
كأس العالم للأندية: فلومينينسي يتعادل سلبيًا مع دورتموند
تعادل فلومينينسي البرازيلي سلبيًا مع بروسيا دورتموند الألماني في مباراته الافتتاحية بالمجموعة السادسة في كأس العالم للأندية لكرة القدم، التي أقيمت على ملعب ميتلايف في نيو جيرسي.
ويلعب دورتموند في مباراته المقبلة أمام ماميلودي صن داونز الجنوب أفريقي في سينسيناتي، فيما يعود فلومينينسي إلى ملعب ميتلايف لمواجهة أولسان الكوري الجنوبي يوم السبت المقبل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 2 ساعات
- العربية
بعد الانتقادات.. فيفا يكشف عدد مبيعات تذاكر كأس العالم للأندية
كشف الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) يوم الثلاثاء إن مشجعين من أكثر من 130 دولة اشتروا ما يقرب من 1.5 مليون تذكرة لحضور بطولة كأس العالم للأندية التي انطلقت يوم السبت في نسختها الموسعة الجديدة المقامة في أميركا. وحضر أكثر من 60 ألف مشجع المباراة الافتتاحية في ملعب هارد روك بميامي يوم السبت، والتي شارك فيها ليونيل ميسي نجم فريق إنتر ميامي، وفي حين حضر حوالي 80 ألف في ملعب روز بول في أثناء فوز باريس سان جيرمان 4-صفر على أتليتيكو مدريد يوم الأحد. ولكن، شهدت بعض المباريات أيضاً حضوراً جماهيرياً ضئيلاً، إذ انتهت مباراة بوروسيا دورتموند أمام منافسه فلومينينسي التي أقيمت ظهر الثلاثاء على استاد ميتلايف بنيوجيرزي بالتعادل السلبي في ظل مدرجات نصف خالية. ووصف مدرب تشيلسي إنزو ماريسكا الأجواء في مباراة فريقه أمام لوس أنجليس الأميركي بأنها "غريبة بعض الشيء"، إذ حضر ما يزيد عن 22 ألف متفرج بقليل لمشاهدة المباراة التي أقيمت على ملعب مرسيدس بنز في أتلانتا الذي يتسع إلى 71 ألف متفرج. وقال جياني إنفانتينو رئيس "فيفا" في بيان: هذا بالضبط ما تم إنشاء كأس العالم للأندية من أجله: مسرح بطراز عالمي يحكى فيه قصص جديدة ويظهر أبطال جدد ويشعر مشجعو أندية كرة القدم بأنهم جزء من شيء أكبر. ويأمل فيفا، من البطولة المُصممة لتكون بمثابة كشف نقاب فخم عن كأس العالم 2026، في زيادة الحماس للبطولة التي تقام كل أربع سنوات بين المشجعين الأميركيين، الذين لا يواظبون عادة على متابعة كرة القدم، وذلك قبل استضافة بلادهم للحدث العام المقبل بالمشاركة مع كندا والمكسيك. إلا أن المخاوف كانت منتشرة بعد كأس كوبا أمريكا الباهتة في عام 2024 التي أقيمت على ملاعب رديئة ونصفها يخلو من المشجعين وانتهت بفشل أمني في المباراة النهائية التي أقيمت في ميامي.


الرياض
منذ 3 ساعات
- الرياض
ماركا: مبابي قد يغيب عن مواجهة الهلال
غاب النجم الفرنسي كيليان مبابي، هداف ريال مدريد، عن التدريب الأخير لنادي العاصمة الإسبانية قبل مواجهة الهلال، اليوم الأربعاء، ضمن منافسات كأس العالم للأندية. وبحسب "ماركا" الإسبانية، يعاني المهاجم البالغ من العمر (25 عاماً) من الحمى لذلك غاب عن التدريب الأخير لريال مدريد، ومن المتوقع عدم وجوده في المباراة الأولى أمام الهلال. وأضافت الصحيفة في تقريرها: قد لا يلعب مبابي ضد الهلال، الفرنسي كان مريضاً منذ يوم الاثنين، إذ خاض التدريبات بشكل طبيعي لكنه عندما وصل إلى الفندق أفاد بأنه ليس على ما يرام، لم يكن مع اللاعبين في وجبة الغداء، وتولى الجهاز الطبي لريال مدريد مسؤولية علاج اللاعب، لهذا السبب لم يتمكن من المشاركة في جلسة التصوير التي أجراها الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، ولم يتمكن من مقابلة فلورنتينو بيريز، رئيس ريال مدريد، خلال زيارته للاعبين. وزاد التقرير: حضر مبابي في فندق الفريق، ويأمل ريال مدريد أن يكون متاحاً للمباراة.


