logo
أبرزها فيسبوك وواتس آب .. علامات تجارية تحت مظلة ميتا

أبرزها فيسبوك وواتس آب .. علامات تجارية تحت مظلة ميتا

أرقاممنذ 4 ساعات

"ميتا" - المعروفة في السابق باسم "فيسبوك" - اسم رائد في مجال وسائل التواصل الاجتماعي يضم ثلاثة من أكبر 4 منصات من حيث أعداد المستخدمين في العالم، إلى جانب منصة للتجارب الافتراضية تركز على عالم الميتافيرس، وكانت عمليات الاستحواذ عاملاً أساسيًا في نمو أعمالها وإيرادات الشركة التكنولوجية الكبرى بشكل عام.
أكبر منصات التواصل الاجتماعي في العالم من حيث عدد المستخدمين النشط شهريًا (حتى فبراير 2025)
المنصة
عدد المستخدمين النشط شهريًا
(مليون مستخدم)
فيسبوك
3070
يوتيوب (منصة تابعة لـ "ألفابت)
2530
إنستجرام
2000
واتس آب
2000
تيك توك (التابعة للصينية "بايت دانس")
1590
للاطلاع على المزيد من المواضيع والتقارير في صفحة مختارات أرقام
فيسبوك
أول شبكة تواصل اجتماعي تتجاوز مليار حساب مسجل، شارك في تأسيسها "مارك زوكربيرج" – المدير التنفيذي الحالي - عام 2004، وأطلق من خلالها تطبيق التراسل "ماسنجر"، وكانت الشركة التكنولوجية تحمل اسم المنصة حتى أن أصبحت جزءًا من عائلة "ميتا بلاتفورمز" عام 2021 لتعكس الأعمال المتنامية والتي تركز على العالم الافتراضي "ميتافيرس".
إنستجرام
تطبيق الصور والفيديو الشهير الذي أطلق عام 2010 وظل يعمل كشركة مستقلة حتى استحوذت عليه "ميتا" في 2012 مقابل مليار دولار، وحققت تلك الخطوة نجاحًا للشركة حتى أنه كان التطبيق الأكثر تنزيلاً في العالم في ديسمببر 2023، وقدمت من خلاله أيضًا "ريلز" وتطبيق "ثريدز".
واتس آب
تطبيق التراسل الأكثر شهرة في العالم، أطلق عام 2009 كبديل لخدمات الرسائل النصية التقليدية، واستحوذت عليه "ميتا" عام 2014 مقابل 19 مليار دولار، ليواصل النمو حتى أصبح ثالث أكبر منصة تواصل اجتماعي بحلول أوائل 2024 بعد "فيسبوك" و"يوتيوب" مع ما لا يقل عن ملياري مستخدم شهريًا.
استحوذ "زوكربيرج" على منصة الواقع الافتراضي "أوكولوس" عام 2014 مقابل ملياري دولار، موضحًا لـ "بيزنس إنسايدر" حينها: إنها منصة تواصل جديدة، من خلال الشعور بالتواجد الحقيقي، يمكنك مشاركة مساحات وتجارب لا حدود لها مع الأشخاص، وحاليًا أصبحت "أوكولوس في آر" جزءًا من وحدة أعمال "ريالتي لابس" التابعة لـ "ميتا".
ريالتي لابس
أسست "ميتا" أعمال "ريالتي لابس" في 2020 وجمعت فيها أجهزتها وبرامجها الخاصة بالواقع الافتراضي والواقع المعزز بما في ذلك "أكولوس" و"بورتال" و"سبارك إيه آر"، وتستثمر فيها بكثافة لتطوير منتجات جديدة، وهي التي تصنع سماعات الواقع الافتراضي "كويست" والنظارات الذكية "راي بان ميتا".
الخلاصة
استحوذت "ميتا" – سابع أكبر شركات العالم من حيث القيمة السوقية - على مدار تاريخها على عدة شركات منها أسماء شهيرة وأخرى أقل شهرة مثل "أوزلو" و"بريسايز" و"سوبرناتشورال" و"سبيس تكنولوجيز" ، و"إيه آي ريفير" و"بيج بوكس في آر"، لكن أعمالها الأساسية حاليًا تنقسم لقطاعين: الأول منصات التواصل الاجتماعي والثاني أعمال الواقع الافتراضي.
المصادر: أرقام – موقع "ميتا بلاتفورمز" – إنفستوبيديا – مونثلي فول – ستاستيا – إم أند إيه إيكوليبريم - بيزنس إنسايدر - كوين ماركت كاب

