logo
السفارة الأمريكية في العراق: "كتائب حزب الله" تقف وراء اقتحام مبنى حكومي ببغداد

السفارة الأمريكية في العراق: "كتائب حزب الله" تقف وراء اقتحام مبنى حكومي ببغداد

روسيا اليوم٢٨-٠٧-٢٠٢٥
وجاء ذلك في بيان صادر عن السفارة الأمريكية بشأن اقتحام مكتب تابع لوزارة الزراعة في بغداد، الأحد، والذي أسفر عن مقتل ضابط شرطة ومدني.
وأضافت السفارة في البيان: "نقدم تعازينا لعوائل الضحايا الذين قتلوا على يد كتائب حزب الله التي تندرج ضمن قوات "الحشد الشعبي"، وذلك في 27 يوليو في إحدى دوائر وزارة الزراعة في بغداد".
وأردف: "نشعر بالحزن لفقدان الأرواح، والذي شمل عنصرا من الشرطة الاتحادية ومدنيا بريئا، ونتمنى الشفاء العاجل للمصابين".
ودعا البيان الحكومة العراقية إلى "اتخاذ إجراءات لتقديم هؤلاء الجناة وقادتهم إلى العدالة دون تأخير".
وأكد أن "المساءلة أمر أساسي للحفاظ على سيادة القانون ومنع تكرار أعمال العنف".
والأحد، قالت وزارة الداخلية إن "مجموعة مسلحة أقدمت على اقتحام إحدى دوائر وزارة الزراعة في جانب الكرخ (غربي بغداد)، تزامنا مع مباشرة مدير جديد لمهامه في الدائرة وأثناء انعقاد اجتماع إداري، مما تسبب بحالة من الذعر بين الموظفين الذين استنجدوا بالقوات الأمنية"، وفق ما نقلته وكالة الأنباء العراقية الرسمية.
وتوجهت قوة أمنية إلى موقع الحادث وفق الداخلية، وتعرضت القوة لإطلاق نار مباشر من قبل المسلحين ما أدى إلى إصابة عدد من الضباط والمنتسبين بجروح مختلفة، وتم القبض على 14 مسلحا".
وأفادت قيادة العمليات المشتركة في بيان بأنه عند تدقيق هويات الملقى القبض عليهم، تبين أنهم ينتمون إلى اللواءين 45 و46 بالحشد الشعبي".
وأوضحت أنه "تمت إحالتهم إلى القضاء واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحقهم".
وبحسب "الأناضول"، فإن الحادثة وقعت عندما رفض مدير إدارة الزراعة، المقال تسليم مهامه إلى المدير المعين مكانه.
وعلى إثر المشادة الكلامية اندلعت اشتباكات بين عناصر "كتائب حزب الله" وقوات الشرطة التي وصلت إلى مكان الحادث.
وأسفرت الاشتباكات عن مقتل شرطي وسائق سيارة أجرة صادف عبوره مكان الحادث.
المصدر: RT + وكالات
أدان الإطار التنسيقي الشيعي، صاحب الكتلة الأكبر في البرلمان العراقي، أمس الأحد الاعتداء الذي حصل على إحدى مديريات الزراعة غربي بغداد، معتبرا ذلك خروجا عن القانون وسياقات الدولة.
أعلنت قيادة العمليات المشتركة العراقية، الأحد، توقيف 14 عنصرا من "الحشد الشعبي" بتهمة اقتحام إحدى دوائر وزارة الزراعة، فيما أمر رئيس الوزراء بتشكيل لجنة تحقيق في الواقعة.
أكد رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني خلال اجتماع أمني طارئ، على خلفية الاشتباكات في منطقة الكرخ ببغداد، أن لا أحد من حقه أن يحل محل الدولة أو سلطاتها.
شهدت منطقة جنوب بغداد اشتباكات مسلحة اليوم الأحد، نتيجة خلاف بين مدير عام جديد في إحدى دوائر وزارة الزراعة ومديره السابق الذي رفض تسليم المنصب.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عائلة الطالب السعودي الذي قتل طعنا في كامبريدج  تحذر من أن بريطانيا ليست آمنة للزوار
عائلة الطالب السعودي الذي قتل طعنا في كامبريدج  تحذر من أن بريطانيا ليست آمنة للزوار

