logo
تداولات بـ3.6 مليارات ريال وارتفاع 85 شركة مقابل تراجع 153لسوق السعودية تغلق على تراجع بـ 46 نقطة

تداولات بـ3.6 مليارات ريال وارتفاع 85 شركة مقابل تراجع 153لسوق السعودية تغلق على تراجع بـ 46 نقطة

الرياض١٨-٠٥-٢٠٢٥
أغلق مؤشر الأسهم السعودية الرئيس اليوم منخفضًا (46.11) نقطة ليقفل عند مستوى (11,438.94) نقطة، وبتداولات بلغت قيمتها (3.6) مليارات ريال.
وبلغت كمية الأسهم المتداولة –وفق النشرة الاقتصادية اليومية لوكالة الأنباء السعودية لسوق الأسهم السعودية– (158) مليون سهم، سجلت فيها أسهم (85) شركة ارتفاعًا في قيمتها، وأغلقت أسهم (153) شركة على تراجع.
وكانت أسهم شركات 'قو للاتصالات'، و'مياهنا'، و'مبكو'، و'صناعة الورق'، و'الاتحاد'، الأكثر ارتفاعًا، أما أسهم شركات 'سيكو السعودية ريت'، و'متطورة'، و'جبل عمر'، و'الخزف السعودي'، و'جمجوم فارما'، فكانت الأكثر انخفاضًا في التعاملات، وتراوحت نسب الارتفاع والانخفاض ما بين (6.44%) و(5.72%).
وكانت أسهم شركات 'باتك'، و'مياهنا'، و'الباحة'، و'أرامكو السعودية'، و'أمريكانا'، هي الأكثر نشاطًا بالكمية، وكانت أسهم شركات 'مياهنا'، و'STC'، و'أرامكو السعودية'، و'الراجحي'، و'قو للاتصالات'، هي الأكثر نشاطًا في القيمة.
وأغلق مؤشر الأسهم السعودية الموازية (نمو) اليوم منخفضًا (185.50) نقطة ليقفل عند مستوى (27,655.56) نقطة، وبتداولات بلغت قيمتها (36) مليون ريال، وبلغت كمية الأسهم المتداولة أكثر من (3) ملايين سهم.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السعودية ترفع توريد سماد الفوسفات إلى الهند وسط مباحثات لاستكشاف الفرص
السعودية ترفع توريد سماد الفوسفات إلى الهند وسط مباحثات لاستكشاف الفرص

الاقتصادية

timeمنذ 16 دقائق

  • الاقتصادية

السعودية ترفع توريد سماد الفوسفات إلى الهند وسط مباحثات لاستكشاف الفرص

تخطط شركات هندية عاملة في الكيماويات والأسمدة إلى استكشاف الفرص في قطاع البتروكيماويات السعودي، وفقا لما قالته لـ"الاقتصادية" السفارة الهندية في الرياض. وبحث فريق مشترك بقيادة وزير الصناعة والثروة المعندية السعودي بندر الخريف، وجيه بي نادا وزير الكيماويات والأسمدة الهندي، تعزيز التعاون طويل الأمد في القطاع. كما ناقش مع مسؤولين سعوديين تعزيز التعاون في القطاعات الطبية، والخدمات الصحية، والأدوية، وحلول الصحة الرقمية، وتبادل المعرفة. كانت شركات هندية وقعت اتفاقيات مع شركة المعادن السعودية لزيادة توريد سماد فوسفات ثنائي الأمونيوم إلى 3.1 مليون طن متري خلال عام، بحضور وزير الصناعة السعودي والوزير الهندي في ختام زيارته للسعودية أمس. السفارة الهندية في الرياض أشارت إلى أن الزيارات المتبادلة بين كبار المسؤولين أسفرت عن التزامات تتضمن توريد الأسمدة من السعودية إلى الهند على المدى الطويل بداية من العام المالي الحالي 2025-2026 . شهد الوزيران توقيع اتفاقيات طويلة الأجل في قطاع البرتوكيماويات بين شركة معادن وشركات هندية تضمنت IPL و KRIBHCO و CIL ، لمدة 5 سنوات، ابتداء من عامي 2025 و2026، مع إمكانية تمديدها فترة مماثلة. وأجرى جيه بي نادا أجرى مباحثات اليوم مع وزير الصناعة بندر الخريف خلال لقائه في الرياض، تناولت آليات تعزيز الشراكة في قطاعات الأسمدة والبتروكيماويات والأدوية. كما زار الدمام والرياض في الفترة من 11 إلى 13، مع وفد رفيع المستوى لتعزيز التعاون الثنائي في مجال الكيماويات والأسمدة. أكد الجانبان التزامهما بتوسيع نطاق العلاقات الثنائية لتشمل أسمدة رئيسية أخرى، مثل اليوريا، إضافة إلى DAP ، بهدف ضمان أمن الأسمدة في الهند . كما عُقدت مناقشات حول تسهيل الاستثمارات المتبادلة، مع التركيز على استكشاف فرص استثمار مؤسسات القطاع العام الهندية في قطاع الأسمدة السعودي، وبالمقابل، الاستثمارات السعودية في الهند. وأكدت السفارة الهندية أن الهند تُعدّ وجهة رئيسية لاستيراد الأسمدة من السعودية، كما تُعدّ معادن الشركة الرائدة في هذا القطاع في السعودية. فيما أوضحت أن واردات الهند من سماد ثنائي فوسفات الأمونيوم السعودي " DAP " بلغت في الفترة 2024-2025 أكثر من 1.9 مليون طن متري، بزيادة قدرها 17% عن 1.6 مليون طن متري استوردتها خلال العام الماضي. وفي أبريل 2025، بلغت قيمة صادرات السعودية إلى الهند 8.64 مليار ريال، بينما بلغت قيمة وارداتها من الهند 4.21 مليار ريال سعودي، ما أدى إلى فائض تجاري قدره 4.43 مليار ريال سعودي. وفي السنة المالية 2024-2025، بلغ إجمالي حجم التجارة بين البلدين 41.88 مليار دولار، حيث بلغت واردات الهند من السعودية 30.12 مليار دولار، وصادراتها إلى السعودية 11.76 مليار دولار.

