logo
الضالع تجدد عهد النصر وتدعو للاحتفاء بالذكرى العاشرة

الضالع تجدد عهد النصر وتدعو للاحتفاء بالذكرى العاشرة

حضرموت نتمنذ 3 ساعات

عقدت قيادة الهيئة التنفيذية للقيادة المحلية للمجلس الانتقالي الجنوبي بمحافظة الضالع، صباح اليوم السبت 24 مايو 2025م، اجتماعاً برئاسة العميد عبدالله مهدي سعيد، رئيس الهيئة، ضم رؤساء الهيئات التنفيذية للمراكز الانتقالية في مديرية الضالع، وبحضور مدير عام مديرية الضالع، رئيس الهيئة التنفيذية لإنتقالي المديرية، الأستاذ عبدالواسع صالح.
وكرس الإجتماع للوقوف أمام التحضيرات لإحياء الذكرى العاشرة لإنتصار الضالع التاريخي، الذي مهد الطريق للانتصارات الجنوبية اللاحقة، وشكل محطة مفصلية في تاريخ الجنوب الحديث، كأول محافظة تنتزع بشائر النصر الجنوبي وتهزم المشروع الفارسي في المنطقة العربية برمتها.
ورفع العميد مهدي في مستهل الإجتماع برقية تهنئة إلى القيادة السياسية والعسكرية الجنوبية ممثلة باللواء القائد عيدروس قاسم الزُبيدي، رئيس المجلس الإنتقالي، بمناسبة حلول الذكرى العاشرة لتحرير وانتصار الضالع، موجهاً التحية والإجلال لكل أبناء الجنوب الأحرار، وأبناء الضالع الأبطال، وأسر الشهداء والجرحى الذين قدموا التضحيات الجسام في معركة الكرامة والسيادة.
وناقش الإجتماع برنامج الإحتفاء بالمناسبة، مؤكداً على ضرورة التعبير عن عظمة الحدث، وتجسيد قيمة الإنتصار الذي تحقق بفضل إرادة الشعب وصمود الأبطال، ، داعياً إلى التفاعل المجتمعي الواسع مساء اليوم السبت، تعبيراً عن الإبتهاج بالنصر الوطني العظيم، من خلال إطلاق الألعاب النارية، في مختلف المدن والمناطق، وإشعال النيران في قمم الجبال كتقليد رمزي يرتبط وجدانياً بذكرى النصر المجيد، وترسيخاً لقيم الوفاء والعهد للشهداء.
وأشاد العميد عبدالله مهدي، خلال الإجتماع، بالروح الوطنية لأبناء الضالع والجنوب، مشدداً على ضرورة الحفاظ على زخم الذكرى وتحويلها إلى طاقة نضالية متجددة لمواجهة التحديات الراهنة، وتسهم في تعزيز الوعي الوطني لدى الأجيال الجديدة،
كما أكد الأستاذ عبدالواسع صالح، مدير عام مديرية الضالع، على أهمية أن يتحمل الجميع مسؤولياتهم لإنجاح الاحتفاء بهذه المناسبة الوطنية، من خلال الإسهام في التعبير عن الإبتهاج الشعبي مساء اليوم السبت، بهدف تخليد الذكرى، وترسيخ معاني الوفاء لتضحيات الشهداء في ذاكره الأجيال.
وشدد الحاضرون على أهمية توحيد الجهود وتوسيع دائرة المشاركة الشعبية لإحياء الذكرى بما يليق بتضحيات الضالع ومكانتها النضالية، وتأكيداً على استمرار المسار النضالي نحو استعادة الدولة الجنوبية، مجددين العهد للوطن وقيادته بمواصلة الوفاء لتضحيات الشهداء حتى إعلان الاستقلال الوطني الجنوبي الناجز بإذن الله تعالى.
*من رائد علي شائف

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الكشف عن نهب آلاف الأطنان من الصمغ العربي من مناطق النهود والخوي وود بخيت
الكشف عن نهب آلاف الأطنان من الصمغ العربي من مناطق النهود والخوي وود بخيت

