4 ملايين متابع لأندية النسخة 18 من دوري المحترفين
ويتصدر العين تلك الأندية بنحو المليون و663.6 ألف متابع، يليه الشارقة 946 ألفاً، والجزيرة 940.3 ألفاً، وشباب الأهلي 448.3 ألفاً، والنصر 418.39 ألفاً، والوصل 384.6 ألفاً، والوحدة 204.3 آلاف، وبني ياس 163.38 ألفاً، وكلباء 123.5 ألفاً، وعجمان 122.1 ألفاً، والظفرة 59.4 ألفاً، وخورفكان 45.921 ألفاً، والبطائح 45.04 ألفاً، ودبا 43.58 ألف متابع.
ويأتي العين في صدارة متابعي أندية دوري أدنوك للمحترفين على منصة «إكس» بـ 542.6 ألف متابع، ويليه النصر 248.8 ألفاً، والوصل 141.7 ألفاً، وشباب الأهلي 122.4 ألفاً، والجزيرة 106 آلاف، والشارقة 80.1 ألفاً، والوحدة 71.3 ألفاً، وبني ياس 35.2 ألفاً، وعجمان 34.8 ألفاً، والظفرة 27.6 ألفاً، وكلباء 12.5 ألفاً، ودبا 10.2 آلاف، وخورفكان 9.221 آلاف، والبطائح 2.34 ألف.
كما يتصدر «الزعيم» قائمة المتابعين على «انستغرام» بـ 579 ألفاً، ويليه شباب الأهلي 204 آلاف، والجزيرة 192 ألفاً، والوصل 159 ألفاً، والنصر 139 ألفاً، والشارقة 117 ألفاً، وكلباء 111 ألفاً، والوحدة 101 ألف، وبني ياس 93.2 ألفاً، وعجمان 79.5 ألفاً، والبطائح 38.6 ألفاً، وخورفكان 31.8 ألفاً، والظفرة 23.4 ألفاً، ودبا 22.7 ألف متابع.
وحصد العين أيضاً قائمة متابعي أندية المحترفين على فيسبوك بـ 542 ألف متابع، وبفارق كبير يليه الجزيرة 232 ألفاً، وشباب الأهلي 102 ألف، والوصل 59 ألفاً، والوحدة 32 ألفاً، وكل من الشارقة والنصر 28 ألفاً، وبني ياس 14 ألفاً، والظفرة 8.4 آلاف، وعجمان 7.8 آلاف، وخورفكان 4.9 آلاف، ودبا 4.4 آلاف، والبطائح 4.1 آلاف متابع، ولا يملك كلباء حساباً على الفيسبوك، وبعيداً عن الحسابات الثلاثة الرئيسية، يملك شباب الأهلي حساباً على يوتيوب، ويتابعه 19.9 ألفاً، ويليه الجزيرة 14.3 ألفاً، ودبا 2.72 ألف، والنصر 2.59 ألف، وبني ياس 1.88 ألف، ويملك «فخر أبوظبي» حساباً على تيك توك، ويتابعه 396 ألفاً، ويليه الوصل 24.9 ألفاً، وبني ياس 10.6 آلاف، ويملك دبا حساباً على منصة ثريدز ويتابعه 3.56 آلاف.
ومع تطور «السوشال ميديا»، أصبح لدى العديد من أنديتنا حسابات خاصة على الواتس اب، ويتابعها الآلاف من عشاق الكرة الإماراتية، وإلى جانب أندية دوري أدنوك للمحترفين، ويتابع رابطة المحترفين لكرة القدم، مليون و429.7 ألف متابع موزعين بين 218 ألفاً لمنصة إكس، و30 ألفاً للواتس آب، و7.9 آلاف لسناب شات، و641.8 ألفاً للتيك توك، و452 للانستغرام، و80 ألفاً للفيسبوك، بينما يتابع اتحاد الكرة الإماراتي 442.34 ألفاً موزعين بين 150 ألفاً لمنصة إكس، و289 ألفاً للانستغرام، و3.34 آلاف للفيسبوك.
