logo
قافلة "الصمود" تواصل طريقها نحو ساحة الشهداء في طرابلس وسط استقبال شعبي ليبي واسع

قافلة "الصمود" تواصل طريقها نحو ساحة الشهداء في طرابلس وسط استقبال شعبي ليبي واسع

Babnetمنذ يوم واحد

أكّد ، المنسّق الإعلامي لقافلة "الصمود" ، اليوم الأربعاء 11 جوان 2025، أن القافلة البرّية، التي انطلقت من تونس بهدف كسر الحصار على غزة، تتّجه حاليًّا نحو ساحة الشهداء في طرابلس ، مشيرًا إلى أنها حظيت باستقبال حار من قبل الليبيين ، الذين حضروا بأعداد غفيرة لتحيتها.
وفي تصريح إذاعي ضمن برنامج"صباح الورد" على إذاعة الجوهرة أف أم ، أوضح القايدي أن عدد المشاركين في القافلة في تزايد مستمر ، خصوصًا بعد انضمام عدد كبير من المواطنين الليبيين إليها، ما يجعل من الصعب تحديد العدد الإجمالي بدقة.
وأضاف المتحدّث أن القافلة تضمّ مشاركين من تونس والجزائر وليبيا فقط ، مؤكدًا في الآن ذاته أن تنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين بصدد استكمال الإجراءات اللازمة للحصول على تأشيرات الدخول إلى الأراضي المصرية.
وأعرب القايدي عن تفاؤله بردّ إيجابي من السلطات المصرية ، بما يضمن مواصلة القافلة طريقها نحو معبر رفح، في إطار مبادرة شعبية عربية تهدف إلى كسر الحصار المفروض على غزة منذ أكثر من 600 يوم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حركة الشعب تدعو الجهات الرسمية في تونس والجزائر وليبيا ومصر الى التعاطي بكل مسؤولية مع المشاركين في قافلة «الصمود»
حركة الشعب تدعو الجهات الرسمية في تونس والجزائر وليبيا ومصر الى التعاطي بكل مسؤولية مع المشاركين في قافلة «الصمود»

Tunisien

timeمنذ ساعة واحدة

  • Tunisien

حركة الشعب تدعو الجهات الرسمية في تونس والجزائر وليبيا ومصر الى التعاطي بكل مسؤولية مع المشاركين في قافلة «الصمود»

دعت حركة الشعب كل الجهات الرسمية في كل من تونس و الجزائر و ليبيا ومصر إلى التعاطي بكل مسؤولية مع المشاركين في القافلة التضامنية البرية « الصمود » المشاركة في الحراك العالمي لعديد القوى و المبادرات الإنسانية تحت عنوان » المسيرة العالمية نحو غزة » وحثت الحركة في بيان اليوم الخميس ، هذه الجهات الرسمية إلى تسهيل حركة مرورهم عبر البوابات الحدودية وتأمين الظروف الملائمة لهم قصد مشاركتهم في نصرة الحق الفلسطيني وإيقاف آلة القتل التي تمارسها العصابات الصهيونية في حق أهالي غزة والخزي والعار للمطبعين الذين راهنوا على عزل المقاومة في فلسطين واسقاط جبهات الإسناد في دول الطوق. وحيت الحركة المساندة و الالتفاف الشعبي الكبير الذي حضيت به قافلة » الصمود » بمناسبة مرورها عبر المدن التونسية والليبية و الذي عبر عن عمق و ثبات قضية فلسطين في الوجدان العربي في كل الأقطار العربية رغم كل محاولات التصفية و الخذلان و رغم كل التضحيات و الشهداء الذين قضو على طريق تحرير فلسطين وذلك ، وفق ماجاء في ذات البيان. وثمنت حركة الشعب الجهد النضالي الذي بادر به ثلة من شباب تونس لإعداد و تنظيم و تسيير هذه القافلة البرية تتويجا لجملة من التحركات والمظاهرات و المبادرات والملتقيات التي انطلقت منذ 7 اكتوبر 2023، تاريخ بداية معركة طوفان الاقصى منها ملتقى تونس لدعم المقاومة الذي تم تنظيمه بمبادرة من حركة الشعب يومي 13 و14 جانفي 2024 وللإشارة فقد انطلقت يوم الإثنين 9 جوان 2025 من تونس القافلة التضامنية البرية « الصمود » وذلك قصد رفع الحصار المضروب على أهالي غزة و فضح ممارسات الآلة الحربية للعدو الصهيوني في القتل و التهجير و التجويع و الدمار وأكدت وزارة الخارجية المصرية في بيان لها يوم أمس الأربعاء ، أنه لا بد من الحصول على موافقات مسبقة لإتمام الزيارات لأراضيها، وذلك ردا على الطلبات والاستفسارات المتعلقة بزيارة وفود أجنبية للمنطقة الحدودية المحاذية لغزة (مدينة العريش ومعبر رفح) خلال الفترة الأخيرة. وأبرزت في بيانها ، أهمية التزام مواطني كافة الدول بالقوانين والقواعد المنظمة للدخول إلى الأراضي المصرية، بما في ذلك الحصول على التأشيرات أو التصاريح المسبقة والمنظمة لذلك.

