
مصرع 25 شخصا جراء الأعاصير في الولايات المتحدة
وكالات
أكدت وسائل إعلام أمريكية، أن ما لا يقل عن 25 شخصا لقوا مصرعهم جراء الأعاصير ورياح التورنادو في المناطق الوسطى للولايات المتحدة.
أشارت صحيفة "نيويورك تايمز" إلى أن معظم الضحايا، أي 25 شخصا من أصل الـ 27، لقوا مصرعهم في ولايتي ميزوري وكنتاكي.
وأضافت أن الأعاصير أسفرت عن أضرار بحظائر الطائرات في مطار "لندن كوربين" في ولاية كنتاكي، إضافة إلى انقلاب إحدى الطائرات وإلحاق أضرار بمروحية طبية.
كانت الحصيلة السابقة للضحايا في ولايتي ميزوري وكنتاكي 16 قتيلا وعشرات المصابين جراء الأعاصير ورياح التورنادو الشديدة التي ضربت المنطقة منذ عدة أيام، وفقا لروسيا اليوم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 6 أيام
- مصراوي
مصرع 25 شخصا جراء الأعاصير في الولايات المتحدة
وكالات أكدت وسائل إعلام أمريكية، أن ما لا يقل عن 25 شخصا لقوا مصرعهم جراء الأعاصير ورياح التورنادو في المناطق الوسطى للولايات المتحدة. أشارت صحيفة "نيويورك تايمز" إلى أن معظم الضحايا، أي 25 شخصا من أصل الـ 27، لقوا مصرعهم في ولايتي ميزوري وكنتاكي. وأضافت أن الأعاصير أسفرت عن أضرار بحظائر الطائرات في مطار "لندن كوربين" في ولاية كنتاكي، إضافة إلى انقلاب إحدى الطائرات وإلحاق أضرار بمروحية طبية. كانت الحصيلة السابقة للضحايا في ولايتي ميزوري وكنتاكي 16 قتيلا وعشرات المصابين جراء الأعاصير ورياح التورنادو الشديدة التي ضربت المنطقة منذ عدة أيام، وفقا لروسيا اليوم.


الدستور
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- الدستور
إخماد حرائق الغابات في لونج آيلاند بعد إعلان حالة الطوارئ
شهدت ولاية نيويورك خلال الساعات الماضية موجة حرائق ضخمة اجتاحت مساحات شاسعة من الغابات شرق لونج آيلاند، مدفوعة برياح عاتية وطقس جاف. وأمام هذا الخطر الذي هدد الأرواح والممتلكات، أعلنت حاكمة الولاية كاثي هوشول حالة الطوارئ، بينما استنفرت قوات الإطفاء والطوارئ جهودها لاحتواء النيران والسيطرة عليها. ومع انحسار ألسنة اللهب بحلول صباح الأحد، بدأت السلطات في تقييم حجم الأضرار، وسط تحذيرات من تجدد الحرائق بسبب استمرار الظروف الجوية القاسية. إخماد الحرائق تمكنت فرق الإطفاء، صباح الأحد، من السيطرة على آخر حرائق الغابات التي اجتاحت مناطق واسعة من شرق لونج آيلاند بفعل الرياح العاتية، وذلك بعدما امتدت النيران على مئات الأفدنة وأجبرت حاكمة نيويورك، كاثي هوشول، على إعلان حالة الطوارئ. السيطرة على أكبر الحرائق في ويستهامبتون وقالت السلطات المحلية إن أكبر هذه الحرائق اندلع في منطقة ويستهامبتون، وكان الأخطر بين أربعة حرائق شبت منذ ظهر السبت. وبحسب مؤتمر صحفي للمسؤولين، تمكن رجال الإطفاء من احتواء الحريق بنسبة 25% لمنع انتشاره، رغم استمرار المخاوف من الرياح التي خفت سرعتها إلى 25 ميلًا في الساعة يوم الأحد، بحسب صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية. وأكد لويس سكوت، مساعد رئيس إدارة الإطفاء في ويستهامبتون بيتش، أن الطقس لا يزال مصدر قلق، قائلًا:"نأمل أن تهطل الأمطار لتخفيف الأزمة، لكن لا يبدو أن ذلك سيحدث في المستقبل القريب". جهود مكثفة لاحتواء الحريق شارك ما لا يقل عن 600 من رجال الإطفاء وعمال الطوارئ في مواجهة النيران، التي أدت إلى احتراق مبنيين، بينما نُقل أحد رجال الإطفاء إلى المستشفى إثر إصابته بحروق من الدرجة الثانية في الوجه، وأصيب آخر في الرأس. وبحسب إدوارد رومين، المدير التنفيذي لمقاطعة سوفولك، فإن آلاف الأشجار في المنطقة أصيبت خلال السنوات الماضية بآفة "خنفساء الصنوبر الجنوبية"، ما أدى إلى جفافها وسهولة اشتعالها. وقال:"هناك أشجار ميتة في كل مكان بسبب الخنفساء، وأشعر بقلق شديد على مستقبل غابات باين بارينز". مشاركة الحرس الوطني وفرق الإنقاذ فيما ساهمت مروحيات HH-60W Jolly Green II وثلاث مروحيات تابعة للحرس الوطني في نيويورك في عمليات الإطفاء. كما أُرسلت شاحنات الإطفاء وطواقم من قاعدة فرانسيس إس جابريسكي الجوية، التي أُخليت كإجراء احترازي. وأكد بيل دالتون، رئيس قسم الإطفاء السابق بويستهامبتون بيتش، أن عدة وحدات استعانت بـ"شاحنات الفرشاة" الصغيرة المصممة خصيصًا للتعامل مع حرائق الغابات. إغلاق طرق رئيسية وعودة الحركة تدريجيًا أغلقت السلطات مؤقتًا طريق صنرايز السريع بين المخرج 62 و64، وطريق مقاطعة 31، قبل أن يعاد فتحهما صباح الأحد. تحقيقات مستمرة لمعرفة السبب لا يزال السبب وراء اندلاع الحرائق قيد التحقيق، إذ تجري شرطة مقاطعة سوفولك مقابلات مع شهود اتصلوا برقم الطوارئ 911، وتستخدم طائرات بدون طيار وهليكوبتر لتحديد ملابسات الحادث، وسط مخاوف من احتمال وجود "شبهة جنائية". تحذيرات رسمية ومخاوف السكان سبق أن حذرت هيئة الأرصاد الجوية الوطنية من "خطر متزايد لانتشار الحرائق" بسبب الرياح الجافة القوية التي وصلت سرعتها إلى 35 ميلًا في الساعة. من جهته، قال كيران مارسيكوفيتيري (34 عامًا)، أحد سكان المنطقة:"الوضع مقلق للغاية. لا يمكن تجاهل خطورة هذه الحرائق، خاصة بعد حرائق مماثلة ضربت مناطق أخرى مثل كارولينا وكاليفورنيا"، بحسب نيويورك تايمز.


