logo
ترمب: ضرباتنا على المنشآت النووية الإيرانية حققت أهدافها بدقة

ترمب: ضرباتنا على المنشآت النووية الإيرانية حققت أهدافها بدقة

الوئاممنذ 4 ساعات

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، اليوم الإثنين، إن الضربات الصاروخية التي وجهتها الولايات المتحدة نحو المنشآت النووية الإيرانية 'حققت أهدافها بالكامل'، مؤكداً وقوع أضرار 'جسيمة' في عمق المنشآت المستهدفة.
وأوضح ترمب، في منشور على منصة 'تروث سوشيال'، أن 'صور الأقمار الاصطناعية تظهر حجم الأضرار الكبيرة التي لحقت بجميع المواقع النووية الإيرانية'، مضيفاً أن 'الضربات أصابت أهدافها في عمق الأرض، حيث تتركز البنية التحتية الأكثر حساسية للبرنامج النووي الإيراني'.
في السياق ذاته، كشفت شبكة 'ABC News' الأمريكية، نقلاً عن مصادر مطلعة، أن كبار المسؤولين في مكتب التحقيقات الفيدرالي ووزارة الأمن الداخلي أجروا اجتماعات مع حكّام عدد من الولايات ومسؤولي وكالات إنفاذ القانون، لمناقشة التداعيات الأمنية المحتملة للهجمات، والإجراءات الاحترازية المطلوب تعزيزها.
ونقل أحد مسؤولي 'FBI' للشبكة أن هناك 'تشديدًا عامًا للإجراءات الأمنية، من خلال رفع عدد الموظفين في المكاتب، وتعزيز عمليات الرصد الاستخباري واستطلاع المصادر'.
في المقابل، ذكرت شبكة 'NBC News' أن طهران أرسلت رسالة تهديد إلى ترمب، عبر وسيط خلال قمة مجموعة السبع في كندا، مفادها أن إيران ستفعّل خلايا نائمة داخل الولايات المتحدة إذا تعرضت منشآتها النووية لهجوم.
وعلى خلفية التصعيد، أصدرت وزارة الخارجية الأمريكية 'تحذيراً عالمياً' لمواطنيها في الخارج، دعتهم فيه إلى 'توخي الحذر الشديد'، مشيرة إلى أن النزاع بين إسرائيل وإيران أدى إلى اضطرابات في حركة السفر وإغلاقات دورية للمجالات الجوية في الشرق الأوسط.
وقالت الخارجية في بيانها: 'هناك احتمال لاندلاع تظاهرات معادية للمواطنين والمصالح الأمريكية في عدة دول'، مطالبة مواطنيها بمتابعة التطورات الأمنية باستمرار.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كيف يرد الحوثيون بعد هجمات أمريكا على إيران؟
كيف يرد الحوثيون بعد هجمات أمريكا على إيران؟