قافلة "الصمود" تواصل طريقها نحو معبر رفح وتفاؤل بإمكانية العبور إلى الأراضي المصرية
قافلة "الصمود" تواصل طريقها نحو معبر رفح وتفاؤل بإمكانية العبور إلى الأراضي المصرية

Babnet

timeمنذ 5 ساعات

  • Babnet

قافلة "الصمود" تواصل طريقها نحو معبر رفح وتفاؤل بإمكانية العبور إلى الأراضي المصرية

في مداخلة مباشرة ضمن فقرة "Arrière Plan" من برنامج "صباح الورد" على إذاعة الجوهرة أف أم ، تحدث علاء الدين ملاوحي ، أحد المشاركين التونسيين في قافلة "الصمود من أجل كسر الحصار على غزة" ، عن أجواء الرحلة، طبيعة الاستقبال في ليبيا، والتفاعل الإقليمي والدولي مع القافلة، مشددًا على أن المشاركين ملتزمون بالقوانين ويأملون موافقة السلطات المصرية للسماح بعبور القافلة إلى معبر رفح. استقبال شعبي ورسمي لافت في ليبيا أوضح ملاوحي أن القافلة، التي وصلت إلى مدينة زليتن الليبية ، حظيت باستقبال شعبي حار من المواطنين الليبيين ، قائلاً: "حشمونا على رواحنا… لم يتركوا شيئًا إلا ووفّروه، من الأمن إلى الإعاشة." وأضاف أن القافلة باتت في إحدى المدارس التي تم تهيئتها خصيصًا لاستقبال الوفود، في ظل تنسيق محكم من قبل الليبيين على المستوى الشعبي والرسمي. قافلة إقليمية تضم أكثر من 1500 مشارك وكشف المتحدث أن عدد المشاركين بلغ بين 1500 و2000 متطوع ، من تونس والجزائر وليبيا والمغرب وموريتانيا ، ما يعكس البعد المغاربي والتضامني العابر للحدود لهذه المبادرة. "لسنا في رحلة سياحية... نحن نكسر الحصار بأجسادنا" قال ملاوحي إن مشاركته جاءت بدافع القناعة الشخصية والتطوع كمواطن تونسي ، مؤكدًا أن القافلة ليست مجرّد رحلة رمزية، بل "محاولة حقيقية لإيصال رسالة إلى العالم وللدفع باتجاه كسر الحصار وإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة". واعتبر أن القافلة، حتى قبل وصولها إلى معبر رفح، نجحت إعلاميًا ومعنويًا في إيصال صوتها ، مشيرًا إلى المتابعة الإعلامية المحلية والأجنبية المرافقة لها. تفاؤل بإمكانية العبور إلى الأراضي المصرية وحول بيان وزارة الخارجية المصرية الأخير، الذي شدد على ضرورة الحصول على تصاريح مسبقة عبر السفارات، أوضح ملاوحي أن التنسيق لا يزال جارياً، وقال: "لا يوجد رفض قطعي من السلطات المصرية حتى الآن… ونحن ملتزمون تمامًا بالضوابط القانونية ولا نسعى لأي تجاوز". وعبّر عن استعداد المشاركين للبقاء على الحدود الليبية المصرية إلى حين استكمال الإجراءات ، مؤكدًا أن القافلة تحترم السيادة المصرية وتنسق بشكل قانوني ومنظم. رسائل شكر ورسائل أمل وجّه ملاوحي رسائل امتنان وشكر إلى الشعب الليبي ، واصفًا التجربة في الأراضي الليبية بـ"المنظمة والمشرفة"، كما عبّر عن تفاؤله بتجاوب السلطات والشعب المصري مع القافلة، قائلاً: "هم إخوتنا، وشعب عربي مسلم مثلنا، ونأمل أن يكون الاستقبال المصري بنفس الروح الأخوية." في الوقت الذي تواصل فيه "قافلة الصمود" طريقها نحو الشرق، تؤكد الشهادات الميدانية لمشاركيها أن الرسالة الإنسانية والسياسية وصلت قبل الأجساد ، وأن العزيمة والإصرار والاحترام للقانون تظلّ المبادئ التي تحكم تحركهم. وبين التفاؤل الحذر وانتظار ردّ السلطات المصرية، تبقى أعين المتابعين مشدودة نحو معبر رفح ، حيث تُكتب فصول جديدة من التضامن العربي مع غزة المحاصرة.