الدستور
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- الدستور
أوامر إخلاء لـ15000 شخص.. بريسبان وشرق أستراليا تستعد للإعصار ألفريد القوي
قالت صحيفة نيويورك تايمز، إنه صدرت أوامر بإخلاء ما لا يقل عن 15000 شخص، وانقطعت الكهرباء عن عشرات الآلاف الآخرين، وكانت عمليات الإنقاذ من الفيضانات جارية بالفعل في مساحة من الساحل الشرقي لأستراليا في مسار الإعصار المداري ألفريد، والذي من المتوقع أن يكون أول إعصار يضرب اليابسة في المنطقة منذ عقود. من المتوقع أن يصل ألفريد إلى الشاطئ صباح السبت بالقرب من بريسبان، عاصمة ولاية كوينزلاند وموطن حوالي 2.7 مليون شخص، وحتى صباح يوم الجمعة، كان يحوم على بعد حوالي 80 ميلًا قبالة ساحل المدينة ويتسبب بالفعل في حدوث فيضانات مع ارتفاع المد والجزر بشكل غير طبيعي. 29 ألف مسكن معرضة لخطر الفيضانات وفي الجنوب، في ولاية نيو ساوث ويلز المجاورة، قال مسؤولون محليون إن حوالي 29 ألف مسكن معرضة لخطر الفيضانات حتى يوم الجمعة، مع وجود حوالي 15 ألف شخص في الولاية تحت أوامر الإخلاء. وأحصت السلطات حوالي 38 ألف شخص في نيو ساوث ويلز، بدون كهرباء و46 ألف شخص في كوينزلاند. وحذر المسؤولون من أن تحرك العاصفة البطيء غربًا، بسرعة حوالي 5 أميال في الساعة يوم الجمعة، قد يؤدي إلى تضخيم تأثيرها على المجتمعات الساحلية من خلال إطالة هطول الأمطار والعواصف العاتية. أول إعصار يضرب شاطئ كوينزلاند منذ عام 1974 من بين المناطق المهددة بالعاصفة ليزمور، وهي مدينة صغيرة تقع على بعد ثماني ساعات شمال سيدني والتي عانت من فيضانات مدمرة في عام 2022 توفي فيها 22 شخصًا. في يوم الجمعة، ضرب ألفريد بالفعل المناطق الساحلية مع هبات رياح مدمرة تصل سرعتها إلى 75 ميلًا في الساعة. وحذر خبراء الأرصاد الجوية من وجود خطر حدوث فيضانات مفاجئة تهدد الحياة حتى قبل وصوله إلى اليابسة. سيكون أول إعصار يضرب الشاطئ على طول الساحل الجنوبي الشرقي لولاية كوينزلاند منذ عام 1974، وفقًا لمكتب الأرصاد الجوية الأسترالي. استعدادت كوينزلاند وشمال نيو ساوث ويلز لإعصار ألفريد أغلقت مئات المدارس والعديد من المطارات بالفعل وتم تعليق وسائل النقل العام في جنوب كوينزلاند وشمال نيو ساوث ويلز في وقت سابق من الأسبوع. وتم إفراغ أرفف متاجر البقالة من قبل المتسوقين وشكل الناس طوابير طويلة للحصول على أكياس الرمل حيث غير الإعصار، الذي كان من المتوقع في الأصل أن يظل بعيدًا عن الشاطئ، مساره وبدأ في التقدم نحو الأرض، حسب نيويورك تايمز. حتى مع تحذير السلطات من الخطر القادم، جلبت موجة المد القياسية حشودًا من راكبي الأمواج المتفانين إلى الساحل في الأيام الأخيرة، جنبًا إلى جنب مع الحشود لمشاهدتهم وهم يركبون الأمواج التي تعمل بقوة الإعصار. قال رئيس الوزراء أنتوني ألبانيز يوم الخميس إنه سيوافق على أموال فيدرالية طارئة لولايتي كوينزلاند ونيو ساوث ويلز لجهود التعافي بعد العاصفة.