
ضمن حملتها على حملة القرآن.. مليشيا الحوثي تختطف حافظا للقرآن بالقراءات العشر
مصادر محلية قالت إن مليشيا الحوثي اختطفت الحافظ محمد نعمان أحمد قاسم الخولاني بمدينة إب، عاصمة المحافظة، وسط حملة اختطافات واسعة تشهدها المحافظة.
وأوضحت المصادر أن المختطف الحافظ الخولاني يعمل مديرا لمركز الإقراء والإجازة بالسند في الجمعية الخيرية لتعليم القرآن الكريم بمحافظة إب.
وأشارت إلى أن الخولاني يحفظ القرآن الكريم بالقراءات العشر ويحضر حاليا رسالة الدكتوراة في جامعة إب.
ولفتت المصادر إلى أن المليشيا رفضت الإفصاح عن مكانه وقطعت كل وسائل التواصل معه لمعرفة وضعه ومكان اختطافه.
وفي وقت سابق، خطفت مليشيا الحوثي الإرهابية، مدير دار القرآن الكريم باليهاري الدكتور محمد قائد عقلان، ونقلته إلى سجونها بمدينة إب، عاصمة المحافظة.
وخلال اليومين الماضيين اختطفت مليشيا الحوثي الإرهابية، عددا من التربويين والمحامين والموظفين الحكوميين وآخرين في القطاع الخاص، ضمن حملة اختطافات واسعة بمختلف مديريات محافظة إب.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 22 دقائق
- اليمن الآن
وكالة: اليونان تتجه لنشر سفينة إنقاذ بعد إغراق الحوثيين سفينتين لها الشهر الجاري
يمن ديلي نيوز : قال وزير النقل البحري اليوناني 'فاسيليس كيكيلياس'، يوم الخميس 24 يوليو/تموز، إن بلاده ستنشر سفينة إنقاذ في البحر الأحمر للمساعدة في الحوادث البحرية وحماية البحارة والشحن العالمي، بعد غرق سفينتين لها استهدفهما الحوثيون. وكانت جماعة الحوثي المصنفة إرهابية قد أعلنت مسؤوليتها عن إغراق السفينتين 'إيتيرنيتي سي' و'ماجيك سيز' يومي 6 و9 يوليو/تموز الجاري، حيث قالت الجماعة إن السفينتين كانتا في طريقهما إلى الموانئ الإسرائيلية. ونقلت وكالة رويترز الدولية للأنباء عن 'فاسيليس كيكيلياس' قوله إن اعتزام بلاده نشر سفينة مساعدة جاء عقب هجمات شنتها جماعة الحوثي، المصنفة إرهابية، على السفينتين اليونانيتين (ماجيك سيز وإيتيرنيتي سي). وأوضح 'فاسيليس' أن سفينة الإنقاذ قدمتها جمعية مالكي القاطرات اليونانية، ويُطلق عليها 'جيانت'، وستدعم وتحمي وتساعد السفن المملوكة لليونان والبحارة اليونانيين. وأشار إلى أن السفينة يقودها طاقم متخصص من 14 بحارًا يونانيًا، وهي مزودة بأربعة محركات بقوة 16 ألف حصان، ويمكنها الإبحار في أسوأ الظروف الجوية. وتحدث عن إمكانية المشاركة في عمليات البحث والإنقاذ، مع توفير أماكن إقامة لـ40 شخصًا، والمساعدة في منع التلوث البحري، كما تتمتع بالقدرة على مكافحة الحرائق. ويوم أمس، قالت منظمة هيومن رايتس ووتش إنها لم تحصل على أي دليل يؤكد أن السفينتين اللتين أغرقتهما جماعة الحوثي كانتا في طريقهما إلى إسرائيل، وأنهما كانتا تتجهان إلى تركيا والسعودية. وفي 7 يوليو، أعلن الحوثيون