
آرثر دي ليتل تعيّن "سونديب خانا" شريكًا بقطاع ممارسات الأداء لديها بغرض تعزيز تركيز الشركة على قطاع التجزئة بمنطقة الشرق الأوسط
دبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت شركة آرثر دي ليتل، شركة الاستشارات الإدارية الرائدة على مستوى العالم، اليوم عن تعيين سونديب خانا بمنصب شريك في قطاع ممارسات الأداء بمنطقة الشرق الأوسط، وذلك بهدف التركيز على الأعمال المتعلقة بالسلع الاستهلاكية وقطاع التجزئة وأعمال الزراعة التجارية، حيث يتمتع السيد/ سونديب بخبرة عالمية تمتد لأكثر من 30 عاماً في العمل مع كبرى شركات التجزئة وشركات الاستشارات الإدارية. وسيتولى من مقر عمله في مكتب آرثر دي. ليتل بدبي، التركيز على الفرص المتاحة في جميع أنحاء الشرق الأوسط، سواء في قطاع التجزئة أو القطاعات الأخرى التي تتعامل مباشرةً مع المستهلكين.
انضم سونديب إلى آرثر دي ليتل قادماً من شركة ديلويت الشرق الأوسط، حيث شغل منصب الشريك في قسم ممارسات التجزئة والمستهلكين. وتولى قبل ذلك، منصب الرئيس التنفيذي للعمليات في مجموعة لاندمارك، الرائدة في قطاعي التجزئة والضيافة بدولة الإمارات العربية المتحدة. كما عمل أيضاً خلال مسيرته المهنية الممتدة لدى تشينج مانيجمنت جروب، وديلويت المملكة المتحدة، وأكسنتشر، ويتمتع بخبرة واسعة في التعامل مع عملاء من شركات مرموقة مثل بربري، وسبرينت، وديكسونز كارفون. هذا ويتخصص سونديب في تقديم الاستشارات للعملاء في مجالات نماذج التشغيل، وتجارب العملاء، واستراتيجيات النمو والتكنولوجيا.
وعن هذه الخطوة صرح السيد/ توماس كوروفيلا، الشريك الإداري في آرثر دي ليتل الشرق الأوسط قائلاً: يشهد سوق التجزئة في الشرق الأوسط نمواً متزايداً، مدفوعاً بالتغيرات الاقتصادية وتطور توقعات العملاء، وفي الوقت نفسه، يمكن لقطاعات عدة، مثل السفر والخدمات المالية، الاستفادة من تطبيق قدرات وأساليب التجزئة. وبالتالي، فإن خبرة ومهارات سونديب الواسعة من شأنها أن تؤهل آرثر دي ليتل لتحقيق المزيد من النمو في هذا القطاع المتنامي والواعد".
وبدوره صرح السيد/ سونديب خانا، الشريك لدى آرثر دي ليتل قائلاً: للاستفادة من التحول الذي يشهده قطاع التجزئة، تحتاج الشركات العاملة في المنطقة إلى الجمع بين التفكير الاستراتيجي، والمهارات المناسبة، والتقنيات الرقمية وأدوات الذكاء الاصطناعي المتطورة. هذا ويسعدني الانضمام إلى شركة آرثر دي ليتل في هذه المرحلة المهمة، والمساهمة في تطوير خدماتنا ومحفظتنا في هذا القطاع سريع النمو".
يحمل السيد/ سونديب درجة البكالوريوس في الصيدلة من جامعة ستراثكلايد (المملكة المتحدة).

