
5 أطعمة تقلل أثر الإجهاد الحراري على الجسم والبشرة
وفي ظل تغيّرات المناخ وازدياد شدّة درجات الحرارة، ينصح خبراء تغذية عبر تقرير نشره موقع «سوري لايف» بالاعتماد على مجموعة من الأطعمة المرطّبة والمبردة للجسم، والتي تسهم أيضًا في حماية البشرة من التأثيرات السلبية لأشعة الشمس.فيما يلي 5 أطعمة ينصح بها الخبراء تساعد في تبريد وترطيب الجسم، وتخفيف أثر الحرارة على البشرة:
1- البطيخ
يشكل الماء 90% من محتوى البطيخ، كما يحتوي على إلكتروليتات مثل البوتاسيوم لدعم توازن السوائل في الجسم.
كما أن البطيخ غني بمضادات الأكسدة مثل الليكوبين، والتي قد تحمي من أضرار أشعة الشمس.
2- الخيار
يُهدئ الخيار البشرة المصابة بالسخونة الزائدة بفضل خصائصه المضادة للالتهابات.
ويتكون الخيار من 96% ماء، وهو مرطب للغاية، ويحتوي على سعرات حرارية قليلة، ويُعتبر وجبة خفيفة مثالية.
3- ماء جوز الهند
يعد ماء جوز الهند أفضل مصدر طبيعي للإلكتروليتات (البوتاسيوم، والمغنيسيوم، والصوديوم).
ويعيد ماء جوز الهند ترطيب الجسم أسرع من الماء العادي في بعض الحالات، ويدعم وظائف العضلات والأعصاب تحت تأثير الحرارة.
4- الخضراوات الورقية
يُدرك الجميع أهمية تناول الخضراوات الورقية، وهذا يصبح بالغ الأهمية خاصةً خلال درجات الحرارة المرتفعة، فهي غنية بالماء، وخاصةً الخس.
وتوفر هذه النوعية من الخضراوات المعادن والفيتامينات الأساسية التي يفقدها الجسم بسبب العرق، كما أنها سهلة الهضم ما يُحافظ على برودة الجسم وخفته.
5- عائلة التوت
تشمل هذه النوعية من الفواكه: الفراولة، والتوت الأزرق والأسود والأحمر، وهي من أكثر المصادر الغذائية وفرة من حيث مضادات الأكسدة التي تحمي الخلايا من الإجهاد الحراري.
وتمتاز فواكه التوت بأنها مرطبة، وغنية بفيتامين C، الذي يعزز صحة البشرة والمناعة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ 6 أيام
- الرأي
5 أطعمة تقلل أثر الإجهاد الحراري على الجسم والبشرة
مع اشتداد موجات الحر في أغسطس، الذي يُعد أكثر شهور الصيف سخونة، تصبح التغذية عاملاً أساسياً في تبريد الجسم بشكل طبيعي، إلى جانب شرب كميات كافية من الماء والبقاء في أماكن مكيّفة. وفي ظل تغيّرات المناخ وازدياد شدّة درجات الحرارة، ينصح خبراء تغذية عبر تقرير نشره موقع «سوري لايف» بالاعتماد على مجموعة من الأطعمة المرطّبة والمبردة للجسم، والتي تسهم أيضًا في حماية البشرة من التأثيرات السلبية لأشعة الشمس.فيما يلي 5 أطعمة ينصح بها الخبراء تساعد في تبريد وترطيب الجسم، وتخفيف أثر الحرارة على البشرة: 1- البطيخ يشكل الماء 90% من محتوى البطيخ، كما يحتوي على إلكتروليتات مثل البوتاسيوم لدعم توازن السوائل في الجسم. كما أن البطيخ غني بمضادات الأكسدة مثل الليكوبين، والتي قد تحمي من أضرار أشعة الشمس. 2- الخيار يُهدئ الخيار البشرة المصابة بالسخونة الزائدة بفضل خصائصه المضادة للالتهابات. ويتكون الخيار من 96% ماء، وهو مرطب للغاية، ويحتوي على سعرات حرارية قليلة، ويُعتبر وجبة خفيفة مثالية. 