روسيا اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • روسيا اليوم

عائلة الطالب السعودي الذي قتل طعنا في كامبريدج تحذر من أن بريطانيا ليست آمنة للزوار

وفي تفاصيل الجريمة التي هزت مدينة كامبريدج البريطانية، قُتل الطالب السعودي محمد يوسف القاسم، البالغ من العمر 20 عاما، في هجوم وصفته الشرطة بأنه "غير مبرر". وقد وُجّهت تهمة القتل إلى رجل من المقرر أن يمثل أمام محكمة التاج في كامبريدج يوم الأربعاء. القاسم كان يقيم في بريطانيا ضمن برنامج تدريب يمتد لعشرة أسابيع في إحدى مدارس تعليم اللغة. ووفقًا لشرطة كامبريدجشير، تلقت الجهات الأمنية بلاغًا عند الساعة 11:27 مساء الجمعة بشأن وقوع أعمال عنف في شارع "ميل بارك"، القريب من محطة القطار. وعلى الرغم من تدخل المسعفين، أُعلنت وفاته في موقع الحادث عند الساعة 12:01 من صباح السبت. وفي تصريح لصحيفة "ذا ناشيونال"، عبّر ماجد أبا الخيل، الذي عرف نفسه بأنه عم الضحية، عن اعتقاد العائلة بأن المملكة المتحدة لم تعد وجهة آمنة، قائلا: "الكثير من الناس داخل بريطانيا وخارجها أبدوا قلقهم المتزايد من تصاعد معدلات الجريمة العنيفة، ونحن نرى أن البلاد لم تعد مناسبة للطلاب أو السياح". وأضاف: "نأمل أن يدفع هذا الحادث إلى تفكير جاد في أهمية تعزيز السلامة العامة وحماية الأرواح البريئة". وتحدث أبا الخيل عن ابن شقيقه قائلا إنه كان يقيم في مكة المكرمة ويخدم الحجاج وزوار الحرمين، واصفًا إياه بأنه شاب هادئ وطيب القلب، محبوب من الجميع. وأضاف: "كان يحلم بدراسة الطب، وجاء إلى بريطانيا بقلب مفعم بالأمل وشغف كبير بالتعلم. للأسف، انتهت رحلته بمأساة مؤلمة، والعائلة بأكملها تعيش حالة من الحزن العميق على هذه الخسارة الفادحة". ويأتي هذا التصريح في وقت تشهد فيه بريطانيا ارتفاعًا ملحوظًا في معدلات الجرائم العنيفة، بما في ذلك حوادث سرقة الساعات الفاخرة من نوع "روليكس"، وانتشار جرائم الطعن وسرقة الهواتف المحمولة. وفي بيان صادر عن العائلة عبر الشرطة، وُصف القاسم بأنه "شاب مليء بالحيوية، ويتسم بالنبل والشجاعة". وتابع البيان: "كان مصدر نور في العائلة، يترك أثرًا لا يُنسى في كل لقاء. كان سندًا لوالده، ورفيقًا له، ومساعدًا لأعمامه وخاله، والأقرب إلى قلب والدته وحضن شقيقاته". وأكدت مدرسة "EF International Language Campuses" في كامبريدج، وهي مؤسسة تعليمية خاصة تقدم دورات لغة إنجليزية للطلاب الأجانب، حزنها العميق على وفاة أحد طلابها البالغين. في حين وُجهت إلى تشاس كوريغان، البالغ من العمر 21 عامًا ومن سكان كامبريدج، تهمتا القتل وحيازة سكين في مكان عام. وظهر كوريغان أمام محكمة الصلح في بيتربرة يوم الاثنين، وتم حبسه احتياطيًا إلى حين مثوله أمام محكمة التاج في كامبريدج يوم الأربعاء. كما ألقت الشرطة القبض على رجل يبلغ من العمر 50 عاما، أيضا من كامبريدج، للاشتباه في مساعدته للجاني، ولا يزال قيد الاحتجاز. ومن المقرر إجراء تشريح لجثة القاسم يوم الثلاثاء.المصدر: "ذا ناشيونال" في جريمة مروعة هزت الأوساط المحلية في مدينة كامبريدج البريطانية، لقي طالب سعودي مصرعه مساء الجمعة الماضية، إثر تعرّضه للطعن في رقبته أثناء تواجده في حديقة تقع جنوب المدينة. حوّلت عصابة من الفتيات المراهقات شارع شيرلي التجاري في مدينة ساوثهامبتون البريطانية، الذي كان يوماً منشطاً تجارياً، إلى ما يشبه "منطقة حرب"، أفادت الشرطة البريطانية بمقتل شخصين وإصابة آخرين في حادثة طعن داخل شركة في لندن اليوم الاثنين، وتم نقل المصابين الاثنين إلى المستشفى، من بينهما المشتبه به الذي كان في حالة حرجة.

