
سقوط مسيرة إسرائيلية على سطح مستشفى في بنت جبيل جنوب لبنان
وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي اختراق وانتهاك اتفاقية وقف إطلاق النار في لبنان؛ والتي دخلت حيز التنفيذ يوم 27 نوفمبر 2024، ومنذ سريان الهدنة ارتكبت "إسرائيل" آلاف الخروقات، التي خلفت عددا كبيرا من القتلى والجرحى.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 6 ساعات
- اليوم السابع
استشهاد 3 فلسطينيين جراء قصف الاحتلال لخيام نازحين غربى غزة
استشهد ثلاثة فلسطينيين، مساء الجمعة، جراء قصف طيران الاحتلال الإسرائيلى لخيام نازحين غربى مدينة غزة. ونقلت وكالة الأنباء الفلطسينية "وفا" عن مصادر طبية القول إن طيران الاحتلال قصف خياما تؤوى نازحين فى حى "الرمال"، غربى مدينة غزة، ما أدى إلى استشهاد 3 مواطنين، على الأقل، وإصابة آخرين. وفى يت لحم، أغلقت قوات الاحتلال، مساء اليوم، طريقا فرعيا فى بلدة "تقوع"، جنوب شرقى البلاد. وأفاد مصدر محلى بأن قوات الاحتلال أغلقت مدخل "الحلقوم" بالسواتر الترابية فى منطقة "البقعة" قرب المدخل الغربي، المؤدى إلى حى سكني. يشار إلى أن قوات الاحتلال شددت من إغلاقها على بلدة "تقوع"، من خلال إغلاق مداخلها وطرقها الرئيسية والفرعية.


اليوم السابع
منذ 7 ساعات
- اليوم السابع
حلم إسرائيل الكبرى.. هل يدمر نتنياهو فرص السلام لأجل أطماع تاريخية؟ محمود الخرابشة يوضح
قال وزير الدولة الأردني الأسبق، محمود الخرابشة، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عبّر في كتابه "مكان تحت الشمس" عن أطماع وطموحات واضحة لتحقيق ما يسميه "إسرائيل الكبرى". وأوضح خلال مداخله هاتفيه في برنامج " ثم ماذا حدث"، من تقديم الإعلامي جمال عنايت، على شاشة القاهرة الإخبارية، أن هذه الرؤية تشمل، وفق مزاعم نتنياهو، السيطرة على كامل الأراضي الفلسطينية بما فيها غزة، وأجزاء من الأردن ولبنان وسوريا ومصر، وصولًا إلى مناطق في السعودية، مشيرًا إلى أن نتنياهو سبق أن طرح فكرة إقامة دولة للفلسطينيين داخل الأراضي السعودية. وأضاف الخرابشة أن تصريحات نتنياهو الأخيرة لا يمكن التعامل معها باستخفاف، مؤكدًا أن الوقت ليس وقت إصدار بيانات فقط، بل يستدعي تكاتفًا وتعاقدًا عربيًا حقيقيًا لمواجهة هذه المخططات. واعتبر أن ما يطرحه نتنياهو يعكس توجهًا استراتيجيًا إسرائيليًا وليس مجرد دعاية سياسية أو محاولة للهروب من الأزمات الداخلية. وأكد وزير الدولة الأردني الأسبق أن البعض قد يرى أن الكيان الإسرائيلي مأزوم بسبب الحرب الحالية التي طالت أكثر مما توقع قادته، وتسببت بخسائر كبيرة على المستويات السياسية والاقتصادية والعسكرية، إلا أن ذلك لا يلغي جدية المشروع الصهيوني التوسعي. وأوضح أن إسرائيل، في ظل هذه الظروف، قد تحاول صرف الأنظار عن حربها في غزة وما ترتكبه من سياسات تجويع وإبادة، لكنها في الوقت نفسه تواصل العمل لتحقيق أهدافها التاريخية. وشدد الخرابشة على أن الكيان الإسرائيلي لا يعيش على "الأحلام" وإنما على خطط مدروسة، خاصة في ظل تصريحات داعمة من شخصيات أمريكية مؤثرة، مثل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي قال في وقت سابق إن "الحيز الجغرافي لإسرائيل لا يتسع ويجب أن يتوسع". واعتبر أن هذه المواقف تشكل خطرًا مضاعفًا على الأمن القومي العربي، ما يتطلب تحركًا جادًا على المستويين الإقليمي والدولي.


اليوم السابع
منذ 8 ساعات
- اليوم السابع
وزير أردنى أسبق: نتنياهو يسعى لتحقيق "إسرائيل الكبرى" وفق فكر تلمودى قديم
قال الوزير الأردني الأسبق، أمين المشاقبة، إن ما يصدر عن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يجب أن يؤخذ على محمل الجد، موضحًا أن الأخير يمنح نفسه قدسية روحية تلمودية، ويصور نفسه كمخلّص يسعى لإقامة "إسرائيل الكبرى" في المنطقة. وأشار خلال مداخله هاتفيه في برنامج " ثم ماذا حدث"، من تقديم الإعلامي جمال عنايت، على شاشة "القاهرة الإخبارية"، إلى أن فكرة "إسرائيل الكبرى" ليست جديدة، بل تعود إلى عقود طويلة في التاريخ السياسي للحركة الصهيونية العالمية، مؤكدًا أنها كانت حاضرة منذ كتابات زئيف جابوتنسكي في ثلاثينيات القرن الماضي، وحتى ما قبل ذلك في نصوص تعود إلى عام 1622 ميلادي. وأضاف المشاقبة، أن هذه المخططات تقوم على التوسع الجغرافي ليشمل أراضي من الأردن وسوريا ولبنان، بالإضافة إلى منطقة شرق النيل وسيناء. ولفت إلى أن نتنياهو يرتقي نفسيًا وداخليًا إلى أبعاد روحية تلمودية، تجعله ينصّب نفسه "ملك أورشليم"، ويسعى لإعادة بناء السامرة ومملكة يهوذا في فلسطين، معتبرًا أن هذا النهج ليس مجرد مزحة أو هروب إلى الأمام، بل فكر راسخ في العقلية الصهيونية. وأكد الوزير الأردني الأسبق أن الخطط الإسرائيلية الحالية تتجه نحو الانتهاء من السيطرة على غزة وضم الضفة الغربية بالكامل، مشيرًا إلى أن المسؤولين عن إدارة المستوطنات في الضفة يطالبون علنًا بإعلان الضم. وأضاف أن هذا التوجه يعكس مرحلة جديدة من المشروع الصهيوني، الذي لم يعد يخفي أهدافه التوسعية، بل يعلنها صراحة أمام المجتمع الدولي. وشدد المشاقبة على أن هذه التطورات تستدعي تحركًا عربيًا ودوليًا جادًا لمواجهة المخاطر التي تهدد الأمن والاستقرار في المنطقة، محذرًا من أن تجاهل هذه السياسات سيؤدي إلى فرض أمر واقع يصعب تغييره مستقبلاً. وأوضح أن تصريحات نتنياهو الأخيرة ليست معزولة عن سياق تاريخي وفكري طويل الأمد، بل تأتي امتدادًا لرؤية استراتيجية تسعى لإعادة رسم الخريطة الجيوسياسية للشرق الأوسط.