سودارس

timeمنذ 29 دقائق

  • سودارس

الكشف عن نهب آلاف الأطنان من الصمغ العربي من مناطق النهود والخوي وود بخيت

وأشار الاتحاد إلى تعرُّض منتجي وتجار الصمغ العربي في تلك المناطق لخسائر كارثية جراء هجمات شنتها *مليشيا الدعم السريع*.. مما تسبب في أضرار جسيمة للقطاع. وفي تصريح خاص ل*(التيار)، قال **عوض الله إبراهيم.. رئيس اتحاد الصمغ الطبيعي بالسودان.. إن حجم الخسائر يقدر **بمليارات الجنيهات*، مشيرًا إلى تعرُّض عدد من المنتجين للقتل أو الإصابة. وأكد عوض الله أنه طالب *الاتحادات الفرعية* في النهود والخوي بإجراء *رصد دقيق* لحجم الخسائر المادية..، وحصر أعداد *الشهداء* و*المصابين*، وذلك لتقديم تقارير مفصلة للجهات المعنية. وأوضح أن *مناطق النهود والخوي* تُعد من أكبر المناطق المنتجة للصمغ العربي في السودان.. كما أنها تنتج *أجود أنواع الصمغ*. وكشف عن *صعوبات كبيرة* واجهها المنتجون في جمع المحصول بسبب *انعدام الأمن*، مما أدى إلى تعطيل العملية الإنتاجية وتسرب كميات كبيرة عبر التهريب.

الناطق الرسمي بإسم القوات المشتركة: الوحدة والتناغم بين جميع القوات هو سر نجاح صمود الفاشر سونا نشر في كوش نيوز يوم 24 - 05
الناطق الرسمي بإسم القوات المشتركة: الوحدة والتناغم بين جميع القوات هو سر نجاح صمود الفاشر سونا نشر في كوش نيوز يوم 24 - 05

سودارس

timeمنذ 29 دقائق

  • سودارس

الناطق الرسمي بإسم القوات المشتركة: الوحدة والتناغم بين جميع القوات هو سر نجاح صمود الفاشر سونا نشر في كوش نيوز يوم 24 - 05