"تشغيل مواد إباحية من مكبرات صوت رشق بالبيض وغيرها".. مراهقات تحولن شارعا بريطانيا لمنطقة حرب(فيديو)
"تشغيل مواد إباحية من مكبرات صوت رشق بالبيض وغيرها".. مراهقات تحولن شارعا بريطانيا لمنطقة حرب(فيديو)

روسيا اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • روسيا اليوم

"تشغيل مواد إباحية من مكبرات صوت رشق بالبيض وغيرها".. مراهقات تحولن شارعا بريطانيا لمنطقة حرب(فيديو)

وحسب صحيفة "ديلي ميل"، تحولت حياة أصحاب المحال التجارية في شارع شيرلي التجاري بمدينة ساوثهامبتون البريطانية، إلى كابوس خلال الأشهر الثلاثة الماضية، حيث أبلغوا عن تصرفات مراهقات مشاغبات يقمن برمي السكاكين داخل المحلات، ورسم أعضاء تناسلية كرتونية على الجدران، وتشغيل مواد إباحية من مكبرات صوت محمولة، ورشق المارة بالبيض في وضح النهار – وغالبًا ما يتم تصوير هذه الأفعال ونشرها على "تيك توك". ورغم العشرات من الشكاوى، يتهم التجار الشرطة بعدم اتخاذ أي إجراء، ويؤكدون أن الفتيات أصبحن أكثر جرأة لدرجة أنهن يتعقبن الموظفين حتى منازلهم، ويسخرن من عناصر الشرطة بأسمائهم، ويتحدين الضحايا بأن يتصلوا بخدمة الطوارئ 999. وبحسب التقارير، تتجنب العصابة المتاجر الكبيرة وتستهدف بدلا من ذلك المتاجر الصغيرة التي يديرها أفراد من الأقليات، إذ يتعرض أصحاب المتاجر السود والآسيويون للشتائم العنصرية، وتُحطم واجهات العرض، وتُنهب البضائع، ويُبصق على الموظفين أمام الزبائن. ويؤكد الضحايا أنهم يسمعون باستمرار إهانات عنصرية مثل "أسود قذر" و"سوداء غبية"، ويُطلب من بعضهم "العودة إلى بلادهم". وعند مواجهتهن، تُظهر الفتيات أعضاءهن للموظفين ويتهمن الذكور منهم بأنهم "متحرشون بالأطفال"، ويعتقد التجار أن هذا التكتيك يُستخدم لإذلال الضحايا ومنعهم من التصوير أو الإبلاغ عن السرقات. الزعيمة، التي يُعتقد أنها تبلغ من العمر 14 عاما فقط، معروفة بالاسم لدى جميع أصحاب المتاجر تقريبًا في الشارع. ويقول أصحاب المحلات إنها تتجول من متجر إلى آخر بمكبر صوت في جيبها، وتصرخ بكلمات بذيئة، وتحتسي الفودكا المسروقة، وتتباهى بأن "الشرطة لن تأتي أبدا". صحيفة "الديلي ميل" تعرف هويتها لكنها تمتنع عن نشر اسمها لأسباب قانونية. ومن بين أكثر المتضررين، محمد عثمان، الذي يدير متجرًا للهواتف والإلكترونيات يُسمى "Phone Hub". ويقول إن العصابة سرقت مجموعات وأكسسوارات الفيب، وألقت سكاكين داخل المتجر، واتهمته بأنه "متحرش بالأطفال" عندما حاول تصوير التخريب. وأضاف: "كلما سمعت أحدا يصرخ، أرتجف. أشعر بالاكتئاب. لا أشعر بالأمان لا في بيتي ولا في أثناء سيري في الشارع. أشتكي للشرطة باستمرار