
جون سينا يصدم الجمهور ويعلن إصابته بالسرطان
كشف نجم
المصارعة الشهير والممثل الأمريكي
.
جاء هذا الإعلان
خلال مشاركته في حملة إعلانية تهدف إلى الترويج لأهمية استخدام واقي الشمس
والوقاية من أضرار أشعة الشمس فوق البنفسجية
.
وأشار
"سينا" إلى أنه اكتشف إصابته بهذا المرض الخبيث مرتين، وذلك أثناء خضوعه
لفحوصات جلدية روتينية
.
في هذا الصدد،
إليك العلامات التحذيريو لسرطان الجلد، وفقا لصحيفة
"independent"
البريطانية، وموقع
"health".
ما هو سرطان
الجلد؟
سرطان الجلد من
أكثر أنواع
.
أعراض سرطان
الجلد
تتنوع أعراض
سرطان الجلد تبعا لنوعه، ويُصنف بشكل رئيسي إلى ثلاثة أنواع رئيسية: سرطان الخلايا
القاعدية، وسرطان الخلايا الحرشفية، والورم الميلانيني (سرطان الجلد الخبيث)
.
النمو الجلدي
غير الطبيعي
:
ظهور نمو جلدي
غير طبيعي أو قرحة لا تلتئم علامة إنذار مبكرة لسرطان الجلد غير الميلانيني، ويظهر
أيضا على شكل عقدة أو طفح جلدي أو بقعة غير عادية على سطح الجلد تنزف بسهولة عند
لمسها، ومع تطور المرض وامتداده إلى طبقات أعمق من الجلد، يتغير حجم وشكل وكتلة
هذه العلامات الجلدية الملحوظة
.
سرطان الخلايا
القاعدية
:
سرطان الخلايا
القاعدية من الأنواع الشائعة، ويتطور في مناطق الجلد التي تتعرض لأشعة الشمس بشكل
كبير، مثل الوجه والرقبة
.
يظهر هذا النوع
على شكل نتوء لؤلؤي أو شمعي لامع، أو كآفة مسطحة بلون الجلد أو بلون بني، أو حتى
كبقعة متقشرة أو ندبة نازفة تلتئم مؤقتًا ثم تعود للظهور مرة أخرى
.
سرطان الخلايا
الحرشفية
:
يظهر سرطان
الخلايا الحرشفية بظهوره على شكل نتوءات صلبة ذات سطح خشن، ويختلف مظهر هذه
النتوءات عن النتوءات الناعمة واللؤلؤية التي تميز سرطان الخلايا القاعدية
.
في بعض الحالات،
وقبل تطور العقدة، يظهر
.
ينتشر هذا النوع
من
.
الورم
الميلانيني "سرطان الجلد الخبيث
":
أخطر أنواع
سرطان الجلد، ويمكن أن يظهر في أي مكان في الجسم، وغالبا ما ينشأ هذا النوع من
الشامات الموجودة بالفعل
.
الأشخاص ذوي
البشرة الداكنة يلاحظون ظهور هذا النوع بشكل خاص على راحتي اليدين أو باطن
القدمين، وتشمل العلامات التحذيرية للورم الميلانيني تغيرا في مظهر الشامة
الموجودة، أو ظهور بقعة بنية كبيرة، أو بقع داكنة على الأغشية المخاطية أو تحت
أظافر اليدين والقدمين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصر اليوم
منذ 2 أيام
- مصر اليوم
علماء يحذرون من عدد ساعات النوم وارتباطها بأمراض القلب والتهابات الدم
ألقت دراسة جديدة الضوء على كيفية تسبب قلة النوم في حدوث ضرر بالجسم، مشيرة إلى أن قلة النوم تضر القلب - لكن العلماء بدأوا الآن في فهم كيفية تسببه في الضرر، وذلك وفقا لما ذكرته صحيفة Independent. وفي دراسة جديدة من جامعة أوبسالا في السويد، وجد الباحثون أن 3 ليال فقط من النوم المحدود - حوالي 4 ساعات في الليلة - أدت إلى تغييرات في الدم مرتبطة بارتفاع خطر الإصابة بأمراض القلب . درس الباحثون البروتينات الالتهابية في الدم، وهي جزيئات يُنتجها الجسم عند التعرض للإجهاد أو عند مواجهة المرض، عندما تبقى هذه البروتينات مرتفعة لفترة طويلة، فإنها