
جيميناي Gemini يحصل على ميزة مذهلة تحوّل أفكارك إلى قصص مصوّرة!
وتتيح هذه الميزة للمستخدمين إنشاء القصص بعدد من اللغات، بما فيها اللغة العربية، مع إمكانية تخصيص الشخصيات والمشاهد، وتحميل القصة بصيغة PDF للمشاركة أو الطباعة. ويمكن كذلك اختيار نمط رسومي مميز مثل فن البكسل أو القصص المصوّرة، بما يناسب ذوق المستخدم أو الفئة العمرية المستهدفة.
لإنشاء قصة، يمكن للمستخدم التوجه إلى قائمة Gems داخل أداة Gemini، ثم اختيار ميزة Storybook، وكتابة عبارة مثل 'أنشئ قصة عن…' في خانة الطلب.
الميزة مدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي من Gemini، حيث تعمل على تحويل النص المكتوب إلى قصة كاملة تجمع بين النصوص والصور، وتقدّم خيارًا للسرد الصوتي باللغة المختارة. كما يمكن إدخال أسماء أو صور حقيقية لتخصيص الشخصيات بشكل فريد، بما يشمل صور الأطفال أو رسوماتهم.
وتم تصميم هذه الأداة لتكون وسيلة تعليمية ممتعة ومفيدة، سواء للآباء أو المعلمين، حيث يمكن استخدامها لتعليم الأطفال السلوكيات والمبادئ الأسرية والمجتمعية بطريقة مبسّطة وجذابة. كما تتيح إمكانية شرح المفاهيم العلمية المعقّدة بلغة سهلة وصور مناسبة.
ميزة Storybook متاحة ابتداءً من اليوم عبر موقع gemini.google.com ومن المقرر طرحها قريبًا في تطبيق Gemini على الهواتف الذكية.
المصدر

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المشهد العربي
منذ 6 ساعات
- المشهد العربي
آبل تسعى لتعزيز قدراتها في الذكاء الاصطناعي بأدوات بحث
تسعى شركة "آبل" لتعزيز إمكاناتها في مجال الذكاء الاصطناعي من خلال تطوير أدوات جديدة، بعد أن أصبح نظام "آبل إنتليجنس" ومساعدها الذكي "سيري" يفتقران إلى قدرات البحث التي يقدمها المنافسون مثل "شات جي بي تي" و"جيميناي". وتشير إعلانات التوظيف التي ظهرت على الموقع الرسمي لصانعة الجوالات إلى أنها تبحث عن خبراء في خوارزميات البحث وتطوير محركاته، مع الإشارة إلى أن هذه الجهود ستُدمج مستقبلاً في منتجات مثل "سيري" و"سفاري" و"سبوتلايت"، بحسب "بلومبرج". يأتي هذا بعدما شكّلت "آبل" في وقت سابق من هذا العام فريقًا جديدًا يُعرف باسم "إيه كيه آي"، اختصارًا لـ "الإجابات والمعرفة والمعلومات"، يتولى استكشاف خدمات داخلية تهدف إلى ابتكار تجربة بحث ذكية تشبه "شات جي بي تي"، يقوده روبي ووكر، المدير السابق في "سيري". لا يزال "آبل إنتليجنس" يفتقر إلى قدرات البحث الذكي، حيث يقتصر حاليًا على تلخيص الإشعارات، وصياغة النصوص، وإنشاء رموز تعبيرية مخصصة، وتحسين الصور، فيما يُحيل "سيري" كثيرًا من الأسئلة إلى "شات جي بي تي" أو يعرض نتائج بحث تقليدية من "جوجل".