يوسف طرشون: قانون التشغيل الهش انتصار تاريخي للكرامة الاجتماعية والحرب على شركات المناولة مستمرة
يوسف طرشون: قانون التشغيل الهش انتصار تاريخي للكرامة الاجتماعية والحرب على شركات المناولة مستمرة

Babnet

timeمنذ 5 ساعات

  • Babnet

يوسف طرشون: قانون التشغيل الهش انتصار تاريخي للكرامة الاجتماعية والحرب على شركات المناولة مستمرة

في حوار مباشر ضمن فقرة "ضيف الدنيا وما فيها" من برنامج "صباح الورد" على إذاعة الجوهرة أف أم ، تحدث يوسف طرشون ، رئيس كتلة الخط الوطني السيادي ومقرر لجنة النظام الداخلي، عن أبرز القضايا الاجتماعية والتشريعية التي تهم الشأن الوطني، وفي مقدّمتها تطبيق قانون التشغيل الهش، وإنهاء عقود المناولة، وتفاعل الدولة مع أزمة شركة الخطوط التونسية، إضافة إلى موقفه من قافلة الصمود ومتابعة الأوضاع في المؤسسات الوطنية. عرّج النائب على أزمة تسريح 111 من مضيفي ومضيفات الخطوط التونسية، معتبرًا أن الطرد غير قانوني في ظل صدور قانون التشغيل الهش، حيث لا يُعترف بعد اليوم بالعقود المؤقتة إلا في ثلاث حالات لا تنطبق على هذه الفئة. وأكد أن هؤلاء خضعوا لمناظرات رسمية واشتغلوا لأعوام، مشددًا على أن الناقلة الوطنية في حاجة إليهم بعد أن ألغيت رحلات بسبب نقص الطاقم. وأشار طرشون إلى تدخّل وزير الشؤون الاجتماعية الذي ألغى المناظرة الجديدة وتعهّد بتسوية الوضعيات، مما أدى إلى تعليق الاعتصام ليلة العيد. قانون التشغيل الهش: ثورة تشريعية وتأييد دولي أكد طرشون أن قانون التشغيل الهش يُعدّ "نقلة نوعية" في التاريخ التشريعي لتونس، مشيرًا إلى أن منظمة العمل الدولية وصفت تونس بأنها أصبحت "مرجعًا عالميًا في ربط الحقوق بالوظائف والنمو العادل". وأبرز أن مؤسسات خاصة وأجنبية بدأت فعليًا في ترسيم عمالها، مشيدًا باستيعاب أصحاب الأعمال لهذا التوجه الجديد الذي يجمع بين النجاعة والعدالة. شركات المناولة: فساد ممنهج وتحايل على القانون فضح النائب ممارسات وصفها بـ"الاحتيالية" لشركات المناولة التي عملت على تضخيم الانتدابات بعد صدور القانون، بهدف ضمان ترسيم محابٍ لبعض الأسماء. وقال إن شركة "الاتصالية للخدمات" كانت نموذجًا صارخًا للمناولة المقنّعة، وأن القانون أوقف نشاطها رسميًا، مؤكدًا أن التصفية جارية. كما كشف عن أن بعض المسؤولين في شركات عمومية وخاصة قاموا بطرد موظفين رسميين واستبدالهم بأقارب أو منتمين شبهيًا، مشيرًا إلى أنه طالب النيابة العمومية بفتح تحقيق عاجل. السفارات والمنظمات الدولية غير مستثناة أوضح طرشون أن القانون يسري على جميع العاملين في تونس، بما في ذلك عمّال الحراسة والتنظيف