logo
صحة وطب : مخاطر خفية فى دورة مياه منزلك.. أشياء تخلص منها وعادات احرص عليها

صحة وطب : مخاطر خفية فى دورة مياه منزلك.. أشياء تخلص منها وعادات احرص عليها

الأربعاء 16 أبريل 2025 09:16 صباحاً
نافذة على العالم - قد يبدو حمامك أنظف مكان في منزلك، لكنه قد يخفي أشياء تؤثر سلبًا على صحتك، من الأدوات اليومية إلى منتجات النظافة، يمكن للعديد من العناصر التي نستخدمها بانتظام أن تؤوي البكتيريا، أو تسبب تهيجًا، أو حتى تعطل التوازن الطبيعي لجسمنا، يحذر أحد الخبراء وفقا لموقع " onlymyhealth" من المخاطر الخفية الكامنة في حمامك وما يمكنك فعله حيال ذلك.
أغراض الحمام التي يجب عليك التخلص منها على الفور1 فرشاة الأسنان القديمة:
وفقًا للخبراء يستخدم 75% من الأشخاص فرشاة أسنانهم لفترة أطول من الثلاثة أشهر الموصى بها، وبعد هذه الفترة، فرشاة الأسنان تفقد الفرشاة ما يصل إلى 30% من قدرتها على التنظيف، وتبدأ البكتيريا في التراكم على الشعيرات، وقد يؤدي استخدام فرشاة أسنان قديمة إلى التهابات الفم وأمراض اللثة، إذا مرت ثلاثة أو أربعة أشهر منذ آخر مرة قمت فيها باستبدال فرشاة أسنانك، فقد حان الوقت للتخلص منها.
2 شفرات الحلاقة الباهتة:
شفرات الحلاقة الباهتة ليست مجرد أدوات غير فعّالة، بل إنها قد تسبب تهيجًا شديدًا للجلد.، شفرات الحلاقة الباهتة تسبب تهيجًا للجلد أكثر بعشر مرات وتزيد من خطر الجروح والالتهابات، استبدل شفرة الحلاقة بعد خمس إلى سبع مرات من استخدامها لتجنب تلف الجلد.
3 غسول الفم المضاد للميكروبات:
في حين أن غسول الفم المضاد للميكروبات قد يبدو فكرة جيدة لصحة الفم، إلا أن الدراسات تشير إلى أنه قد يضر بالبكتيريا المفيدة في فمك، ويضيف أنه قد يؤثر هذا الاضطراب على توازن ميكروبيوم أمعائك، فكر في التحول إلى غسول فم أكثر اعتدالًا أو استشارة طبيب الأسنان للحصول على بدائل.
المخاطر الخفية فى نظافة الحمام
بالإضافة إلى هذه العناصر، فإن عوامل أخرى يتم تجاهلها في نظافة الحمام يمكن أن تشكل أيضًا مخاطر:
الهباء الجوي الموجود في المرحاض: سحب الماء مع ترك الغطاء مفتوحًا قد يؤدي إلى إطلاق الهباء الجوي المليء بالبكتيريا في الهواء، مما يؤدي إلى تلويث الأسطح القريبة مثل فرشاة الأسنان والمناشف.
تراكم الأغشية الحيوية: يمكن أن تكون المناطق مثل الأحواض وحواف المراحيض موطنًا لأغشية حيوية تحتوي على مسببات أمراض ضارة مثل السالمونيلا والإشريكية القولونية.
المنتجات منتهية الصلاحية: منتجات العناية بالبشرة والعناية بالشعر التي انتهت صلاحيتها قد تفقد فعاليتها أو تسبب تفاعلات جلدية.
نصائح الخبراء لحمام أكثر صحة
يقدم التقرير نصائح عملية للحفاظ على حمام أنظف وأكثر صحة:
استبدال العناصر بانتظام: قم بتغيير فرشاة الأسنان كل ثلاثة أشهر، وشفرات الحلاقة بعد خمسة إلى سبعة استخدامات، وتحقق من تواريخ انتهاء الصلاحية على جميع المنتجات.
أغلق غطاء المرحاض قبل سحبه: هذه العادة البسيطة تقلل من انتشار الهباء الجوي المليء بالبكتيريا.
تطهير الأسطح التي يتم لمسها بشكل متكرر: نظف المناطق مثل مقابض الحوض، مقاعد المراحيض، ورؤوس الدش أسبوعيًا بالمطهرات.
تهوية الحمام: تساعد التهوية المناسبة على منع نمو العفن وتقليل مستويات الرطوبة التي تعزز نمو البكتيريا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صحة وطب : الآيس كريم المحتوى على "مستحلبات" قد يحدث أضرارا بالجهاز الهضمى
صحة وطب : الآيس كريم المحتوى على "مستحلبات" قد يحدث أضرارا بالجهاز الهضمى

