حركة الشعب تدعو الجهات الرسمية في تونس والجزائر وليبيا ومصر الى التعاطي بكل مسؤولية مع المشاركين في قافلة «الصمود»
دعت حركة الشعب كل الجهات الرسمية في كل من تونس و الجزائر و ليبيا ومصر إلى التعاطي بكل مسؤولية مع المشاركين في القافلة التضامنية البرية « الصمود » المشاركة في الحراك العالمي لعديد القوى و المبادرات الإنسانية تحت عنوان » المسيرة العالمية نحو غزة »
وحثت الحركة في بيان اليوم الخميس ، هذه الجهات الرسمية إلى تسهيل حركة مرورهم عبر البوابات الحدودية وتأمين الظروف الملائمة لهم قصد مشاركتهم في نصرة الحق الفلسطيني وإيقاف آلة القتل التي تمارسها العصابات الصهيونية في حق أهالي غزة والخزي والعار للمطبعين الذين راهنوا على عزل المقاومة في فلسطين واسقاط جبهات الإسناد في دول الطوق.
وحيت الحركة المساندة و الالتفاف الشعبي الكبير الذي حضيت به قافلة » الصمود » بمناسبة مرورها عبر المدن التونسية والليبية و الذي عبر عن عمق و ثبات قضية فلسطين في الوجدان العربي في كل الأقطار العربية رغم كل محاولات التصفية و الخذلان و رغم كل التضحيات و الشهداء الذين قضو على طريق تحرير فلسطين وذلك ، وفق ماجاء في ذات البيان.
وثمنت حركة الشعب الجهد النضالي الذي بادر به ثلة من شباب تونس لإعداد و تنظيم و تسيير هذه القافلة البرية تتويجا لجملة من التحركات والمظاهرات و المبادرات والملتقيات التي انطلقت منذ 7 اكتوبر 2023، تاريخ بداية معركة طوفان الاقصى منها ملتقى تونس لدعم المقاومة الذي تم تنظيمه بمبادرة من حركة الشعب يومي 13 و14 جانفي 2024
وللإشارة فقد انطلقت يوم الإثنين 9 جوان 2025 من تونس القافلة التضامنية البرية « الصمود » وذلك قصد رفع الحصار المضروب على أهالي غزة و فضح ممارسات الآلة الحربية للعدو الصهيوني في القتل و التهجير و التجويع و الدمار
وأكدت وزارة الخارجية المصرية في بيان لها يوم أمس الأربعاء ، أنه لا بد من الحصول على موافقات مسبقة لإتمام الزيارات لأراضيها، وذلك ردا على الطلبات والاستفسارات المتعلقة بزيارة وفود أجنبية للمنطقة الحدودية المحاذية لغزة (مدينة العريش ومعبر رفح) خلال الفترة الأخيرة.
وأبرزت في بيانها ، أهمية التزام مواطني كافة الدول بالقوانين والقواعد المنظمة للدخول إلى الأراضي المصرية، بما في ذلك الحصول على التأشيرات أو التصاريح المسبقة والمنظمة لذلك.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Tunisien
منذ يوم واحد
- Tunisien
حركة الشعب تدعو الجهات الرسمية في تونس والجزائر وليبيا ومصر الى التعاطي بكل مسؤولية مع المشاركين في قافلة «الصمود»
دعت حركة الشعب كل الجهات الرسمية في كل من تونس و الجزائر و ليبيا ومصر إلى التعاطي بكل مسؤولية مع المشاركين في القافلة التضامنية البرية « الصمود » المشاركة في الحراك العالمي لعديد القوى و المبادرات الإنسانية تحت عنوان » المسيرة العالمية نحو غزة » وحثت الحركة في بيان اليوم الخميس ، هذه الجهات الرسمية إلى تسهيل حركة مرورهم عبر البوابات الحدودية وتأمين الظروف الملائمة لهم قصد مشاركتهم في نصرة الحق الفلسطيني وإيقاف آلة القتل التي تمارسها العصابات الصهيونية في حق أهالي غزة والخزي والعار للمطبعين الذين راهنوا على عزل المقاومة في فلسطين واسقاط جبهات الإسناد في دول الطوق. وحيت الحركة المساندة و الالتفاف الشعبي الكبير الذي حضيت به قافلة » الصمود » بمناسبة مرورها عبر المدن التونسية والليبية و الذي عبر عن عمق و ثبات قضية فلسطين في الوجدان العربي في كل الأقطار العربية رغم كل محاولات التصفية و الخذلان و رغم كل التضحيات و الشهداء الذين قضو على طريق تحرير فلسطين وذلك ، وفق ماجاء في ذات البيان. وثمنت حركة الشعب الجهد النضالي الذي بادر به ثلة من شباب تونس لإعداد و تنظيم و تسيير هذه القافلة البرية تتويجا لجملة من التحركات والمظاهرات و المبادرات والملتقيات التي انطلقت منذ 7 اكتوبر 2023، تاريخ بداية معركة طوفان الاقصى منها ملتقى تونس لدعم المقاومة الذي تم تنظيمه بمبادرة من حركة الشعب يومي 13 و14 جانفي 2024 وللإشارة فقد انطلقت يوم الإثنين 9 جوان 2025 من تونس القافلة التضامنية البرية « الصمود » وذلك قصد رفع الحصار المضروب على أهالي غزة و فضح ممارسات الآلة الحربية للعدو الصهيوني في القتل و التهجير و التجويع و الدمار وأكدت وزارة الخارجية المصرية في بيان لها يوم أمس الأربعاء ، أنه لا بد من الحصول على موافقات مسبقة لإتمام الزيارات لأراضيها، وذلك ردا على الطلبات والاستفسارات المتعلقة بزيارة وفود أجنبية للمنطقة الحدودية المحاذية لغزة (مدينة العريش ومعبر رفح) خلال الفترة الأخيرة. وأبرزت في بيانها ، أهمية التزام مواطني كافة الدول بالقوانين والقواعد المنظمة للدخول إلى الأراضي المصرية، بما في ذلك الحصول على التأشيرات أو التصاريح المسبقة والمنظمة لذلك.


