logo
وزير الدفاع الصيني يغيب عن «حوار شانغريلا»

وزير الدفاع الصيني يغيب عن «حوار شانغريلا»

صحيفة الخليجمنذ يوم واحد

بكين - أ ف ب
أعلنت وزارة الدفاع الصينية الخميس، أن بكين لن ترسل مسؤولاً كبيراً إلى حوار شانغريلا، المنتدى الأمني الاقليمي السنوي الذي يعقد في سنغافورة هذا الأسبوع، رغم استمرار التوتر مع الولايات المتحدة.
وتُفتتح هذه القمة المخصصة للأمن في آسيا الجمعة، بخطاب للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون. وأتاحت القمة في السابق فرصة للقاء مسؤولين كبار من دول متنافسة.
وأكد وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث حضوره، لكن نظيره الصيني دونغ جون لن يحضر هذا العام، بحسب ما ذكرت وزارة الدفاع الصينية في مؤتمر صحفي الخميس.
وبدلاً من دونغ، أرسلت جامعة الدفاع الوطني التابعة لجيش التحرير الشعبي وفداً للمشاركة، بحسب المتحدث باسم وزارة الدفاع الصينية تشانغ شياوغانغ.
وقال إن الوفد، «سيجري تبادلات معمقة مع مختلف الأطراف لبناء مزيد من التوافق»، من دون تقديم تفاصيل عن المشاركين.
ويأتي غياب دونغ، بعد تقارير إعلامية العام الماضي أفادت بأنه يخضع للتحقيق بتهمة الفساد، ولم تؤكد السلطات الصينية صحة ذلك.
وفي حال تبيّن أن التقارير صحيحة، سيكون دونغ ثالث وزير دفاع صيني على التوالي، يخضع لتحقيق بتهمة فساد، بعد إقالة سلفيه لي شانغفو ووي فينغهي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الصراع على العناصر النادرة
الصراع على العناصر النادرة