قد تُلحق الضرر بالأوعية الدموية وتزيد من خطر الإصابة بمشاكل مثل قصور القلب، وأمراض القلب التاجية، والرجفان الأذيني "عدم انتظام ضربات القلب". وشملت الدراسة 16 شابا يتمتعون بصحة جيدة، حيث قضوا عدة أيام في مختبر، حيث تم التحكم بعناية في كل شيء، بدءا من وجبات الطعام الخاصة بهم وحتى مستويات نشاطهم والتعرض للضوء، وجد الباحثون أن التغييرات حدثت حتى لدى البالغين الأصحاء، وبعد بضع ليالٍ فقط من النوم السيئ اتبع المشاركون روتينين: 3 ليالٍ من النوم الطبيعي (8.5 ساعات) و3 ليالٍ من النوم المُقيّد ( 4.25 ساعات)، بعد كل مرحلة نوم، أكمل الرجال تمرينًا قصيرًا وعالي الكثافة لركوب الدراجات، وفُحص دمهم قبل وبعد ذلك. قام الباحثون بقياس ما يقرب من 90 بروتينًا مختلفًا في عينات الدم، ووجدوا أن الحرمان من النوم أدى إلى ارتفاع واضح في مؤشرات الالتهاب المرتبطة بأمراض القلب، وبينما تُعزز التمارين الرياضية عادةً البروتينات الصحية مثل الإنترلوكين-6 والعامل العصبي المشتق من الدماغ (BDNF) (اللذين يدعمان صحة الدماغ والقلب)، إلا أن هذه الاستجابات كانت أضعف بعد قلة النوم. ووفقا لما ذكرته صحيفة Independent ، فانه من اللافت للنظر أن هذه التغييرات تحدث حتى لدى البالغين الأصحاء، وبعد بضع ليالٍ فقط من قلة النوم، وهذا أمرٌ مثير للقلق نظرًا لشيوع معاناة البالغين من قلة النوم من حين لآخر، حيث يعمل حوالي ربع الأشخاص في نوبات عمل تُسبب اضطرابًا في أنماط النوم. اكتشف الباحثون أيضًا أن وقت سحب الدم كان له تأثير: إذ تفاوتت مستويات البروتين بين الصباح والمساء، وزاد هذا التفاوت عند قلة النوم، هذا يشير إلى أن النوم لا يؤثر فقط على مكونات الدم، بل أيضًا على وقت ظهور هذه التغيرات بشكل أوضح، على الرغم من أن الحياة الحديثة تشجعنا في كثير من الأحيان على استبدال النوم بالإنتاجية أو التواصل الاجتماعي أو قضاء الوقت أمام الشاشات، فإن دراسات مثل هذه تذكرنا بأن الجسم يسجل النتائج بهدوء، وكيميائيا. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.


مصراوي
منذ 6 أيام
- مصراوي
6 نصائح للحفاظ على نضارة وشباب البشرة
العناية بالبشرة أمرا أساسيا للحصول على مظهر متألق وصحي، ولا يقتصر الأمر على المستحضرات التجميلية باهظة الثمن، فمن خلال اتباع مجموعة من النصائح البسيطة والفعالة، يمكنك الحصول على بشرة نضرة ومشرقة، وفقا لموقع "Economic Times". الترطيب الدائم الترطيب أساس الحفاظ على نضارة البشرة وشبابها، لذا عليك شرب كميات وفيرة من الماء يوميًا لدعم صحة البشرة من الداخل. التنظيف المنتظم للحصول على بشرة مشرقة، لا غنى عن التنظيف مرتين يوميا، يساعد ذلك على إزالة الأوساخ، الزيوت، والمكياج، ما يفتح المسام وينعش البشرة. التقشير الفعال يزيل التقشير خلايا الجلد الميتة، ويمنحك بشرة نضرة وأكثر شبابا، لذا، من الضروري اختيار مُقشرات عالية الجودة ومن مصادر موثوقة. الحماية من الشمس أشعة الشمس فوق البنفسجية ضارة بالبشرة وتسبب شيخوخة مبكرة، لذا، يُنصح دائمًا بوضع واقي شمسي جيد قبل الخروج للحماية المستمرة. جودة النوم أثناء النوم، تقوم البشرة بإصلاح وتجديد نفسها، ما يمنحها مظهرا صحيا ومشرقا. التغذية السليمة ينعكس اتباع نظام غذائي متوازن غني بالفيتامينات ومضادات الأكسدة على البشرة من الداخل إلى الخارج، ما يعزز جمالها وصحتها بشكل عام. اقرأ :أيضا "هيدمر دماغك".. أضرار لن تتخيلها لـ تناول هذا المشروب الشهير