نافذة على العالم

timeمنذ 8 ساعات

  • نافذة على العالم

صحة وطب : الآيس كريم المحتوى على "مستحلبات" قد يحدث أضرارا بالجهاز الهضمى

الأربعاء 21 مايو 2025 04:30 مساءً نافذة على العالم - كشف تقرير لموقع "CNN" أن عدد من الأغذية المصنعة، خاصة الأغذية فائقة المعالجة، المحتوية على بعض المستحلبات، خاصة التى توضع بغرض الحفاظ على قوام المنتج، مثل الآيس كريم، قد تحدث أضرارا بالجهاز الهضمى. ووفقا للتقرير، فإن تلك المستحلبات يمكن أن تغير مزيج البكتيريا في الأمعاء ، والمعروفة باسم الميكروبيوم، مما قد يتسبب في إتلاف بطانة الجهاز الهضمي، بجانب الالتهابات التى قد تساهم في حدوث مشاكل في أماكن أخرى من الجسم . وتعد المستحلبات والمثبتات من بين المكونات الأكثر شيوعًا في الأطعمة فائقة التصنيع، وتشير بعض الدراسات إلى أن هجوم المستحلبات على الميكروبيوم، قد يساعد في تفسير أمراض الأمعاء الالتهابية مثل مرض كرون والتهاب القولون التقرحي، والاضطرابات الأيضية، وحتى السرطان. عدم كفاية الأبحاث ووفقا للتقرير، تأتى أُجريت معظم الأبحاث على الفئران، أو بمحاكاة أمعاء الإنسان في أنبوب، لكن مازالت هناك العديد من الجوانب المجهولة، لأن ليست جميع المستحلبات لها آثار سلبية، أو نفس الآثار، كما يعتقد أن بعض الأشخاص أكثر عرضة من غيرهم لأضرارها، حتى أن بعض الباحثين يقولون إنه لم يثبت ضرر هذه المواد على البشر، وأنه من السابق لأوانه القول إن على الجهات التنظيمية حظرها. ومع ذلك، لا يزال البحث يشكل تحديًا لإدارة الغذاء والدواء، خاصة أنه عندما بدأت المستحلبات في الانتشار عبر إمدادات الغذاء، لم تركز الوكالة على ميكروبيوم الأمعاء، لأنه يعتبر مجال علمي حديث نسبيا، كما قال الباحثون. مخاطر الأغذية فائقة المعالجة ووفقا لتقرير نشره موقع ndrv، غالبًا ما تحتوي الأطعمة فائقة المعالجة على مستويات عالية من السكر والدهون غير الصحية والصوديوم والمواد الكيميائية المضافة التي قد تؤثر سلبًا على الصحة الأيضية، لذلك يعد الاستهلاك المستمر للأطعم فائقة المعالجة، له العديد من الأضرار الصحية الخطيرة، وهى: 1. زيادة خطر الإصابة بالسمنة 2. ارتفاع احتمالات الإصابة بمرض السكر من النوع 2 3.ارتفاع الصوديوم 4. زيادة خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم وسرطان الثدي 5. ضعف صحة الجهاز الهضمي والأمعاء 6. مشاكل الصحة العقلية 7. زيادة خطر الوفاة

أخبار العالم : عسر الهضم..ما أسباب هذه الحالة وأعراضها؟
أخبار العالم : عسر الهضم..ما أسباب هذه الحالة وأعراضها؟

نافذة على العالم

timeمنذ 12 ساعات

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : عسر الهضم..ما أسباب هذه الحالة وأعراضها؟