وتجدر الإشارة إلى أن النسخة 18 من دوري أدنوك للمحترفين، ستنطلق يوم 16 أغسطس المقبل، بمباريات الجولة الأولى، ويلتقي فيها حامل اللقب شباب الأهلي (الفرسان) وضيفه الظفرة في استاد راشد، ودبا وضيفه الشارقة في استاد دبا ضمن الجولة الأولى، والعين وضيفه البطائح في استاد هزاع بن زايد، وكلباء وضيفه النصر في استاد كلباء، وعجمان مع ضيفه الوحدة في استاد راشد بن سعيد، وخورفكان وضيفه الجزيرة في استاد صقر بن محمد القاسمي، والوصل وضيفه بني ياس في استاد زعبيل، في حين، تنطلق الجولة الثانية للدوري يوم 22 أغسطس المقبل، بمواجهات بني ياس وضيفه كلباء في استاد بني ياس، والشارقة وضيفه الجزيرة في استاد الشارقة، والظفرة وضيفه الوصل في استاد حمدان بن زايد، ودبا وضيفه العين في استاد دبا، والوحدة وشباب الأهلي على ملعب استاد آل نهيان، والبطائح وضيفه خورفكان في استاد خالد بن محمد، والنصر وضيفه عجمان في استاد آل مكتوم.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
البيان
منذ 3 دقائق
- البيان
نادي دبا الحصن يعسكر في مصر بطموحات متجددة
في إطار الاستعدادات المكثفة لانطلاق الموسم الكروي الجديد 2025 – 2026، غادرت بعثة الفريق الأول لكرة القدم في نادي دبا الحصن الرياضي الثقافي صباح أمس مصر، لبدء معسكر خارجي يمتد حتى الثالث والعشرين من أغسطس الجاري، وسط تطلعات كبيرة لتعزيز الجاهزية الفنية والبدنية للفريق، وتجهيزه بصورة مثالية للمنافسة المقبلة. ويترأس بعثة الفريق السيد أحمد مراد علي الأميري، رئيس لجنة الاحتراف والفريق الأول بالنادي، وتضم البعثة 25 لاعبًا من عناصر الفريق الأساسية والواعدة، بقيادة المدرب المصري الكابتن طارق السيد، أحد الأسماء المعروفة في الساحة التدريبية العربية، والذي يتولى الإشراف على البرنامج الفني والإعدادي للمعسكر. ويُعد هذا المعسكر الخارجي محطة رئيسية في البرنامج التحضيري للفريق، حيث يتضمن أربع مباريات ودية متدرجة المستوى مع أندية مصرية، تبدأ أولها يوم السبت 9 أغسطس، وتختتم يوم السبت 23 أغسطس، موعد نهاية المعسكر. وقد تم اختيار هذه المباريات بعناية لقياس تطور الأداء الفني، ومنح اللاعبين فرص الاحتكاك وتطبيق الخطط التكتيكية التي يعتمدها الجهاز الفني. وأكد أحمد مراد الأميري في تصريحات صحفية أن المعسكر الخارجي يأتي في إطار خطة استراتيجية أعدها النادي مسبقًا، تتضمن جدولاً زمنيًا مكثفًا يجمع بين الجوانب البدنية والفنية والنفسية، حيث تشمل الخطة تدريبات صباحية ومسائية، إضافة إلى محاضرات فنية تحليلية لقراءة المباريات والتكتيكات، بما يعزز من وعي اللاعبين داخل الملعب ويمنحهم الثقة في خوض المنافسات الرسمية. وأضاف رئيس البعثة أن الأهداف من هذا المعسكر تتجاوز الإعداد البدني فقط، بل تشمل تعزيز الانسجام بين عناصر الفريق، وبناء وحدة فنية قادرة على تطبيق فكر المدرب طارق السيد، وخلق توليفة منسجمة بين اللاعبين الجدد وعناصر الخبرة، بما يضمن دخول الموسم بقوة وثبات. من جانبه، أشار المدرب طارق السيد إلى أن اختيار مصر لإقامة المعسكر يعود إلى توفر البنية التحتية الرياضية عالية الجودة، وتنوع الفرق التي يمكن مواجهتها وديًا، ما يوفّر بيئة محفزة للتجريب والتطوير. كما أعرب عن ارتياحه لروح الالتزام والانضباط التي لمسها من اللاعبين منذ انطلاق الاستعدادات الأولية. ويعكس هذا المعسكر اهتمام إدارة نادي دبا الحصن بالتحضير النوعي، وإيمانها بأهمية الاستثمار في الاستقرار الفني والتكتيكي لبناء فريق قادر على المنافسة بقوة، وتحقيق تطلعات جماهيره في الموسم القادم. وثمّن أحمد مراد الأميري دعم مجلس الإدارة برئاسة الدكتور محمد أحمد المطوع، والجهود المستمرة التي تبذلها اللجنة الفنية لتوفير البيئة المثالية للنجاح، مؤكدًا أن النادي يطمح هذا الموسم إلى تقديم أداء متميز، يليق بتاريخ النادي ومكانته في الساحة الرياضية بالدولة. ويُذكر أن نادي دبا الحصن يُعد من الأندية الطموحة في الكرة الإماراتية، ويسعى دائمًا إلى تعزيز حضوره في البطولات والمنافسات من خلال بناء فرق تنافسية، تعتمد على المواهب المحلية والمدربين أصحاب الكفاءة. بهذا المعسكر، يبدأ الفريق صفحة جديدة نحو موسم كروي يأمل فيه النادي تحقيق نتائج إيجابية، واستثمار الجهد التحضيري في صناعة موسم استثنائي يُسعد جماهير دبا الحصن ويعزز من مكانة النادي ضمن الأندية المؤثرة على ساحة كرة القدم الإماراتية.