Babnet
منذ 2 أيام
- Babnet
قافلة "الصمود" تواصل طريقها نحو ساحة الشهداء في طرابلس وسط استقبال شعبي ليبي واسع
أكّد ، المنسّق الإعلامي لقافلة "الصمود" ، اليوم الأربعاء 11 جوان 2025، أن القافلة البرّية، التي انطلقت من تونس بهدف كسر الحصار على غزة، تتّجه حاليًّا نحو ساحة الشهداء في طرابلس ، مشيرًا إلى أنها حظيت باستقبال حار من قبل الليبيين ، الذين حضروا بأعداد غفيرة لتحيتها. وفي تصريح إذاعي ضمن برنامج"صباح الورد" على إذاعة الجوهرة أف أم ، أوضح القايدي أن عدد المشاركين في القافلة في تزايد مستمر ، خصوصًا بعد انضمام عدد كبير من المواطنين الليبيين إليها، ما يجعل من الصعب تحديد العدد الإجمالي بدقة. وأضاف المتحدّث أن القافلة تضمّ مشاركين من تونس والجزائر وليبيا فقط ، مؤكدًا في الآن ذاته أن تنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين بصدد استكمال الإجراءات اللازمة للحصول على تأشيرات الدخول إلى الأراضي المصرية. وأعرب القايدي عن تفاؤله بردّ إيجابي من السلطات المصرية ، بما يضمن مواصلة القافلة طريقها نحو معبر رفح، في إطار مبادرة شعبية عربية تهدف إلى كسر الحصار المفروض على غزة منذ أكثر من 600 يوم.

تورس
منذ 4 أيام
- تورس
" قافلة الصمود " .. قرابة 1700 مشارك ينطلقون من تونس لكسر الحصار على قطاع غزة
وتجمع المشاركون في القافلة أمام مقر وزارة السياحة بشارع محمد الخامس لتسجيل المشاركين، قبل الاتجاه نحو معبر راس جدير رافعين الأعلام الفلسطينية والشعارات المنددة بجرائم الإبادة الصهيونية التي انطلقت بعد عملية "طوفان الأقصى " في 7 أكتوبر 2023. وقال المتحدث الرسمي باسم قافلة الصمود وائل نوار إن هذه القافلة البرية تضم حوالي 1500 تونسي وقرابة 200 جزائري، وهي تحمل "رسالة إلى كل أحرار العالم للتحرك من أجل الحق الفلسطيني المسلوب وضد كل أوجه الاحتلال والإبادة الجماعية، كما أنها محاولة لفتح قنوات التنسيق مع منظمات إنسانية عربية ودولية لتسهيل عمليات الإغاثة". وأضاف أن القافلة، التي ستنطلق اليوم، ستمر بعديد المناطق والولايات التونسية قبل دخول ليبيا وذلك بالتنسيق مع منظمات إنسانية ليبية، ليكون بعد ذلك التوجه لمعبر السلوم بالشرق الليبي وبعدها الدخول إلى الأراضي المصرية. وذكر نوار أن القافلة ستقوم بالتنسيق مع منظمات إنسانية مصرية من أجل الوصول إلى معبر رفح لكسر الحصار والدخول الى قطاع غزة الذي قال إنه 'يعيش أبشع عمليات القتل والتهجير والإبادة وسط صمت عربي غير مقبول". كما أشار إلى أن أسطول الحرية "مادلين "، المتوجه حاليا بحرا نحو قطاع غزة ، يواجه تهديدا جديا بالعنف من قبل الكيان الصهيوني، معتبرا أن "معنى كسر الحصار لا يتوقف فقط على إدخال المساعدات وإنما تسهيل خروج حرجى الإبادة للعلاج خارج فلسطين". من جانبها، بينت عضو التنسيقية جواهر شمة أن الهدف هو خلق جسر بشري لمد يد العون للأشقاء الفلسطينيين ، بالتنسيق مع من ينتصرون للقضية الفلسطينية من الجزائر وليبيا وكل المتطوعين لنصرتها. وأوضحت أن هذه القافلة برية بالأساس، وستحاول بكل الجهود المتضامنة إدخال المساعدات الإنسانية "المتكدسة" في معبر رفح، و سترافقها قوافل أخرى في المستقبل في حال لم يتوقف الكيان الصهيوني عن ارتكاب جرائمه. ويشارك في هذه القافلة عدد من النشطاء الجزائريين ، حيث أكد محمد وزان الناشط الجزائري أن الغاية من القافلة مد يد العون للفلسطينيين الذين يواجهون محنة الإبادة تحت "نفاق ما يسمى العالم الديمقراطي".