الأربعاء 21 مايو 2025 12:30 مساءً نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تُعرف حالة عسر الهضم أيضًا باضطراب المعدة، وتضم مجموعة من أعراض الجهاز الهضمي. تؤثر هذه الحالة على ما يصل إلى 20٪ من الأشخاص في الولايات المتحدة سنويًا بحسب ما ورد على موقع المعهد الوطني للسكري وأمراض الجهاز الهضمي والكلى التابع للمعهد الوطني للصحة في أمريكا. غالباً ما تشمل هذه الأعراض: ألم أو شعور بالحرقان أو انزعاج في الجزء العلوي من البطن الشعور بالشبع قبل أوانه أثناء تناول الطعام الشعور بامتلاء المعدة غير المريح بعد تناول كمية قليلة من الطعام الشعور بالانتفاخ، أو الغثيان، أو التجشؤ قد يحدث عسر الهضم من وقت لآخر، أو قد يكون مزمنًا، أي بشكل منتظم لبضعة أسابيع أو أشهر، وقد لا يرتبط عسر الهضم دائمًا بتناول الطعام. لا يُعتبر عسر الهضم مرضًا، ولكنه قد يكون علامة على بعض الأمراض التي تصيب الجهاز الهضمي، مثل قرحة المعدة، والتهاب المعدة، وسرطان المعدة، والتي بدورها تسبب أحياناً عسر هضم مزمنًا. يُطلق على عسر الهضم المزمن، من دون وجود مشكلة صحية أو مرض في الجهاز الهضمي قد يُفسر الأعراض، اسم عسر الهضم الوظيفي. قد يحدث أحياناً لغط بين عسر الهضم وحالات أخرى، مثل ارتجاع المريء، أو حرقة المعدة، أو شلل المعدة. ما الذي يسبب عسر الهضم؟ لا يعرف الأطباء سبب إصابة الأشخاص بعسر الهضم من حين لآخر. وتُشخَّص غالبية حالات عسر الهضم المزمن على أنها عسر هضم وظيفي، أي اضطراب في تفاعل الأمعاء والدماغ. وفي بعض الحالات، يكون لعسر الهضم المزمن أسباب أخرى. عسر الهضم الوظيفي يُعتبر عسر الهضم الوظيفي اضطرابًا في التفاعل بين الأمعاء والدماغ وكيفية عملهما معاً. لكن، أوضح موقع المعهد الوطني للسكري وأمراض الجهاز الهضمي والكلى أن اضطرابات التفاعل بين الأمعاء والدماغ ليست أمراضًا، بل هي مجموعة من الأعراض التي تحدث معًا. في غالبية الحالات، لا يعرف الأطباء سبب هذا الاضطراب، في حين أشارت بعض الأبحاث إلى أن العوامل التالية قد تلعب دورًا: بعض الأطعمة والمشروبات مشاكل في الجزء الأول من الأمعاء الدقيقة، بما في ذلك الالتهاب والحساسية المفرطة لأحماض المعدة مشاكل في قدرة المعدة على الاسترخاء والتمدد مع الطعام مشاكل الصحة النفسية ، مثل القلق والاكتئاب الجينات ألم ناتج عن وظائف المعدة الطبيعية أسباب أخرى قد تُسبب بعض أنواع الأدوية أعراض عسر الهضم، مثل: بعض المضادات الحيوية أي الأدوية التي من شأنها أن تقضي على البكتيريا مضادات الالتهاب غير الستيرويدية مكملات الحديد الأدوية المستخدمة لعلاج هشاشة العظام وأمراض العظام الأخرى مُنبهات مستقبلات الببتيد الشبيه بالجلوكاجون 1 أي الأدوية التي تُستخدم لعلاج مرض السكري أو السمنة الكورتيكوستيرويدات، وتُسمى أيضًا الستيرويدات قد تُسبب المشاكل الصحية وأمراض الجهاز الهضمي أيضًا عسر الهضم، ومن أكثرها شيوعًا: قرحة المعدة بكتيريا الملوية البوابية أو عدوى أخرى مثل السالمونيلا ، والإشريكية القولونية، والعطيفة، والجيارديا، والنوروفيروس. رغم أن أنواع الأطعمة والمشروبات ليست مسبباً لعسر الهضم، إلا أنها قد تؤدي لظهور الأعراض لدى بعض الأشخاص الذين يُعانون من عسر الهضم الوظيفي.