الموقع بوست

timeمنذ ساعة واحدة

  • الموقع بوست

كيف يرد الحوثيون بعد هجمات أمريكا على إيران؟

ما إن شنَّت الولايات المتحدة هجماتها على إيران، حتى أثيرت تساؤلات كثيرة حول موقف حلفاء طهران ومنهم جماعة أنصار الله (الحوثيين) في اليمن من هذا التطور العسكري اللافت. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترمب قد أعلن الليلة الماضية أن جيشه نفّذ "هجوما ناجحا جدا" على 3 مواقع نووية إيرانية، بينها منشأة فوردو لتخصيب اليورانيوم تحت الأرض. بينما اعتبرت إيران أن الهجوم الأميركي على منشآتها النووية في فوردو ونطنز وأصفهان "عملا وحشيا ومخالفا للقانون الدولي" وطالبت بعقد اجتماع طارئ لمجلس الأمن لإدانة هذا الهجوم. الرد المناسب وفي اليمن، لم يتأخر الحوثيون، وتوعدوا بالرد المناسب على العدوان الأميركي بما يحفظ كرامة إيران وسيادتها. وقالت حكومة التغيير والبناء التابعة للحوثيين في صنعاء في بيان لها اليوم الأحد "نقف بشكل كامل مع الشعب الإيراني الشقيق، في مواجهة العدوان الأميركي والإسرائيلي، ونؤكد على الصمود في وجه التحديات، وسنقوم بالرد المناسب على العدوان، بما يحفظ كرامة إيران وسيادتها". وكان المتحدث العسكري باسم الحوثيين يحيى سريع قد توعد أمس باستهداف السفن الأميركية في البحر الأحمر في حال اعتدت واشنطن على إيران إسناداً لإسرائيل. وأضاف في بيان مصور أن "قواتنا تتابع وترصد كافة التحركات في المنطقة، منها التحركات المعادية ضد بلدنا، وستتخذ ما يلزم من إجراءات مشروعة للدفاع عن بلدنا العزيز وشعبه الأبي". وفي السياق، يرى أحمد داود رئيس تحرير موقع "المسيرة نت" التابع للحوثيين أن اليمن حدد موقفه بكل وضوح عبر بيان القوات المسلحة التابعة للحوثيين الذي أكد أن أي عدوان أميركي على إيران فسيقابله استهداف السفن الأميركية في البحر الأحمر. وأضاف داود للجزيرة نت أن تأكيد هذا الموقف جاء أيضا على لسان مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى القائد الأعلى للقوات المسلحة التابعة للحوثيين والذي حذَّر من أن العدوان الأميركي على إيران ستكون له عواقب كبيرة، وأن استهداف السفن لن يقتصر على الأميركيين فحسب بل سيطال كل الدول المتورطة في العدوان. وأضاف رئيس تحرير "المسيرة نت" أن هذين الموقفين العسكري والسياسي للحوثيين "يجعلهم في قلب الحدث" مشيرا إلى أنهم قد دخلوا فعلا في سياق المواجهة خاصة بعد مهاجمة أميركا إيران. واعتبر أن الوسائل العسكرية التي سيلجأ إليها الحوثيون تكمن باستهداف كافة السفن التجارية الأميركية في البحر الأحمر، والقطع الحربية من البوارج والمدمرات، خاصة أنها تمتلك الصواريخ الفرط صوتية. ويرى داود أنه إذا طالت المعركة وتوسعت، وهاجمت إيران القواعد العسكرية الأميركية في المنطقة، فإن صنعاء ستشارك في ذلك، وقد تستهدف القاعدة العسكرية الأميركية في جيبوتي الأكبر من بين القواعد في المنطقة، أو قواعد أميركا في السعودية، وخاصة إذا استخدمت هذه القواعد في العدوان على اليمن وإيران. طبيعة المساندة من جهته، يقول الباحث الأول في مجموعة الأزمات الدولية أحمد ناجي إن الوضع قد يتغير بشكل كبير بعد أن تدخَّل الأميركيون في الصراع وساعدوا إسرائيل بقصف المنشآت النووية الإيرانية. وأضاف للجزيرة نت "في هذه الحالة، سيكون هناك خطر حقيقي على إيران، ومن المرجح دخول الحوثيين على الخط لمساندتها بشكل واسع". وخلص ناجي إلى أن هذه المعركة ليست محصورة بإيران فقط، بل إنها تحدد مصير "محور المقاومة" بأكمله الذي يُعد الحوثيون أحد مكوناته الرئيسية. وبدوره، يتوقع رئيس تحرير موقع "هنا عدن" الصحفي أنيس منصور هجمات حوثية جديدة، بما في ذلك إمكانية إغلاق مضيق باب المندب، واستهداف السفن الأميركية في البحر الأحمر وخليج عدن، وقال: إن جميع الخيارات والاحتمالات واردة جدًا، ولا يمكن فصل الموقف الإيراني عن نظيره الحوثي. واعتبر منصور أن أفعال الحوثيين امتداد مباشر للسياسة والإدارة والقيادة الإيرانية، مشددا على وجود تنسيق كبير وغرف عمليات مشتركة بين الجانبين، مما يجعل من المستحيل على هذه الجماعة اليمنية الخروج عن الإطار الإيراني. ولفت إلى أن العدوان الأميركي على إيران وتهديد أنصار الله (الحوثي) باستهداف السفن والبوارج الأميركية يشير إلى تطور نوعي يتمثل بأن "اتفاق السلام أو وقف إطلاق النار بين أميركا والحوثيين قد فشل أو تعثر". وأضاف أن "البيان الذي أصدره الحوثيون، السبت، يشير بوضوح إلى أنه في حال ضرب أميركا إيران فإن اليمن سيغلق باب المندب". وتابع "المستجدات الجديدة جراء العدوان الأميركي والإسرائيلي على إيران خلطت الأوراق وأعادتنا إلى مربع جديد من المواجهة". وفي تعليقه على هذه التطورات، يرى المحلل السياسي عبد السلام قائد أن التصعيد الأخير بين إسرائيل وإيران ودخول الولايات المتحدة المعركة قد زاد من تعقيد المشهد في المنطقة وسيجعل للحوثيين دور عسكري. وأضاف قائد للجزيرة نت "بعد تدخل واشنطن بشكل مباشر في مهاجمة منشآت نووية إيرانية قد تطلب طهران من حلفائها التحرك لمساندتها، وسيتمثل دور الحوثيين حينها بإغلاق مضيق باب المندب واستهداف السفن الأميركية في البحر الأحمر، أو القواعد العسكرية الأميركية بالخليج، وهو ما أكد عليه الحوثيون في بيانهم يوم أمس.