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


زاوية
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- زاوية
آرثر دي ليتل تعيّن "سونديب خانا" شريكًا بقطاع ممارسات الأداء لديها بغرض تعزيز تركيز الشركة على قطاع التجزئة بمنطقة الشرق الأوسط
دبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت شركة آرثر دي ليتل، شركة الاستشارات الإدارية الرائدة على مستوى العالم، اليوم عن تعيين سونديب خانا بمنصب شريك في قطاع ممارسات الأداء بمنطقة الشرق الأوسط، وذلك بهدف التركيز على الأعمال المتعلقة بالسلع الاستهلاكية وقطاع التجزئة وأعمال الزراعة التجارية، حيث يتمتع السيد/ سونديب بخبرة عالمية تمتد لأكثر من 30 عاماً في العمل مع كبرى شركات التجزئة وشركات الاستشارات الإدارية. وسيتولى من مقر عمله في مكتب آرثر دي. ليتل بدبي، التركيز على الفرص المتاحة في جميع أنحاء الشرق الأوسط، سواء في قطاع التجزئة أو القطاعات الأخرى التي تتعامل مباشرةً مع المستهلكين. انضم سونديب إلى آرثر دي ليتل قادماً من شركة ديلويت الشرق الأوسط، حيث شغل منصب الشريك في قسم ممارسات التجزئة والمستهلكين. وتولى قبل ذلك، منصب الرئيس التنفيذي للعمليات في مجموعة لاندمارك، الرائدة في قطاعي التجزئة والضيافة بدولة الإمارات العربية المتحدة. كما عمل أيضاً خلال مسيرته المهنية الممتدة لدى تشينج مانيجمنت جروب، وديلويت المملكة المتحدة، وأكسنتشر، ويتمتع بخبرة واسعة في التعامل مع عملاء من شركات مرموقة مثل بربري، وسبرينت، وديكسونز كارفون. هذا ويتخصص سونديب في تقديم الاستشارات للعملاء في مجالات نماذج التشغيل، وتجارب العملاء، واستراتيجيات النمو والتكنولوجيا. وعن هذه الخطوة صرح السيد/ توماس كوروفيلا، الشريك الإداري في آرثر دي ليتل الشرق الأوسط قائلاً: يشهد سوق التجزئة في الشرق الأوسط نمواً متزايداً، مدفوعاً بالتغيرات الاقتصادية وتطور توقعات العملاء، وفي الوقت نفسه، يمكن لقطاعات عدة، مثل السفر والخدمات المالية، الاستفادة من تطبيق قدرات وأساليب التجزئة. وبالتالي، فإن خبرة ومهارات سونديب الواسعة من شأنها أن تؤهل آرثر دي ليتل لتحقيق المزيد من النمو في هذا القطاع المتنامي والواعد". وبدوره صرح السيد/ سونديب خانا، الشريك لدى آرثر دي ليتل قائلاً: للاستفادة من التحول الذي يشهده قطاع التجزئة، تحتاج الشركات العاملة في المنطقة إلى الجمع بين التفكير الاستراتيجي، والمهارات المناسبة، والتقنيات الرقمية وأدوات الذكاء الاصطناعي المتطورة. هذا ويسعدني الانضمام إلى شركة آرثر دي ليتل في هذه المرحلة المهمة، والمساهمة في تطوير خدماتنا ومحفظتنا في هذا القطاع سريع النمو". يحمل السيد/ سونديب درجة البكالوريوس في الصيدلة من جامعة ستراثكلايد (المملكة المتحدة).


صحيفة الخليج
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحيفة الخليج
القطاع السياحي يضع الإمارات بين أفضل الوجهات جاذبيةً وفرصاً
تواصل دولة الإمارات ترسيخ مكانتها كوجهة رئيسية للاستثمار السياحي، مستفيدةً من بيئة استثمارية جاذبة، وبنية تحتية متقدمة، وسياسات داعمة لنمو القطاع. ويشهد القطاع السياحي في الإمارات تنامياً في الفرص الاستثمارية على الصعد كافة، بدءاً من البنى التحتية، ومروراً بالفنادق والمنتجعات والمشاريع الترفيهية، وصولاً إلى الاستثمارات في السياحة المستدامة، التي تتماشى مع توجه الدولة نحو الاقتصاد الأخضر. وتواصل الجهات الحكومية المعنية دعم القطاع السياحي، من خلال تنفيذ مبادرات نوعية تهدف إلى تطوير الوجهات السياحية ودعم الابتكار، والتعاون مع القطاع الخاص لضمان تحقيق أعلى معايير الجودة والتميز. تسعى الإمارات، من خلال الاستراتيجية الوطنية للسياحة 2031، إلى تعزيز موقعها ضمن أفضل الوجهات