
تقرير يكشف تصدير اسلحة فرنسية للاحتلال الإسرائيلي
متابعات/وكالة الصحافة اليمنية//
كشفت عشر منظمات غير حكومية، من بينها 'أوقفوا تسليح إسرائيل' و'حركة المقاطعة، أن فرنسا تواصل تزويد 'إسرائيل' بالأسلحة منذ بداية الإبادة الجماعية في غزة في 7 أكتوبر2023، وذلك استنادًا إلى بيانات رسمية من سلطة الضرائب الإسرائيلية.
ووفقًا لتقرير صدر عن هذه المنظمات، شملت الشحنات التي تم تصديرها عن طريق البحر والجو قنابل وصواريخ ومدفعية وملحقات بنادق، بإجمالي تجاوز 15 مليون قطعة من الفئة الأولى، و1868 قطعة من الفئة الثانية، وصلت قيمتها إلى أكثر من تسعة ملايين يورو.
كما وثّق التقرير نقل أجزاء من طائرة 'إف-35' إلى 'إسرائيل' عبر مطار شارل ديغول، ما يعزز المخاوف بشأن التواطؤ الفرنسي في دعم الجرائم الإسرائيلية. وكانت ثماني منظمات، بينها منظمة العفو الدولية، قد أطلقت في أبريل الماضي إجراءات قضائية عاجلة لتعليق تسليم الأسلحة، فيما سبق أن حذر أكثر من 24 خبيرًا في الأمم المتحدة من خطورة استمرار تصدير الأسلحة للاحتلال.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة الأنباء اليمنية
منذ 2 ساعات
- وكالة الأنباء اليمنية
الخارجية الإيرانية تستدعي السفير السويسري على خلفية تهديدات ترامب
طهران - سبأ: استدعت وزارة الخارجية الايرانية سفير سويسرا (بصفته راعي المصالح الأمريكية في إيران) اليوم الاربعاء على خلفية التصريحات التهديدية وغير المسؤولة التي أدلى بها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وأفادت وكالة مهر للأنباء، بأنه خلال اللقاء، سلّم عيسى كاملي، مساعد وزير الخارجية ومدير عام دائرة الشؤون الأمريكية في وزارة الخارجية، مذكرة احتجاج رسمية إلى السفير السويسري، طالباً نقلها بشكل عاجل إلى الحكومة الأمريكية. وأكد كاملي، معبّراً عن احتجاج شديد وتحذير جدّي حيال هذه التصريحات الاستفزازية، أن "هذه المواقف تتعارض مع مبادئ القانون الدولي وتنتهك ميثاق الأمم المتحدة، وهي دليل واضح على استمرار تواطؤ واشنطن مع الأعمال الإرهابية التي يرتكبها الكيان الصهيوني ضد إيران". وأضاف: "تهديد السلم والأمن الدوليين من قبل رئيس أمريكا يقع مسؤوليته مباشرة على عاتق البيت الأبيض". وقد تعهّد السفير السويسري بنقل مذكرة الاحتجاج الإيرانية إلى واشنطن فوراً.


اليمن الآن
منذ 4 ساعات
- اليمن الآن
مصادر إعلامية: " ترامب وافق على خطة هجوم على إيران" ..