أيهما أفضل.. الاستحمام الصباحي أم المسائي؟
أيهما أفضل.. الاستحمام الصباحي أم المسائي؟

النبأ

timeمنذ 15 ساعات

  • النبأ

أيهما أفضل.. الاستحمام الصباحي أم المسائي؟

يقول محبو الاستحمام الصباحي إن هذا هو الخيار الأمثل، لأنه يساعدك على الاستيقاظ وبدء يومك بنشاط أما من يفضلون الاستحمام ليلًا، فيجادلون بأنه من الأفضل "غسل ما فاتك من تعب اليوم" والاسترخاء قبل النوم. ولكن ماذا تقول الأبحاث فعليًا؟ أولًا، من المهم التأكيد على أن الاستحمام جزء لا يتجزأ من أي روتين نظافة جيد - بغض النظر عن الوقت الذي تفضله. ويساعد الاستحمام على إزالة الأوساخ والزيوت من بشرتنا، مما قد يساعد في منع الطفح الجلدي والالتهابات، كما يزيل الاستحمام العرق، مما قد يُخفف من رائحة الجسم. وعلى الرغم من اعتقاد الكثيرين أن رائحة الجسم ناتجة عن العرق، إلا أنها في الواقع تُنتجها بكتيريا تعيش على سطح الجلد، وفي الواقع، العرق الطازج عديم الرائحة. ولكن البكتيريا التي تعيش على الجلد - وتحديدًا المكورات العنقودية - تستخدم العرق كمصدر غذائي مباشر، وعندما تُحلل العرق، يُطلق مركبًا يحتوي على الكبريت يُسمى الكحولات الثيوألكحولية، وهو المسؤول عن رائحة الجسم الكريهة التي نألفها. الاستحمام ليلًا أم نهارًا؟ خلال النهار، يتراكم على جسمك وشعرك الملوثات ومسببات الحساسية (مثل الغبار وحبوب اللقاح) إلى جانب تراكم العرق والزيوت الدهنية، وبينما تُعلق بعض هذه الجزيئات بملابسك، ينتقل بعضها الآخر إلى ملاءاتك وأغطية وسائدك. كما يُعزز العرق والزيوت من بشرتك نمو البكتيريا التي تُشكل ميكروبيوم بشرتك. وقد تنتقل هذه البكتيريا أيضًا من جسمك إلى ملاءاتك. قد يُزيل الاستحمام ليلًا بعض مسببات الحساسية والعرق والزيوت المتراكمة خلال النهار، مما يُقلل من تراكمها على ملاءات سريرك. ومع ذلك، حتى لو استحممت للتو قبل النوم، ستظل تتعرق أثناء الليل - مهما كانت درجة الحرارة، حيث ستأكل ميكروبات بشرتك العناصر الغذائية الموجودة في هذا العرق، وهذا يعني أنه بحلول الصباح، ستكون قد تراكمت الميكروبات على ملاءات سريرك، ومن المرجح أن تستيقظ أيضًا مع بعض رائحة الجسم الكريهة. ما يُبطل فوائد الاستحمام الليلي بشكل خاص هو عدم غسل ملاءات سريرك بانتظام، وقد تنتقل الميكروبات المسببة للرائحة الموجودة في ملاءات سريرك أثناء نومك إلى جسمك النظيف. كما أن الاستحمام ليلًا لا يمنع تساقط خلايا الجلد. هذا يعني أنها قد تُصبح مصدر غذاء لعث غبار المنزل، الذي قد تكون فضلاته مُسببة للحساسية، وإذا لم تغسل ملاءاتك بانتظام، فقد يؤدي ذلك إلى تراكم رواسب خلايا الجلد الميتة التي تُغذي المزيد من عث الغبار، ويمكن لفضلات عث الغبار أن تُسبب الحساسية وتُفاقم الربو. من ناحية أخرى، يُمكن للاستحمام الصباحي أن يُساعد في إزالة خلايا الجلد الميتة، بالإضافة إلى أي عرق أو بكتيريا التقطتها من ملاءات سريرك أثناء الليل. هذا مهمٌّ بشكل خاص إذا لم تكن ملاءاتك مغسولة حديثًا عند النوم. ويُشير الاستحمام الصباحي إلى أن جسمك سيكون أنظف من ميكروبات الجلد المكتسبة ليلًا عند ارتداء ملابس نظيفة. كما ستبدأ يومك بكمية عرق أقل تتغذى عليها البكتيريا المُسببة للروائح الكريهة، مما يُساعدك على الأرجح على التمتع برائحة منعشة لفترة أطول خلال النهار مُقارنةً بمن يستحم ليلًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store