الدستور
منذ 6 أيام
- الدستور
كيفيه تعزيز المناعة في فصل الصيف
مع قدوم فصل الصيف، تزداد الحاجة إلى الحفاظ على صحة الجسم وتعزيز جهاز المناعة لمواجهة التحديات الصحية التي قد تطرأ بسبب ارتفاع درجات الحرارة والرطوبة العالية، فصل الصيف يحمل معه الكثير من النشاطات الخارجية الممتعة، لكنه قد يصحب أيضًا مشاكل صحية مثل الجفاف والإجهاد الحراري، ما يجعل من المهم اتباع نصائح صحية تساهم في تقوية المناعة والحفاظ على النشاط والحيوية. فيما يلي بعض النصائح الأساسية التي تساعدك على تقوية مناعتك بشكل طبيعي خلال الصيف. أولًا، من الضروري الحفاظ على ترطيب الجسم بشكل مستمر، الجفاف يؤدي إلى مشاكل صحية كثيرة، منها الإجهاد الحراري وضربة الشمس، لذلك، يجب شرب كميات كافية من الماء لا تقل عن 8 إلى 10 أكواب يوميًا، بالإضافة إلى تناول الفواكه والخضروات الغنية بالماء مثل البطيخ والخيار والبرتقال، كما ينبغي التقليل من المشروبات التي تسبب الجفاف مثل الكحول والكافيين والمشروبات السكرية. ثانيًا، العناية بالبشرة وحمايتها من أشعة الشمس فوق البنفسجية أمر أساسي، استخدام واقي الشمس بعامل حماية لا يقل عن 30 مع إعادة وضعه كل ساعتين يحمي الجلد من الحروق والضرر المحتمل، ارتداء ملابس مناسبة مثل القمصان بأكمام طويلة، القبعات، والنظارات الشمسية يوفر حماية إضافية، فضلًا عن البحث عن الظل خلال ساعات الذروة بين العاشرة صباحًا والرابعة مساءً. ثالثًا، تناول نظام غذائي صحي متوازن يعزز مناعة الجسم، الصيف هو فرصة ممتازة للاستفادة من الفواكه والخضروات الموسمية الغنية بالفيتامينات ومضادات الأكسدة، كما يُنصح باختيار وجبات خفيفة وسهلة الهضم مثل السلطات والخضروات المشوية، وتجنب الأطعمة الثقيلة والغنية بالسكر التي قد تؤدي إلى التعب والجفاف. رابعًا، النشاط البدني المعتدل ضروري لصحة الجسم، لكن يجب ممارسته في أوقات مناسبة مثل الصباح الباكر أو المساء لتجنب حرارة الشمس الشديدة، ارتداء ملابس خفيفة وتهوية جيدة يساعدان على الراحة أثناء ممارسة الرياضة، ويجب الانتباه إلى علامات الإجهاد الحراري مثل الدوار والصداع. خامسًا، الحصول على قسط كافٍ من النوم المنتظم يعزز من قدرة الجسم على التعافي والمحافظة على جهاز المناعة، يمكن تحسين جودة النوم بتهيئة غرفة نوم باردة ومظلمة والابتعاد عن الشاشات الإلكترونية قبل النوم. بالإضافة إلى ذلك، من المهم التحكم في الحساسية الموسمية التي قد تزداد في الصيف، عن طريق متابعة مستويات حبوب اللقاح وتنظيف المنزل بانتظام، وكذلك الالتزام بمعايير السلامة عند السباحة والأنشطة المائية لتجنب الحوادث. أخيرًا، لا يغفل الكثيرون عن أهمية العناية بالصحة النفسية خلال الصيف، حيث تساعد الاسترخاءات والأنشطة الاجتماعية والهوايات المحببة على تخفيف التوتر وتعزيز المناعة بشكل غير مباشر.