logo
مؤسسة النفط الهندية تشتري 7 ملايين برميل من أمريكا والشرق الأوسط

مؤسسة النفط الهندية تشتري 7 ملايين برميل من أمريكا والشرق الأوسط

البيانمنذ 2 أيام
قالت عدة مصادر بسوق النفط اليوم الاثنين إن مؤسسة النفط الهندية، أكبر شركة تكرير في البلاد، اشترت سبعة ملايين برميل من الخام المقرر وصوله في سبتمبر من الولايات المتحدة وكندا والشرق الأوسط عبر عطاء.
يأتي شراء الشركة الهندية الكبير من النفط الخام الفوري بعد فتح نافذة المراجحة للخام الأمريكي المتجه إلى آسيا، وفي وقت أوقفت فيه مصافي التكرير الحكومية الهندية شراء النفط الخام الروسي بسبب تراجع خصومات الأسعار.
وحذر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الدول من شراء النفط من موسكو، الخاضعة لعقوبات بسبب غزوها الشامل لأوكرانيا في فبراير 2022.
ووفقا للمصادر، التي رفضت ذكرها بالاسم لأنها غير مخولة بالتحدث إلى وسائل الإعلام، اشترت الشركة 4.5 مليون برميل من الخام الأمريكي و500 ألف برميل من خام غرب كندا الخفيف، ومليوني برميل من مزيج داس النفطي الذي تنتجه أبوظبي.
وقال مصدران إن المشتريات الأعلى من المعتاد تهدف جزئيا إلى استبدال البراميل الروسية.
والهند ثالث أكبر مستورد للنفط في العالم وأكبر مشتر للخام الروسي المنقول بحرا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يتحول إلى داعم غير معلن لصعود الصين
ترامب يتحول إلى داعم غير معلن لصعود الصين

البيان

timeمنذ 18 دقائق

  • البيان

ترامب يتحول إلى داعم غير معلن لصعود الصين

إدوارد لوس مضى من عام 2025 أكثر من نصفه، لكن من الواضح -رغم كل شيء- أن الصين هي الرابح الأكبر حتى الآن، فحتى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نفسه لم يتوقف عن تقديم المكاسب لها بوتيرة منتظمة. وقد اتهم زبغنيو بريجينسكي، مستشار الأمن القومي في إدارة جيمي كارتر، ذات مرة، هنري كيسينغر بـ«الولع بالأعداء والضجر من الحلفاء»، وهو توصيف قد ينطبق على سلوك ترامب تجاه حلفاء الولايات المتحدة في منطقة المحيط الهادئ الهندي. وهذا ليس جديداً؛ فمنذ ثمانينيات القرن الماضي، كانت اليابان هي الخصم الأكبر في نظر ترامب، لا الاتحاد السوفيتي. وحتى في المرات القليلة التي يحمل فيها الصين مسؤولية ما، فإنه يُرجع الخطأ إلى الشركات الأمريكية. وبحسب تعبيره «لو كنت مكان الصين، لكنت ملتهماً غداء أمريكا». ومن بين هؤلاء الجيران، تعد الهند هي الحالة الأكثر إثارة للانتباه. فرئيس وزرائها، ناريندرا مودي، الرجل القوي ببلاده، آخذ في التودد إلى ترامب، لكنه لم يجنِ من الإطراءات أي شيء. ففي الأسبوع الماضي، تعهد ترامب بفرض تعريفات جمركية قدرها 25 % على الهند، واتهم نيودلهي بتمويل الحرب الروسية على أوكرانيا عن طريق واردات النفط من روسيا، مشيراً لاحتمالية أن يعقب هذا فرضه تعريفات ثانوية «بنسبة 100 %». وبعد زعمه الخاطئ -وفق ما أعلنته الهند- أنه أوقف الحرب بين الهند وباكستان في مايو الماضي، ها هو ذا ترامب يشق طريقه نحو استمالة باكستان. وفي اليوم ذاته الذي دعا فيه مودي إلى واشنطن في يونيو، تناول ترامب غداء خاصاً مع عاصم منير، قائد الجيش الباكستاني. لا يتشارك الرؤساء الأمريكيين وجبات خاصة مع قادة الجيوش الأجنبية، لكنه استثنى باكستان من هذه القاعدة. أما مودي، فقد رفض دعوة ترامب بأدب. والآن، يتهكم ترامب على الهند بقوله: «إن لديها اقتصاداً ميتاً، وقد تضطر يوماً ما إلى استيراد النفط من باكستان». وهكذا ببساطة تخسر أصدقاءك وتضيع نفوذك. والأسوأ، رفض ترامب السماح للرئيس التايواني، لاي تشينغ-تي، بالتوقف في نيويورك، خشية أن يثير ذلك حفيظة الصين. وهنا، يحل قصر النظر التكتيكي بشأن تايوان محل نهج كيسينغر القائم على الغموض الاستراتيجي، وينطوي على أنه لا يمكن للصين أبداً أن تراهن على أن الولايات المتحدة لن تهب لنجدة تايوان، فترامب لديه القدرة على المقايضة على أمن تايوان لنيل تنازلات تجارية من جانب الصين. ويريد ترامب وضع يده على غرينلاند، وما زال طامعاً في قناة بنما؛ لأنه يرى الصين تغير على القطب الشمالي ونصف الكرة الغربي. لكنه في الوقت نفسه لا يبدي اهتماماً كبيراً بجيران الصين. وقد قوبل الرئيس الفلبيني، فيرديناند ماركوس جونيور، بالتجاهل حينما اشتكى إلى ترامب أخيراً من أن الصين تغير النظام العالمي بصورة أحادية الجانب. ولم يكن من ترامب إلا أن قال: «نحن على وفاق مع الصين بصورة جيدة للغاية». وفي العام الماضي، رفعت الصين من قدرات الطاقة المتجددة لديها بصورة تتخطى ما أضافته بلدان العالم مجتمعة. في المقابل ومنذ يناير، خفض ترامب الدعم الأمريكي المقدم للطاقة الخضراء في مقابل «احفر يا حبيبي، احفر» باعتبارها استراتيجية محورية لسياسة إدارته تجاه الوقود الأحفوري. ولعل هذه العودة إلى المصادر الكربونية هي أكبر هدايا ترامب للصين. وهكذا تجري كتابة مستقبل العالم في الصين، وترامب نفسه يشارك في تأليف هذا المستقبل دون دراية منه.