وأكد أن الوحدة بين القوات الموجودة بالفاشر ، هو سر نجاح صمود مدينة الفاشر ، واردف حسين "ان من يأتي إلي الفاشر لايستطيع أن يفرق بين الجندي في القوات المسلحة ومن هو في القوة المشتركة أو في المقاومة الشعبية" ، قاطعاً بان الأجهزة النظامية الموجودة في المدينة علي قلب رجل واحد في التماسك والوحدة والانسجام ، والعمل من أجل تحقيق هدف واحد فقط ، وهو دحر وسحق مليشيات الجنجويد ومرتزقتهم . ودعا حسين في تصريح (لسونا) جميع القوات المساندة للقوات المسلحة السودانية الي الأخذ بتجربة مقاتلي الفاشر ، في الإنسجام ، والوحدة دون الإلتفات لأي قضايا أخري عدا هدف دحر المليشيا ، والذي قال انه يمثل سر صمود فاشر السلطان. معتبرا التلاحم الذي حدث بين مواطني مدينة الفاشر ، وجميع القوات هو المفتاح الأساسي للنجاح ، والصمود الذي شهدته المدينة ،وقال إن الكل يعلم خطورة المؤامرة التي احيكت ضد البلاد ، سواء كان ذلك علي مستوى الفاشر ، أو الدولة السودانية بصفة عامة. ولفت إلى أن ماحدث بالبلاد ليس مجرد تمرد علي الدولة بل هو غزو أجنبي مكتمل الاركان، مما مثل حافزاً ودافعآ للجميع للمواجهة بكل بسالة وشجاعة. وأوضح العقيد حسين أن السودان لن يؤتي من قبل دارفور ، واصفاً ذلك بالمستحيل ، مضيفا بإنه وفي سبيل وحدة السودان وترابه ، وصون كرامته فإن مدينة الفاشر إستطاعت أن تهزم مليشيات الدعم السريع ومرتزقتهم في (210) معركة ، وذكر أن الفاشر ستكون قريباً نقطة إنطلاقة لنظافة بقية مدن إقليم دارفور ، واي مدينة بوجد بها هؤلاء الأوباش. وحول الدور الذي ينبغي أن تضطلع به القوة المشتركة لحركات الكفاح تجاه كل من يهدد أمن السودان وإستقراره سواء كان من المليشيا واعوانها أو غيرها من القوي الاستعمارية.قال ان القوة المشتركة ، هي ملك للشعب السوداني ، وأنها لبت نداء الوطن ، والشعب في معركة الكرامة التي لن تنتهي إلا بعد القضاء علي المليشيا في كل بقاع السودان ، وإستئصالها بصورة نهائية حتي لاتجد منفذاً للعودة مرة أخرى. وجدد حسين إستعداد القوة المشتركة التام للوقوف ضد أي عمل من شأنه تهديد وحدة السودان ، وأمنه واستقراره .وعزا تأخير وصول متحركات القوات المعنية بفك حصار الفاشر إلي أن العمليات العسكرية تجري وفق خطة محكمة تم الترتيب لها بشكل دقيق ، وسيشاهد الشعب السوداني النتيجة عما قريب بمشيئة الله. ونفي العقيد حسين بشدة صحة الأخبار ، التي ظلت تتردد من وقت لآخر في وسائل التواصل الاجتماعي ، حول وجود خلافات بين القوة المشتركة ، والقوات المسلحة بالفاشر ،معتبرآ ذلك من الشائعات التي لا أساس لها من الصحة والتي قال ان المليشيا وحلفائها ظلت تطلقها كلما تلقوا ضربات قاضية اوهزائم ساحقة ، مما يدفعهم الي اللجوء إلي أساليب التضليل والدعاية الإعلامية للتغطية