السياحية العالمية؛ إذ تهدف هذه الاستراتيجية إلى رفع مساهمة القطاع في الناتج المحلي الإجمالي إلى 450 مليار درهم، وجذب استثمارات جديدة بقيمة 100 مليار درهم، واستقطاب 40 مليون نزيل في المنشآت الفندقية، بحلول عام 2031. وحققت الإمارات، خلال العام الماضي، معدلات نمو ملحوظة وإنجازات مهمة في القطاع السياحي، حيث بلغت إيرادات المنشآت الفندقية في الدولة قرابة 45 مليار درهم بنسبة نمو 3%، مقارنةً بالعام 2023، فيما ارتفع معدل الإشغال الفندقي، ليصل إلى 78%، وهو من بين أعلى المعدلات على المستويين الإقليمي والعالمي. وحلت دولة الإمارات في المركز الأول في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا والمركز الـ18 عالمياً في مؤشر تنمية السياحة والسفر الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي في 2024. ووفق «آرثر دي ليتل» العالمية للاستشارات، لم تكتف الإمارات ببناء أفخم الفنادق، بل نجحت أيضاً في الجمع بين الضيافة والتجارب الثقافية والترفيهية. مولد للفرص أفاد مسؤولون وخبراء في القطاع السياحي بأن القطاع لا يزال يتضمن الكثير من الفرص، مشيرين إلى أن من شأن المشروعات الكبرى سواء على مستوى القطاع نفسه أو على مستوى القطاعات الأخرى، أن تدفع باتجاه تنمية القطاع السياحي، وأن تزيد من جدوى الاستثمار فيه. وقال محمد الريس، رئيس مجموعة عمل وكلاء السفر والسياحة بدبي، والرئيس التنفيذي لمجموعة الريس للسفريات، إن الإمارات شهدت الكثير من المشروعات الريادية والاستثنائية في القطاع السياحي، خلال السنوات الماضية، ما أوصل القطاع إلى المستويات التي بلغها من الصدارة على مستوى المنطقة في التجارب السياحية والريادة العالمية في الكثير من المجالات المرتبطة بالقطاع السياحي. وأكد أن دولة الإمارات تواصل ترسيخ مكانتها كوجهة استثمارية وسياحية عالمية، من خلال مشروعات كبرى تشهدها إمارات الدولة، ما يعكس ثقة المستثمرين بآفاق النمو المستدام في قطاع السياحة. وأوضح أن القطاع يشمل السياحة الترفيهية، وسياحة الأعمال والمؤتمرات، والسياحة العلاجية، وأن هناك مشروعات في كل إمارة تندرج ضمن أحد هذه الأنواع أو تغطيها جميعاً، ما يظهر رؤية استراتيجية شاملة لتنوع المنتج السياحي في الدولة. وأكد أن المشروعات الكبرى الحالية والمستقبلية، التي تطلقها الإمارات هي رسالة واضحة للمستثمرين بأن القطاع السياحي في الدولة ما يزال يتيح الكثير من الفرص، ويملك القدرة على تحقيق إيرادات متزايدة، واستيعاب المزيد من الاستثمارات النوعية. وأضاف أن الزخم في المشروعات السياحية لا يقتصر على إمارة بعينها، بل هو توجه عام على مستوى الدولة، مشيراً إلى أن هذه الطفرة في الاستثمار السياحي، تمثل قوة دفع كبيرة لاستقطاب المزيد من السكان والسياح على حد سواء. (وام)


العين الإخبارية
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- العين الإخبارية
السياحة في الإمارات.. فرص استثمارية واعدة في وجهة رئيسية عالميا
تواصل دولة الإمارات ترسيخ مكانتها كوجهة رئيسة للاستثمار السياحي، مستفيدةً من بيئة استثمارية جاذبة، وبنية تحتية متقدمة، وسياسات داعمة لنمو القطاع. ويشهد القطاع السياحي في الإمارات تنامياً في الفرص الاستثمارية على الصعد كافة، بدءا من البنى التحتية، ومروراً بالفنادق والمنتجعات والمشاريع الترفيهية، وصولاً إلى الاستثمارات في السياحة المستدامة التي تتماشى مع توجه الدولة نحو الاقتصاد الأخضر. وتواصل الجهات الحكومية المعنية دعم القطاع السياحي من خلال تنفيذ مبادرات نوعية تهدف إلى تطوير الوجهات السياحية ودعم الابتكار، والتعاون مع القطاع الخاص لضمان تحقيق أعلى معايير الجودة والتميز. الاستراتيجية الوطنية للسياحة وتسعى الإمارات من خلال الاستراتيجية الوطنية