«زايد الدولي» يحوز اعتماداً لتجربة المتعاملين من المجلس الدولي للمطارات
«زايد الدولي» يحوز اعتماداً لتجربة المتعاملين من المجلس الدولي للمطارات

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

«زايد الدولي» يحوز اعتماداً لتجربة المتعاملين من المجلس الدولي للمطارات

ومع تواصل النمو في أعداد المسافرين، تتطور طموحات تجربة المتعاملين في المطار بوتيرة متسارعة أيضاً، ليس فقط لتواكب تطلعات قاعدة المسافرين العالمية المتزايدة، بل لتتجاوزها أيضاً.

8.9 مليارات صافي الأرباح النصفية لـ«إعمار العقارية»
8.9 مليارات صافي الأرباح النصفية لـ«إعمار العقارية»

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

8.9 مليارات صافي الأرباح النصفية لـ«إعمار العقارية»

وبلغ إجمالي الأرباح النصفية قبل خصم الفوائد والضرائب والاستهلاك والإهلاك 10.4 مليارات درهم بزيادة نسبتها 30 % على أساس سنوي، ما يمثل هامش ربح يتجاوز 52 %، فيما بلغ صافي الأرباح 8.9 مليارات درهم. وارتفعت قيمة الإيرادات من المبيعات العقارية المتراكمة للمشاريع قيد الإنجاز إلى 146.3 مليار درهم حتى 30 يونيو 2025، بزيادة 62 % مقارنة بالنصف الأول 2024، ما يبشر بنمو قوي في إيرادات الشركة في المستقبل. وبلغت إيرادات إعمار 19.8 مليار درهم، بنمو نسبته 38 % مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، مدفوعة بالأداء القوي في قطاعات التطوير العقاري، والتجزئة، والضيافة، والعمليات الدولية. وبلغت الإيرادات مليار درهم، بزيادة 26 % مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، ويُعزي هذا الأداء بصورة رئيسية إلى الطلب القوي على الأصول العقارية في الهند ومصر، وأسهمت إيرادات العمليات العقارية الدولية بحوالي 5 % من إجمالي إيرادات إعمار في النصف الأول. وأضافت الشركة فندقين جديدين يضمان أكثر من 600 غرفة، ما أسهم في توسيع محفظتها وتعزيز حضورها في القطاع الفندقي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store