logo
عدن: قرار جديد للبنك المركزي بإغلاق شركات صرافة وسحب تراخيصها

عدن: قرار جديد للبنك المركزي بإغلاق شركات صرافة وسحب تراخيصها

اليمن الآنمنذ 2 أيام
يمن إيكو|أخبار:
أصدر البنك المركزي في عدن، مساء اليوم الثلاثاء، قراراً بسحب التراخيص الممنوحة لشركتي صرافة وإغلاق مقريهما، قال إنهما ارتكبتا مخالفات.
ونشر البنك على موقعه الرسمي قراراً، يحمل الرقم (16) لسنة 2025، أصدره محافظ البنك المركزي أحمد المعبقي، وحصل موقع 'يمن إيكو' على نسخة منه، قضى بسحب تراخيص وإغلاق مقرات كلٍ من:
– منشأة القاسمي إكسبرس للصرافة والتحويلات.
– منشأة المرزوقي للصرافة.
ووفقاً للقرار، فإن سحب تراخيص المنشأتين المذكورتين وإغلاق مقريهما جاء بناءً على خلفية ما وصفه بالمخالفات المثبتة بتقرير النزول الميداني المرفوع من قطاع الرقابة على البنوك.
يذكر أن هذا القرار هو العاشر من نوعه الذي أصدره البنك خلال أسبوعين، حيث سبقه تسعة قرارات قضت جميعها بوقف وسحب تراخيص وإغلاق مقرات 44 شركة صرافة وفروع 9 شركات، للأسباب نفسها.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الغرفة التجارية بصنعاء تحذّر من زيادات "غير قانونية" في الرسوم الجمركية والضرائب
الغرفة التجارية بصنعاء تحذّر من زيادات "غير قانونية" في الرسوم الجمركية والضرائب

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

الغرفة التجارية بصنعاء تحذّر من زيادات "غير قانونية" في الرسوم الجمركية والضرائب

الغرفة التجارية بصنعاء تحذّر من زيادات "غير قانونية" في الرسوم الجمركية والضرائب كشفت الغرفة التجارية الصناعية في العاصمة صنعاء، يوم الخميس، أنها تلقت شكاوى متعددة من مستوردين ومصنعين تفيد بتعرضهم لفرض زيادات غير قانونية في الرسوم الجمركية والضرائب، من قبل مصلحتي الجمارك والضرائب في مناطق سيطرة الحوثيين. وذكرت الغرفة في بيان رسمي أن هذه الزيادات تخالف الاتفاق المُبرم مع وزارتي المالية والصناعة والتجارة (الاقتصاد) التابعتين للحوثيين، وتتجاهل نشرة البنك المركزي المعتمدة لسعر صرف الدولار في احتساب الرسوم، ما أدى إلى أعباء مالية إضافية على القطاع التجاري والصناعي، وتهديد مباشر لاستقرار السوق والأسعار. وأكدت الغرفة أن بعض الجهات الجمركية والضريبية تفرض رسومًا إضافية خارج إطار القوانين المنظمة، وتضيف بنودًا جديدة غير منصوص عليها في الاتفاق الرسمي الموقّع بين الغرفة والجهات المعنية، وهو ما اعتبرته الغرفة "انتهاكًا صريحًا" للاتفاق وتجاوزًا للسلطات. وفي هذا السياق، دعت الغرفة التجارية الصناعية جميع المستوردين والمصنعين إلى رفض أي زيادات أو رسوم غير قانونية، والتوقف عن فتح بيانات جمركية تخالف القوانين أو لا تلتزم بسعر صرف الدولار المحدد من البنك المركزي بصنعاء. كما طالبت الغرفة وزارتي المالية والاقتصاد ومصلحتي الجمارك والضرائب، بالتقيد التام ببنود الاتفاق المعتمد، خصوصًا فيما يتعلق بالبضائع الجاهزة، واحترام المعايير التي تم التوافق عليها مع القطاع الخاص. وشددت الغرفة على ضرورة استثناء المواد الخام ومستلزمات الإنتاج المستوردة لصالح المصانع من أي زيادات جمركية أو ضريبية، انسجامًا مع ما ينص عليه قانون الاستثمار الجديد، الذي يهدف إلى دعم الصناعة المحلية وتحفيز الإنتاج الوطني. وختمت الغرفة بيانها بالتأكيد على أهمية توفير بيئة تجارية مستقرة وآمنة، داعية إلى التراجع الفوري عن أي إجراءات أحادية تؤثر سلبًا على بيئة الأعمال، وتضر بالاقتصاد الوطني، وتزيد من معاناة المواطنين في ظل الظروف الراهنة.

