
الوحدة 127.. عقل حزب الله «المُسيّر» على رادار إسرائيل
بإعلان الجيش الإسرائيلي، الخميس، شن هجمات على أهداف تابعة للوحدة الجوية التابعة لمنظمة حزب الله (الوحدة 127) في الضاحية الجنوبية
ببيروت، أثيرت تساؤلات حول تلك الوحدة وماهيتها، وأهميتها.
فماذا نعرف عن تلك الوحدة؟
تأسست عام 2013، من قبل حسان اللقيس
اكتسبت خبرة واسعة في القتال في الحرب السورية، حيث طورت تكتيكاتها وقدراتها بتوجيه إيراني.
برزت كلاعب رئيسي في هجمات جماعة حزب الله على إسرائيل.
متخصصة في عمليات الطائرات بدون طيار للهجمات وجمع المعلومات الاستخبارية والمراقبة.
تتولى قيادة سلسلة من الهجمات بطائرات بدون طيار ضد إسرائيل.
كانت مسؤولة عن إطلاق طائرة بدون طيار على منزل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الخاص في قيسارية يوم 19 أكتوبر/تشرين أول 2024.
إلى جانب إطلاق المسيرات، تشارك في إنتاج وصيانة وتطوير تكنولوجيا الطائرات المسيرة لحزب الله.
تتلقى التدريب والدعم من فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني.
قُتل قائدها العام محمد سرور، في غارة جوية إسرائيلية في سبتمبر/أيلول 2024.
وفي أعقاب غارة جوية بطائرة بدون طيار على قاعدة غولاني العسكرية في وسط إسرائيل، مما أسفر عن مقتل أربعة جنود وإصابة 58 آخرين منتصف أكتوبر/تشرين الأول 2024، تعهد القادة العسكريون الإسرائيليون بجعل تدمير الوحدة 127 أولوية قصوى.
وبحسب المخابرات الإسرائيلية، فإنه يتجلى النفوذ الإيراني بوضوح في عمليات الوحدة 127، حيث يشرف الحرس الثوري الإيراني على إنتاج الطائرات المسيرة والتدريب عليها وتهريب المعدات إلى قواعد مختلفة.
وتشير إلى أنه تشغل الوحدة 127 مجموعة من الطائرات المسيرة التي تنتجها إيران.
aXA6IDE0MC45OS4xOTIuMTQxIA==
جزيرة ام اند امز
EE
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 5 ساعات
- العين الإخبارية
«انسحاب في أسرع وقت».. لبنان سبب آخر لسجال فرنسا وإسرائيل
تم تحديثه الجمعة 2025/6/6 08:43 م بتوقيت أبوظبي بعد سجال رفع منسوب التوتر بين فرنسا وإسرائيل على خلفية الحرب في غزة، أضافت باريس لبنان إلى "سجل الغضب". وأدانت فرنسا اليوم الجمعة الغارات الإسرائيلية الأخيرة على الضاحية الجنوبية لبيروت ودعت إسرائيل إلى "الانسحاب بأسرع وقت من جميع الأراضي اللبنانية"، وذلك في بيان لوزارة الخارجية. وشنّت إسرائيل مساء الخميس غارات جوية على معقل حزب الله، هي الأعنف منذ اتفاق وقف إطلاق النار في نوفمبر/ تشرين الثاني 2024 وهدّدت الجمعة بمواصلة غاراتها إذا لم تنزع الدولة اللبنانية سلاح الحزب. وقالت الخارجية الفرنسية "تدعو باريس جميع الأطراف إلى احترام اتفاق وقف إطلاق النار". وشددت على أن "فرنسا تؤكد مجددا أن آلية المراقبة بموجب اتفاق وقف إطلاق النار، قائمة لمساعدة الأطراف على مواجهة التهديدات ومنع أي تصعيد من شأنه أن يضر بأمن واستقرار لبنان وإسرائيل". وأقرت الهدنة في لبنان برعاية فرنسية أمريكية. وأكدت الخارجية الفرنسية أن "تفكيك المواقع العسكرية غير المصرح بها على الأراضي اللبنانية من مسؤولية القوات المسلحة اللبنانية بشكل أساسي" مدعومة من قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (يونيفيل). وندد الرئيس اللبناني جوزيف عون بـ"الانتهاك الصارخ" لوقف إطلاق النار عقب الغارات على الضاحية الجنوبية لبيروت. وكانت آخر الغارات على الضاحية الجنوبية وقعت في 27 أبريل/ نيسان. aXA6IDE2Ni4wLjk4LjczIA== جزيرة ام اند امز CA


العين الإخبارية
منذ 13 ساعات
- العين الإخبارية
ردًا على عون.. وزير دفاع إسرائيل يضع شرطا لوقف قصف لبنان
غداة سلسلة غارات إسرائيلية استهدفت الضاحية الجنوبية للعاصمة، قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس الجمعة، غداة سلسلة غارات إسرائيلية استهدفت الضاحية الجنوبية للعاصمة، قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس الجمعة، إن الجيش سيواصل قصف لبنان «إذا لم تنزع السلطات سلاح حزب الله». وفي بيان صادر عنه، قال كاتس: «لن يكون هناك هدوء في بيروت ولا نظام ولا استقرار في لبنان من دون أمن دولة إسرائيل. يجب احترام الاتفاقات، وإذا لم تفعلوا ما هو مطلوب، سنواصل التحرك، وبقوة كبيرة». وأضاف أنه يرد بشكل مباشر على تصريحات الرئيس اللبناني جوزيف عون الذي دان الضربات الإسرائيلية على الأراضي اللبنانية مساء الخميس، ووصفها بأنها «استباحة سافرة» لاتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 27 