logo
بينهم مغاربة.. الهجوم على مشاركين في قافلة التضامن بمصر (فيديو)

بينهم مغاربة.. الهجوم على مشاركين في قافلة التضامن بمصر (فيديو)

طنجة 7منذ 18 ساعات

تعرض مشاركون في قافلة التضامن مع غزة، لهجوم من قبل مجموعة من الأشخاص، يوم الجمعة 13 يونيو. بعد نجاحهم في دخول مصر.
مشاركون منتمون لدول مختلفة ومن بينها المغرب، تجمعوا في منطقة قرب مدينة الإسماعيلية المصرية. لكنهم تمت محاصرتهم تم الاعتداء عليهم، من قبل من قالوا إنهم 'بلطجية'. كان الهدف من الاعتداء تفريقهم ونقلهم في حافلات.
قافلة التضامن
وانطلقت 'قافلة التضامن' من تونس بهدف كسر الحصار المفروض على قطاع غزة. كما هدفت إلى تقديم الدعم الإنساني لسكانه الذين يعانون من ويلات الحرب والحصار الإسرائيلي المستمر منذ أكتوبر 2023.
هذه القافلة، التي تضم مئات النشطاء من مختلف أنحاء العالم، بمن فيهم مغاربة ومصريون ونشطاء دوليون. كانت تهدف إلى الوصول إلى معبر رفح الحدودي عبر مصر. وذلك لإيصال المساعدات الإنسانية والتعبير عن التضامن مع أهل غزة الذين يواجهون ظروفاً إنسانية كارثية.
انطلقت القافلة من تونس العاصمة في يونيو 2025، حاملة معها آمالاً كبيرة لإيصال رسالة تضامن قوية. تضمنت القافلة عشرات الحافلات والسيارات التي تحمل أكثر من 1500 متضامن.
وبعد عبورها الأراضي الليبية، اصطدم النشطاء بقرار مصري يرفض دخول من لا يتوفر على التراخيص. كما عملت السلطات المصرية على التصدي لأشخاص وصلوا إلى المطار من أجل المشاركة في القافلة.
بناء على ذلك تم ترحيل عدد من النشطاء الأجانب من مطار القاهرة فور وصولهم. كان الهدف منعهم من الانضمام إلى القافلة، وذلك بدعوى عدم التنسيق المسبق مع الجهات الرسمية. هذا القرار أثار انتقادات من بعض الأوساط التي رأت فيه محاولة لتقييد جهود التضامن الشعبي. بينما دافع آخرون عن موقف مصر، مشيرين إلى أن الدولة قدمت دعماً متواصلاً لغزة منذ بداية الصراع، بما في ذلك إرسال مئات الشاحنات المحملة بالمساعدات.
لمتابعة أخبار طنجة7 على منصات التواصل الاجتماعي، يمكنكم الاشتراك على صفحتنا بموقع فيسبوك. أو منصة إنستغرام إضافة لمنصة X

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البنك الشعبي يصدم زبناءه بقرار عبثي… واش عايشين فعصر الحمام الزاجل؟
البنك الشعبي يصدم زبناءه بقرار عبثي… واش عايشين فعصر الحمام الزاجل؟

