
40 غارة إسرائيلية على بيت حانون شمالى قطاع غزة
وقالت حركة حماس إن قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي ارتكبت مجزرة في مخيم الشاطئ أسفرت عن استشهاد عشرات المدنيين.
واستشهد 7 أشخاص على الأقل وأصيب 40 آخرين فى غارتين إسرائيليتين على مخيم الشاطئ بقطاع غزة، حسبما ذكرت وسائل فلسطينية.
وأكدت المديرة الإقليمية للصندوق الأممى للسكان، أنه لم يبق فى قطاع غزة سوى 4 مستشفيات ميدانية فقط، مضيفة "آن وقت تحرك الإنسانية، واستمرار الإبادة يعني أننا بلا أخلاق".
وأشارت "ليس للنساء بغزة أي حظ للنجاة وقد نخسر جيلا كاملا من الأطفال، مؤكدة "نحن بحاجة إلى قدرة كاملة على الوصول للقطاع لمنع الإبادة".
وأكدت "ستكون مسيرة تعافي قطاع غزة طويلة وصعبة، مشيرة إلى أن حدوث إبادة جماعية سنة 2025 أمر غير مقبول وغير مفهوم"
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
الاتحاد الأوروبي يخطط للضغط على إسرائيل حال فشل اتفاق المساعدات
يضع الاتحاد الأوروبي حملة ضغط ضد إسرائيل في حال فشل اتفاقيات المساعدات الجديدة لقطاع غزة، حسبما أفاد دبلوماسيون في بروكسل لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ). وقال الدبلوماسيون إن مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي كايا كالاس أرسلت إلى الدول الأعضاء قائمة بالتدابير التي يمكن استخدامها نظريا للضغط على الحكومة الإسرائيلية.وتشمل هذه التدابير المزايا التجارية، وفرض حظر على الأسلحة، ومنع وصول إسرائيل إلى برنامج تمويل الأبحاث "هورايزون" التابع للاتحاد الأوروبي.ويمكن أن تشمل التدابير أيضا تشديد شروط الدخول للمواطنين الإسرائيليين وفرض عقوبات على السياسيين الذين يعتبرون مسؤولين عن الوضع الإنساني الكارثي في قطاع غزة.كما تم ذكر اتفاق النقل الجوي بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل، الذي فتح السوق للرحلات الجوية المباشرة بين إسرائيل والاتحاد الأوروبي، كنقطة ضغط محتملة.وكلفت كالاس بصياغة قائمة التدابير المحتملة خلال اجتماع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في يونيو/حزيران الماضي.جاء ذلك بعد مراجعة للاتحاد الأوروبي خلصت إلى أن أفعال إسرائيل في قطاع غزة انتهكت مبدأ احترام حقوق الإنسان. وهذا المبدأ هو شرط للتعاون الوثيق بموجب اتفاق شراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل ساري المفعول منذ عام 2000.وتم اتهام إسرائيل بالقيام بتقييد شديد على تسليم المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة خلال الأشهر الأخيرة. وقد بررت إسرائيل ذلك بادعاء أن منظمة حماس الفلسطينية المسلحة تستفيد من المساعدات.وأكدت إسرائيل يوم الخميس أنها وافقت على اتفاق مع الاتحاد الأوروبي يهدف إلى تحسين إمداد المساعدات للسكان المدنيين المتضررين في قطاع غزة المحاصر.ووفقا للاتحاد الأوروبي، يتضمن الاتفاق زيادة كبيرة في عدد شحنات المواد الغذائية والمساعدات اليومية بالشاحنات. بالإضافة إلى ذلك، من المتوقع فتح المزيد من المعابر الحدودية إلى القطاع الساحلي، وسيجري استخدام طرق المساعدات عبر الأردن ومصر مرة أخرى.ومن المقرر أن تدخل التدابير حيز التنفيذ في الأيام المقبلة، مع وضع ضمانات لضمان عدم وصول المساعدات إلى حماس.ولا يزال من غير الواضح ما هي التدابير التي قد تتخذ إذا فشل اتفاق المساعدات.وتتطلب بعض التدابير موافقة بالإجماع من جميع الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، وتنتقد دول مثل ألمانيا بشدة العقوبات ضد إسرائيل. ومع ذلك، يمكن تنفيذ الإجراءات المتعلقة بالتجارة بأغلبية الأصوات.واندلعت الحرب في غزة بسبب الهجوم الذي شنته حماس ومنظمات مسلحة أخرى على إسرائيل في أكتوبر/تشرين الأول 2023، والذي أسفر عن مقتل حوالي 1200 شخص وأسر أكثر من 250 آخرين.ومنذ ذلك الحين، ووفقا للسلطات الصحية التي تديرها حماس في غزة، قتل أكثر من 57 ألف فلسطيني في الهجمات الإسرائيلية.


