logo
مقتل 19 فلسطينياً بنيران إسرائيلية في غزة

مقتل 19 فلسطينياً بنيران إسرائيلية في غزة

صحيفة الخليجمنذ يوم واحد
غزة-أ ف ب
قتل 19 فلسطينياً على الأقل بنيران الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة، الأحد، بينهم 14 قتلوا قرب مراكز لتوزيع المساعدات، على ما أعلن الدفاع المدني في غزة.
وقال الناطق باسم الجهاز محمود بصل إنه أحصى «تسعة قتلى وعشرات المصابين بنيران قوات الجيش الإسرائيلي قرب مركز المساعدات في شمال غرب رفح»، حيث نقلوا إلى مستشفى «ناصر» في خان يونس. وأضاف أنه تم نقل «خمسة قتلى قرب مركز المساعدات قرب جسر وادي غزة» في وسط القطاع.
وأكد مستشفى «العودة» في مخيم النصيرات أنه استقبل «خمسة قتلى و12 إصابة» جراء نيران الجيش قرب مركز توزيع المساعدات قرب جسر وادي غزة.
وفي ساعة مبكرة من صباح الأحد تجمع آلاف الأشخاص قرب مراكز المساعدات في خان يونس ورفح، جنوب القطاع، وقرب جسر وادي غزة. وبحسب شهود عيان، أطلق الجنود الإسرائيليون النار باتجاه مئات الأشخاص الذين اقتربوا من نقطة حراسة عسكرية قرب بوابة مركز مساعدات في شمال غرب رفح.
وقال جبر الشاعر (31 عاماً) إن الجنود أطلقوا النار «على الناس، أنا كنت هناك. لم يشكل أحد أي خطر على الجنود. إنهم فقط يريدون القتل، هم (الجنود) يعرفون أننا نريد مساعدات غذائية لنطعم أطفالنا». وأشار إلى أن عدداً من الطائرات المسيرة حلّقت على ارتفاع منخفض في الأجواء. في الأثناء، أفاد بصل أن أربعة أشخاص قتلوا في غارة نفذتها طائرة استطلاع إسرائيلية «استهدفت مجموعة مواطنين» في حي الشجاعية شرق غزة. وأشار إلى أن أحد العاملين في جميعة الهلال الأحمر الفلسطيني قتل في غارة أخرى على مبنى في مدينة الأمل التابعة للجمعية في خان يونس.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عائلات الرهائن الإسرائيليين تعلّق على أنباء "احتلال غزة"
عائلات الرهائن الإسرائيليين تعلّق على أنباء "احتلال غزة"

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 39 دقائق

  • سكاي نيوز عربية

عائلات الرهائن الإسرائيليين تعلّق على أنباء "احتلال غزة"

وذكر المنتدى في بيان: "كان بالإمكان التوصل إلى اتفاق شامل لإعادة الرهائن، وهو أمر ثابت لا لبس فيه". وأضاف البيان: "الحكومة تعمدت وبقصد مبيت إحباط صفقات إنقاذ الرهائن ، بينما كانت تضلل الجمهور، رغم أن كبار المسؤولين الأمنيين قدموا للحكومة مرارا وتكرارا خيارات قابلة للتطبيق، مبتكرة، ومعقدة من شأنها أن تسمح بإعادة جميع الرهائن إلى وطنهم وإخضاع حماس". وتابع: "لقد رفضت الحكومة، وأحبطت وفوتت كل فرصة لإعادة الرهائن، الحكومة مسؤولة عن الإحباطات المتكررة". كما أكد أن "عشرات الرهائن الذين اختطفوا أحياء قتلوا في الأسر بانتظار صفقة لم تكن الحكومة الإسرائيلية تنوي أبدا المضي فيها". وأشارت إلى أن "عائلات 50 رهينة تنتظر إعادة أحبائهم إلى ديارهم، لإعادة تأهيل الأحياء ودفن القتلى، لقد سقط 50 جنديا قتلى منذ نهاية الصفقة السابقة بلا مقابل سواء إنجازات عسكرية أو عودة الرهائن". وجاء البيان بعد دقائق قليلة من نشر وسائل إعلام إسرائيلية تصريحات لمسؤولين تشير إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اتخذ قرارا باحتلال قطاع غزة وتنفيذ عمليات واسعة داخله حتى في المناطق التي يتوقع وجود رهائن فيها. وقال مسؤول كبير في مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ، الإثنين: "تم اتخاذ القرار.. سنحتل قطاع غزة". كما كشفت القناة 12 الإسرائيلية أن "نتنياهو يميل إلى توسيع هجوم غزة والاستيلاء على القطاع بأكمله". من جهتها، نقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" عن مسؤولين إسرائيليين قولهم: "إذا كان احتلال قطاع غزة لا يناسب رئيس الأركان (إيال زمير) فليقدم استقالته". وأضاف المسؤولون: "ستكون هناك عمليات أيضا في المناطق التي يوجد فيها رهائن". وأوضحوا: "القرار اتخذ، وذاهبون لاحتلال كامل لقطاع غزة". كما ذكرت القناة 13 الإسرائيلية، أن رئيس الأركان ألغى زيارة كانت مقررة إلى واشنطن بعد أنباء عن حسم نتنياهو قراره بشأن احتلال غزة. وكشفت وكالة رويترز أنه من المقرر أن يعقد نتنياهو اجتماعا لحكومته غدا الثلاثاء لاتخاذ قرار بشأن هذه المسألة. كما قال عضو الكنيست عن حزب الليكود أفيخاي بورون إن: "عملية عسكرية للقضاء على حماس وإنهائها، ستكون على الأرجح خطرا على الرهائن، لكن عدم الخروج لهذه المناورة يعرض الرهائن لخطر الموت جوعا في أنفاق حماس". وأضاف: "لا مفر من المحاولة للقضاء على حماس مع تقليل الخطر على الرهائن (وكذلك على المقاتلين) إلى الحد الأدنى الضروري". في المقابل، علق عضو الكنيست جلعاد كاريف على هذا الإعلان، بالقول إن "قرار احتلال قطاع غزة حكم بالإعدام على الرهائن الأحياء وكارثة أمنية وإنسانية ودبلوماسية".