3- ماء جوز الهند يعد ماء جوز الهند أفضل مصدر طبيعي للإلكتروليتات (البوتاسيوم، والمغنيسيوم، والصوديوم). ويعيد ماء جوز الهند ترطيب الجسم أسرع من الماء العادي في بعض الحالات، ويدعم وظائف العضلات والأعصاب تحت تأثير الحرارة. 4- الخضراوات الورقية يُدرك الجميع أهمية تناول الخضراوات الورقية، وهذا يصبح بالغ الأهمية خاصةً خلال درجات الحرارة المرتفعة، فهي غنية بالماء، وخاصةً الخس. وتوفر هذه النوعية من الخضراوات المعادن والفيتامينات الأساسية التي يفقدها الجسم بسبب العرق، كما أنها سهلة الهضم ما يُحافظ على برودة الجسم وخفته. 5- عائلة التوت تشمل هذه النوعية من الفواكه: الفراولة، والتوت الأزرق والأسود والأحمر، وهي من أكثر المصادر الغذائية وفرة من حيث مضادات الأكسدة التي تحمي الخلايا من الإجهاد الحراري. وتمتاز فواكه التوت بأنها مرطبة، وغنية بفيتامين C، الذي يعزز صحة البشرة والمناعة.


الرأي
منذ 7 أيام
- الرأي
الحليب العضوي يرطب الجسم أفضل من الماء
أظهرت دراسة جديدة ومُعمقة أن الحليب العضوي يمتلك قدرة أكبر على ترطيب الجسم مقارنة بالماء النقي، وهذا يتحدى الفكرة الشائعة بأن الماء هو الأفضل في ترطيب الجسم فقط. فقد وجد الباحثون أن الحليب، بسبب احتوائه على الأملاح والمعادن والبروتينات، يساهم في تعزيز توازن السوائل داخل الأنسجة بشكل أكثر فعالية، مما يجعل الجسم يحتفظ بالترطيب لفترات أطول. وأُجريت التجربة على مجموعة من المتطوعين شربوا كميات متساوية من الحليب والماء، وبيَّنت القياسات أن الحليب ساعد في تقليل فقدان الماء من الجسم بسرعة أكبر من الماء وحده، وهذا يعني قدرة أعلى على الحفاظ على مستويات الرطوبة والخلايا في حالة صحية مستقرة. وأشار الباحثون إلى أن مكونات الحليب مثل الكالسيوم والبوتاسيوم والصوديوم، بالإضافة إلى البروتينات، تلعب دوراً في استعادة الإلكتروليتات وتنظيم ضغط الأسموز داخل الخلايا، وهو الأمر الذي يعزز ترطيباً متواصلاً وتأثيراً مهدئاً على العضلات بعد التمرين أو التعرض لظروف مجهدة. وجاء هذا البحث في وقت يزداد فيه الاهتمام بنمط الحياة الصحي والتغذية المثلى، حيث يرى العلماء أن الحليب قد يكون مفيداً ليس فقط للأطفال والشباب، بل أيضاً للكبار والرياضيين كخيار ترطيب متكامل ومغذٍّ. كما أنه يوفر فوائد إضافية مثل دعم قوة العظام وتحسين الأداء العضلي. ويلفت الباحثون إلى ضرورة استكمال الأبحاث لتحديد ما إذا كانت أنواع الحليب المختلفة كاللبن الرائب أو حليب الصويا تمتلك التأثير نفسه، ومدى ملاءمتها لفئات مختلفة من الناس، خاصة من يعانون حساسية اللاكتوز أو يتبعون أنظمة غذائية خاصة. وهكذا يفتح هذا النوع من الدراسات نافذة جديدة لاكتشاف الأغذية التي تسهم في تحسين صحة الجسم وترطيبه، ويعزز الوعي بفوائد مكونات التغذية الطبيعية بعيداً عن الأفكار التقليدية البسيطة.