علي تلك الهزائم. وإستطرد العقيد حسين ، أن التجانس ، والتماسك هما سر صمود القوات ، وان أساليب التضليل الإعلامي التي تمارسها المليشيا قد تجاوزها الزمن ،مجددآ ان القوات بكل تشكيلاتها لن تلتفت ، ولا تلقي بالآ لتلك الهرطقات الرخيصة ، وهو مالا تعلمه المليشيا المتمردة. وأشاد الناطق الرسمي بإسم القوات المشتركة بالمبادرات الوطنية المعنية والتكايا بتقديم الخدمات الإنسانية للنازحين بمراكز الايواء ،وقال أنه عمل عظيم ،وجهد مقدر قام به عدد من شباب ، وكندانكات الفاشر ، واصفا ذلك الدور بانه لا يقل عن دور القوات في الخطوط الأمامية ، بخاصة ان عدداً من المبادرين والمتطوعين قد ضحوا وقدموا أرواحهم شهداء من أجل ذلك العمل العظيم. واشار إلي أن القوة المشتركة لحركات الكفاح المسلح لم تكتفي بدورها في ميادين القتال بل وقفت بقوة مع برامج التكايا واعدآ بأنها ستظل كذلك إلي حين تجاوز هذه المرحلة.ولفت إلي أن المرحلة المقبلة تتطلب من الجميع ضرورة التماسك ، والتكاتف ، والمثابرة والعمل يدآ بيد ، باعتبار ان الوضع الإنساني بالاقليم مرتبط بظروف الحرب. و نادي بضرورة إيلاء أمر النازحين واللاجئين إهتمام أكثر ، وذلك بدعمهم والوقوف معهم لظروفهم الصعبة التي يعيشونها إلي حين الإنتهاء من هذه المعركة المفصلية وطالب الخيرين بضرورة الوقوف بنفس الهمة حتي تنجلي هذه الأزمة في وقت قريب . وفي رده علي سؤال حول صحة الأخبار المتداولة في مواقع التواصل الاجتماعي بشأن عدم رضا الحركات المسلحة بتعيين رئيس مجلس الوزراء دكتور كامل إدريس لعدم مشاورتها من قبل مجلس السيادة ، أضاف أن القوة تدرك تماماً أن هنالك ثمة تساؤلات تثار حول بعض القضايا لاسيما في ظل الديناميكية الراهنة للوضع السياسي ، إلا ان اولوياتهم القصوي الآن هي المضي قدماً في سبيل تحرير البلاد من دنس مليشيا الدعم السريع الأرهابية ، والحفاظ على أمنها ، وتحقيق الإستقرار والتنمية وأشار إلي عدم وجود أي مخاوف لدي حركات الكفاح المسلح من ذلك ، وان تركيزها الآن هو الإستمرار في العمليات العسكرية بعيدآ عن الشائعات. وأكد العقيد حسين أن إرادة الشعب السوداني لا يمكن لأي قوة مهما كانت أن تقهرها واردف ان هذه الحرب قد كسرت الكثير من الحواجز ، و وحدت الناس ، و بينت لهم خطورة وحجم المؤامرة التي تعرضت لها الدولة السودانية . ولفت أن هذه الحرب ليست بين الجيش السوداني ، ومليشيات الدعم السريع كقوة محلية ، بل بين مليشيات الدعم السريع ، ومرتزقتها العابرون للحدود والقارات ، وبين الشعب السوداني بصورة مباشرة، مجدداً إستمرار القوة المشتركة بالتعاون مع القوات المسلحة السودانية ، والقوات المساندة بنفس العزيمة والإصرار ، وبذات الهمة في سبيل تطهير كل شبر من البلاد من دنس هولاء الأوباش ، والغزاة.