عندما يخرج «الإخوان» من جحورهم
عندما يخرج «الإخوان» من جحورهم

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

عندما يخرج «الإخوان» من جحورهم

خرجت جماعة «الإخوان المسلمين» من جحورها دفعة واحدة، وبدأت حملة منسقة ضد الدول العربية، في محاولة مشبوهة لتشويه دورها في دعم قطاع غزة الذي يواجه حرب إبادة إسرائيلية، واستخدام التجويع سلاحاً في هذه الحرب التي تحولت إلى واحدة من أبشع الحروب التي عرفتها الإنسانية في العصر الحديث. هذا التحرك المشبوه الذي يتساوق مع حرب التجويع، يكشف مدى الترابط بين أهداف هذه الجماعة وبين الأهداف الإسرائيلية، وهو أمر ليس غريباً على «الإخوان» الذين طالما كانت علاقاتهم الخارجية محل شبهة، في ما يخص دورهم في تنفيذ المؤامرات التي واجهتها الأمة العربية طوال سنوات وجودهم منذ سنة التأسيس عام 1928 حتى يومنا هذا. فجأة وفي توقيت متزامن، خرجت قبل أسابيع الزمر الإخوانية في بعض الدول العربية ودول غربية من أوكارها، وبدأت تحركاً مشبوهاً ضد سفارات دول عربية، تعتدي عليها، وترفع لافتات مريبة بشأن الحرب الإسرائيلية لتجويع غزة، في محاولة لتشويه ما تقوم به من دعم إنساني لسكان القطاع عبر الإسقاطات الجوية والقوافل البرية والبحرية التي تحمل مئات الأطنان من المواد الغذائية والطبية، وكأن هذه الجماعة يغيظها هذا الدعم وتريد أن ينهش الجوع والمرض سكان القطاع بما يتوافق مع أهداف إسرائيل وأطماعها في التهجير، وترك القطاع خالياً من أهله، وفريسة للاستيطان والتهويد، كما تخطط حكومة اليمين المتطرف برئاسة بنيامين نتنياهو. تحركت الزمر الإخوانية ضد بعض سفارات مصر والأردن في العديد من الدول الغربية، وكان اللافت الحماية الإسرائيلية لها في تل أبيب، بدلاً من أن تتحرك ضد السفارات الإسرائيلية، ما يثير الكثير من علامات الاستفهام في مثل هذا الوقت الذي يتحرك فيه العالم ضد الممارسات الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني، مطالباً بوقف الحرب فوراً، وفتح كل المعابر أمام قوافل المساعدات العربية والدولية لوضع حد للكارثة الإنسانية التي يتعرض لها أهالي غزة، وخصوصاً الأطفال الذين يتحملون أكثر من غيرهم وطأة جحيم الحرب والتجويع. بعدما تمادت «جماعة الإخوان» مؤخراً في استفزازاتها بالاعتداء على مقار السفارات والبعثات الدبلوماسية الأردنية، عمدت وزارة الخارجية الأردنية إلى مخاطبة وزارات خارجية هذه الدول، مطالبة باتخاذ جميع الإجراءات اللازمة لتأمين الحماية الكاملة لها، تنفيذاً لأحكام اتفاقية فيينا للعلاقات الدبلوماسية لعام 1961، وقد أكدت الخارجية الأردنية أن حملات التشويه الممنهجة ومن يقف وراءها «لن تؤثر في جهود الأردن من أجل إنهاء العدوان على غزة وإنهاء الكارثة الإنسانية التي يسببها العدوان». إن استهداف مصر والأردن في هذا الوقت يتجاهل دورهما في الوقوف على خط التماس مع العدو، وتحملهما عبء الدعم الإنساني والسياسي المتواصل للشعب الفلسطيني، ووقوفهما سداً منيعاً في مواجهة مخططات التهجير، ودعم ثباته وصموده على أرضه. ولأن هذه الجماعة كشفت عن وجهها الحقيقي، فقد قرر الأردن حظرها في شهر نيسان/ إبريل الماضي واعتبارها «جمعية غير شرعية، كما اعتبر الانتساب إليها أمراً محظوراً، وحظر الترويج لأفكارها، وتحت طائلة المساءلة القانونية». وتم إغلاق مكاتبها ومصادرة ممتلكاتها، وقد تم اتخاذ هذا القرار بعد الكشف عن محاولات إخوانية للتخريب وزعزعة الاستقرار والأمن. لا بد من قطع دابر هذه الجماعة التي باتت تشكل خطراً على الدول العربية وأمنها واستقرارها، في وقت تحتاج فيه إلى الصمود في مواجهة ما تتعرض له المنطقة من مخاطر.