"الانتقالي" يفاجئ الرئاسي بهذا الاعلان!
"الانتقالي" يفاجئ الرئاسي بهذا الاعلان!

اليمن الآن

timeمنذ 3 ساعات

  • اليمن الآن

"الانتقالي" يفاجئ الرئاسي بهذا الاعلان!

العربي نيوز: فاجأ "المجلس الانتقالي الجنوبي" التابع للامارات، رئيس وأعضاء مجلس القيادة الرئاسي والحكومة اليمنية المعترف بها، بإعلان جريء وصادم، تضمن المجاهرة بالاستيلاء علنا على الانجاز المتحقق في تحسن سعر العملة المحلية، ونسبه اليه و"تحركاته في ازاحة العقبات والقوى النافذة المعرقلة للإصلاحات الاقتصادية". جاء هذا في بيان اصدره المتحدث باسم "المجلس الانتقالي الجنوبي"، خاطب فيه ما سماه "جماهير شعبنا الجنوبي"، وزعم: إنه "إنطلاقاً من التفويض الشعبي للمجلس الانتقالي الجنوبي ، وإدراكاً منه لأهمية الجبهة الاقتصادية ، فإنّه يؤكد للشعب الجنوبي بأنه يعمل وفقاً لخطوات مدروسة لحماية وتحصين الانجازات التي تحققت". مضيفا: "والبناء عليها لتحقيق انجازات ومكاسب أخرى". وأردف: "إن تحسّن قيمة العملة المحلية وانعكاس ذلك ايجاباً على حياة المواطن ، مكسب ماكان له أن يتحقق لولا الإجراءات والخطوات المدروسة التي أنجزت بالتدريج ، وكان للمجلس الانتقالي الجنوبي دوراً وازناً لانجازها على هذا النحو، من خلال تحركات قيادة المجلس". وتابع بيان "الانتقالي": إن "عيدروس الزبيدي لعب دوراً محوريّاً من موقعه في هيئة الرئاسة ، حيث ظل يوجه ويتابع عن كثب الأداء الحكومي، وتظاهرت جهوده مع جهود النائب عبدالرحمن المحرمي وأعضاء الحكومة وصولا إلى هذا الانجاز الملموس". مشيرا إلى ما سماه "الدور الوازن للمجلس الانتقالي الجنوبي لتحقيق هذا الانجاز". مستدركا بقوله: "إننا لانقلل من جهود شركائنا الآخرين وفي مقدمتهم السيد رئيس الحكومة سالم بن بريك وفريقه الحكومي وكوادر البنك المركزي ، ونشدُّ على أيديهم لمواصلة برنامج الإصلاح الاقتصادي الشامل ، من خلال ضبط الإيرادات وترشيد الإنفاق ومحاربة الفساد، وتعزيز الانتاج المحلي، حتى لاتحدث انتكاسة للانجازات المحققة". وتجاهل الانفلات الاداري والمالي والامني الناجم عن انقلابه وسيطرة مليشياته على مؤسسات وايرادات الدولة، بدعوته "الحكومة لدعم القطاع الخاص وتوفير بيئة استثمارية مستقرة لضمان ديمومة التعافي الاقتصادي". زاعما أنه "سيوفّر البيئة السياسية الملائمة، والبيئة الأمنية المساندة التي تمكنهم من المضي قدما في برنامج الاصلاح". مختتما بقوله: "وستكون المؤسسات الامنية والعسكرية الجنوبية سندا وذراعا لأجهزة القضاء والنيابة لإنفاذ القانون على معرقلي الاصلاحات الشاملة". وأردف: "عاش الشعب الجنوبي الصامد القابض على جمر مشروعه الوطني التحرري". في اشارة الى تمسك "الانتقالي الجنوبي" بتوجهه لفرض انفصال جنوب اليمن بدعم اماراتي مباشر. شاهد.. "الانتقالي" يسطو علنا على الرئاسي يأتي هذا بعدما شهد سعر صرف الريال اليمني في المحافظاات المحررة مع بداية اغسطس 2025م، تحسنا نسبيا ليتقرب من 2000 ريال مقابل الدولار بعدما تجاوز 2900 ريالا، و560 ريالا مقابل الريال السعودي بعدما كان 750 ريالا. إثر الغاء البنك المركزي تراخيص شركات صرافة بالتزامن مع لقاء وزارة الخزانة الامريكية مع مسؤولي البنوك اليمنية. تفاصيل: قرار عاجل بشأن سعر الصرف اليوم لكن مصرفيين واقتصاديين، حذروا في تعليقهم على التحسن النسبي لسعر الريال من "ارتدادات عكسية خطيرة متوقعة" للتحسن السريع الذي شهدته قيمة الريال اليمني في عدن والمحافظات المحررة، وقالوا: إنه "لا يستند الى اصلاحات جوهرية في السياسة المالية والموارد الاقتصادية، تؤمن العملة الصعبة، بقدر ما يستند الى قرار سياسي لمواجهة السخط". والاثنين (4 اغسطس)، أصدر البنك المركزي اليمني في عدن، تعميما لجميع شركات الصرافة والتحويلات المالية، بـ "تخفيض الحد الأقصى للحوالات الشخصية الخارجية عبر شركات ومنشآت الصرافة إلى مبلغ لا يتجاوز 2000 دولار أميركي فقط، أو ما يعادله من العملات الأجنبية الأخرى". بعد يوم على تحديد البنك "سقف الحولات بمبلغ 5000 دولار". جاءت قرارات البنك المركزي في عدن، بعدما كشف محافظ البنك، احمد المعبقي، الجمعة (25 يوليو) ما وُصف بـ "اعترافات قاسية"، في لقاء صحفي تضمن اعلانه حقيقة اسباب تدهور الاوضاع الاقتصادية والخدمية والمعيشية في عدن والمحافظات المحررة، ذكر بين ابرزها "نهب 75% من ايرادات الدولة، وافتقاد الحكومة لموازنة، ونفوذ شركات صرافة". تفاصيل: رسميا..الكشف عن جرعة سعرية قاتلة! وتتابعت هذه التطورات مع تصاعد السخط الشعبي في المحافظات المحررة على نحو يتجاوز التظاهرات الاحتجاجية الى مظاهر غضب وقطع للطرقات ودعوات للعصيان، تنذر بخروج الامر عن السيطرة، جراء تدهور الخدمات وغلاء المعيشة بفعل انهيار سعر الريال اليمني إلى 2900 ريال للدولار و750 ريال مقابل الريال السعودي. تطالب احتجاجات المواطنين المتصاعدة في عدن المحافظات المحررة، السلطات "القيام بواجباتها وتنفيذ حلول سريعة ونهائية لأزمة الكهرباء، وتحسين الخدمات العامة الاساسية وفي مقدمها الكهرباء والمياه والتعليم والصحة، ووضع حل لتأخر صرف الرواتب وارتفاع اسعار السلع وغلاء المعيشة جراء انهيار قيمة الريال". كما تطالب هتافات ولافتات وبيانات وقفات ومسيرات الاحتجاجات بـ "تقديم الفاسدين لمحاكمات علنية". وتشدد على ان تدهور الاوضاع ناتج عن "الفساد وحماية شركاء السلطة للمفسدين". متهمة التحالف بقيادة السعودية