لكنهم يقولون إن الأمر ليس طارئا". ويُظهر تسجيل فيديو حصلت عليه "الديلي ميل" الزعيمة وهي تضحك مع صديقاتها، وتتوعد محمد بالطعن، وتسخر مرارا من لهجته. وفي مقاطع أخرى، تظهر الفتيات وهن يتفوهن بكلمات نابية تحت تأثير الكحول، ويسرقن الكعك من خلف عداد البيع في متجر "Subway"، بل ويقمن بتحطيم باب زجاجي بركلة واحدة. افتتحت نينا أوكونكو متجرها المستقل للأطعمة في أحد أكثر شوارع ساوثهامبتون ازدحامًا قبل عام، أملا في جذب الزبائن وتوفير منتجات يحتاجها المجتمع. ولكن بدلاً من ذلك، تتردد العصابة يوميا على متجر "صنيداى إنترناشونال فودز" لمضايقتها. وأوضحت نينا أن عداء الفتيات لها بدأ في مايو عندما دافعت عن سيدة مسنة بعد أن انتزعت العصابة منها عربة التسوق. وردا على ذلك، حطّمت العصابة نوافذ متجرها، وأصبح الزبائن خائفين من الدخول إليه. وصرحت بصوت مرتجف: "أنا دائما قلقة وأشعر بالتوتر وأراقب من حولي. مستوى القلق لدي مرتفع جدا وضغطي أعلى من الطبيعي. الأمر الأكثر صدماً هو أن المتسببات لسن فتيانا، بل ان الفتاة الرئيسية هي من تزعجني وتزعج الزبائن. وعندما لا أكون في المتجر، تسأل مساعدتي عن مكاني، وإذا رأتني تحدث الفوضى. وعندما أطلب المساعدة من الشرطة يقولون إن لديهم أولويات أخرى". تلاحق العصابة أصحاب المحلات حتى بعد انتهاء دوامهم، يتتبعونهم في الطريق إلى منازلهم وينتظرونهم عند مواقف الحافلات. وأشار ناني شيك، مدير فرع "Subway"، إلى أن الفوضى زادت منذ بدء العطلة المدرسية، حيث يغض الأهالي الطرف بينما يتجول أولادهم في المدينة يسرقون. ويضيف أن الفتيات حطمن آلة المشروبات وخزانة الكعك مرارًا، رغم الحواجز التي اضطر لتركيبها. وأوضح لصحيفة "ديلي ميل" قائلا: "العمل هنا صعب، تلك الفتاة مجنونة. بسببها نضطر إلى إغلاق أبواب المتجر. يعتقدن أنهن يلعبن، لكنهن يدمرن حياتنا". وأضاف ساني خيرا، مالك الفرع: "الشرطة تختبئ خلف ذريعة الإزعاج العام. الأمر يشبه منطقة حرب". من حهتها، قالت مفوضة الشرطة والجريمة في شرطة هامبشاير وجزيرة وايت إنها تخطط لعقد اجتماع لمعالجة المشكلة. وأضافت دونا جونز: "التجارب التي يشاركها السكان وأصحاب الأعمال، خصوصا أولئك الذين يتعرضون للإساءات العنصرية والتهديدات والتخريب، مقلقة للغاية وغير مقبولة إطلاقا. هذه ليست حوادث فردية. إنها تعكس نمطا من السلوك الإجرامي الخطير الذي يؤثر بعمق على المجتمع. كفى يعني كفى". وتابعت: "على الشرطة أن تستجيب بسرعة ووضوح. وإذا كانت الأساليب الحالية لا تنجح، فقد حان الوقت لتغييرها. من الصحيح أن تأخذ الشرطة بعين الاعتبار أعمار المتورطات، لكن ذلك لا يمكن أن يكون سببًا لتأخير