إغراقهم لسفينة الشحن 'ماجيك سيز' بالكامل، بعد مهاجمتهم لها بأربعة زوارق بحرية مسيّرة قبالة سواحل محافظة الحديدة، مما أدى إلى اشتعال النيران وتسرب المياه داخل السفينة، مما أجبر الطاقم على مغادرتها. وكانت السفينة 'ماجيك سيز' في طريقها من الصين إلى تركيا وتحمل شحنة من الأسمدة وقضبان الفولاذ، عندما تعرضت لهجوم على بُعد نحو 51 ميلاً بحريًا جنوب غرب ميناء الحديدة في 6 يوليو/تموز. وفي 9 يوليو، أعلن الحوثيون مسؤوليتهم عن إغراق السفينة 'إيتيرنيتي سي' التي كانت قد سلّمت مساعدات إنسانية للصومال لصالح برنامج الأغذية العالمي، وكانت متجهة إلى السعودية. وكانت الجماعة قد استهدفت السفينة بصواريخ مجنحة وباليستية وزوارق مسيّرة، ما أدى إلى تدميرها وغرقها، ومقتل أربعة من أفراد الطاقم، فيما تم إنقاذ عشرة، يُعتقد أن ستة من بين 11 مفقودًا محتجزون لدى الحوثيين. مرتبط نشر سفينة إنقاذ اليونان البحر الأحمر استهداف السفن جماعة الحوثي


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
قوات "المقاومة الوطنية" تكشف معلومات جديدة حول محتويات شحنة أسلحة إيرانية كانت في طريقها للحوثيين
كشفت قوات "المقاومة الوطنية" المتمركزة في منطقة المخاء على ساحل البحر الأحمر غربي محافظة تعز، اليوم الخميس، عن تفاصيل جديدة حول محتويات شحنة أسلحة إيرانية ضبطتها وصادرتها، في 27 يونيو، في مياه البحر الأحمر أثناء محاولة تهريبها لجماعة الحوثيين، ذراع إيران في اليمن. وقال المتحدث باسم المقاومة الوطنية، العميد الركن صادق دويد، خلال مؤتمر صحفي عقده في مدينة المخا بمحافظة تعز؛ إن الشحنة احتوت مكونات لـ12 صاروخًا من بينها صواريخ بحرية وأرض- أرض ودفاع جوي، فضلًا عن مضادات للدروع.. وأن تحليل بعض القطع ما زال جاريًا. تضم الشحنة: ▪️رؤوس وأجزاء الصاروخ البحري "قدر 380" الايراني ويصل مداه إلى 1000كم. ▪️3 أجزاء لصاروخ دفاع جوي يُدعى "طائر 3" الإيراني يُطلق عليه الحوثي "برق 3" ويصل مداه من 100 إلى 200 كم، وارتفاع 27 كم. ▪️قطع صاروخ "غدير" الإيراني، الذي يُطلق عليه الحوثيون "مندب2" ومداه يصل إلى 300 كم. ▪️أجزاء من صاروخ "صقر 358" المضاد للطائرات ويسميه الحوثيون "صقر 2". ▪️صواريخ "ستريلا 2" دفاع جوي قصيرة المدى. ▪️"جنيحات وزعانف" صاروخ فرط صوتي، ويطلق عليه الحوثي "فلسطين 2". ▪️صاروخ كروز المجنح "يا علي" يسميه الحوثيون "سجيل". ▪️محركات صواريخ سومر 10 التي يصل مداها إلى 1000 كم، ويطلق عليها الحوثيون اسم "قدس". ▪️قطع وأجهزة صاروخ أرض- أرض "قاسم". ▪️صاروخ "دهلاوية" المضاد للدروع الذي يصل مداه إلى 5- 5.5 كم. ▪️بواحث توجيه صواريخ. الطائرات المُسيرة: ▪️مسيَّرات إيرانية انتحارية تُدعى "معراج 532" التي يصل مداها إلى 500 كم. ▪️طائرات استطلاع دراون " FPT ". ▪️محركات طائرات مسيّرة