المستثمرون يدرسون التداعيات على الأسواق وسط استمرار الصراع
المستثمرون يدرسون التداعيات على الأسواق وسط استمرار الصراع

Independent عربية

timeمنذ 3 ساعات

  • Independent عربية

المستثمرون يدرسون التداعيات على الأسواق وسط استمرار الصراع

يدرس المستثمرون مجموعة من السيناريوهات المختلفة للأسواق في حال زادت الولايات المتحدة من تدخلها في صراع الشرق الأوسط، مع احتمال حدوث تداعيات مضاعفة إذا ارتفعت أسعار الطاقة بصورة حادة. ووفقاً لوكالة "رويترز" ركز المستثمرون على تطور القتال بين إسرائيل وإيران اللتين تتبادلان الهجمات الصاروخية، ويراقبون عن كثب ما إذا كانت الولايات المتحدة ستقرر الانضمام إلى إسرائيل في حملة القصف التي تشنها. وقد تؤدي السيناريوهات المحتملة إلى ارتفاع التضخم، مما يضعف من ثقة المستهلكين ويقلل فرصة خفض أسعار الفائدة على المدى القريب، ومن الممكن أن يتسبب ذلك في عمليات بيع أولية للأسهم وإقبال محتمل على الدولار كملاذ آمن. وفي حين ارتفعت أسعار النفط الخام الأميركي نحو 10 في المئة خلال الأسبوع الماضي، لم يشهد مؤشر "ستاندرد أند بورز 500" تغيراً يذكر حتى الآن، بعد انخفاض شهده في بداية الهجمات الإسرائيلية. ومع ذلك، يقول كبير محللي السوق لدى "بي رايلي ويلث" آرت هوغان "إذا أدت الهجمات إلى انقطاع إمدادات النفط الإيراني، فعندها ستنتبه الأسواق وتتحرك"، مضيفاً أنه "إذا حدث اضطراب في إمدادات المنتجات النفطية في السوق العالمية، فلن ينعكس ذلك على سعر خام غرب تكساس الوسيط اليوم، وهنا ستصبح الأمور سلبية". وقال البيت الأبيض أول من أمس الخميس إن الرئيس دونالد ترمب سيحدد موقفه حيال مشاركة الولايات المتحدة في الصراع خلال الأسبوعين المقبلين. ووضع محللون في "أكسفورد إيكونوميكس" ثلاثة سيناريوهات تراوح ما بين خفض التصعيد في الصراع والتعليق الكامل للإنتاج الإيراني وإغلاق مضيق هرمز، وأوضحت المؤسسة ضمن المذكرة أن "لكل منها تأثيرات كبيرة متزايدة في أسعار النفط العالمية". وأردفت أنه في أسوأ الحالات، ستقفز أسعار النفط العالمية إلى نحو 130 دولاراً للبرميل لتدفع التضخم في الولايات المتحدة إلى ما يقارب ستة في المئة بحلول نهاية هذا العام. وقالت "أكسفورد إيكونوميكس" في المذكرة "على رغم أن صدمة الأسعار ستؤدي حتماً إلى إضعاف الإنفاق الاستهلاكي بسبب تضرر الدخل الحقيقي، فإن أية فرصة لخفض أسعار الفائدة الأميركية هذا العام ستتدمر بسبب مدى زيادة التضخم والمخاوف من تداعيات لاحقة من التضخم". تأثير النفط واقتصر التأثير الأكبر من الصراع المتصاعد في أسواق النفط، إذ ارتفعت أسعار الخام بفعل المخاوف من تعطيل