مصرس
منذ 10 ساعات
- مصرس
محمد جلال يكتب: محادثات «ChatGPT» فضيحة بيانات أم سوء استخدام؟
خلال الساعات الماضية، تداولت صفحات ومنصات تقنية خبراً صادماً مفاده أن أكثر من 4500 محادثة حساسة أجراها مستخدمو تطبيق «ChatGPT» ظهرت ضمن نتائج بحث في محرك البحث الأشهر، جوجل، بما في ذلك محادثات طبية ونفسية، بيانات مهنية وتجارية، وأفكار مشاريع بحثية وأكاديمية. الخبر انتشر كالنار في الهشيم، وتسبب في حالة من الذعر والقلق بين المستخدمين، وسط تساؤلات مشروعة: هل تم اختراق «ChatGPT»؟ هل بياناتي في خطر؟ هل ما أقوله للبوت يراه الآخرون؟لكن دعونا نوضح الصورة الحقيقيةما الذي حدث فعلياً ؟الحادث لا تعود إلى اختراق في نظام OpenAI أو تسريب داخلي، الحقيقة أن، المحادثات التي ظهرت على جوجل كانت قد نُشرت من قبل المستخدمين أنفسهم، عن غير قصد في أغلب الأحيان، على مواقع ومنتديات عامة مثل، Pastebin Reddit ، مواقع Plugins تحفظ الجلسات، مدونات أو مواقع أرشيفية عامة .وهنا يأتي دور جوجل، أي محتوى منشور بشكل علني وغير محمي يتم أرشفته تلقائيًا ويصبح قابلًا للظهور في نتائج البحث.الكارثة أن بعض هذه المحادثات كانت تتضمن بيانات شخصية حقيقية أو معلومات حساسة يمكن ربطها بأشخاص بعينهم، ما يفتح الباب أمام استغلالها في عمليات احتيال أو انتهاك خصوصية.السؤال الأهم الآن هل «ChatGPT» يحفظ كل ما نكتبه؟الجواب بشكل قاطع : نعم، ولكن بشروط ، OpenAI توضح أن جزءاً من المحادثات قد يُستخدم لتحسين أداء النموذج، لكنها تتيح للمستخدمين خيار: إيقاف حفظ المحادثات من الإعدادات، حذف المحادثات السابقة بالكاملكيف تحمي نفسك كمستخدم للذكاء الاصطناعي؟1- لا تدخل أي معلومات شخصية أو حساسة (اسمك، رقمك، عنوانك، تفاصيل العمل...)2- استخدم الذكاء الاصطناعي كأداة، ولا تعتبره دفتر أسرارك3- راجع أي محادثة تنوي نشرها واحذف منها أي ما يدل على هويتك4- أوقف خاصية حفظ المحادثات من الإعدادات:5- احذر الإضافات (Plugins) التي قد تسجل محادثاتك وتخزنها خارجيًاالخلاصةما حدث ليس «فضيحة تسريب» بقدر ما هو بمثابة «درس في الخصوصية»الذكاء الاصطناعي أداة قوية، لكنه لا يفهم الخصوصية إلا بقدر ما يفهمه المستخدم نفسه.كل ما تكتبه قابل لأن يُخزن، يُشارك، يُستخرج... إذا لم تحترس.في النهاية ... ثق بذكائك قبل أن تثق في ذكاء الآلة.

بوابة ماسبيرو
منذ 11 ساعات
- بوابة ماسبيرو
استراليا تتهم الشركات الرقمية بالتعامي عن المواد الجنسية المتعلقة بالأطفال
اتهمت هيئة السلامة الإلكترونية الأسترالية، اليوم الأربعاء، عددا من الشركات العملاقة في القطاع الرقمي، من بينها "آبل" و"جوجل" و"مايكروسوفت"، بـ"غض الطرف" عن المحتويات الجنسية المتعلقة بالأطفال المُتداولة على منصاتها. ولاحظت هيئة السلامة الإلكترونية أن "آبل" ومنصة "يوتيوب" المملوكة لـ"جوجل"، لا تأخذان في الاعتبار عدد بلاغات الاعتداءات الجنسية الإلكترونية على الأطفال التي تتلقيانها من مستخدميهما، ولا تُحددان الوقت اللازم للرد على هذه البلاغات. ورأت مفوضة السلامة الإلكترونية جولي إنمان جرانت أن "هاتين الشركتين لا توليان حماية الأطفال الأولوية، ويبدو أنهما تغضان الطرف عن الجرائم المرتكبة على منصتيهما". وأضافت أن الشركتين "لم تتخذا إجراءات كافية لتكثيف جهودهما وتحسينها" منذ أن طلب منها ذلك قبل ثلاث سنوات. وأضافت "لا يمكن منح أي قطاع آخر ترخيصا للعمل في حال سمح بجرائم بشعة كهذه ضد الأطفال". وخلص التقرير أيضا إلى أن شركات مثل "آبل" و"جوجل" و"مايكروسوفت" لا تستخدم أدوات تتيح الرصد الاستباقي للمحتويات الجنسية المتعلقة بالأطفال. ويطلب من شركات التكنولوجيا تقديم تقرير إلى اللجنة كل ستة أشهر حول كيفية مكافحتها المحتويات الجنسية المتعلقة بالأطفال، ومن بينها الصور المُولّدة بواسطة الذكاء الاصطناعي. وأكد مسؤول في قسم العلاقات العامة في "جوجل" بأن "سلامة الأطفال في غاية الأهمية بالنسبة" للمجموعة. وأضاف "منذ اليوم الأول، نكافح المحتويات الجنسية المتعلقة بالأطفال من خلال الاستثمار بكثافة في أحدث التقنيات" لرصدها وحذفها. وأوضح أن أكثر من 90 في المئة من إجمالي المحتويات الجنسية المتعلقة بالأطفال على "يوتيوب" حذفت بواسطة "أنظمة آلية قوية" قبل الإبلاغ عنها أو حتى مشاهدتها. وفي نوفمبر 2024، أقر البرلمان الأسترالي قانونا يمنع الأطفال دون 16 عاما من استخدام شبكات التواصل الاجتماعي، وهو أحد أكثر الإجراءات صرامة في العالم في هذا المجال.