4.25 إلى 4.5% على مدى خمسة اجتماعات متتالية، ومن المتوقع أن يواصل التثبيت في هذا الاجتماع. من جانبه، جدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس الاثنين، دعوته لمجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأمريكي) بخفض أسعار الفائدة، مؤكداً أن هذه الخطوة من شأنها أن تعزز الاقتصاد. وقال ترامب، خلال مؤتمر صحفي مشترك في اسكتلندا، عقب لقائه برئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر: 'أعتقد أنه بحاجة إلى القيام بذلك'، في إشارة إلى رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول ومستوى الفائدة الحالي. وتأتي تصريحات ترامب في وقت يواصل فيه الضغط على البنك المركزي لاتخاذ موقف أكثر تيسيراً في السياسة النقدية، في ظل تباطؤ نسبي في بعض مؤشرات الاقتصاد الأمريكي. ومنذ توليه منصبه مجدداً، لم يتوقف ترامب عن انتقاد سياسات مجلس الاحتياطي الفيدرالي، وخاصة ما يتعلق بمستوى أسعار الفائدة، والتي يعتبرها مرتفعة بما يعوق النمو الاقتصادي. ويُطالب ترامب منذ أشهر بخفض الفائدة لتحفيز الاستثمار، ودعم الإنفاق الاستهلاكي، وتعزيز تنافسية الصادرات الأمريكية. من جهته، يؤكد الاحتياطي الفيدرالي، بقيادة جيروم باول، أن قراراته تستند إلى معايير اقتصادية بحتة، تتعلق بمؤشرات التضخم وسوق العمل والنمو، وليس الضغوط السياسية. وفي اجتماعه الأخير، أبقى الفيدرالي أسعار الفائدة دون تغيير، مع إشارته إلى الحاجة لمزيد من البيانات قبل اتخاذ أي خطوات جديدة. ويُعد استقلال الاحتياطي الفيدرالي عن السلطة التنفيذية أحد أعمدة النظام الاقتصادي الأمريكي، إلا أن تصريحات ترامب المتكررة تعيد إلى الواجهة النقاش حول مدى تأثر السياسة النقدية بالضغوط السياسية، خاصة في مرحلة ما قبل الانتخابات الرئاسية المقبلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store