للسياحة 2031 إلى تعزيز موقعها ضمن أفضل الوجهات السياحية العالمية؛ إذ تهدف الاستراتيجية إلى رفع مساهمة القطاع في الناتج المحلي الإجمالي إلى 450 مليار درهم، وجذب استثمارات جديدة بقيمة 100 مليار درهم، واستقطاب 40 مليون نزيل في المنشآت الفندقية بحلول عام 2031. وحققت الإمارات خلال العام الماضي معدلات نمو ملحوظة وإنجازات هامة في القطاع السياحي، حيث بلغت إيرادات المنشآت الفندقية في الدولة قرابة 45 مليار درهم بنسبة نمو 3% مقارنةً بالعام 2023، فيما ارتفع معدل الإشغال الفندقي ليصل إلى 78% وهو من بين أعلى المعدلات على المستويين الإقليمي والعالمي. وحلت دولة الإمارات في المركز الأول في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا والمركز الـ18 عالمياً في مؤشر تنمية السياحة والسفر الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي في 2024. ووفق "آرثر دي ليتل" العالمية للاستشارات، لم تكتف الإمارات ببناء أفخم الفنادق، بل نجحت أيضا في الجمع بين الضيافة والتجارب الثقافية والترفيهية. الكثير من الفرص وأفاد مسؤولون وخبراء في القطاع السياحي بأن القطاع لا يزال يتضمن الكثير من الفرص، مشيرين إلى أن من شأن المشروعات الكبرى سواء على مستوى القطاع نفسه أو على مستوى القطاعات الأخرى، أن تدفع باتجاه تنمية القطاع السياحي وأن تزيد من جدوى الاستثمار فيه. وقال محمد الريس، رئيس مجموعة عمل وكلاء السفر والسياحة بدبي، والرئيس التنفيذي لمجموعة الريس للسفريات، إن الإمارات شهدت الكثير من المشروعات الريادية والاستثنائية في القطاع السياحي خلال السنوات الماضية، ما أوصل القطاع إلى المستويات التي بلغها من الصدارة على مستوى المنطقة في التجارب السياحية والريادة العالمية في الكثير من المجالات المرتبطة بالقطاع السياحي. وأكد أن دولة الإمارات تواصل ترسيخ مكانتها كوجهة استثمارية وسياحية عالمية من خلال مشروعات كبرى تشهدها إمارات الدولة، ما يعكس ثقة المستثمرين بآفاق النمو المستدام في قطاع السياحة. وأوضح أن القطاع السياحي يشمل السياحة الترفيهية، وسياحة الأعمال والمؤتمرات، والسياحة العلاجية، وأن هناك مشروعات في كل إمارة تندرج ضمن إحدى هذه الأنواع أو تغطيها جميعاً، ما يظهر رؤية استراتيجية شاملة لتنوع المنتج السياحي في الدولة. وأكد أن المشروعات الكبرى الحالية والمستقبلية التي تطلقها الإمارات هي رسالة واضحة للمستثمرين بأن القطاع السياحي في الدولة ما يزال يتيح الكثير من الفرص، ويملك القدرة على تحقيق إيرادات متزايدة، واستيعاب المزيد من الاستثمارات النوعية. وأضاف أن الزخم في المشروعات السياحية لا يقتصر على إمارة بعينها، بل هو توجه عام على مستوى الدولة، مشيراً إلى أن هذه الطفرة في الاستثمار السياحي تمثل قوة دفع كبيرة لاستقطاب المزيد من السكان والسياح على حد سواء.\ زخم كبير من جهته أكد حسني عبد الهادي، الرئيس التنفيذي لفنادق كارلتون الإمارات، أن الزخم الكبير الذي يشهده القطاع السياحي في الدولة يؤكد رؤية قيادية واضحة نحو ترسيخ مكانة الدولة كوجهة سياحية واستثمارية عالمية متكاملة، مشيراً إلى أن التوسعات الجارية في مشروعات البنية التحتية السياحية والفندقية تعزز ثقة المستثمرين وتفتح آفاقاً جديدة للنمو. وقال إن المشروعات العملاقة التي تشهدها الدولة، سواء في المطارات أو الوجهات السياحية الكبرى مثل الجزر الاصطناعية والمعالم الثقافية، تؤكد أن الإمارات لا تكتفي بالحفاظ على مكتسباتها، بل تمضي بخطى واثقة نحو مستقبل أكثر تطوراً وتنوعاً في قطاع السياحة. وأضاف: "نشهد اليوم نمواً لافتاً في الطلب على الضيافة من مختلف الأسواق العالمية، مدفوعاً باستقرار الدولة وتنوع أنماط السياحة فيها". aXA6IDE4NS4yNDUuMjQuMjEzIA== جزيرة ام اند امز US