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مكاتب العائلات تتحوط .. تغيير في استراتيجيات توزيع الأصول استعدادًا للأسوأ
مكاتب العائلات تتحوط .. تغيير في استراتيجيات توزيع الأصول استعدادًا للأسوأ

أرقام

timeمنذ ساعة واحدة

  • أرقام

مكاتب العائلات تتحوط .. تغيير في استراتيجيات توزيع الأصول استعدادًا للأسوأ

تركز مكاتب إدارة الثروات العائلية على التوزيع الاستراتيجي المتنوع للأصول في ظل الاضطرابات التي تشهدها الأسواق والاقتصاد العالمي، حيث ترى أن الحرب التجارية واسعة النطاق هي أكبر خطر لهذا العام. ووفقًا لتقرير "يو بي إس" السنوي بشأن مكاتب العائلات الثرية لعام 2025 والذي شمل 317 مكتبًا في 30 سوقًا، بلغ متوسط ​​صافي الثروة في الاستطلاع 2.7 مليار دولار، فيما تدير المكاتب ما متوسطه 1.1 مليار دولار. وقال "بنيامين كافالي"، رئيس قسم العملاء الاستراتيجيين في وحدة "يو بي إس" لإدارة الثروات: "مع تزايد التقلبات، ومخاوف الركود العالمي، وعقب موجة بيع غير مسبوقة في أوائل أبريل، تسعى مكاتب العائلات في المقام الأول إلى اتباع نهج ثابت وطويل الأجل، حيث تستهدف الحفاظ على الثروة للأجيال القادمة". وتبين من المسح أن الحرب التجارية العالمية هي الشاغل الأكبر لعام 2025، حيث أشار أكثر من ثلثي المكاتب (70%) إلى الحرب التجارية باعتبارها التهديد الأكبر لأهدافها المالية خلال الـ 12 شهرًا التالية، وكان ثاني أكبر مصدر قلق هو الصراع الجيوسياسي الكبير، يليه ارتفاع التضخم. وبالنظر إلى السنوات الخمس المقبلة، ارتفعت نسبة القلقين من صراع جيوسياسي كبير إلى 61%، فيما أعرب 53% عن قلقهم من احتمال حدوث ركود عالمي نتيجة نزاعات تجارية خطيرة محتملة، وأعرب 50% من مكاتب العائلات عن قلقهم من أزمة ديون. من جانبه قال "إيف-آلان سومرهالدر"، رئيس حلول إدارة الثروات العالمية في "يو بي إس": "البيئة الاقتصادية الكلية والسياسية العالمية لا تزال تتسم بالتغيرات السريعة ودرجة عالية من عدم اليقين". وفي ظل عدم استقرار التجارة والاقتصاد العالمي، يجري حاليًا تغيير في استراتيجية تخصيص الأصول، حيث ترفع بعض مكاتب الاستثمار العائلية حيازاتها في أسهم وسندات الأسواق المتقدمة. وارتفعت مخصصات المكاتب لأسهم الأسواق المتقدمة، في المتوسط، إلى 26% في عام 2024، مع خطط لزيادة هذه النسبة إلى 29% خلال العام الجاري. وعلى مدار السنوات الخمس المقبلة، يتوقع ما يقرب من نصف المكاتب (46%) زيادة كبيرة أو معتدلة في مخصصاتها لأسهم الأسواق المتقدمة، وفي المقابل، توقع أقل من الربع (23%) أن يفعلوا الشيء نفسه في استثماراتهم في أدوات الدخل الثابت في الأسواق المتقدمة. وخصصت مكاتب العائلات 4% فقط لأسهم الأسواق النامية في عام 2024 و3% لسندات الأسواق النامية، ولكن من المرجح أن تزيد من استثماراتها في الهند والصين خلال الاثني عشر شهرًا القادمة. وفيما يتعلق بعوائق الاستثمار في الأسواق الناشئة، ذُكرت المخاوف الجيوسياسية في أغلب الأحيان (56%)، بالإضافة إلى عدم اليقين السياسي أو خطر التخلف عن سداد الديون السيادية (55%)، وانخفاض قيمة العملات أو التضخم (48%)، بالإضافة إلى عدم اليقين القانوني وضعف اللوائح (51%).