البيان
منذ 3 دقائق
- البيان
سلمى المري تحطّم الرقم القياسي الإماراتي في رمي المطرقة بسلوفينيا
أعلن اتحاد الإمارات لألعاب القوى، تمكن اللاعبة الإماراتية الناشئة سلمى المري، من تحطيم الرقم القياسي الإماراتي في مسابقة رمي المطرقة، وذلك خلال مشاركتها في البطولة الدولية بسلوفينيا. وقال اتحاد ألعاب القوى، في بيان: إن سلمى المري (16 عاماً)، حققت إنجازاً غير مسبوق، بتسجيل رقم جديد للدولة لمسافة 49.02 متراً، محطمة بذلك الرقم السابق على مستوى الناشئات والشابات والسيدات وقدره 44.6 متراً، وعد الاتحاد هذا إنجازاً مميزاً يلفت الأنظار إلى الموهبة الإماراتية الصاعدة. وأوضح الاتحاد أن سلمى المري لا تزال ضمن فئة الناشئات، ولا يتجاوز عمرها التدريبي في رمي المطرقة 6 أشهر فقط، ما يجعل هذا الإنجاز مؤشراً واضحاً على إمكاناتها الكبيرة، ومستقبلها الواعد في ألعاب القوى. يذكر أن البطولة أقيمت ضمن المعسكر الخارجي للاتحاد، استعداداً للمشاركة في البطولة العربية للناشئين والمقررة بتونس من 23 إلى 27 أغسطس الجاري، ودورة الألعاب الآسيوية للشباب في البحرين خلال الفترة من 22 إلى 31 أكتوبر المقبل.
البيان
منذ 3 دقائق
- البيان
غالية خميس.. موهبة إماراتية تطمح إلى الأولمبياد من بوابة الجودو
وتابعت: «كانت أولى مشاركاتي في الجودو محفزة للغاية، ووضعتني في أجواء تنافسية جديدة تماماً.. ومنذ تلك اللحظة بدأت أؤمن أكثر بخياراتي، وقررت مواصلة الطريق بكل جدية». وأضافت: «توالت بعد ذلك الإنجازات في بطولات عدة، أبرزها بطولة السفير الياباني (ذهبية)، ودورة محمد بن حمد الشرقي الرمضانية (فضية)، وبطولة البراعم، وبطولة الألعاب المدرسية بمدينة إكسبو، وبطولة كأس الإمارات، وأبطال الإمارات، وكأس الإمارات الثانية، وبطولة السفير الياباني الثانية، وبطولة كلباء المفتوحة، وجميعها شهدت تتويجي بالذهب». كانت أولى تجارب غالية الدولية ضمن قائمة المنتخب الوطني في معسكر تدريبي بمدينة القيروان في تونس خلال أبريل 2024، حيث تدربت وسط لاعبات من دول مختلفة، في بيئة تنافسية مثمرة، ولاحقاً، مثلت الإمارات في دورة الألعاب العالمية المدرسية التي أقيمت في البحرين خلال أكتوبر من العام ذاته، ونجحت في تحقيق المركز الرابع على مستوى العالم، في أول ظهور خارجي رسمي لها.. وعن تلك التجربة قالت: «شعرت بالفخر الشديد وأنا أرتدي شعار الإمارات.. كانت تجربة فريدة ومليئة بالتحديات، تعلمت منها الكثير، وخصوصاً في كيفية التعامل مع ضغط المباريات والجوانب النفسية في البطولات». وعن اللحظة التي شكلت نقطة تحول في مسيرتها، قالت: «أعتز كثيراً ببطولة اليوم الوطني، كانت أول ذهبية لي، وشعرت حينها بأن كل التعب لم يذهب سدى.. تلك البداية غيرت نظرتي لنفسي، وأشعلت بداخلي الرغبة في الوصول لأبعد مما توقعت».