كويت نيوز
١٨-٠٧-٢٠٢٥
- كويت نيوز
الموز له فوائد لتعزيز الصحة والحماية من الأمراض، تابع المقال التالي لمعرفة أهم فوائد الموز وقيمته الغذائية وهل له أضرار؟
للموز فوائد صحية مذهلة، فالموز يوفر دفعة كبيرة وثابتة وفورية من الطاقة، فلا عجب أن يكون الموز الفاكهة الأولى للرياضيين البارزين، ولكن الطاقة ليست هي كل ما يقدمه الموز، فالموز له فوائد لتعزيز الصحة والحماية من الأمراض، تابع المقال التالي لمعرفة أهم فوائد الموز وقيمته الغذائية وهل له أضرار؟ المحتوى ما هي القيمة الغذائية للموز؟ السعرات الحرارية في الموز يبلغ متوسط السعرات الحرارية في الموز حوالي 110 سعر حراري فقط. الدهون والكوليسترول الموز خالي من الدهون والكوليسترول بشكل طبيعي، ويمكنك استخدام الموز المهروس ليحل محل بعض أو كل الدهون أو الزيوت عند صنع الكوكيز. البوتاسيوم من المعروف عن الموز أنه يحتوي على نسبة عالية من البوتاسيوم، مع أكثر من 400 ملجم من البوتاسيوم في موزة واحدة متوسطة الحجم، والبوتاسيوم ضروري لتحسين وظيفة الأعصاب والعضلات، وكذلك للحفاظ على توازن صحي للسوائل في الجسم، كما يمكن أن يساعد البوتاسيوم في الموز على منع تقلصات العضلات بعد التمرينات. فيتامين ج (C) يحتوي الموز على كمية جيدة من فيتامين ج، حيث يوفر الموز حوالي 10 ملجم من فيتامين سي، أو حوالي 15٪ من الكمية اليومية الموصى بها، وفيتامين (ج) يعزز نظام المناعة وصحة الخلايا ويحسن امتصاص المواد المغذية الأخرى مثل الحديد فيتامين ب6 يعد الموز مصدرًا ممتازًا لفيتامين B-6، ويسمى أيضًا البيريدوكسين، حيث توفر ثمرة واحدة من الموز 35% من احتياجاتك اليومية من B-6، ويستخدم جسمك فيتامين ب6 لبناء خلايا جديدة. المنجنيز الموز هو مصدر جيد للمنجنيز، فالموز يوفر حوالي 0.3 ملجم من المنجنيز، ويحتاج البالغون ما بين 1.8 و 2.3 ملجم من المنجنيز يومياً، والمنجنيز ضروري لصحة العظام والأيض. ما هي فوائد الموز الصحية للجسم؟ الموز من أكثر الفواكه شعبية، فيفضله الأطفال والكبار على حد سواء، كما يمكن أكل ثمرة الموز بمفردها، أو إضافتها للعديد من الوصفات والأطباق، والموز مرتفع القيمة الغذائية، وله العديد من الفوائد الصحية، وأهم فوائده كالتالي: – علاج عسر الهضم إذا كنت ممن لا يفضلون الأدوية الطبية لعلاج عسر الهضم، إذًا يمكنك استخدام الموز كعلاج طبيعي لعسر الهضم وارتجاع المريء، فالموز يعمل كمضاد للحموضة في الجسم، وبالتالي يخفف حرقة المعدة، ومع ذلك أفادت الجمعية البريطانية لأمراض الجهاز الهضمي أن بعض الأفراد يلومون الموز باعتباره المسؤول عن عسر الهضم. 