الأردن: مستوطنون إسرائيليون يعترضون شاحنات المساعدات لغزة
الأردن: مستوطنون إسرائيليون يعترضون شاحنات المساعدات لغزة

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

الأردن: مستوطنون إسرائيليون يعترضون شاحنات المساعدات لغزة

عمان ـ أ ف ب قال وزير الاتصال الحكومي الناطق الرسمي باسم الحكومة الأردنية محمد المومني الاثنين: إن مستوطنين إسرائيليين يقومون بالتعرض لشاحنات تحمل مساعدات أردنية إلى قطاع غزة، بـ«اعتداءات متكررة» وعمليات «سلب ونهب». وأضاف: «تتعرّض قوافل المساعدات الأردنية للاعتداء من مستوطنين في أثناء طريقها إلى قطاع غزة، كان آخرها الأحد، إذ تمّ اعتراض طريق شاحنات لمنعها من إكمال مسيرها باتجاه القطاع، وقد عاد عدد منها أدراجه بالفعل». وأكّد بيان مشترك صدر عن الجيش وحرس الحدود والشرطة في إسرائيل أن «مدنيين إسرائيليين تجمّعوا فجر الاثنين عند معبر اللنبي»، ما دفع قوات من الجيش وحرس الحدود والشرطة إلى «الانتشار في المكان لتفريقهم وأعلنت المنطقة عسكرية». وأضاف البيان: «إن المدنيين أغلقوا الطريق أمام الشاحنات وثقبوا إطارات عدد من شاحنات المساعدات الإنسانية»، مشيراً إلى أن «معظم الشاحنات واصلت طريقها» في النهاية. وأشار الوزير الأردني إلى «وجود عمليات سلب ونهب لقوافل المساعدات وعدم حمايتها وتأمينها، ما يسهم في إثارة الفوضى ومنع وصول المواد الإغاثية بطرق منظمة يستفيد منها المستحقون». وبحسب المومني، «ليست هذه المرة الأولى التي تحصل فيها مثل هذه الحوادث بل تكرّرت، ما يستدعي تدخلاً جدياً من السلطات في إسرائيل لمنع حصول هذه الاعتداءات التي تخرق القوانين والاتفاقات». وانتقد الوزير «التضييق على عدد الشاحنات» و«الأسلوب المعقد للقبول بمرورها» و«التأخير» و«التفتيش الفوضوي على المعابر» و«فرض جمارك مستحدثة» و«التحجج بانتهاء مدة الدوام لإعادة عشرات الشاحنات من حيث أتت». وأشار إلى أن هذا يؤدي إلى «تكدّس عشرات الشاحنات على الحدود الأردنية وعلى الحدود مع قطاع غزة»، و«يؤخر عملية نقل المساعدات وتوزيعها».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store