في السفارات والمنظمات الدولية. وأكد أنه اتصل شخصيًا بوزير الخارجية الذي وعد بالتنسيق مع نظيره في الشؤون الاجتماعية لتسوية الوضعيات، مشيرًا إلى أن أي تواصل سابق مع هذه العمالة كان يتم عبر شركات مناولة أصبح التعامل معها جريمة قانونية. العمالة المؤقتة في المؤسسات الوطنية: مرحلة انتقالية معقدة أكد طرشون أن العمال العرضيين في البلديات، وعمّال الحراسة في الموانئ، والمتعاقدين في التعليم العالي والبريد، هم ضمن فئات تنتظر صدور النصوص الترتيبية اللازمة لتنفيذ القانون بشكل فعلي. وأوضح أن هذه النصوص قيد الإعداد، ودعا إلى التسريع في إصدارها لتجنب تعليق أوضاع آلاف العمال. ملف الجنوب للخدمات: شبهة تضارب داخل اتحاد الشغل انتقد طرشون تعامل بعض الهياكل الجهوية لاتحاد الشغل مع شركة الجنوب للخدمات، معتبرا أن هناك تناقضًا بين المكتب التنفيذي الجهوي بتطاوين، الذي يسعى لتعيين مدير جديد، والنقابة الأساسية التي تطالب بترسيم العمال في المؤسسات البترولية المستفيدة. وأكد أن بعض النقابيين متواطئون مع منظومة المناولة، قائلاً: "الاتحاد منظّمة شريفة، لكن بعض ممثليه يسيئون إليه." قافلة الصمود: رسالة وصلت إلى قلب غزة رغم الحدود قال يوسف طرشون إنه كان من أوائل الداعمين لقافلة الصمود منذ الإعلان عنها، وكان سيساهم بجواز سفره لو لم يكن منكبًا على ملف قانون التشغيل، الذي يتطلب تواجده داخل البلاد. وأشاد بالرسالة الرمزية التي أوصلتها القافلة، معتبرا أنها "دخلت رفح منذ أن خرجت من شارع محمد الخامس، لأنها دخلت قلوب الفلسطينيين أولاً". وفي سياق متصل، هاجم قناة "الجزيرة"، واصفًا إياها بـ"قناة الخنزيرة"، وقال إنها "عدوة الشعب التونسي وتسعى لتشويه كل مبادرة نزيهة بدعوى إحراج النظام المصري". رسائل ختامية ختم طرشون مداخلته بعدة نقاط: * القانون الجديد ألغى عقود الإذلال، ومن لا يطبقونه مجرمون قانونيًا. * لا مجال لتأخير إصدار النصوص الترتيبية، وعلى الدولة أن تتحرك بسرعة. * دعم القافلة من البرلمان قائم عبر المتابعة لا التوظيف السياسي. * فلسطين ليست مجرد أرض، بل "قيمة تسكن فينا قبل أن نسكن فيها". أكد النائب يوسف طرشون أن ملف التشغيل الهش أصبح معركة سيادة اجتماعية وقانونية ، وأنه لا تراجع عن محاسبة المتورطين في منظومة المناولة ، مهما كانت صفاتهم أو مواقعهم. كما دعا العمال إلى الثقة في الدولة وتفهّم المرحلة الانتقالية التي تتطلب صبرًا وتنظيمًا قانونيًا دقيقًا. وفي قلب هذا كله، تبقى القضية الفلسطينية حاضرة في وجدانه، باعتبارها مبدأً لا يساوم عليه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store