
«دبي لرعاية النساء» تُرسخ الوعي بالمخيمات
وجاءت مشاركة المؤسسة ضمن جهودها الرامية إلى توسيع نطاق تأثيرها الإنساني والمجتمعي، حيث انضمت إلى مخيم «الأمين – فرجان دبي الصيفي» المُقام في مدارس دبي بمنطقتي الخوانيج والبرشاء، ومشاركتها في برنامج «غراس الصيف» الذي نُظَّم تحت مظلة دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري، في مراكز «مكتوم للقرآن الكريم وعلومه» بمنطقة الورقاء وقدَّمت المؤسسة خلال هذه المشاركات فعالية توعوية تحت شعار «اللطف يجعلنا أقوى»، استهدفت نحو 400 طفل بين 6 و15 عاماً.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 19 دقائق
- البيان
محاضرة تبحث دور «الرمسة» في تعزيز الانتماء
نظم الأرشيف والمكتبة الوطنية ضمن موسمه الثقافي محاضرة تثقيفية عن «الرمسة.. مخزون الهوية والذاكرة»، أكدت فيها الدكتورة عائشة بالخير، مستشارة البحوث في الأرشيف والمكتبة الوطنية، أن للرمسة أو الكلام دوراً مهماً في التواصل الاجتماعي، وفي ترسيخ الهوية الوطنية، كونها جزءاً من التراث الثقافي، الذي يعكس قيم المجتمع وعاداته وتقاليده، وتسهم في تعزيز الانتماء. واصطحبت الدكتورة عائشة بالخير، المشاركين في المحاضرة في رحلة نحو أعماق الرمسة الإماراتية، مؤكدة ضرورة الاهتمام بها والمحافظة عليها؛ مشيرة إلى أن للكلمة أو الرمسة أهميتها في إشباع الفضول، واكتساب المعرفة، والتحليل والتصنيف، والتواصل بين الأفراد والمجموعات. وحفلت المحاضرة، التي أقيمت في قاعة ليوا بمقر الأرشيف والمكتبة الوطنية، بالرمسات المستخدمة في الملاطفات والاتصال الاجتماعي بين أفراد المجتمع، وأهم الجمل التي ترسخت في الموروث الثقافي والمجتمعي، وإلى الكثير من العادات والتقاليد، التي تتعلق بالرمسة الإماراتية، مبينة أن مفردات الرمسة يكتسبها الإنسان من أمه وبيئته، ومن زملائه ومما يسمعه من الشعر والأقوال المأثورة والأمثال. واستشهدت المحاضرة ببعض أبيات الشعر للمغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه. وتطرقت إلى الشعر ودوره في الحديث، واستحضرت عدداً من الأمثال الشعبية، وبعض المصطلحات والألفاظ التي كانت مألوفة في مجتمعات الإمارات.


البيان
منذ 19 دقائق
- البيان
«القيظ» في القصص الشعبية الإماراتية.. حكايات الصبر والكرم والتعاون
وقد تناولت العديد من القصص الشعبية موسم القيظ، بوصفه يحمل معاني الصبر، والكرم، والعمل الجماعي. ففي كثير من الروايات الشفاهية التي تناقلها الأجداد، ارتبط القيظ بالمزارع والظل والماء البارد والرطب، وصور السعي اليومي في جني الثمر أو تسلق النخيل المتمثلة عبر «الحابول». وقد وردت في القصص الشعبية صفات لأبطال الحكايات الذين يعرفون بمهاراتهم في قطع «العذوق» أو معرفة أنواع الرطب وتوقيتها، مثل «الخنيزي» و«البرحي» و«الخصاب». كما جسدت الحكايات روح التعاون في هذا الموسم، خصوصاً في «الفزعة» لجني الرطب أو إصلاح «الحبال»، وكانت تحفل بعبارات الحكمة والتشجيع مثل: «الرطب للي يصبر عالحَر» أو «القيظ تربية وسعة رزق». ويحمل موسم القيظ رمزية مزدوجة في الذاكرة الثقافية الإماراتية، عبر رمزية بيئية: فهو فصل تتجلى فيه علاقة الإنسان بالنخلة، رمز الخير، ويعبر عن التكيف مع البيئة الصحراوية والاجتماعية، حيث يمثل موسم العودة إلى الأصل، إلى الواحات والبيوت الريفية والمزارع، وهو موسم اللقاءات الأسرية والمجتمعية، ويحمل رمزية اقتصادية كونه مصدراً للدخل من خلال إنتاج الرطب وتخزينه أو بيعه، وخصوصاً في ما يعرف بـ«التبسيل»، أي تجفيف الرطب ليستخدم لاحقاً، كما ويحمل هذا الموسم رمزية في الوجدان الشعبي حيث رائحة الرطب، وصوت سعف النخيل، ولون الشمس في الأصيل. وأوضح أن بإمكان الجهات المعنية إطلاق ورش عمل تفاعلية تحاكي تفاصيل الحياة القديمة، مثل تسلق النخيل، وصناعة المنتجات اليدوية من «الخوص»، وتجربة تذوق أصناف الرطب مع شرح مسمياتها وأنواعها.


البيان
منذ 19 دقائق
- البيان
الوجهات الرياضية الصيفية في دبي.. تطور وجودة وتقنيات حديثة
العائلات القادمة من أوروبا أو آسيا أو المنطقة العربية تجد في دبي متنفساً حقيقياً يوفر المتعة لأفرادها كافة، من الأطفال وحتى كبار السن، مع تنوع وتعدد الخيارات التي تنقل الزائر إلى عوالم مختلفة.