«بنك أوف أميركا»: معنويات المستثمرين تصل لأعلى مستوى منذ فبراير
«بنك أوف أميركا»: معنويات المستثمرين تصل لأعلى مستوى منذ فبراير

الشرق الأوسط

timeمنذ 16 دقائق

  • الشرق الأوسط

«بنك أوف أميركا»: معنويات المستثمرين تصل لأعلى مستوى منذ فبراير

كشف أحدث استطلاع عالمي لمديري صناديق الاستثمار أجراه «بنك أوف أميركا» عن ارتفاع معنويات المستثمرين في يوليو (تموز) إلى أعلى مستوياتها منذ فبراير (شباط)، مدفوعة بأكبر قفزة في تفاؤل الأرباح خلال خمس سنوات، وبتزايد شهية المخاطرة إلى مستويات قياسية. وانخفضت مستويات السيولة إلى 3.9 في المائة في يوليو، وهو معدل منخفض، دفع استراتيجيي البنك الاستثماري إلى إصدار «إشارة بيع» داخلية، وفق «رويترز». وفي مذكرة نُشرت الثلاثاء، أشار البنك إلى أن المعنويات تعكس حالة من التفاؤل أو «الارتفاع»، إلا أن تركيز مديري الصناديق على الأسهم لم يصل بعد إلى قمته، وظلت تقلبات سوق السندات منخفضة. وقال محللون في البنك إن «الجشع هو دائماً عكس الخوف»، مضيفين أن المستثمرين يميلون إلى احتضان «صيف التحوط والتجديد» بدلاً من الرهان على مراكز قصيرة كبيرة أو الانسحاب تماماً من السوق. وسجل مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» مستويات قياسية هذا الشهر. كما شهدت عملة «البتكوين» تدفقات نقدية إيجابية، مع افتراض المستثمرين أن الرئيس الأميركي دونالد ترمب لن ينفذ تهديداته بفرض رسوم جمركية مرتفعة على شركائه التجاريين قبل الموعد النهائي الجديد في الأول من أغسطس (آب). وظلّت مؤشرات التقلب في الأسهم والسندات والعملات هادئة، ما يشير إلى غياب الذعر في التحوط أو تغيير المراكز، وفقاً لاستطلاع «بنك أوف أميركا» الذي شمل 211 مدير صندوق يديرون أصولاً بقيمة 504 مليارات دولار. وشهدت سوق السندات ضغوطاً، لا سيما في الديون طويلة الأجل، مع استعداد المستثمرين لزيادة الاقتراض والإنفاق الحكومي. كما تواجه سندات الخزانة الأميركية ضغوطاً إضافية نتيجة تهديدات ترمب المتكررة بإقالة رئيس مجلس «الاحتياطي الفيدرالي» جيروم باول، معتقداً أن أسعار الفائدة يجب أن تكون أقل. وأظهر الاستطلاع أن 81 في المائة من المشاركين يتوقعون خفضاً واحداً أو اثنين في أسعار الفائدة بحلول نهاية العام. وعند سؤالهم عن المرشح الأوفر حظاً لرئاسة «الاحتياطي الفيدرالي» المقبل، أشار 26 في المائة إلى سكوت بيسنت، و17 في المائة إلى كيفن وارش، و14 في المائة إلى كريستوفر والر، و7 في المائة إلى كيفن هاسيت. وعلى صعيد العملات، كشف الاستطلاع أن مديري الصناديق يحتفظون بأكبر مراكز زيادة وزن في اليورو منذ يناير (كانون الثاني) 2005. وكان اليورو المستفيد الأكبر من تدفقات المستثمرين الخارجة من الدولار الأميركي هذا العام، مرتفعاً بنحو 13 في المائة؛ ليصل إلى أعلى مستوياته منذ نحو أربع سنوات. وأعرب المشاركون في الاستطلاع عن اعتقادهم أن مراكز البيع على الدولار باتت الأكثر ازدحاماً حالياً، رغم انخفاض نسبة المستثمرين الذين ينوون التحوط ضد انخفاضات الدولار إلى 33 في المائة مقارنة بـ39 في المائة سابقاً، مما يشير إلى تراجع في توقعات استمرار تراجع العملة الأميركية.