الرياض
منذ 3 ساعات
- الرياض
رؤية هلال كأس العالم للأندية
تم رصد هلال كأس العالم في مرصد الأندية لدى كل السعوديين لممثل الوطن الهلال، لم يكن هذا التأهل حدثًا عابرًا بل كان لحظة فارقة شعر بها كل من ينبض قلبه بحب هذا الوطن، فالهلال لا يمثل نادياً فقط بل يرفع راية المملكة في محفل كروي عالمي غير مسبوق بنظامه الجديد، يضم صفوة أندية العالم وهو ما يضع على عاتقه مسؤولية رياضية ووطنية كبرى. وإذا ما نظرنا للهلال من الناحية الفنية، فكان يملك الأدوات التي تجعله رقماً صعباً في المنافسة، وكان يملك لاعبين على مستوى عالٍ، خبراتهم تراكمت عبر مشاركات آسيوية وعالمية، لكنه وبعد موسم طويل المسير كثير المعارك يحتاج إلى ترميم ولملمة جراح بضم عدد من اللاعبين في بعض المراكز، وهذا ما ينتظره ملايين المشجعين للهلال وغيرهم، فلم يعد صعبا على صناع القرار الرياضي في السعودية أي مستحيل أو صعب، فمن كنا نراهم خلف الشاشات هم اليوم محط أنظار العالم، فهل يفرح الهلاليون بذلك؟ وأما من ناحية الجهاز الفني، فحاله مجهول إلى أن نرى بصمة المدرب الجديد الإيطالي سيموني إنزاغي، لكن التحدي الحقيقي هو استطاعة المدير الجديد في إعادة الهيبة وإصلاح الأعطال في وقت قياسي، فالمسألة لم تعد مجرد تمثيل مشرف بل فرصة لكتابة تاريخ جديد باسم الوطن. أما جماهيريًا، فالهلال يدخل البطولة والمدرج الأزرق الصعب جريح وينزف بعد موسم صفري لكنه واقف يواجه أعتى الرياح، لم ولن يستسلم أو يرمي المنديل، في كأس العالم لن تكون المدرجات زرقاء فقط بل خضراء أيضًا لأن كل سعودي سيرى في الهلال تمثيلاً له، وهذا يتطلب توحيد الصوت خلف ممثلنا بما يليق بالمناسبة. إعلاميًا، المسؤولية مضاعفة فهذه البطولة فرصة لتقديم صورة المملكة الحديثة القوية الطموحة من خلال قصة فريق يمثلها، ووسائل الإعلام مطالبة بتوثيق الرحلة وإبراز الوجه الاحترافي للهلال والسعودية عبر محتوى مميز ورسائل ذكية وتغطية غير تقليدية، هنا لا بد أن نسأل أنفسنا ماذا يجب أن نفعل نحن كأفراد ومجتمع ببساطة أن ندعم أن نشارك أن نحتفي بالفريق كما نحتفي بالوطن فكل تفاعل وكل دعاء وكل كلمة دعم لها أثرها. وعلى الجانب الآخر، يأتي دور الاتحاد السعودي لكرة القدم الذي يقع عليه واجب توفير أفضل بيئة استعدادية ممكنة من تقديم كل التسهيلات اللوجستية والدعم الفني والإعلامي لأن النجاح هنا لا يُقاس بنتيجة مباراة فقط بل بصورة بلد كاملة في عيون العالم، الهلال لا يشارك وحده بل يسير على درب وضعته السعودية لنفسها درب الوصول للعالمية في كل المجالات، فهنيئًا لنا بهذا الهلال وهنيئًا للعالم برؤيته.