
منحة GREAT من جامعة وستمنستر للطلاب المصريين لدراسة الماجستير في بريطانيا 2025
أعلنت جامعة وستمنستر البريطانية عن فتح باب التقديم لبرنامج GREAT Scholarships للعام الدراسي 2025، والموجه لطلاب الماجستير القادمين من مصر، كينيا، إندونيسيا، وماليزيا، تعد هذه المنحة من أبرز الفرص التعليمية المتاحة للطلاب الدوليين الراغبين في مواصلة دراستهم العليا في المملكة المتحدة.
لماذا منحة GREAT؟
توفر المنحة تمويلًا بقيمة 10،000 جنيه إسترليني يسدد مباشرة للجامعة لتغطية الرسوم الدراسية للعام الأول من برنامج الماجستير، وتمثل المنحة أكثر من مجرد دعم مالي، فهي تفتح أمام الطلاب أبواب التعليم في واحدة من أعرق المؤسسات الأكاديمية في بريطانيا، وسط بيئة علمية متقدمة وتنوع ثقافي غني.
مزايا المنحة:
تمويل بقيمة 10،000 جنيه إسترليني لتغطية الرسوم الدراسية.
مخصصة لبرامج الماجستير لمدة عام واحد فقط.
فرصة للانضمام إلى شبكة خريجين دولية متميزة.
شروط التقديم:
الجنسية: يجب أن يكون المتقدم من مصر، كينيا، إندونيسيا، أو ماليزيا.
القبول: الحصول على عرض غير مشروط للالتحاق ببرنامج دراسات عليا بدوام كامل في جامعة Westminster، بدءًا من سبتمبر 2025.
المؤهل الأكاديمي: الحصول على ما يعادل درجة شرف بريطانية من الدرجة الثانية العليا (2:1) على الأقل.
البرامج غير المؤهلة للمنحة:
دبلومات الدراسات العليا.
الدورات المهنية (مثل ACCA وCIMA وCiLEX).
برامج التحويل مثل دبلوم الدراسات العليا في القانون.
برامج الماجستير المتكامل أو الدكتوراه.
الدراسة بدوام جزئي.
الوثائق المطلوبة للتقديم:
خطاب التغطية (Cover Letter).
نسخ رسمية من الشهادات الأكاديمية والسجل الدراسي.
نسخة من الشهادة الجامعية.
استمارة التقديم على المنحة.
موعد التقديم:
رغم عدم تحديد موعد نهائي رسمي، يفضل التقديم قبل بدء البرنامج بثلاثة أشهر على الأقل، خاصة للراغبين في استخراج تأشيرة دراسية، وعادة ما يكون الموعد الأقصى في نوفمبر من كل عام من خلال الرابط التالي
https://www.westminster.ac.uk/
عن جامعة Westminster:
تقع جامعة Westminster في قلب العاصمة البريطانية لندن، وقد تأسست نواتها عام 1838 كمؤسسة تعليمية، ونالت صفة الجامعة عام 1992، وتضم الجامعة عدة فروع منها ريجينت ستريت، مارليبون وهارو، وتتميز بتقديم برامج متعددة في مجالات العلوم الاجتماعية والإنسانيات واللغات، من بينها اللغة العربية، الصينية، الروسية، والعديد من اللغات الأوروبية.