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة الخليج

الصراع على العناصر النادرة

مع تنامي الاتجاهات العالمية للاستثمار بشكل مكثف في التكنولوجيا المتقدمة، بدت الحاجة ملحّة، لدى الدول الصناعية، لامتلاك الأدوات التي تمكّنها من السير قدماً في سباق التصنيع المحتدم بين الدول الصناعية الكبرى. لم يعد سباق التصنيع قاصراً على امتلاك العقول المبدعة، ولا الأيادي الماهرة، بل أصبحت الحاجة ملحة لامتلاك المواد الخام وعلى رأسها المعادن النادرة التي يقوم عليها التصنيع مثل: الألومنيوم والسيليكون والفوسفور والكبريت والسكانديوم والكروم والمنغنيز والكوبالت والنحاس والزنك والزرنيخ والجرمانيوم والغاليوم والتيتانيوم والنيكل والبروم والكريبتون وغيرها من المعادن التي تشكل عصب التصنيع. وتدرك الولايات المتحدة قيمة هذه المعادن وفد نجحت في إبرام اتفاق تاريخيّ، مع أوكرانيا بشأن استغلال الموارد الطبيعية وينص الاتفاق على استخراج وتعدين معدن الليثيوم وهو معدن حيوي وذو قيمة عالية في التكنولوجيا الخضراء وبعد إقرار هذه الصفقة، أعلنت الصين إيقاف تصدير ستة عناصر أرضية نادرة تكرّر بالكامل في الصين وهذه العناصر ضرورية لتقنيات المستقبل وصناعة الدفاع، مثل: التيربيوم والديزبروسيوم واللاتيتيوم، كما أعلنت إيقاف تصدير بعض مغناطيسات المعادن الأرضية النادرة القوية المتخصصة والتي تُصنع حالياً بشكل شبه حصري في الصين. وتعد الصين اليوم أكبر منتج للمعادن النادرة وهي تمثل 90% من الإنتاج العالمي. وهذه المواد الخام والمغناطيسات المتخصصة أساسية لقطاعات التكنولوجيا الفائقة، مثل: صناعة السيارات والروبوتات والمعدات العسكرية كالطائرات المسيرة والصواريخ وقد ألزمت الحكومة الصينية الشركات بتقديم طلبات للحصول على تراخيص للحصول على مواد خام مُحددة وهي خطوة تهدف بشكل أساسي إلى التحكم بحركة تلك المواد ومنع التصرف بها إلا وفق ما تريده الدولة وجاءت تلك القرارات في أعقاب الحرب التجارية التي شنها ترامب على الصين. ومن دون شك فإن النقص المفاجئ لتلك المعادن النادرة سوف يُعيق استمرار الإنتاج في العديد من القطاعات الحيوية القائمة على الرقائق الإلكترونية والمكونات الدقيقة، ولا سيما في الولايات المتحدة، كما سيؤدي نقص تلك المعادن في السوق الدولية إلى ارتفاع أسعار المنتجات الإلكترونية مثل: الهواتف الذكية والحواسيب، بل وحتى مختلف المواد التي تدخل في صناعتها عناصر أرضية نادرة. ومع الحظر الذي فرضته الصين على المعادن والمغناطيسيات التي تقوم باستخراجها وتصنيعها، فقد برزت كندا بوصفها البديل القادر على تلبية السوق العالمية من المواد النادرة، إذ تمتلك احتياطات هائلة من تلك المعادن، كما تمتلك حوالي 200 منجم لاستخراج أنواع مختلفة من تلك المعادن وقد استطاعت شركات صينية تملكها الدولة أن تستثمر في اثنتين من أكبر شركات التعدين في كندا فقد استحوذت شركة Shenghe الصينية على أسهم في منجم المعادن الأرضية النادرة الوحيد في كندا كما تدير شركة Sinomine الصينية أيضاً منجماً لليثيوم في مقاطعة مانيتوبا الوسطى ويتم تصدير الليثيوم المُستخرج هناك إلى الصين لمزيد من المعالجة، كما تدير هذه الشركة منجم سيزيوم في كندا وهو الوحيد من نوعه في أمريكا الشمالية وأوروبا. وكان معهد (SRC)، للأبحاث وهو مؤسسة بحث وتطوير علمية ممولة حكومياً، قد أنشأ مصنعاً لمعالجة معادن الأتربة النادرة بتكلفة 74 مليون دولار، في مقاطعة ساسكاتشوان الكندية وأصبح بذلك أول منشأة لمعالجة معادن الأتربة النادرة في أمريكا الشمالية وتنتج المنشأة 10 أطنان من معادن النيوديميوم-براسيوديميوم، شهرياً. ويستخدم هذا الإنتاج في صناعة مغناطيسات عالية الطاقة تتميز بالقوة والمتانة وقد ضاعفت هذه المنشأة إنتاجها إلى 40 طناً في نهاية العام الماضي ويكفي إنتاجها السنوي البالغ 400 طن من معادن النيوديميوم-براسيوديميوم لتشغيل 500 ألف سيارة كهربائية ووفقاً للرئيس التنفيذي للمنشأة، يمكن تكرار تصميم المنشأة وترخيصه في جميع أنحاء أمريكا الشمالية، ما يهيئ الظروف لزيادة إنتاج المعادن الأرضية النادرة، التي من المتوقع أن يزداد الطلب عليها بمقدار يتراوح بين ثلاثة وسبعة أضعاف ما هو عليه اليوم. وقد قدمت الإدارة الأمريكية السابقة تمويلاً لهذا المشروع ولغيره من المشاريع المماثلة في الولايات المتحدة وكندا ضمن المبادرة التي طرحتها تلك الإدارة وهي «من المنجم إلى المغناطيس» ويشمل هذا التمويل 45 مليون دولار أمريكي لشركةMP Materials في ماونتن باس في ولاية كاليفورنيا وأكثر من 288 مليون دولار أمريكي لشركة Lynas USA في ولاية تكساس لمعالجة المعادن النادرة، بالإضافة إلى مشاريع إضافية في سلسلة التوريد مدعومة بأموال قانون خفض التضخم وتمتلك أستراليا حوالي 5.7 طن متري من احتياطيات المعادن النادرة، بينما تمتلك كندا ما يقدر بنحو 15.2 مليون طن من احتياطيات المعادن النادرة وهذه الاحتياطيات الكبيرة من تلك المعادن قد جعلت المسؤولين الأمريكيين واثقين من تحقيق هدف سلسلة توريد مستدامة «من المناجم إلى المغناطيس» قادرة على تلبية متطلبات الدفاع الأمريكية بحلول عام 2027 ومع ذلك، سيكون من الضروري زيادة إنتاج المعادن النادرة بشكل كبير لإمكانية إنتاج 20 مليون سيارة كهربائية سنوياً بحلول عام 2030 دون الاعتماد على الصين. لكن رغم ذلك فسوف يبقى للصين قصب السبق في السوق الإلكترونية الدولية، بسبب انخفاض تكاليف إنتاج المعادن النادرة فيها وأيضاً بسبب انخفاض أجور المهندسين والعمال، حيث سيكون بمقدورها مزاحمة الدول الأخرى من دون أي عناء.