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي. «استباحة سافرة» وندّد الرئيس اللبناني جوزيف عون الخميس بـ"استباحة سافرة" من قبل إسرائيل لاتفاق وقف إطلاق النار المبرم مع حزب الله في نوفمبر/تشرين الثاني، عقب شنّ الدولة العبرية غارات جوية على الضاحية الجنوبية لبيروت. وأعرب عون بحسب بيان للرئاسة عن "إدانته الشديدة للعدوان الإسرائيلي"، مؤكدا أن "هذه الاستباحة السافرة لاتفاقٍ دولي، كما لبديهيات القوانين والقرارات الأممية والإنسانية.. إنما هي الدليل الدامغ على رفض المرتكب لمقتضيات الاستقرار والتسوية والسلام العادل في منطقتنا". بدوره، دان رئيس الوزراء نواف سلام الضربات، داعيا المجتمع الدولي إلى "تحمّل مسؤولياته في ردع إسرائيل عن مواصلة اعتداءاتها والعمل على إلزامها بالانسحاب الكامل من الأراضي اللبنانية المحتلة". القصف الرابع وهذه المرة الرابعة التي تستهدف فيها إسرائيل الضاحية الجنوبية منذ دخول اتفاق وقف إطلاق النار بينها وبين حزب الله حيّز التنفيذ أواخر نوفمبر/تشرين الثاني، بعد نزاع امتد لأكثر من عام على خلفية الحرب في غزة قبل أن يتحول إلى مواجهة مفتوحة في سبتمبر/أيلول 2024. ونصّ اتفاق وقف إطلاق النار على انسحاب مقاتلي حزب الله من منطقة جنوب نهر الليطاني (على مسافة نحو 30 كيلومترا من الحدود)، وتفكيك بناه العسكرية فيها، في مقابل تعزيز الجيش اللبناني وقوة يونيفيل انتشارهما قرب الحدود مع إسرائيل. كذلك، نصّ على انسحاب اسرائيل من الأراضي التي توغلت إليها في جنوب لبنان خلال النزاع. وفتح الحزب المدعوم من إيران "جبهة إسناد" لغزة غداة اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023. aXA6IDgyLjIxLjIzNy41IA== جزيرة ام اند امز LV


سبوتنيك بالعربية
منذ 14 ساعات
- سبوتنيك بالعربية
كاتس: على لبنان نزع سلاح "حزب الله" ومنعه من إنتاج مسيرات تهدد مواطنينا
كاتس: على لبنان نزع سلاح "حزب الله" ومنعه من إنتاج مسيرات تهدد مواطنينا كاتس: على لبنان نزع سلاح "حزب الله" ومنعه من إنتاج مسيرات تهدد مواطنينا سبوتنيك عربي طالب وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، اليوم الجمعة، الحكومة اللبنانية بنزع سلاح "حزب الله" ومنعه من إنتاج طائرات مسيرة تهدد مواطني إسرائيل ومستوطنات... 06.06.2025, سبوتنيك عربي 2025-06-06T07:49+0000 2025-06-06T07:49+0000 2025-06-06T07:49+0000 لبنان أخبار حزب الله العالم العربي الأخبار أخبار إسرائيل اليوم ونقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي، صباح اليوم الجمعة، عن كاتس، قوله: "إذا لم يفعل لبنان ما هو مطلوب، فسنواصل العمل بقوة كبيرة ولن نسمح بالعودة إلى واقع ما قبل 7 أكتوبر (تشرين الأول 2023)".ومن جانبه، أدان الجيش اللبناني، اليوم الجمعة، في بيان شديد اللهجة، تصاعد الاعتداءات الإسرائيلية على الأراضي اللبنانية، والتي كان آخرها ليل أمس، مستهدفة مواقع في ضاحية بيروت الجنوبية ومناطق جنوبي البلاد.وجدد الجيش التزامه الكامل بتنفيذ القرار الدولي 1701 واتفاقية وقف الأعمال العدائية، محذرًا من أن استمرار إسرائيل في خرق هذه الاتفاقية ورفض التعاون مع لجنة المراقبة من شأنه تقويض دورها ودور الجيش اللبناني، ما قد يضطر المؤسسة العسكرية إلى تجميد التعاون مع اللجنة في ما يخص الكشف الميداني على المواقع.وأفاد مراسل "سبوتنيك"، بأن "الطيران الحربي الإسرائيلي، نفذ غارات عنيفة على مواقع في الضاحية الجنوبية لبيروت، عشية عيد الأضحى".وأوضح أن "المقاتلات الإسرائيلية شنّت 8 غارات من الطيران الحربي، فيما نفذت المسيرات عددًا آخر من الغارات، والمناطق التي تعرضت للقصف في الضاحية الجنوبية لبيروت هي حارة حريك والحدث وبرج البراجنة والكفاءات".ودخل اتفاق لوقف إطلاق النار بين "حزب الله اللبناني" وإسرائيل، حيز التنفيذ في 27 نوفمبر 2024، بعد أكثر من عام على فتح "حزب الله"، ما أسماها "جبهة إسناد لقطاع غزة"، في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023.وفي 18 فبراير الماضي، أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، أن القوات الإسرائيلية ستبقى موجودة في "منطقة عازلة" بلبنان، في 5 نقاط مراقبة على طول الخط الحدودي "لضمان حماية مستوطنات الشمال"، على حد قوله.ورغم الاتفاق، يشن الجيش الإسرائيلي من حين لآخر ضربات في لبنان، يقول إنها لإزالة "تهديدات حزب الله". لبنان سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي لبنان, أخبار حزب الله, العالم العربي, الأخبار, أخبار إسرائيل اليوم