"إنفيديا" تحث على تخفيف قيود التصدير الأميركية إلى الصين
"إنفيديا" تحث على تخفيف قيود التصدير الأميركية إلى الصين

الشرق السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق السعودية

"إنفيديا" تحث على تخفيف قيود التصدير الأميركية إلى الصين

دعا الرئيس التنفيذي لشركة "إنفيديا" (NVIDIA) جينسن هوانج، الولايات المتحدة إلى تخفيف القيود المفروضة على تصدير تقنيات الذكاء الاصطناعي إلى الصين، محذراً من أن استمرار هذه القيود قد يؤدي إلى خسارة عائدات بمليارات الدولارات لصالح منافسين صاعدين مثل "هواوي تكنولوجيز". شدد هوانج على ضرورة تحفيز التكنولوجيا الأميركية في مجال الذكاء الاصطناعي، عبر تقليل الحواجز التجارية التي تهدف إلى كبح صعود الخصم الجيوسياسي. وأشار خلال حديثه للصحافيين في معرض "كمبيوتكس" في تايبيه، إلى أن الصين وحدها ستمثل فرصة سوقية تُقدر بنحو 50 مليار دولار في 2026. وحذَّر من أنه إذا لم يُسمح لمزودي التكنولوجيا الأميركيين مثل "إنفيديا" بالدخول، فسينفق العملاء المحليون تلك الأموال في مكان آخر. طفرة الذكاء الاصطناعي تستفيد "إنفيديا" من تخفيف القيود مباشرة، التي تأتي في قلب الطفرة العالمية للبنية التحتية الخاصة بالذكاء الاصطناعي. وتتقاطع وجهات نظر هوانج مع مواقف مستشار الذكاء الاصطناعي في البيت الأبيض ديفيد ساكس، الذي يطالب ببناء أدوات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي العالمية على "منظومة تقنية أميركية" كاملة تشمل الأجهزة والخدمات المستندة إلى المعرفة الأميركية. في الوقت ذاته، تقوم إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب بإلغاء القيود المفروضة على شحنات رقائق "إنفيديا" إلى معظم دول العالم، مع استمرار المسؤولين في إعداد إطار بديل للضوابط التجارية. أكد المسؤولون الأميركيون مجدداً أيضاً معارضتهم لاستخدام رقائق "هواوي"، التي تُعد فاعلاً رئيسياً في قطاع التكنولوجيا الصيني، ما أثار غضب بكين. وقال هوانج: "ينبغي للولايات المتحدة أن تُسرع من وتيرة نشر الذكاء الاصطناعي؛ لأنه إذا لم نفعل، فالمنافسة ستأتي. الصين تضم 50% من مطوري الذكاء الاصطناعي في العالم، ومن المهم عندما يطورون تقنياتهم أن تكون مستندة إلى الهندسة التقنية لـ"إنفيديا" أو على الأقل إلى التكنولوجيا الأميركية". وأضاف الرئيس التنفيذي، البالغ من العمر 62 عاماً، أن الاعتقاد بأن الولايات المتحدة هي الجهة الوحيدة التي تطور وتوفر بنية تحتية للذكاء الاصطناعي هو تصور خاطئ من الأساس. عراقيل تواجه "إنفيديا" خلف كواليس معرض التكنولوجيا الذي استمر أسبوعاً في تايوان، كشف هوانج أنه التقى ماسايوشي سون، الرئيس التنفيذي لشركة "سوفت بنك جروب"، عدة مرات لمناقشة مشروع "ستارجيت" (Stargate) البالغ حجمه 500 مليار دولار، وهو مشروع ضخم لبناء مراكز بيانات تقوده "سوفت بنك" بالشراكة مع كيانات من بينها شركة "أوبن إيه آي"، ويعتمد بشكل كبير على معدات "إنفيديا". لكن المشروع يواجه عراقيل في توفير التمويل اللازم. تشعر "إنفيديا" بوطأة القيود المفروضة على بيع رقائقها الأعلى أداء إلى الصين، والتي تُعد أكبر سوق في العالم لأشباه الموصلات. شطبت الشركة من حساباتها منتجات رقائق "إتش 20" (H20) المخصصة للذكاء الاصطناعي والموجهة للسوق الصينية بقيمة 5.5 مليار دولار، والتي صُممت في الأصل لتتوافق مع القيود الأميركية السابقة، وذلك بعد أن وسعت إدارة ترمب نطاق القيود لتشمل هذه الفئة من أشباه الموصلات. في تايبيه، قال هوانج إن الشركة لا تستطيع تخفيض أداء تلك الرقائق أكثر من ذلك لتجعلها متوافقة مع القيود، ولذلك ستتخلص من المخزون بالكامل. وكرر الرئيس التنفيذي تحذيره من أن عدم قدرة "إنفيديا" على البيع في الصين سيفتح المجال أمام شركات مثل "هواوي" لسد الفجوة. الصين تملك البدائل وتابع هوانج: "تكلفة الطاقة منخفضة نسبياً في الصين، وهناك وفرة في الأراضي، ولذلك فإن الحظر المفروض على رقائق إتش 20 غير فعال لهذا السبب". واختتم بالقول: "سيشترون المزيد من الرقائق من الشركات الناشئة، ومن هواوي وغيرها، ولذلك آمل حقاً أن تدرك الحكومة الأميركية أن هذا الحظر غير فعال، وأن تمنحنا فرصة للعودة والفوز بالسوق". هذا المحتوى من "اقتصاد الشرق مع بلومبرغ".