صعود معظم بورصات الخليج قبيل بيانات أميركية مهمة ومحادثات تجارية
صعود معظم بورصات الخليج قبيل بيانات أميركية مهمة ومحادثات تجارية

الشرق الأوسط

timeمنذ 16 دقائق

  • الشرق الأوسط

صعود معظم بورصات الخليج قبيل بيانات أميركية مهمة ومحادثات تجارية

ارتفعت معظم البورصات الرئيسة بمنطقة الخليج خلال التعاملات الصباحية، الثلاثاء، في ظل تفاؤل نسبي من المستثمرين قبيل صدور بيانات التضخم الأميركية المرتقبة، واستمرار محادثات تجارية بين الولايات المتحدة وشركائها التجاريين. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترمب قد أبدى انفتاحه على الحوار بشأن الرسوم الجمركية، رغم تهديده مؤخراً بفرض رسوم بنسبة 30 في المائة على واردات من الاتحاد الأوروبي والمكسيك ابتداءً من الأول من أغسطس (آب). ويترقب المستثمرون بيانات أسعار المستهلكين الأميركية لشهر يونيو (حزيران) ، حيث قد تعكس هذه البيانات مدى تأثير الرسوم الجمركية على التضخم، وهو ما سيكون له دور كبير في قرارات مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي بشأن أسعار الفائدة. ونظراً لربط معظم عملات الخليج بالدولار، فإن أي تغيّر في السياسة النقدية الأميركية له تأثير مباشر على المنطقة. أما على صعيد أداء الأسواق، فقد ارتفع مؤشر بورصة دبي بنسبة 0.7 في المائة، مدعوماً بارتفاع سهم بنك الإمارات دبي الوطني بنسبة 2.7 في المائة، وصعود سهم إعمار العقارية بنسبة 1.4 في المائة. وفي أبوظبي، سجل المؤشر ارتفاعاً مشابهاً بنسبة 0.7 في المائة، بدعم قوي من قفزة سهم بنك أبوظبي التجاري بنسبة 6 في المائة بعد إعلان البنك عن أرباح فصلية فاقت التوقعات، بلغت 2.32 مليار درهم (نحو 31.65 مليون دولار). وفي قطر، ارتفع المؤشر بنسبة 0.1 في المائة بدعم من صعود سهم صناعات قطر بنسبة 0.4 في المائة، بينما تراجع سهم بنك الدوحة بنسبة 0.7 في المائة رغم تسجيله نمواً في أرباح النصف الأول. أما في السعودية، فقد تراجع المؤشر العام بنسبة 0.3 في المائة متأثراً بانخفاض سهم شركة «أرامكو» بنسبة 0.6 في المائة. ويأتي تراجع السوق السعودية في ظل انخفاض أسعار النفط، الذي يُعد محفزاً أساسياً لأسواق المنطقة، وسط انحسار المخاوف بشأن الإمدادات بعد أن منح الرئيس الأميركي ترمب روسيا مهلة 50 يوماً لإنهاء الحرب في أوكرانيا وتفادي عقوبات إضافية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store