الصراع الإيراني- الإسرائيلي للإمدادات. وارتفعت العقود الآجلة لخام "برنت" بما يصل إلى 18 في المئة منذ الـ10 من يونيو (حزيران) الجاري لتبلغ أعلى مستوى لها في خمسة أشهر تقريباً عند 79.04 دولار أول من أمس. وتجاوز ارتفاع توقعات المستثمرين لمزيد من التقلبات على المدى القريب في أسعار النفط زيادة توقعات التقلبات في الأصول الرئيسة الأخرى، مثل الأسهم والسندات. لكن المحللين يرون أن الأصول الأخرى مثل الأسهم، لا يزال من الممكن أن تتأثر بالتداعيات غير المباشرة لارتفاع أسعار النفط، ولا سيما إذا قفزت أسعار الخام في حال تحققت أسوأ مخاوف السوق، أي تعطل الإمدادات. وكتب محللو "سيتي غروب" خلال مذكرة أن "الأسهم تجاهلت إلى حد كبير التوتر الجيوسياسي لكن النفط تأثر به"، وأضافوا "بالنسبة إلينا، سيأتي التأثير في الأسهم من تسعير سلع الطاقة". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ونجت الأسهم الأميركية حتى الآن من تأثير التوتر المتصاعد في الشرق الأوسط من دون أية دلالة على الذعر. ومع ذلك، قال المتعاملون إن دخول الولايات المتحدة بصورة مباشرة أكثر في الصراع قد يؤدي إلى إثارة الذعر في الأسواق. وقد تشهد أسواق المال عمليات بيع أولية في حال هاجم الجيش الأميركي إيران، إذ يحذر الاقتصاديون من أن ارتفاعاً كبيراً في أسعار النفط قد يضر بالاقتصاد العالمي الذي يعاني بالفعل ضغوطاً بسبب الرسوم الجمركية التي يفرضها ترمب. ومع ذلك، يشير التاريخ إلى أن أي تراجع في الأسهم قد يكون عابراً، فخلال الأحداث البارزة السابقة التي أدت إلى توتر في الشرق الأوسط. وأظهرت بيانات "ويدبوش سيكوريتيز" و"كاب آي كيو برو" أن "ستاندرد أند بورز 500" تراجع في المتوسط 0.3 في المئة خلال الأسابيع الثلاثة التي أعقبت بدء الصراع، لكنه عاود الصعود 2.3 في المئة في المتوسط بعد شهرين من اندلاع الصراع. محنة الدولار يمكن أن تكون للتصعيد في الصراع آثار متباينة على الدولار الذي تراجع هذا العام وسط مخاوف من تضاؤل التفوق الأميركي. وقال محللون إنه في حال دخول الولايات المتحدة بصورة مباشرة في الحرب الإيرانية- الإسرائيلية، فقد يستفيد الدولار في البداية من الطلب على الملاذ الآمن. ورجح محلل العملات الأجنبية وأسعار الفائدة العالمية في مجموعة "ماكواري" تييري ويزمان ضمن "أن يقلق المتعاملون أكثر من التآكل الضمني لشروط التجارة الخاصة بأوروبا والمملكة المتحدة واليابان، وليس الصدمة الاقتصادية للولايات المتحدة، وهي منتج رئيس للنفط. وأضاف "نتذكر أنه بعد هجمات الـ11 من سبتمبر، وخلال الوجود الأميركي في أفغانستان والعراق الذي استمر لعقد من الزمن، ضعف الدولار".