والامارات ومجلس القيادة الرئاسي والحكومة والمجلس الانتقالي الجنوبي بأنهم "شركاء في تدهور الاوضاع والخدمات". وترافق تصاعد الاحتجاجات وتصاعد ساعات انقطاعات الكهرباء إلى 20 ساعة بالعاصمة المؤقتة عدن ومحافظة لحج، مع بدء دخول الصيف اللاهب، واستمرار ارتفاع اسعار السلع والخدمات والوقود، وتوقف التعليم لاضراب المعلمين، وتفاقم تدهور الاوضاع المعيشية للمواطنين، بفعل محدودية الراتب وعدم اعتماد العلاوات السنوية. كما يتزامن التدهور المتصاعد للأوضاع المعيشية والخدمية والاقتصادية في العاصمة المؤقتة عدن والمحافظات المحررة، مع بوادر أزمة عجز الحكومة الشرعية عن دفع رواتب موظفي الدولة في عدن والمحافظات المحررة، بعد تأخر صرف رواتب المعلمين والعسكريين والحوافز والعلاوات، في ظل نُذر امتداد الازمة لرواتب الاشهر المقبلة. من جانبهم، يشير سياسيون واقتصاديون إلى أن تفاقم تدهور الاوضاع المعيشية والخدمية والاقتصادية في العاصمة المؤقتة عدن والمحافظات الجنوبية سابق لتوقف تصدير النفط، ويرجعونه الى "اتساع الاختلالات في المالية العامة للحكومة وصرف رواتب كبار موظفيها بالعملة الصعبة بجانب تبادل شركاء السلطة، اتهامات الفساد". حسب تعبيرهم. ويتهم "المجلس الانتقالي الجنوبي" التابع الى الامارات، وسياسييوه، الحكومة بـ "صفقات فساد تتجاوز عدم ايداع ايرادات الدولة في البنك المركزي اليمني، ونهب المساعدات والمنح المالية وانشاء شركات استثمارية خاصة خارج البلاد، بجانب المضاربة على العملة، وتعطيل مصافي عدن وغيرها من المنشآت الايرادية". حد زعمه. في المقابل، يتهم مسؤولون في الحكومة اليمنية الشرعية "الانتقالي الجنوبي" بأنه "يعيق عمل الحكومة بإصراره على استمرار انتشار ونفوذ فصائل مليشياته المسلحة المتعددة" منذ انقلابه على الشرعية في اغسطس 2019م، بتمويل ودعم عسكري مباشر من الامارات وطيرانها الحربي، و"استحواذه على معظم الايرادات العاامة للدولة". مؤكدين في تصريحات متلاحقة، أن "استمرار تمرد 'الانتقالي الجنوبي' على الشرعية واستحواذه على قدر كبير من الايرادات العامة للدولة، في عدن وعدد من مدن جنوبي البلاد، فاقم تدهور الاوضاع الاقتصادية والادارية والخدمية وانهيار العملة المحلية وارتفاع اسعار السلع والخدمات والمشتقات النفطية والعجز عن دفع رواتب الموظفين". يشار إلى أن الامارات تراهن على "المجلس الانتقالي الجنوبي" وتمويلها تجنيد وتسليح الوية مليشياته المسلحة ومليشيات "العمالقة الجنوبية"، في فرض انفصال جنوب اليمن، لتمرير أجندة اطماعها في موقع اليمن وسواحله وجزره وثرواته، ضمن سعيها لفرض نفوذها السياسي والاقتصادي على دول المنطقة، عبر هيمنتها على خطوط الملاحة الدولية.