ملاحظات للمتقدمين:
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 6 ساعات
- الدستور
منحة GREAT من جامعة وستمنستر للطلاب المصريين لدراسة الماجستير في بريطانيا 2025
أعلنت جامعة وستمنستر البريطانية عن فتح باب التقديم لبرنامج GREAT Scholarships للعام الدراسي 2025، والموجه لطلاب الماجستير القادمين من مصر، كينيا، إندونيسيا، وماليزيا، تعد هذه المنحة من أبرز الفرص التعليمية المتاحة للطلاب الدوليين الراغبين في مواصلة دراستهم العليا في المملكة المتحدة. لماذا منحة GREAT؟ توفر المنحة تمويلًا بقيمة 10،000 جنيه إسترليني يسدد مباشرة للجامعة لتغطية الرسوم الدراسية للعام الأول من برنامج الماجستير، وتمثل المنحة أكثر من مجرد دعم مالي، فهي تفتح أمام الطلاب أبواب التعليم في واحدة من أعرق المؤسسات الأكاديمية في بريطانيا، وسط بيئة علمية متقدمة وتنوع ثقافي غني. مزايا المنحة: تمويل بقيمة 10،000 جنيه إسترليني لتغطية الرسوم الدراسية. مخصصة لبرامج الماجستير لمدة عام واحد فقط. فرصة للانضمام إلى شبكة خريجين دولية متميزة. شروط التقديم: الجنسية: يجب أن يكون المتقدم من مصر، كينيا، إندونيسيا، أو ماليزيا. القبول: الحصول على عرض غير مشروط للالتحاق ببرنامج دراسات عليا بدوام كامل في جامعة Westminster، بدءًا من سبتمبر 2025. المؤهل الأكاديمي: الحصول على ما يعادل درجة شرف بريطانية من الدرجة الثانية العليا (2:1) على الأقل. البرامج غير المؤهلة للمنحة: دبلومات الدراسات العليا. الدورات المهنية (مثل ACCA وCIMA وCiLEX). برامج التحويل مثل دبلوم الدراسات العليا في القانون. برامج الماجستير المتكامل أو الدكتوراه. الدراسة بدوام جزئي. الوثائق المطلوبة للتقديم: خطاب التغطية (Cover Letter). نسخ رسمية من الشهادات الأكاديمية والسجل الدراسي. نسخة من الشهادة الجامعية. استمارة التقديم على المنحة. موعد التقديم: رغم عدم تحديد موعد نهائي رسمي، يفضل التقديم قبل بدء البرنامج بثلاثة أشهر على الأقل، خاصة للراغبين في استخراج تأشيرة دراسية، وعادة ما يكون الموعد الأقصى في نوفمبر من كل عام من خلال الرابط التالي عن جامعة Westminster: تقع جامعة Westminster في قلب العاصمة البريطانية لندن، وقد تأسست نواتها عام 1838 كمؤسسة تعليمية، ونالت صفة الجامعة عام 1992، وتضم الجامعة عدة فروع منها ريجينت ستريت، مارليبون وهارو، وتتميز بتقديم برامج متعددة في مجالات العلوم الاجتماعية والإنسانيات واللغات، من بينها اللغة العربية، الصينية، الروسية، والعديد من اللغات الأوروبية. ملاحظات للمتقدمين:


يلا كورة
منذ 10 ساعات
- يلا كورة
"صفقة قياسية".. ليفربول يوافق على مطالب ليفركوزن لضم فيرتز
اقترب نادي ليفربول الإنجليزي من إبرام صفقة تاريخية خلال سوق الانتقالات الصيفية، بالتعاقد مع نجم باير ليفركوزن الألماني، فلوريان فيرتز، في صفقة وصفتها صحيفة "كيكر" الألمانية بأنها "ستحطم الأرقام القياسية". وبحسب الصحيفة الألمانية، فإن مايكل إدواردز، مدير العمليات في ليفربول، توجه مؤخرًا إلى ولاية بوسطن الأميركية، حيث عقد اجتماعًا مع ملاك النادي للحصول على الضوء الأخضر للشروع رسميًا في ضم النجم الألماني الشاب، والذي يُعد الهدف الأول للنادي هذا الصيف. وأكدت "كيكر" أن إدارة ليفربول وافقت على مطالب باير ليفركوزن المالية، والتي تبلغ نحو 150 مليون يورو (ما يعادل 128 مليون جنيه إسترليني)، ليصبح فيرتز الأغلى في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز، متجاوزًا صفقة انتقال الإكوادوري مويسيس كايسيدو إلى تشيلسي مقابل 115 مليون جنيه إسترليني في صيف 2023. وفي حال إتمام الصفقة، فإنها ستحطم الرقم القياسي الخاص بليفربول نفسه، والذي أنفق 85 مليون جنيه إسترليني للتعاقد مع المهاجم داروين نونيز من بنفيكا في صيف 2022. ويُعد فيرتز (21 عامًا) من أبرز نجوم البوندسليجا، وقدّم موسمًا استثنائيًا مع ليفركوزن المتوّج بلقب الدوري، حيث شارك في 45 مباراة بمختلف المسابقات، سجل خلالها 16 هدفًا، وقدم 15 تمريرة حاسمة. وكانت تقارير سابقة قد أشارت إلى أن ليفركوزن يرفض بيع اللاعب إلى أي نادٍ منافس داخل ألمانيا وتحديدًا لصالح بايرن ميونيخ، ما يعزز حظوظ ليفربول في الفوز بخدماته.