ترمب: ضرباتنا على المنشآت النووية الإيرانية حققت أهدافها بدقة
ترمب: ضرباتنا على المنشآت النووية الإيرانية حققت أهدافها بدقة

الوئام

timeمنذ 4 ساعات

  • الوئام

ترمب: ضرباتنا على المنشآت النووية الإيرانية حققت أهدافها بدقة

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، اليوم الإثنين، إن الضربات الصاروخية التي وجهتها الولايات المتحدة نحو المنشآت النووية الإيرانية 'حققت أهدافها بالكامل'، مؤكداً وقوع أضرار 'جسيمة' في عمق المنشآت المستهدفة. وأوضح ترمب، في منشور على منصة 'تروث سوشيال'، أن 'صور الأقمار الاصطناعية تظهر حجم الأضرار الكبيرة التي لحقت بجميع المواقع النووية الإيرانية'، مضيفاً أن 'الضربات أصابت أهدافها في عمق الأرض، حيث تتركز البنية التحتية الأكثر حساسية للبرنامج النووي الإيراني'. في السياق ذاته، كشفت شبكة 'ABC News' الأمريكية، نقلاً عن مصادر مطلعة، أن كبار المسؤولين في مكتب التحقيقات الفيدرالي ووزارة الأمن الداخلي أجروا اجتماعات مع حكّام عدد من الولايات ومسؤولي وكالات إنفاذ القانون، لمناقشة التداعيات الأمنية المحتملة للهجمات، والإجراءات الاحترازية المطلوب تعزيزها. ونقل أحد مسؤولي 'FBI' للشبكة أن هناك 'تشديدًا عامًا للإجراءات الأمنية، من خلال رفع عدد الموظفين في المكاتب، وتعزيز عمليات الرصد الاستخباري واستطلاع المصادر'. في المقابل، ذكرت شبكة 'NBC News' أن طهران أرسلت رسالة تهديد إلى ترمب، عبر وسيط خلال قمة مجموعة السبع في كندا، مفادها أن إيران ستفعّل خلايا نائمة داخل الولايات المتحدة إذا تعرضت منشآتها النووية لهجوم. وعلى خلفية التصعيد، أصدرت وزارة الخارجية الأمريكية 'تحذيراً عالمياً' لمواطنيها في الخارج، دعتهم فيه إلى 'توخي الحذر الشديد'، مشيرة إلى أن النزاع بين إسرائيل وإيران أدى إلى اضطرابات في حركة السفر وإغلاقات دورية للمجالات الجوية في الشرق الأوسط. وقالت الخارجية في بيانها: 'هناك احتمال لاندلاع تظاهرات معادية للمواطنين والمصالح الأمريكية في عدة دول'، مطالبة مواطنيها بمتابعة التطورات الأمنية باستمرار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store