
ناشطو "حنظلة" يهددون بالإضراب عن الطعام بحال اعتقلتهم إسرائيل
وغالبا، مثل هذه المبادرات تواجه مخاطر الاعتقال أو التضييق من قبل الجانب الإسرائيلي، ولذلك يعلن الناشطون عن إضرابهم مسبقا كخطوة دفاعية ونضالية ضد أي محاولة للاعتقال أو الاعتداء عليهم.
ومن المتوقع أن تصل سفينة "حنظلة" إلى قطاع غزة خلال 6 أيام.
و"حنظلة" هي سفينة تضامن دولية غالبا ما تخرج بمبادرات كسر الحصار البحري عن قطاع غزة، وتحمل على متنها ناشطين دوليين وعربا وأوروبيين وفلسطينيين مناصرين للقضية الفلسطينية.
هدف السفينة جذب الانتباه الدولي إلى معاناة سكان غزة تحت الحصار الإسرائيلي، والمطالبة بفتح الممرات البحرية وتمكين دخول المساعدات الإنسانية، والأدوية، والمواد الأساسية.
وأعلن الطاقم والناشطون أن الإضراب عن الطعام سيكون خيارا احتجاجيا ومسلك مقاومة سلميا في حال اعتقالهم من قبل البحرية الإسرائيلية خلال محاولتهم دخول المياه الإقليمية لقطاع غزة.المصدر: RTأعلن التحالف الدولي لأسطول الحرية، إلغاء إطلاق أسطوله مؤقتا، إلى حين الحصول على موافقة إحدى الدول، لرفع علمها على السفن المشاركة بالأسطول المتجه نحو غزة..
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 25 دقائق
- روسيا اليوم
هل يجهل ترامب القوانين أم يتجاهلها؟.. قراءة مصرية في تصريح مثير للرئيس الأمريكي حول فلسطين
ووصف ترامب قرار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بالاعتراف بدولة فلسطين بأنه: "لا يحمل أي وزن" و"لا أهمية له". وفي تصريحات خاصة لـRT أكد الدكتور مهران إن تصريحات ترامب تكشف عن جهل مطبق بآليات الاعتراف في القانون الدولي العام، مشيرا إلي أن الاعتراف الفرنسي ليس مجرد موقف سياسي، بل عمل قانوني ذو طبيعة إعلانية يُنتج آثاراً قانونية ملزمة. وأوضح أستاذ القانون الدولي، أن ماكرون أعلن الخميس أن فرنسا ستعترف رسمياً بدولة فلسطين في الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر المقبل، مؤكداً أن هذا القرار يضع فرنسا كأول دولة غربية كبرى وعضو في مجموعة الدول السبع تتخذ هذه الخطوة التاريخية. وتابع مهران: الاعتراف الفرنسي يأتي وفقاً للمادة الأولى من اتفاقية مونتيفيديو 1933، والتي تحدد شروط الدولة في القانون الدولي، مضيفا انه رغم التحديات الراهنة، فإن فلسطين تحقق المعايير الأساسية للشخصية القانونية الدولية. وفي رده على تصريحات ترامب التي قال فيها "ما يقوله لا يهم" و"هذا البيان لا يحمل وزناً"، أكد مهران أن الولايات المتحدة تتناسى أن الاعتراف في القانون الدولي عمل سيادي لا يخضع لإرادة طرف ثالث، مهما كانت قوته السياسية أو الاقتصادية. وأضاف ان القانون الدولي لا يعترف بحق الفيتو على قرارات الاعتراف السيادية، وموقف واشنطن يُظهر نزعة هيمنية تتعارض مع مبادئ المساواة بين الدول المكرسة في ميثاق الأمم المتحدة. ولفت الخبير الدولي إلى أن الاعتراف الفرنسي ينضم إلى 147 دولة تعترف بالفعل بدولة فلسطين، مشيراً إلى أن هذا العدد يشكل أغلبية ساحقة في المجتمع الدولي تؤكد الشرعية القانونية للمطالب الفلسطينية، وتوقع أن يُحدث القرار الفرنسي تأثير الدومينو بين الدول الأوروبية، خاصة مع الضغوط المتزايدة على رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر للاعتراف بدولة فلسطين. كما انتقد مهران بشدة الرد الإسرائيلي على القرار الفرنسي، قائلاً: اتهام إسرائيل لفرنسا بـ مكافأة الإرهاب يُظهر عجزاً عن فهم طبيعة النزاع كقضية تحرر وطني مُعترف بها دولياً، وليس مجرد صراع أمني. وأضاف ان التهديدات الإسرائيلية بضم الضفة الغربية رداً على الاعتراف الفرنسي تؤكد النية المبيتة لإجهاض أي حل سياسي، مؤكداً أن مثل هذه الخطوات تُشكل انتهاكاً صارخاً لاتفاقية جنيف الرابعة. وشدد الدكتور مهران على دعوة المجتمع الدولي إلى عدم الانجرار وراء الضغوط الأمريكية-الإسرائيلية والتمسك بمبادئ القانون الدولي، مؤكداً أن الاعتراف بدولة فلسطين ليس منحة سياسية، بل استحقاق قانوني يكفله القانون الدولي العام. وفي ذات السياق أكد ان التاريخ سيُسجل أن فرنسا وقفت في الجانب الصحيح من العدالة، بينما واشنطن اختارت الانحياز للقوة على حساب الحق. من جابنه تحدث أستاذ العلوم السياسية أيمن الرقب، عن قرار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، بأن باريس ستعترف بدولة فلسطينية مستقلة، مؤكدا الحاجة الملحة لوقف الحرب في غزة وإنقاذ المدنيين. وقال الرقب في تصريحات لـ RT: "هذه الخطوة في غاية الأهمية وستجعل الدول الغربية الأخرى تعجل في الاعتراف بالدولة الفلسطينية، وفرنسا أول دولة من الدول السبع الكبرى تعترف بدولة فلسطين". وأضاف الخبير السياسي: "قرار الرئيس الفرنسي أمر مهم في هذه المرحلة بالذات ونتمنى ألا يتم التراجع عن القرار حتى إتمام الأمر، وتكون هناك فرصة لتغيير آلية التعامل مع الملف الفلسطيني، ونتمنى أن تخطو على خطاها دول أخرى مثل بريطانيا أو كندا". بيان الرئيس الفرنسي جاء في بيان ماكرون: "وفاء بالتزامنا التاريخي بالسلام العادل والدائم في الشرق الأوسط، قررت أن تعترف فرنسا بدولة فلسطين وسأعلن بيانا احتفاليا في الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر القادم". واختتم قائلا: "على ضوء الالتزامات التي قدمها لي رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، كتبت له وأعربت عن عزمي على المضي قدما بالاعتراف بدولة فلسطين". من جانبها، رحبت حركة حماس بإعلان ماكرون وقالت في بيان: "إنها خطوة إيجابية في الاتجاه الصحيح نحو إنصاف الشعب الفلسطيني المظلوم، ودعما لحقه المشروع في تقرير المصير، وإقامة دولته الفلسطينية المستقلة على كامل أراضيه المحتلة وعاصمتها القدس". يأتي هذا القرار في وقت تشهد فيه القضية الفلسطينية تحولات دولية كبيرة، حيث سبقت فرنسا عدة دول أوروبية مثل إسبانيا والنرويج وأيرلندا في الاعتراف بدولة فلسطين، لكن يبقى القرار الفرنسي الأكثر تأثيراً نظراً للوزن السياسي والدولي لفرنسا. المصدر: RT


روسيا اليوم
منذ 25 دقائق
- روسيا اليوم
كم يحتاج قطاع غزة من شاحنات المساعدات يوميا في الأيام العادية؟.. السيسي يجيب