ماكرون: سنفقد مصداقيتنا إذا تخلينا عن غزة.. وإسرائيل: أنت تشنّ «حرباً صليبية»
ماكرون: سنفقد مصداقيتنا إذا تخلينا عن غزة.. وإسرائيل: أنت تشنّ «حرباً صليبية»

صحيفة الخليج

timeمنذ 6 ساعات

  • صحيفة الخليج

ماكرون: سنفقد مصداقيتنا إذا تخلينا عن غزة.. وإسرائيل: أنت تشنّ «حرباً صليبية»

سنغافورة - أ ف ب أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الجمعة، أن الغرب يخاطر «بفقدان كل مصداقيته أمام العالم» إذا «تخلى عن غزة وسمح لإسرائيل بأن تفعل ما تشاء»، في القطاع الذي بلغ عدد قتلاه في الحرب المستعرة منذ 20 شهراً 54 ألفاً، في وقت اتهمته تل أبيب بشن حرب صليبية على الدولة اليهودية. وأضاف في كلمة ألقاها خلال منتدى حوار شانغريلا الدفاعي في سنغافورة: «لهذا السبب نرفض المعايير المزدوجة»، مؤكداً أن هذا ينطبق أيضاً على الحرب في أوكرانيا. وأكد ماكرون، أن فرنسا قد تشدد موقفها من إسرائيل إذا واصلت منع المساعدات الإنسانية عن قطاع غزة، مؤكداً أن باريس ملتزمة بحل الدولتين لإنهاء الصراع الإسرائيلي الفلسطيني. وأضاف ماكرون خلال مؤتمر صحفي في سنغافورة مع رئيس وزرائها لورانس وونج: «الحصار الإنساني يخلق وضعاً لا يمكن الدفاع عنه على الأرض». وقال: «لذا، إذا لم يكن هناك استجابة مناسبة للوضع الإنساني في الساعات والأيام المقبلة، فمن الواضح أنه سيتعين علينا تشديد موقفنا الجماعي»، مضيفاً أن فرنسا قد تفكر في تطبيق عقوبات على مستوطنين. وأضاف: «لكن لا يزال لدي أمل في أن تغير الحكومة الإسرائيلية موقفها، وأن تحدث في نهاية المطاف استجابة إنسانية». وشدد ماكرون على أن باريس ملتزمة بالعمل من أجل التوصل إلى حل سياسي، وأكد مجدداً دعمه لحل الدولتين لإنهاء الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، مشدداً على أن وجود دولة فلسطينية «ليس مجرد واجب أخلاقي، بل ضرورة سياسية أيضاً». ويقول دبلوماسيون وخبراء: إن ماكرون يميل للاعتراف بدولة فلسطينية، وهي خطوة قد تثير غضب إسرائيل وتعمق الانقسامات الغربية. ويدرس المسؤولون الفرنسيون الخطوة قبل مؤتمر للأمم المتحدة تتشارك فرنسا والسعودية في استضافته من 17 إلى 20 يونيو / حزيران، لوضع معايير خريطة طريق من أجل دولة فلسطينية مع ضمان أمن إسرائيل. من جهتها، اتهمت إسرائيل ماكرون الجمعة بشنّ «حرب صليبية على الدولة اليهودية»، بعدما دعا المجتمع الدولي الى اتخاذ موقف أكثر حزماً حيال الدولة العبرية ما لم يتحسن الوضع الإنساني في قطاع غزة. وقالت وزارة الخارجية الإسرائيلية في بيان: «لا يوجد حصار انساني. هذا كذب فاضح»، مذكرة بأنها عاودت السماح بإدخال المساعدات الى القطاع. أضافت «لكن عوضاً عن ممارسة الضغوط على الإرهابيين، يريد ماكرون مكافأتهم من خلال منحهم دولة فلسطينية. لا يوجد أي مجال للشك في أن عيدها الوطني سيكون في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول». وتحت ضغوط دولية متزايدة أنهت إسرائيل جزئياً الأسبوع الماضي حصاراً استمر 11 أسبوعاً على غزة، ما سمح بإيصال كمية محدودة من مساعدات الإغاثة عبر نظام تعرض لانتقادات شديدة. وأسفرت الحرب الإسرائيلية منذ استعارها في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023، عن مقتل نحو 54 ألف فلسطيني، فيما تحول القطاع إلى أنقاض وبات سكانه البالغ عددهم مليوني ونصف المليون على شفير المجاعة.