خبر صح
منذ ساعة واحدة
- خبر صح
إيران تتخذ خطوات جديدة بعد معركة الـ12 يوماً مع لقاءات مرتقبة مع روسيا والصين
إيران تتخذ خطوات جديدة بعد معركة الـ12 يوماً مع لقاءات مرتقبة مع روسيا والصين أعلنت إيران عن نيتها إجراء مباحثات مع شركائها الرئيسيين في آسيا، وهما روسيا والصين، وذلك على هامش قمة منظمة شنجهاي للتعاون المقررة يوم الثلاثاء، في إطار سعي طهران للحصول على الدعم بعد صراع استمر 12 يومًا مع إسرائيل الشهر الماضي، وفقًا لما ذكرته صحيفة 'روسيا اليوم'. إيران تتخذ خطوات جديدة بعد معركة الـ12 يوماً مع لقاءات مرتقبة مع روسيا والصين مقال له علاقة: كدمة غامضة على وجه إيلون ماسك تثير الجدل مع اتهامات بتعاطي المخدرات تعاون تكتل أمني وسياسي أوراسي يضم 10 دول وقال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي عبر قناته على تليجرام: 'سنعقد اجتماعات ثنائية مع وزير الخارجية الصيني، وهو أمر يحمل أهمية خاصة في ظل الظروف الحالية، وكذلك مع وزير الخارجية الروسي' تُعد منظمة شنجهاي للتعاون تكتلاً أمنيًا وسياسيًا أوراسيًا يضم 10 دول، من بينها الصين وروسيا والهند وباكستان وإيران، وتستضيف مدينة تيانجين في شمال الصين الاجتماع الـ25 لوزراء خارجية الدول الأعضاء في المنظمة. في يونيو الماضي، شنت الولايات المتحدة ضربات استهدفت منشآت نووية إيرانية، زعمت أنها جزء من برنامج نووي مخصص لصنع أسلحة، بينما نفت طهران امتلاكها أي خطط من هذا النوع. فرض العقوبات الأمريكية على إيران منذ إعادة فرض العقوبات الأمريكية على إيران خلال الولاية الأولى للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، عززت طهران علاقاتها مع موسكو عبر اتفاقية استراتيجية مدتها 20 عامًا، ومع بكين التي تشتري ما يصل إلى 90% من صادرات النفط الإيراني. كتب عراقجي: 'منظمة شنجهاي للتعاون بدأت تدريجياً تجد لنفسها موقعًا على الساحة الدولية، وتتجاوز الإطار الإقليمي، مع تنوع القضايا المطروحة على جدول أعمالها، بما يشمل المجالات الاقتصادية والسياسية والأمنية' نتنياهو يضع شروط تعجيزية على إيران تنذر بشن حرب جديدة في لحظة إقليمية شديدة الحساسية، عادت لغة التهديد والاشتراطات القصوى إلى الواجهة بين إسرائيل وإيران، وسط تحذيرات من انزلاق الأوضاع نحو مواجهة عسكرية واسعة. التصعيد الجديد جاء من أعلى مستويات القرار الإسرائيلي، حيث أعلن رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو ما وصفه بـ'الشروط الثلاثة غير القابلة للتفاوض'، معتبرًا أن تجاهلها سيقود إلى رد عسكري إسرائيلي قاسٍ. شروط إسرائيلية صارمة الشروط التي وضعها نتنياهو شملت وقف تخصيب اليورانيوم داخل إيران بالكامل، ووقف تطوير الصواريخ الباليستية أو تقليص مداها لتتوافق مع المعايير الدولية أقل من 300 ميل، بالإضافة إلى إنهاء ما تعتبره إسرائيل 'دعم الإرهاب'، في إشارة إلى دعم طهران لفصائل مثل حزب الله وحركة حماس والحشد الشعبي. اقرأ كمان: رئيس وزراء بريطانيا يؤكد عدم وجود مكان لطالبي اللجوء غير الشرعي في البلاد وشدد نتنياهو على أن هذه المطالب تحظى بدعم مباشر من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، محذرًا من أن عدم تنفيذها سيدفع إسرائيل إلى منع إيران من تحقيق أهدافها بالقوة.


اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- اليوم السابع
نتنياهو يفتح النار على الأجهزة الأمنية بسبب 7 أكتوبر مع تجدد التهديدات لحكومته
ألقى رئيس وزراء حكومة الاحتلال الإسرائيلى بنيامين نتنياهو باللوم فى الفشل فى التصدى لهجوم 7 أكتوبر 2023 على المؤسسة الأمنية. وقال نتنياهو مع مستشارته للشؤون الدولية المعينة حديثا الصحفية السابقة كارولين غليك، فى مقابلة مُعدة مسبقا، إن "المؤسسة الأمنية، وليس القادة السياسيين، فشلت فى منع الهجوم الأكبر فى تاريخ إسرائيل". وأضاف نتنياهو في مقطع فيديو نشر على حساباته على منصات التواصل الاجتماعي، عنونه بـ"الحقائق فقط"، أنه تعرض للتضليل من مسؤولي الجيش، ولم يبلغ بمعلومات استخباراتية بالغة الأهمية، وأنه اتخذ بنفسه جميع القرارات الرئيسية في وقت الحرب. انتقادات نتنياهو للأجهزة الأمنية الإسرائيلية جاءت مع تجدد التهديدات لاستقرار حكومته بعد انسحاب حزبي "ديغيل هتوراة" و"أغودات إسرائيل"، منها وبذلك ليتراجع عدد مقاعد الحكومة فى الكنيست من 68 إلى 61، وهو الحد الأدنى اللازم لاستمرار الحكومة. وبحسب صحيفة "معاريف"، يجد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو نفسه الآن على رأس ائتلاف ضيق مكوّن من 61 نائبا في الكنيست بعد سلسلة الاستقالات الأخيرة، فيما حذرت الصحيفة من أنه في حال انسحاب حزب "شاس أيضا، فإن الحكومة ستفقد أغلبيتها لتتحول إلى حكومة أقلية مكوّنة من 50 نائبا فقط. نتنياهو رفض كذلك اتهامه بأن أجندته السياسية أو اعتباراته الائتلافية أثرت في تعامله مع مسألة الأمن القومي. ودافع نتنياهو عن نفسه في مواجهة الاتهامات بأن الاضطرابات الداخلية الناجمة عن أجندة حكومته لإجراء تعديلات قضائية عام 2023 هيأت الظروف للهجوم، واصفا الاتهامات إياها بـ"الوهمية". وقال: "لا تخطئوا في فهم نقاشنا الديمقراطي الداخلي.. يوم الحساب إذا تعرضنا لهجوم فسنكون جميعا هناك، يمينا ويسارا، وهذا ما حدث بالضبط". وكذّب نتنياهو رئيس أركان الجيش السابق هيرتسي هاليفي، ورئيس جهاز الأمن العام (الشاباك) السابق رونين بار، اللذين قالا إنهما حذراه من هجوم وشيك قبل أشهر، ونفى تلقيه مثل هذه التحذيرات منهما. وقال نتنياهو إن "الأمر عكس ذلك تماما"، مشيرا إلى "محادثات مسجلة مع جميع أعضاء الحكومة". وجدد نتنياهو مزاعمه السابقة بأن المؤسسة الأمنية "أقنعت الحكومة بعدم القلق بشأن الأمر"، وأن رؤساءها السابقين أخبروه بدلا من ذلك أن "حماس قد رُدعت. حماس تريد عمالا ومنافع اقتصادية، ولا يوجد خطر من هجوم وشيك.. وقد كرروا ذلك مرارا وتكرارا". وقال نتنياهو إنه "في منتصف ليل الهجوم، كانت هناك مؤشرات استخباراتية كثيرة تشير إلى أن شيئا ما قادم، لم يتصلوا بي.. لم يوقظوا القائد العام.. لأنه، دعوني أخبركم، لو تلقيت اتصالا لكنت تصرفت بشكل مختلف، وهذا لم يحدث". ورغم تصريحات نتنياهو، تظهر تقارير رسمية إسرائيلية أن الأجهزة الأمنية وجهت عدة تحذيرات إلى القيادة السياسية في السنوات والأشهر التي سبقت هجوم 7 أكتوبر. وكشف الجيش الإسرائيلي في مايو 2024، أن نتنياهو تلقى 4 وثائق رسمية على الأقل في ربيع وصيف عام 2023، أي قبل أشهر من الهجوم، تحذره من "نظرة أعداء البلاد للاضطرابات المجتمعية التي نتجت عن الإصلاح القضائي آنذاك". وفي مارس ، نشر الشاباك ملخصا لتحقيقاته في إخفاقاته خلال الفترة التي سبقت هجوم 7 أكتوبر، حيث أشار إلى أن "سياسة حكومية مفرطة في الدفاع عن النفس تجاه غزة على مر السنين كانت سببا رئيسيا في الهجوم".