"الأمن والأمان في المملكة: ثمرة وحدة القائد والشعب"
"الأمن والأمان في المملكة: ثمرة وحدة القائد والشعب"

الحدث

timeمنذ ساعة واحدة

  • الحدث

"الأمن والأمان في المملكة: ثمرة وحدة القائد والشعب"

قبل أن تُشرق شمس الوحدة على هذه البلاد الطيبة، كانت الأرض ترزح تحت وطأة الضعف والشتات. سادت الفوضى، حيث اغتصب القوي حق الضعيف، وامتدت يد الظالم لتسلب ما في أيدي الأقل حيلة. لم يكن الحكم لمن يمتلك، بل لمن يستطيع أن يغلب ويستولي. عاشت القرى والمدن والهجر في قلق دائم، تُغلق أسوارها ليلاً خوفًا من اللصوص وقطاع الطرق. لقد كانت تلك حقبة مزقت النسيج الاجتماعي، وانعدم فيها الأمان. عاشت كل منطقة في عزلة، تحمي نفسها بجهد ذاتي، بينما كانت هذه الأرض الواسعة تنتظر يدًا قوية تجمع أطرافها. سيطرت روح الفرقة، وعمقت الهوة بين أبناء الوطن الواحد، مما جعل البلاد فريسة سهلة لكل طامع. ثم جاءت إرادة الله، وتجسدت في رجل عظيم، الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن الفيصل آل سعود، طيَّب الله ثراه. كان صاحب رؤية ثاقبة، وقلب يملؤه الإيمان والعزيمة. لم يكن هدفه مجرد فرض السيطرة، بل بناء وطن يقوم على أسس راسخة من العدل والوحدة والإيمان. حمل على عاتقه مسؤولية تحويل حلم الوحدة إلى واقع ملموس، في مهمة بدت مستحيلة. وبهمة لا تعرف الكلل، وعزيمة لا تلين، بدأ الملك المؤسس بجمع شتات هذه البلاد المترامية الأطراف. تحت راية واحدة، راية التوحيد الخالدة "لا إله إلا الله محمدًا رسول الله"، وتحت حكم واحد، تحولت القرى والمدن والهجر إلى جسد واحد، ينبض بقلب رجلٍ واحد. زالت الأسوار التي كانت تُبنى خوفًا، وتلاشت المخاوف، ليحلّ مكانها الأمن والأمان والطمأنينة. لقد أصبح الملك ملكًا للجميع، والراية راية للجميع، والوطن وطنًا لكل أبنائه، موحدًا قويًا كالبنيان المرصوص، شامخًا بفضل الله ، ثم بفضل تلك الوحدة المباركة. لقد وحّد الملك عبد العزيز هذه البلاد تحت راية واحدة، وبحكم رجل واحد، وألّف بين قلوب الناس، فأصبح الجميع سواسية. رأى الناس الفرق الشاسع بين الخوف والأمن، بين الجوع والغنى، بين المرض والصحة. فقرروا أن يكونوا يدًا واحدة خلف هذه القيادة المباركة، لأنها انتشلتهم من وضعهم المأساوي إلى وضع آخر يفوق الوصف، وضعٍ من الرخاء والاستقرار والتقدم. هذا التقارب بين الحاكم والمحكوم ترّسخ حينما رأى المحكوم أن الحاكم يحكم بالعدل وبشريعة الإسلام، ولا فرق لديه بين كبير وصغير. يأخذ الحق للمظلوم من الظالم، مهما كانت قوة الظالم أو قدره أو مكانته، فإنه لن ينجو بفعلته، والشواهد على ذلك كثيرة لا تعد ولا تحصى. لأجل ذلك، كل من سكن هذه المملكة، ومن عاش بأرضها وولد فيها أصلاً ومنشأ، وفيها آباؤه وأجداده الذين تربوا وربوا على هذه النعمة الكبيرة، ذكّروا بالماضي. نحن لا نعرف زمن الجوع أو الخوف، ولكن آباءنا وأجدادنا علمونا وأخبرونا عن القصص التي واجهتهم. إن أهل هذه البلاد الطاهرة لا يمكن أن يخرجوا على ولاة أمرهم، ولا يمكن أن يتنكروا لمن رعى أمنهم وكرامتهم. فهم مع ولاة أمرهم قلبًا وقالبًا، يدهم بيدهم، يريدون لهذه الحياة أن تستمر في أمنها وأمانها واستقرارها، وأن يبقى هذا التجمع القوي بعيدًا عن الفرقة والشتات. ويدل على ذلك أن من يخرج ليتكلم باسم المواطن السعودي، فهو ليس سعوديًا لا أصلاً ولا منشأ. ربما يتحدث بلهجة سعودية، ويضع صورة سعودية، ويلبس لباسًا سعوديًا، لكنه ليس سعوديًا ولا يمت لهذه البلاد بأي صلة. فلا يغرنّكم هذا الكلام، ولا تغتروا بمن يخرج ليتكلم ويريد أن يشق الصف ، ويسعى لهذه البلاد أن تتفرق. فبإذن الله وبحول الله وقوته، لن تتفرق، لأنها يد واحدة، والعقلاء فيها لا حصر لهم. هؤلاء المرجفون ما هم إلا متسودون يغرّدون من خارج الحدود ، أو يتكلمون بعيدًا عن أرض الوطن، لا يستطيعون حتى أن يبينوا أنفسهم ، أو يتحدثوا بصورهم العادية، ليس لأنهم خائفون، بل لأنه ليس لديهم أي قضية سوى محاولة الإرجاف، وهذا لن يتم بإذن الله تعالى بهذه الدولة المباركة، لأن شعب المملكة العربية السعودية يعلم المفسدة من المصلحة، ويعلم أن بقاء هذه الدولة المباركة هو بقاء له ولعائلته ولأسرته ولأمنه وأمانه. المملكة، بحراسة الله، تخدم الحرمين والمسلمين عالميًا، سباقة في نصرة العرب. المرجفون قلة لا يضرون إلا أنفسهم، وكلامهم مردود عليهم. المنصفون يشهدون بعدل وأمن البلاد، أما الحاقدون فلا يريدون لها الخير. اللهم احفظ قادتنا وبلادنا، واجعل كيد الأعداء في نحورهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store