التدخل عندما تتكرر الجرائم. الاعتقالات والأوامر المجتمعية هي خيارات متاحة، ويجب استخدامها عند الضرورة لحماية المجتمع". لكنّ المقيم توني ويفر يعتقد أن الشرطة لا تهتم بحماية المجتمع. وقال: "تحدثت إلى الفتيات وقلن لي إن الشرطة لا تستطيع أن تمسنا". ورأى توني أن سلوك الفتيات العنصري سببه الأهل. وفي سياق متصل، تعتقد صاحبة المتجر أندريا بالمير أن الشرطة تبرر تصرفات زعيمة العصابة بحجة أنها تعيش حياة منزلية صعبة، بينما يقول آخرون إن عمر الفتيات يجعلهن "لا يُمسسن". وذكرت أغاثر أوكوي، التي تعمل في متجر "صنيداى إنترناشونال فودز"، أنه لا شيء يمكن أن يبرر تصرفات العصابة. وأضافت لصحيفة "ديلي ميل": "أنا خائفة دائما مما قد يحدث لاحقًا، إنها ليست وظيفة سهلة. ينادونني بالسوداء الحقيرة. وبسببهن أخاف من البقاء وحدي". وقالت متحدثة باسم شرطة هامبشاير: "يقوم فريقنا المحلي بدوريات مكثفة، خاصة خلال الأوقات التي يُعرف بتجمع الشابات فيها. وتهدف هذه الدوريات إلى التواصل مباشرة مع الأفراد لردع السلوك التخريبي قبل تصاعده. وعندما يتم الإبلاغ عن أي حادث، تحاول غرفة العمليات إرسال فريق في أسرع وقت ممكن، كما حدث مساء الثلاثاء (31 يوليو)، حيث تم استدعاء الضباط وتم اعتقال فتاة تبلغ من العمر 14 عامًا كجزء من الاستجابة. وتابعت: "نعمل بنشاط مع شركائنا من الجهات المختصة، ونتواصل مع أولياء الأمور والأوصياء لمعالجة سلوك هذه المجموعة الصغيرة وتأثيرها على المجتمع.. ضباط الحي المحليون يواصلون التواجد القوي في الشارع التجاري بشيرلي، ويتواصلون بانتظام مع السكان وأصحاب المتاجر لضمان سماع الشكاوى وتقديم التحديثات والدعم كجزء من جهودنا المستمرة". وأردفت: "نظل ملتزمين بالاستجابة السريعة للحوادث المبلغ عنها، ونشجع الجميع على الاستمرار في الإبلاغ عن المشكلات. فالمعلومات المجتمعية حيوية لمساعدتنا في اتخاذ الإجراءات المناسبة وبناء بيئة أكثر أمانًا للجميع". المصدر: "ديلي ميل" كشفت ضابطة في شرطة نيويورك أنها تعرضت للاعتداء الجنسي من قِبل "مرشدها"، ثم أُحيلت إلى طبيب نفسي من قِبل رؤسائها عندما أفصحت عن الأمر، وذلك وفقا لدعوى قضائية جديدة. وثق مقطع فيديو مروّع لحظة قيام رجل غاضب بصفع امرأة على وجهها لرفضها التنازل عن مقعدها في صالة أحد مطارات كولومبيا، ما أشعل شجاراً كبيراً مع تدخّل المسافرين للدفاع عنها. اتهمت السلطات الأمريكية راكبا مخمورا بسرقة عربة غولف كهربائية غير مشغلة والانطلاق بها في جولة فوضوية داخل مطار بوفالو نياجارا الدولي في نيويورك، مما أثار ذهول المسافرين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store