العالم24

timeمنذ 2 ساعات

  • العالم24

البنك الشعبي يصدم زبناءه بقرار عبثي… واش عايشين فعصر الحمام الزاجل؟

في خطوة لا تسرّ لا عدو ولا الصديق، فاجأ البنك الشعبي زبناءه بقرار جائر، أوقف بموجبه استخلاص مستحقات الإعلانات عبر فيسبوك وإنستغرام، وذاك بدون سابق إشعار، ولا حتى 'مسّاج' توضيح. قرار جافّ، يقطع الأوكسجين على مئات المؤسسات والمستقلين، المتعاقدين مع شركات وطنية ودولية، ويضرب في العمق مسار المغرب نحو الرقمنة ويعيدنا بخفة إلى عصور الجاهلية المصرفية حيث ننتظر رسائل الحمام الزاجل بدل إشعارات الدفع الإلكتروني. وبينما نجد المغرب يتوجه بثقة نحو 2030 كسنة مفصلية تعكس نموذج تنموي رقمي وواعد، يتقهقر البنك الشعبي متوجها إلى نفس السنة… لكن قبل الميلاد! فهل هذا هو سقف طموحاتكم في التحول الرقمي؟ وهل هذه هي رؤيتكم لمغرب المستقبل؟ منذ اتخاذ هذا القرار، يعيش الزبناء على صفيح ساخن في حالة من الغضب والاستياء، بينما يقف مديرو الوكالات عاجزين عن تقديم أي تفسير، في ظل غياب مذكرات داخلية أو تواصل مؤسساتي، فقط 'املأ شكاية' هو الرد الجاهز والوحيد! شكاية… في زمن يحتاج فيه الزبون إلى توضيح سريع، صريح، ودقيق. العديد من الزبناء بدأوا فعلاً بسحب أرصدتهم وفتح حسابات في بنوك أخرى، بعدما فقدوا الثقة في مؤسسة لم تكلف نفسها عناء شرح الأسباب، وهو ما سيدفع لا محالة شريحة واسعة من الشباب والمقاولين إلى التفكير في حلول بديلة من قبيل العملات الرقمية — الممنوعة قانونًا — لكنهم مجبرون، لا مخيّرون، بعدما أغلق 'البنك الشعبي' في وجوههم بوابة التسويق الإلكتروني العصري. فهل يعقل أن يأتي هذا من مؤسسة يُفترض أنها شعبية؟ أي شعب تخدمونه؟ وأي سياسة هذه التي لا ترى في المواطن سوى 'عائقًا تقنيًا'؟ أين هي الحوكمة؟ أين هي الرؤية؟ أم أن صاحب القرار في برجه العاجي لا يبالي، معتقدا أن الإنترنت مجرد بدعة عابرة؟ على المسؤولين في البنك أن يُدركوا جيدًا أن الشيطان يختبئ في التفاصيل، وأن الفشل لا ينجم عن القرارات الكبرى فحسب، بل كثيرًا ما يكون نتيجة الجهل بصغائر الأمور التي تؤثر في اقتصاد الأفراد والمقاولات، فبداية النهاية تكمن في القرارات التي تُتخذ في الغرف المغلقة، بعيدًا عن نبض الزبناء وواقع السوق. أيها البنك الشعبي… كفّ عن تمزيق ثقة الزبناء فيك، فالشعب لم يعد يحتمل المزيد من العبث، وعليك أن تختار: إما أن تواكب العصر، أو أن تهيئ نفسك لمغادرة حلبة السباق.

الإيقاع بمروج كوكايين في طنجة بعد معلومات مراقبة التراب الوطني
الإيقاع بمروج كوكايين في طنجة بعد معلومات مراقبة التراب الوطني

طنجة 7

timeمنذ 3 ساعات

  • طنجة 7

الإيقاع بمروج كوكايين في طنجة بعد معلومات مراقبة التراب الوطني

أوقفت عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة طنجة، مروج كوكايين. بناء معلومات دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني. تفاصيل العملية الأمنية مساء الجمعة 13 يونيو، تم ضبط المشتبه فيه متلبسًا بحيازة ثلاث صفائح من مخدر الكوكايين. بلغ وزنها الإجمالي حوالي 3 كيلوغرامات و460 غرامًا. خلال العملية حجزت سيارة خفيفة يُشتبه في استخدامها في عمليات النقل والترويج، ومبلغ مالي كبير يقدر بـ928 ألف و870 درهما، يُرجح أن يكون من متحصلات هذا النشاط الإجرامي. المشتبه فيه من ذوي السوابق القضائية. ما يعزز الفرضيات حول تورطه في شبكات إجرامية منظمة متخصصة في ترويج المخدرات الصلبة. تم إخضاع الموقوف لتدبير الحراسة النظرية تحت إشراف النيابة العامة المختصة. الهدف هو تعميق البحث وكشف جميع الامتدادات المحتملة لهذا النشاط غير المشروع. فضلاً عن تحديد هوية باقي المتورطين المحتملين. أهمية العملية في مكافحة الاتجار بالمخدرات هذه العملية الأمنية هي واحدة من سلسلة النجاحات التي تحققها الأجهزة الأمنية المغربية في مواجهة ظاهرة الاتجار بالمخدرات. هذه الظاهرة تشكل تهديدًا كبيرًا للأمن العام والمجتمع. تؤكد هذه العملية على فعالية التعاون بين المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني والشرطة القضائية. مما يتيح ضرب شبكات الاتجار بالمخدرات بدقة وسرعة. أظهرت العملية أيضًا التزام المغرب تعزيز الأمن الداخلي ومكافحة الجريمة المنظمة. خاصة في مدن مثل طنجة، وهي مركز استراتيجيً بسبب موقعها الجغرافي القريب من أوروبا. يُشير حجم الكمية المضبوطة من الكوكايين إلى أن هذه العملية قد أحبطت محاولة كبيرة لتوزيع المخدرات. سواء داخل المغرب أو خارجه. التحقيقات مستمرة يواصل المحققون العمل للكشف عن تفاصيل إضافية حول هذه القضية، بما في ذلك تحديد مصدر المخدرات وشبكات الترويج المرتبطة بها. لمتابعة أخبار طنجة7 على منصات التواصل الاجتماعي، يمكنكم الاشتراك على صفحتنا بموقع فيسبوك. أو منصة إنستغرام إضافة لمنصة X