وأكد السيسي في كلمة له بشأن القطاع أن غزة تحتاج من 600 إلى 700 شاحنة مساعدات في الأيام العادية، وكنا حريصين على إدخال أكبر حجم من المساعدات لقطاع غزة خلال الشهور الماضية، مؤكدا أن معبر رفح هو معبر أفراد وتشغيله لا يرتبط بالجانب المصري فقط بل من الجانب الآخر داخل قطاع غزة. وتابع السيسي: "لدينا حجم ضخم من شاحنات المساعدات المصرية مستعدة لدخول قطاع غزة، وليس هناك ما يعوق دخول المساعدات إلى قطاع غزة ونؤكد ضرورة أن يكون معبر رفح من الجانب الفلسطيني مفتوحا، وتركزت جهودنا خلال الشهور الماضية على إدخال المساعدات إلى قطاع غزة الذي يشهد أوضاعا مأساوية". وكان المكتب الحكومي في غزة قد أكد حاجة القطاع إلى ستمئة شاحنة من المساعدات الإنسانية يوميا، ومئتي وخمسين ألف علبة حليب شهريا للأطفال الرضع. وأعلن الهلال الأحمر المصري أمس الأحد، استمرار الدفع بالمساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، مشيرا إلى إطلاق قافلة جديدة تحت شعار "زاد العزة.. من مصر لغزة". وأكد الهلال الأحمر المصري في بيان، أن القافلة تضم 100 شاحنة مساعدات متجهة إلى جنوب قطاع غزة، عبر معبر كرم أبو سالم، وتحمل ما يزيد عن 1200 طن من المواد الغذائية، بينها 840 طن دقيق، و450 طن سلال غذائية متنوعة. المصدر: RT


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
نتنياهو: لا توجد مجاعة في غزة
وقال نتنياهو إن "إسرائيل تواجه حملة من الأكاذيب العمياء حول وجود مجاعة في غزة. ما هذه إلا أكاذيب. لا توجد مجاعة في غزة، ولا توجد سياسة تجويع نتبعها". وأضاف: "لقد سمحنا بدخول المساعدات إلى غزة حتى خلال الحرب، ولولا ذلك لما تبقى أي غزيون، ولما تبقت غزة". وقال: "هناك جهة واحدة فقط تمنع دخول المساعدات وتسيطر عليها: وهي حماس. ومجددا، يتم قلب الحقيقة. حماس هي من يسيطر، ويسرق، وينهب المساعدات، ثم يتهمون إسرائيل بأنها لا تدخل مساعدات إنسانية". وتابع نتنياهو: "هناك مئات الشاحنات المحملة بالمواد الغذائية عالقة عند معبر كرم أبو سالم. دعونا المنظمات الدولية لتسلمها. لقد سمحنا بإدخال نحو 1.9 مليون طن من المساعدات إلى غزة منذ بداية الحرب". وأشار إلى أنه "الآن، هناك مئات الشاحنات تنتظر على الجانب الفلسطيني من المعبر، لكن سبب التأخير في دخولها هو حماس والأمم المتحدة، وليس إسرائيل". وقال إن "الأمم المتحدة جلبت الطعام، فقلنا لهم: تفضلوا وأدخلوه إلى غزة. قالوا: لا نستطيع بسبب المعارك. فقلنا لهم: المعارك مستمرة، وسنواصل القتال، لكن هناك ممرات إنسانية يمكن استخدامها لإدخال الطعام إلى أي مكان. هذه ليست المشكلة". وتابع: "لذا، لا يوجد أي عذر للأمم المتحدة. عليهم التوقف عن الكذب، والتوقف عن اختلاق الذرائع، والقيام بواجبهم. كما عليهم التوقف عن اتهام إسرائيل زورا بمنع دخول المساعدات". وختم نتنياهو بالقول: "أكرر.. لا توجد مجاعة في غزة، ولا توجد سياسة تجويع من طرفنا. نحن ملتزمون بتحقيق أهدافنا في هذه الحرب. سنواصل القتال حتى نحقق إطلاق سراح رهائننا، وتدمير القدرات العسكرية والإدارية لحماس. لن يكونوا هناك بعد الآن، ولن يشكلوا أي تهديد مستقبلي علينا".المصدر: RT وقع مئات الحاخامات اليهود من مختلف أنحاء العالم، الذين يتبعون تيارات دينية مختلفة، على رسالة تدعو إسرائيل إلى وقف استخدام التجويع كسلاح حرب في قطاع غزة. حذر المكتب الإعلامي الحكومي في غزة من كارثة إنسانية غير مسبوقة تهدد حياة عشرات آلاف الأطفال الرضع في القطاع، نتيجة استمرار منع إدخال حليب الأطفال منذ 150 يوما متواصلة.