«وول ستريت» تتراجع بضغط اتهام ترامب الصين بانتهاك الاتفاقية التجارية
«وول ستريت» تتراجع بضغط اتهام ترامب الصين بانتهاك الاتفاقية التجارية

البيان

timeمنذ 6 ساعات

  • البيان

«وول ستريت» تتراجع بضغط اتهام ترامب الصين بانتهاك الاتفاقية التجارية

تراجعت الأسهم الأمريكية الجمعة، مع تجدد المخاوف من اشتعال الحرب التجارية بعدما اتهم الرئيس دونالد ترامب، الصين بانتهاك الاتفاقية التجارية الأولية. وقال «ترامب» في منشور عبر منصة «تروث سوشيال»، «الصين انتهكت تماماً اتفاقها مع الولايات المتحدة، وربما ليس هذا مفاجئاً للبعض»، ما يهدد بعودة الحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم. كما زاد الممثل التجاري الأمريكي مخاوف الأسواق بشأن تصاعد وتيرة الحرب التجارية بين بكين وواشنطن، حيث أكد في مقابلة مع «سي إن بي سي»، إمكانية توسيع نطاق الرسوم الجمركية ضد الصين إذا اقتضت الضرورة. وأضاف أن الولايات المتحدة قامت بما يجب عليها فعله تماماً، بينما يتباطأ الصينيون في تنفيذ التزاماتهم، واصفاً ذلك بأنه غير مقبول على الإطلاق ويجب معالجته. وخلال التعاملات انخفض مؤشر داو جونز 0.32% أو 136 نقطة إلى 42087 نقطة وتراجع مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» بنحو 0.71% أو 41 نقطة إلى 5887 نقطة، و«ناسداك» 1.24% أو 237 نقطة إلى 18937.66 نقطة. وتباينت أسهم العظماء السبعة، وانخفض سعر صندوق «راوند هيل ماجنيفسنت سفن» الذي يتتبع أداء مجموعة الشركات التي تعرف باسم «العظماء السبعة»؛ 0.25% إلى 52.77 دولاراً، وذلك مع تراجع أسهم كل من «أمازون» 0.3% إلى 205.14 دولارات، و«إنفيديا» 1.45% إلى 137.17 دولاراً، و«آبل» 0.45% إلى 199.08 دولاراً، و«ألفابت» 0.6% إلى 171.95 دولاراً فيما ارتفعت أسهم «مايكروسوفت» 0.25% إلى 459.76 دولاراً، و«ميتا» 0.15% إلى 645.88 دولاراً، و«تسلا» 0.6% إلى 360.64 دولاراً. وتضررت المعنويات من قرار محكمة استئناف اتحادية أمريكية، أول من أمس، إعادة فرض الرسوم الجمركية الأكثر شمولاً التي أعلنها الرئيس دونالد ترامب مؤقتاً، وذلك بعد يوم واحد من حكم محكمة تجارية أمريكية بأن ترامب قد تجاوز سلطته بفرض هذه الرسوم وأمرت بتعليقها فوراً، وسط مخاوف من تواصل المعارك القضائية حول الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي. مكاسب أوروبية وأغلقت الأسهم الأوروبية على ارتفاع الجمعة بعد تراجعها في بداية التداولات وسجلت مكاسب شهرية مع استمرار الضبابية التجارية ووسط تقييم المستثمرين لتطورات خطط الرسوم الجمركية الأمريكية. وأغلق مؤشر ستوكس 600 الأوروبي على ارتفاع 0.1% وسجل المؤشر الأوروبي أول مكاسب شهرية له منذ 3 أشهر، مرتفعاً حوالي 4% وأنهى الأسبوع أيضاً على ارتفاع. وشهدت معظم القطاعات ارتفاعاً خلال الجلسة ومنها قطاعا المرافق والرعاية الصحية اللذان صعدا 0.8% وتراجع المؤشر الفرعي لقطاع الإنشاءات ومواد البناء 1%. وكان مؤشر قطاع الطيران والدفاع الأوروبي الأكثر ارتفاعاً خلال الشهر، إذ صعد بنحو 14% وسط إقبال من المستثمرين على أسهم تلك الشركات بسبب تراجع الآمال في التوصل إلى وقف لإطلاق النار بين روسيا وأوكرانيا. وأغلق المؤشر داكس 40 الألماني على ارتفاع 0.3% وأظهرت بيانات تراجع التضخم في ألمانيا في مايو ليقترب من هدف البنك المركزي الأوروبي البالغ 2%. وأظهرت بيانات منفصلة انخفاض مبيعات التجزئة في ألمانيا 1.1% على أساس شهري في أبريل. وهبط سهم شركة الأدوية الفرنسية سانوفي 4.8% إلى أدنى مستوى في أكثر من عام بعد فشل عقارها إيتيبيكيماب الذي يخضع لتجارب في تلبية شروط معينة. وكان سهم كارفور الأسوأ أداء على المؤشر الأوروبي بتراجعه 6%.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store