أخبار عربية وعالمية قالت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية إن الرئيس دونالد ترامب وافق على خطة هجوم على إيران، لكنه لم يصدر بعد الأوامر لتنفيذها. وقال الرئيس الأمريكي ترامب لكبار مساعديه في وقت متأخر الثلاثاء إنه وافق على خطط الهجوم على إيران، لكنه أرجأ إصدار الأمر النهائي لمعرفة ما إذا كانت طهران ستتخلى عن برنامجها النووي، حسبما قال ثلاثة أشخاص مطلعون على المداولات. ومنذ تعليماته الخاصة في غرفة العمليات بالبيت الأبيض للجيش، كشف ترامب علنا أن الهجوم هو أحد الخيارات. وقال للصحفيين يوم الأربعاء "لدي أفكار حول ما يجب فعله ولكنني لم أتخذ قرارا نهائيا بعد.. أحب أن أتخذ القرار النهائي قبل ثانية واحدة من موعده". يأمل ترامب أن يجبر تهديده بالانضمام إلى الضربات الإسرائيلية على إيران والتي استمرت لليوم السادس، طهران على تلبية مطالبه، وفقا لمصادر مطلعة. وأقر ترامب بأن هجوما أمريكيا قيد الدراسة، لكنه صرح بأنه قد يقرر عدم القيام بذلك. وذكر مسؤول كبير في البيت الأبيض أن خيارات متعددة لا تزال مطروحة على الطاولة، وأن ترامب سيواصل مراقبة كيفية عمل الإسرائيليين. وفي البنتاغون، صرح مسؤولون بأن الإدارة تدرس خيارات لشن هجوم على إيران، لكن الرئيس لم يصدر قرارا نهائيا بعد. ويؤكد المسؤولون أن الولايات المتحدة اقتصرت حتى الآن على مساعدة إسرائيل في الدفاع عن نفسها ضد الصواريخ والطائرات المسيرة الإيرانية. وحضر وزير الدفاع بيت هيغسيث ورئيس هيئة الأركان المشتركة الجنرال دان كين اجتماعا في البيت الأبيض بعد ظهر الأربعاء بعد الإدلاء بشهادتهما في مبنى الكابيتول هذا الصباح، وفقا لمسؤول دفاعي. ورغم أن التخطيط لضربة محتملة قد أحرز تقدما، فإن ترامب قد يفضل حل الأزمة دبلوماسيا، حسبما قال أشخاص مطلعون على تفكيره. وقال ترامب للصحافيين يوم الأربعاء: "قد أفعل ذلك، وقد لا أفعله"، مكررا مطالبه بـ"استسلام إيران غير المشروط: "الأسبوع المقبل سيكون كبيرا جدا، ربما أقل من أسبوع". وقالت الحكومة الإيرانية إنها لن تتفاوض تحت التهديد العسكري وسترد إذا تعرضت لهجوم. وقالت إيران في بيان أصدرته بعثة الأمم المتحدة في إشارة إلى ترامب: "إيران لا تتفاوض تحت الإكراه، ولن تقبل السلام تحت الإكراه، وبالتأكيد ليس مع من كان يدعو إلى الحرب ويتمسك بالأهمية".


اليمن الآن
منذ 4 ساعات
- اليمن الآن
إيران: سنرد على أي تهديد بتهديد وعلى أي إجراء بإجراء مضاد
قالت بعثة إيران لدى الأمم المتحدة، إن طهران سترد على أي تهديد بتهديد وعلى أي إجراء بإجراء مضاد. وأضافت البعثة في بيان لها، أن طهران لا تتفاوض تحت الإكراه ولن تقبل السلام إذا جاء بالإكراه. ونفت البعثة الإيرانية لدى الأمم المتحدة، مزاعم الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بأن ممثلي طهران طلبوا زيارة البيت الأبيض لإجراء محادثات مباشرة. وقالت البعثة الإيرانية على حسابها بمنصة "إكس"، إنه : "لم يسبق لأي مسؤول إيراني أن طلب التذلل أمام أبواب البيت الأبيض. الأمر الوحيد الأكثر إثارة للاشمئزاز من أكاذيبه هو تهديده الجبان بالتخلص من المرشد الأعلى لإيران". وأشارت البعثة إلى أن "إيران لا تتفاوض تحت الضغط ولن تقبل بالسلام تحت الضغط، وسترد على أي تهديد بتهديد مضاد، وعلى أي عمل بإجراءات مماثلة". تجدر الإشارة إلى أنّ دولة الاحتلال الإسرائيلي، تواصل منذ فجر الجمعة، بدعم أمريكي، شنّ عدوانا على إيران يشمل قصف منشآت نووية وقواعد صواريخ واغتيال قادة عسكريين وعلماء نوويين ما أسفر عن 224 قتيلا و1277 جريحا، فيما ترد طهران عبر صواريخ بالستية وأيضا طائرات مسيّرة خلفت ما يناهز 24 قتيلا ومئات المصابين. وكانت إيران، قد أعلنت الأربعاء، أن جيشها تمكن من إسقاط طائرة حربية إسرائيلية من طراز أف-35، في منطقة جنوب العاصمة طهران. وذلك في تصريحات أدلى بها، حسين عباسي، قائمقام منطقة ورامين، لوكالة الأنباء الإيرانية الرسمية (إرنا)، حيث أفاد أن المقاتلة تحطمت ودمرت في محيط ورامين.