سيرجي برين: الإدارة من أسهل المهام التي يمكن للذكاء الاصطناعي إنجازها
سيرجي برين: الإدارة من أسهل المهام التي يمكن للذكاء الاصطناعي إنجازها

الرجل

timeمنذ 2 ساعات

  • الرجل

سيرجي برين: الإدارة من أسهل المهام التي يمكن للذكاء الاصطناعي إنجازها

في حلقة جديدة من بودكاست "All In"، كشف سيرجي برين، الشريك المؤسس لشركة جوجل، عن اعتماده المتزايد على الذكاء الاصطناعي لأداء مهام إدارية داخل الشركة، منذ عودته عام 2023 للمساهمة في تطوير منتجات الذكاء الاصطناعي وسط تنافس شرس مع شركات ناشئة مثل OpenAI و Anthropic. توزيع المهام وترشيح للترقية.. بإشراف الذكاء الاصطناعي قال برين خلال المقابلة: "الإدارة من أسهل الأمور التي يمكن تنفيذها بالذكاء الاصطناعي"، موضحًا أنه استخدم أحد النماذج الكبيرة لتلخيص محادثات الفرق داخل غرف الدردشة، ثم طلب منه توزيع المهام على الأعضاء بناءً على مضمون النقاش. وأضاف برين أن الأداة أثبتت فاعليتها لدرجة أنه طلب منها لاحقًا تحديد الموظف الأنسب للترقية، لتفاجئه بترشيح مهندسة شابة لم تكن لافتة للنظر في النقاشات. وبعد استفساره من المدير المباشر، تبيّن أن تقييم الأداة كان دقيقًا، وأن المهندسة كانت بالفعل تؤدي عملًا مميزًا، ما ساهم في ترشيحها للترقية. الذكاء الاصطناعي يتفوق في المهام التحليلية أكد برين أن قدرات الذكاء الاصطناعي تتفوق على البشر في بعض المهام الدقيقة مثل البرمجة والرياضيات، لافتًا إلى أنه بات يستخدم هذه الأدوات في أدوار قيادية على نحو يومي. اتجاه متصاعد بين كبار التنفيذيين انضم برين إلى قائمة من قادة التقنية الذين باتوا يعتمدون على الذكاء الاصطناعي في عملهم اليومي، مثل الرئيس التنفيذي لشركة Nvidia، جنسن هوانغ، الذي يستخدم أدوات مثل ChatGPT وGemini كـ "مدرّس شخصي"، فيما يعتمد كبير تقنيي Duolingo على مبدأ تحويل المهام القابلة للأتمتة إلى تعليمات تُنجز باستخدام الذكاء الاصطناعي. مع ذلك، لا يزال بعض التنفيذيين مترددين. فقد صرّح دان شابيرو، مدير العمليات في LinkedIn، أنه يفضّل الاحتفاظ بالجانب الإنساني من الإدارة، موضحًا أن الإلهام والتواصل العميق ما تزال مهارات بشرية لا يمكن للذكاء الاصطناعي محاكاتها بالكامل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store