2- علاج الإمساك والإسهال نظرا لأن الموز يحتوي على الألياف القابلة للذوبان والبوتاسيوم، فينصح بتناوله لكل من يعاني من الإمساك والإسهال، فالألياف عبارة عن كربوهيدرات لا تتحلل في جسم الإنسان إلى مكونات أصغر وبالتالي لا يمكن هضمها. بالنسبة للإمساك، فإن الألياف تزيد قوام البراز حتى تنتقل عبر الأمعاء، أما بالنسبة للإسهال الخفيف إلى المعتدل، فيمكن للألياف القابلة للذوبان المساعدة على امتصاص الماء في الأمعاء، مما يخلق برازًا أكثر صلابة ويستغرق وقتًا أطول. الحفاظ على صحة القلب وضغط الدم تعتبر الأملاح المعدنية الموجود في الموز ضرورية لوظائف القلب، والخلل فيه ينتج عدم انتظام ضربات القلب، والبوتاسيوم هو الأكثر أهمية لتحقيق الاستقرار لوظائف القلب. هناك العديد من قنوات أيونات البوتاسيوم المختلفة حول القلب، لذا فإن تنظيم البوتاسيوم أمر هام، مع التأكد من عدم وجود نقص بوتاسيوم الدم أو فرط بوتاسيوم الدم، والموز يوفر البوتاسيوم للجسم، مما يسهم في صحة القلب. الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم مهمة أيضا للسيطرة على ضغط الدم، وفقا لجمعية القلب الأمريكية، بالإضافة إلى ذلك، الألياف تساهم في صحة القلب لأنها تساعد في خفض نسبة الكوليسترول، وخاصة الضار منه LDL مما يخفض معدلات أمراض القلب والسكتة الدماغية. 4- تحسين الحالة المزاجية والصحة النفسية يحتوي الموز على الأحماض الأمينية التريبتوفان، والتي تستخدم في تكوين الناقل العصبي السيروتونين، ويشارك السيروتونين في تحسين الحالة المزاجية والنوم، كما أن فيتامين B6 يساعد في تحويل التريبتوفان إلى النياسين والسيروتونين، لذلك ربما الموز بطريقة أو أخرى يساعد على النوم بشكل أفضل. 5- علاج الأرق يمكن أن يساعد الموز في علاج الأرق، لأنه يحتوي على المغنيسيوم والبوتاسيوم، حيث وجدت دراسة أن مكملات المغنيسيوم تحسن وظائف للنوم، فمن المعروف أن نقص المغنيسيوم ينتج عنه بعض الأعراض، بما في ذلك اضطرابات النوم. 6- فوائد الموز للجنس الموز يمكن أن يعزز الرغبة الجنسية، ولكن هناك القليل من الأدلة العلمية التي تدعم هذا، ولكن في كل الأحوال الموز مفيد لتعزيز الصحة العامة مما ينعكس إيجابيًا على الصحة الجنسية، فالموز مصدر كبير للبوتاسيوم الذي يساعد في تخليق التستوستيرون 'هرمون الذكورة' الذي يؤثر انخفاضه سلبًا على الدافع الجنسي. هل هناك أضرار للموز؟ لاتوجد أضرار للموز إذا تم تناوله باعتدال، ومن الصعب أن يحدث تسمم بأي من العناصر في الموز، فمثلا يحدث الاعتلال العصبي لفيتامين ب6 عند تناول 1000 ملجم أو أكثر في اليوم، وهو ما يتطلب تناول ما يقرب من 3000 موزة وهو أمر مستحيل الحدوث، كما أن الجسم يتخلص من البوتاسيوم الإضافي. ولكن؛ يمكن للألياف في الموز عند تناوله بكثرة أن تمنع امتصاص بعض المعادن، ولكن الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من الألياف تميل إلى أن تكون عالية في هذه المعادن، لذلك لا داعي للقلق منها. تناول الكثير من الموز قد يسبب ألم في المعدة، كما يحدث عند تناول الكثير من الطعام في العادة.