أسواق النفط تنتعش جزئياً وسط قلق الرسوم الأمريكية
أسواق النفط تنتعش جزئياً وسط قلق الرسوم الأمريكية

اليمن الآن

timeمنذ 9 ساعات

  • اليمن الآن

أسواق النفط تنتعش جزئياً وسط قلق الرسوم الأمريكية

يمن إيكو|تقرير: استعادت أسعار النفط عافيتها خلال تعاملات اليوم الخميس، عقب موجة خسائر استمرت لخمسة أيام متوالية، مدفوعة بتراجع المخزونات الأمريكية وتزايد آمال الطلب، رغم استمرار التهديدات التي تفرضها الحرب التجارية بين واشنطن وعدد من الشركاء، وفقا لما نشرته منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن) ورصده موقع 'يمن إيكو'. وحسب المنصة، فقد صعد سعر خام برنت تسليم أكتوبر إلى 67.38 دولار للبرميل، بارتفاع 0.73% مقارنة بإغلاق أمس الأربعاء، حين أنهى الجلسة عند 66.89 دولار. وفي المقابل زاد خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي تسليم سبتمبر بنسبة 0.78%، مسجلاً 64.85 دولار، بعد أن كان قد أغلق أمس عند 64.34 دولار. وكان الخامان قد هبطا، أمس، بأكثر من 1%، وسط مخاوف من تفاقم التداعيات الاقتصادية العالمية جراء فرض الولايات المتحدة رسوماً جمركية إضافية على الهند، وتلميحات بفرض رسوم مماثلة على الصين. وتلقّت الأسواق دفعة إيجابية بعد أن أظهرت بيانات إدارة معلومات الطاقة الأمريكية تراجعاً في مخزونات النفط الخام بمقدار 3 ملايين برميل، لتصل إلى 423.7 مليون برميل، إلى جانب انخفاض في مخزونات البنزين والمقطرات، وهو ما عزز التوقعات بزيادة في استهلاك الوقود خلال الأسابيع المقبلة. رؤى تحليلية للسوق وقالت كبيرة محللي السوق في 'فيليب نوفا'، بريانكا ساشديفا، إن 'الأسواق تُقيّم بالفعل تداعيات الرسوم الجديدة على حركة التجارة العالمية وطلب الطاقة في الأسواق الناشئة'. وأضافت: 'من المرجح أن تُلحق الرسوم الجمركية الضرر بالاقتصاد العالمي، ما سيؤثر في نهاية المطاف في الطلب على الوقود، على الرغم من تجاهل الأسواق لحقيقة أن الأثر الأكبر سيطال الاقتصاد الأمريكي نفسه'. وفي تقرير لبنك جي بي مورغان، أفاد محللوه بأن متوسط الطلب العالمي على النفط حتى 5 أغسطس بلغ 104.7 مليون برميل يومياً، بنمو سنوي قدره 300 ألف برميل، إلا أنه جاء أقل بنحو 90 ألف برميل يومياً من توقعاتهم السابقة. وأشار التقرير إلى أن 'مؤشرات الطلب تشير إلى تحسن تدريجي في استهلاك النفط العالمي خلال الأسابيع المقبلة'، مع توقعات بأن يسهم وقود الطائرات والبتروكيماويات بشكل كبير في هذا النمو. ضغوط الرسوم الجمركية وفي خطوة من شأنها إرباك أسواق الطاقة، فرض الرئيس الأمريكي دونالد ترمب رسوماً جمركية إضافية بنسبة 25% على البضائع الهندية، مبرراً القرار باستمرار نيودلهي في استيراد النفط الروسي. ومن المقرر أن تدخل هذه الرسوم حيز التنفيذ بعد 21 يوماً من تاريخ الإعلان، أي بحلول 28 أغسطس/آب. كما ألمّح ترمب إلى إمكانية فرض رسوم مماثلة على الصين، وهو ما دفع بالأسواق إلى حالة من الترقب بشأن تأثير هذه الإجراءات على سلاسل الإمداد العالمية ومستويات الطلب، لا سيما في آسيا. وبين تفاؤل محدود بانتعاش الطلب ومخاوف متصاعدة من تداعيات الحرب التجارية، تظل أسعار النفط عُرضة لتقلبات حادة خلال الفترة المقبلة، خصوصاً في ظل الغموض الذي يكتنف اللقاء المرتقب بين ترمب وبوتين، الأسبوع المقبل. وفق المراقبين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store