بينهم مغاربة.. الهجوم على مشاركين في قافلة التضامن بمصر (فيديو)
بينهم مغاربة.. الهجوم على مشاركين في قافلة التضامن بمصر (فيديو)

طنجة 7

timeمنذ 18 ساعات

  • طنجة 7

بينهم مغاربة.. الهجوم على مشاركين في قافلة التضامن بمصر (فيديو)

تعرض مشاركون في قافلة التضامن مع غزة، لهجوم من قبل مجموعة من الأشخاص، يوم الجمعة 13 يونيو. بعد نجاحهم في دخول مصر. مشاركون منتمون لدول مختلفة ومن بينها المغرب، تجمعوا في منطقة قرب مدينة الإسماعيلية المصرية. لكنهم تمت محاصرتهم تم الاعتداء عليهم، من قبل من قالوا إنهم 'بلطجية'. كان الهدف من الاعتداء تفريقهم ونقلهم في حافلات. قافلة التضامن وانطلقت 'قافلة التضامن' من تونس بهدف كسر الحصار المفروض على قطاع غزة. كما هدفت إلى تقديم الدعم الإنساني لسكانه الذين يعانون من ويلات الحرب والحصار الإسرائيلي المستمر منذ أكتوبر 2023. هذه القافلة، التي تضم مئات النشطاء من مختلف أنحاء العالم، بمن فيهم مغاربة ومصريون ونشطاء دوليون. كانت تهدف إلى الوصول إلى معبر رفح الحدودي عبر مصر. وذلك لإيصال المساعدات الإنسانية والتعبير عن التضامن مع أهل غزة الذين يواجهون ظروفاً إنسانية كارثية. انطلقت القافلة من تونس العاصمة في يونيو 2025، حاملة معها آمالاً كبيرة لإيصال رسالة تضامن قوية. تضمنت القافلة عشرات الحافلات والسيارات التي تحمل أكثر من 1500 متضامن. وبعد عبورها الأراضي الليبية، اصطدم النشطاء بقرار مصري يرفض دخول من لا يتوفر على التراخيص. كما عملت السلطات المصرية على التصدي لأشخاص وصلوا إلى المطار من أجل المشاركة في القافلة. بناء على ذلك تم ترحيل عدد من النشطاء الأجانب من مطار القاهرة فور وصولهم. كان الهدف منعهم من الانضمام إلى القافلة، وذلك بدعوى عدم التنسيق المسبق مع الجهات الرسمية. هذا القرار أثار انتقادات من بعض الأوساط التي رأت فيه محاولة لتقييد جهود التضامن الشعبي. بينما دافع آخرون عن موقف مصر، مشيرين إلى أن الدولة قدمت دعماً متواصلاً لغزة منذ بداية الصراع، بما في ذلك إرسال مئات الشاحنات المحملة بالمساعدات. لمتابعة أخبار طنجة7 على منصات التواصل الاجتماعي، يمكنكم الاشتراك على صفحتنا بموقع فيسبوك. أو منصة إنستغرام إضافة لمنصة X

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store