متعددة القوة. ▪️كاميرات حرارية وليزرية متخصصة بكشف الطيران المسيّر. أيضا: ▪️جهاز فحص للمواد الكيمائية. ▪️مدفع بي 10 المضاد للدروع. ▪️أجزاء من قناصة AM-50 . ▪️نواظير ومعدات تستخدم لمحاكاة التدريبات العسكرية. ▪️أجزاء من أسلحة عيارات وذخائر متنوعة. إضافة إلى ضبط جهاز تجسس إسرائيلي صنع شركة "سيلبيريت" مهمته سحب المعلومات والبيانات والتجسس على خصوصيات المواطنين. وضبط كاميرات تجسس صغيرة الحجم وجهاز لكشف الكذب وكمبيوتر عليه تطبيقات متعددة. وقد أشارت الصور التي تم نشرها للشحنة كميات كبيرة من الأسمدة، بينها نتروجين وسماد اليوريك التي تُستخدم في تقنيات الصواريخ الباليستية والطيران المُسير. وكانت "قوات المقاومة الوطنية " قد أعلنت عن اعتراضها- في البحر الأحمر- لأكبر شحنة أسلحة استراتيجية قادمة من إيران إلى الحوثيين، بوزن 750 طنًا، جميعها موجهة لقتل اليمنيين وتهديد أمن الملاحة الدولية في البحر الأحمر.


المشهد اليمني الأول
منذ 2 ساعات
- المشهد اليمني الأول
"قائد أنصار الله" يندّد بالخذلان لفلسطين: "غزة تُباد جوعاً وناراً.. والأنظمة العربية تتواطأ بالتطبيع والتجارة مع القاتل
في خطاب ناري يعبّر عن الغضب الشعبي والإسلامي، حمّل قائد حركة أنصار الله عبد الملك الحوثي الأنظمة العربية والإسلامية والمجتمع الدولي مسؤولية صمتهم وتواطؤهم في الإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال الصهيوني في غزة، مؤكداً أن 'وجبات القتل الجماعي' التي ينفذها العدو الأمريكي-الإسرائيلي أودت بحياة أكثر من ألف فلسطيني في مصائد محكمة وسط صمت فاضح. وأكد الحوثي أن الوضع الإنساني في غزة بلغ حدًا مرعبًا، قائلاً: '900 ألف طفل جائع، و70 ألفًا منهم دخلوا مرحلة سوء التغذية الحاد. إنها جريمة تهز ضمير البشرية، ووصمة عار على جبين المسلمين والعرب أولاً'. وهاجم عبد الملك الحوثي ما وصفه بـ'التخاذل المخزي' من قبل المؤسسات الرسمية الإسلامية، قائلاً: 'عار كبير ألا تفعل منظمة التعاون الإسلامي شيئاً، وأين العرب؟ لماذا هذا الصمت والتفرّج على المذبحة؟' وأضاف: 'إذا لم يتحد العرب في نصرة فلسطين، ففي أي قضية سيتحدون؟ التطبيع مع الكيان الصهيوني ليس موقفًا سياسيًا بل خيانة كاملة، وتعاون مباشر مع عدو الأمة في دينها وأمنها ومصيرها.' وتحدث الحوثي عن استمرار الشراكة الاقتصادية لبعض الدول الإسلامية مع كيان الاحتلال رغم المذابح، متهماً أنظمة بعينها – وفي إشارة لتركيا – بأنها لم توقف نقل البضائع إلى إسرائيل، بل ضاعفت حجم التبادل، في وقت يُترك فيه أطفال غزة للموت جوعاً. واختتم قائد أنصار الله بالقول: 'التجويع المتعمّد لمليوني إنسان في غزة ليس قدرًا، بل نتيجة مباشرة لمسار عربي وإسلامي متهالك.. وكل من يصمت شريك في الجريمة. وعلى الأمة أن تنهض الآن أو تتحمل لعنة التاريخ'.