logo
خامنئي: لقد ارتكب العدو الصهيوني خطأ فادحا وجريمة جسيمة...

خامنئي: لقد ارتكب العدو الصهيوني خطأ فادحا وجريمة جسيمة...

الوكيلمنذ 5 ساعات

03:54 ص
⏹ ⏵
https://www.alwakeelnews.com/story/735274
تم
الوكيل الإخباري-
قال المرشد الإيراني على خامنئي في تغريدة على موقع "أكس" فجر الاثنين إن "العدو الصهيوني ارتكب خطأ فادحا وجريمة جسيمة ويجب أن يعاقب.. وهو يعاقب الآن". . اضافة اعلان

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خامنئي : العدو الصهيوني ارتكب خطأ فادحا ويجب أن يعاقب وهو يعاقب الآن
خامنئي : العدو الصهيوني ارتكب خطأ فادحا ويجب أن يعاقب وهو يعاقب الآن

جو 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • جو 24

خامنئي : العدو الصهيوني ارتكب خطأ فادحا ويجب أن يعاقب وهو يعاقب الآن

جو 24 : قال المرشد الإيراني على خامنئي في تغريدة على موقع "أكس" قبل قليل إن "العدو الصهيوني ارتكب خطأ فادحا وجريمة جسيمة ويجب أن يعاقب.. وهو يعاقب الآن". . تتزامن تغريدة المرشد الإيراني مع هجوم صاروخي استهدف إسرائيل،حيث دوت صفارات الإنذار في عدة مناطق. وبحسب بيان صادر عن الجيش الإسرائيلي، فإنه يتصدى للصواريخ، وقال: "الدفاع ليس محكما بنسبة 100%، لذا من الضروري الالتزام الصارم بالإرشادات". تغريدة خامنئيتأتي في سياق متوتر للغاية، عقب الهجمات الأميركية والإسرائيلية على مواقع نووية في إيران، وما تبعها من تظاهرات ضخمة في طهران، شارك فيها الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، احتجاجا على "العدوان السافر" على سيادة البلاد. وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، حمل الولايات المتحدة مسؤولية "التداعيات الخطِرة" للهجوم، مؤكدا على "حق إيران المشروع في الدفاع عن النفس"، ومتهما واشنطن بانتهاك ميثاق الأمم المتحدة ومعاهدة عدم الانتشار النووي. ووصف مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة، فاسيلي نيبينزيا، الهجمات الأميركية بأنها "غير مسؤولة واستفزازية"، محذرا من أن الشرق الأوسط يقف على أعتاب صراع واسع النطاق، والعالم على شفير كارثة". أما الرئيس الأميركي دونالد ترامب، فعاد للظهور بتصريح قائل فيه: "إذا كان نظام إيران غير قادر على جعلها عظيمة مرة أخرى، فلماذا لا يكون هناك تغيير في هذا النظام؟". المصدر: RT تابعو الأردن 24 على

حسين الرواشدة : الحرب انتهت، ماذا عن مستقبل المنطقة؟
حسين الرواشدة : الحرب انتهت، ماذا عن مستقبل المنطقة؟

أخبارنا

timeمنذ 2 ساعات

  • أخبارنا

حسين الرواشدة : الحرب انتهت، ماذا عن مستقبل المنطقة؟

أخبارنا : هل تشكل الضربة التي قامت بها واشنطن ضد المفاعلات النووية في إيران أمس (22/6) نهاية للحرب التي اندلعت منذ نحو أسبوعين؟ الإجابة بتقديري نعم، لا توجد رغبة ولا قدرة ولا مصلحة لطهران لمواصلة الحرب، هذا ينطبق، أيضًا، على واشنطن وتل أبيب، لقد حققت الحرب أهدافها، أو الحد الأدنى منها، إيران لن ترد عسكريًا على أمريكا، وإذا حصل فسيكون بشكل رمزي، ستكتفي بردود سياسية، وربما تستأنف، مؤقتًا، ضرباتها على تل أبيب، النتيجة كما تجرع الخميني كأس السم عام 1988 وقرر وقف الحرب مع العراق، سيفعلها خامنئي أيضًا. هكذا، تمامًا، تفكر إيران، بمنطق الحرص على البقاء، وبعقلية التاجر الذي يدقق الفواتير والحسابات مرات ومرات، وبدافع الإحساس بالتفوق حتى في ظل الانكسار؛ إيران، وفق حساباتها، لم تُهزم بالنظر إلى معادلات الحرب وأطرافها، وإنما تراجعت خطوات إلى الوراء، فقدت أذرعها وامتداداتها ووزنها السياسي والنووي، أدركت أنها لا تستطيع هضم (اللقمة ) الكبيرة التي ابتلعتها خلال السنوات العشرين المنصرفة. أكيد ستنكفئ على نفسها، وتعيد ترميم قوتها، وربما تبحث عن مسارات سياسية جديدة لمد الجسور مع محيطها ومع العالم. إلى أين تسير المنطقة في المستقبل؟ ثمة تصوران (احتمالان) وجيهان، الأول يعتقد أصحابه أن المستقبل القادم للمنطقة لن يكون (قاتمًا)، لدى هؤلاء إحساس بالتفاؤل المشوب بالحذر؛ إسرائيل لن تستطيع - رغم ما أنجزته - أن تبتلع المنطقة أو تهيمن عليها، وإذا حصل فإنها لن تتمكن من هضمها تمامًا، كما حصل لإيران فيما مضى والآن، القوميات الأصيلة في المنطقة ستبدأ استدارات نحو الذات، وربما تتقارب، الدول العربية لن تستطيع أن تقاوم انفجارات الغضب تجاه إسرائيل، وتجاه غياب أي وزن لها فيما حدث، هذا يضمن تحجيم الاندفاع نحو إسرائيل وكبح نفوذها، المنطقة ستهدأ على وقع مراجعات عميقة، كما حصل، تمامًا، في أوروبا بعد الحرب العالمية الثانية. ثمة تصور آخر، مختلف تماما، يرى أصحابه أننا أمام «العصر الإسرائيلي الجديد»، أو ربما العصر (الترامبي)، بكل ما تحمله مواصفات «ترامب» من صفقات ومغامرات، المنطقة ستشهد انفجارات جديدة، التطرف سيطل برأسه بصورة أكثر شراسة، ربما نشهد نسخة جديدة من الربيع العربي لكنها أكثر قسوة، ربما نشهد دويلات جديدة على إيقاع تقسيم مناطق النفوذ وإعادة رسم الخرائط، هذا التصور قد يكون نسخة مما حدث بعد الحرب العالمية الأولى. إلى أي التصورين (الاحتمالين) أميل؟ إلى الاحتمال الأول مع بعض التعديلات؛ المنطقة تعبت من الحروب والصراعات، ثمة بوادر نضج سياسي (ولو أنه ما زال في بداياته) لدى بعض الدول الرئيسة في المنطقة، قد يؤسس لتفاهمات وربما صفقات أو مصالحات على صعيد الإقليم ومع العالم، لا أحد (باستثناء إسرائيل) يريد حروبًا جديدة، السياسة ستتحرك بشكل أكثر تسارعًا على إيقاع الاقتصاد وحساباته، مصلحة الجميع أن يعود الهدوء إلى المنطقة، أكيد ثمة ملفات لا تزال عالقة في سياق مشروع «الشرق الأوسط الجديد»، لكن حلها ممكن إذا توفر (عقلاء) قادرون على إقناع العالم أن فاتورة أي حرب أو فوضى جديدة ستتوزع على العالم كله، لا على المنطقة فقط. ــ الدستور

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store