النهار المصرية
منذ 13 ساعات
- النهار المصرية
استنادا الى مسروقات نوال الدجوي..بلاغ يطالب بالتحقيق في تجاوزات الجامعات الخاصة وتحولها الى مؤسسات ربحية رغم كونها غير هادفة للربح
تقدم الدكتور هاني سامح المحامي بعريضة رسمية إلى رئيس الوزراء ووزير التعليم العالي حملت رقم 9942675، طالب فيها بالتحقيق عن تجاوزات فادحة ترتكبها الجامعات الخاصة و التي أُنشئت بهدف رفع مستوى التعليم وخدمة المجتمع دون السعي للربح، والتي وفقا للبلاغ تحولت إلى كيانات تجارية تحقق أرباحًا طائلة تقدر بمليارات الجنيهات لمؤسسيها، في خرق صارخ للنصوص القانونية. استند البلاغ إلى الأحكام القانونية التي تؤكد على الطابع غير الربحي للجامعات الخاص. فالمادة الأولى من القانون تنص على أن الجامعات الخاصة "لا يكون غرضها الأساسي تحقيق الربح"، بينما تؤكد المادة 11 أن "الجامعات الأهلية لا تهدف إلى الربح"، وتشير المادة 15 إلى ضرورة توجيه أي فائض مالي لتطوير العملية التعليمية والبحثية، ودعم المنح الدراسية، وخدمة المجتمع. لكن الواقع وفق البلاغ يكشف عن صورة مغايرة، حيث أصبح التعليم سلعة تُتاجر بها، وتُثقل الأسر المصرية برسوم دراسية باهظة تحول دون تحقيق العدالة الاجتماعية. استند البلاغ الى واقعة السيدة نوال الدجوي، رئيس جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والفنون (MSA)، التي أفاد بلاغها عن السرقة بامتلاكها ثروة هائلة تشمل 15 كيلوغرامًا من الذهب (بقيمة 1.5 مليون دولار)، و3 ملايين دولار نقدًا، و50 مليون جنيه مصري، و350 ألف جنيه إسترليني. يكشف البلاغ عن تفاوت صارخ وعشوائية في تسعير الرسوم الدراسية الجامعية ، مما يؤكد تحول الجامعات إلى مؤسسات تجارية لتربيح ملاكها. وذكر البلاغ أمثلة حيث، تصل رسوم كلية طب الأسنان في الجامعة البريطانية الخاصة إلى 290,000 جنيه، وفي جامعة أكتوبر (MSA) إلى 286,300 جنيه، بينما تبلغ في جامعة مصر الدولية (MIU) 232,000 جنيه. وفي الجامعة الألمانية الخاصة بالقاهرة، تصل رسوم كلية الهندسة إلى 160,000 جنيه، للفصل الدراسي. هذه الأرقام، التي تتجاوز بكثير التكلفة الفعلية للخدمات التعليمية، وفق البلاغ تستنزف كاهل الأسر وتحرم العديد من الطلاب من فرص التعليم العالي. طالب البلاغ بتحقيق شامل في مصادر الثروات الضخمة لمؤسسي الجامعات، وإعادة تقييم الرسوم الدراسية لتتماشى مع الأهداف غير الربحية، مع وضع آليات رقابية صارمة لضمان الشفافية في إدارة أموال الجامعات. كما يدعو إلى إصدار قرارات تنظيمية لتوحيد معايير التسعير ومنع استغلال الطلاب. جاء في البلاغ ان التعليم هو ركيزة التقدم والتنمية، وحجر الزاوية في بناء أمة مزدهرة وأن تحويل الجامعات الخاصة إلى مشاريع استثمارية يناقض جوهر رسالتها، ويحرم أجيالاً من حقهم في تعليم عادل ومنصف. جاء في ختام العريضة المطالبة بإجراء تحقيق شامل في مصادر الثروات الضخمة لمؤسسي الجامعات الخاصة ، ومدى ارتباطها بالأرباح غير المشروعة الناتجة عن إدارة هذه الجامعات. مع إعادة تقييم الرسوم الدراسية بما يتماشى مع الأهداف غير الربحية للجامعات الخاصة والأهلية، وضمان أن تكون الرسوم متناسبة مع التكلفة الفعلية للخدمات التعليمية. ووضع آليات رقابية صارمة لضمان الشفافية في إدارة أموال الجامعات، واستخدام الفائض المالي في الأغراض التي حددها القانون، كدعم المنح الدراسية وتطوير البحث العلمي وخدمة المجتمع. وإصدار قرارات تنظيمية لتوحيد معايير تسعير الرسوم الدراسية، ومنع التلاعب أو الاستغلال في تحديد هذه الرسوم.