logo
هل من جديد؟

هل من جديد؟

العربيةمنذ 9 ساعات
دارت عجلة «دوري أدنوك للمحترفين»، في نسختها الجديدة، وسط آمال وطموحات أن تكون تلك النسخة كاشفة أمام الروماني كوزمين مدرب المنتخب، لدعم قائمة «الأبيض» الذي يخوض خلال أكتوبر المقبل منافسات المرحلة الرابعة من تصفيات «مونديال 2026» بالدوحة، سعياً لانتزاع بطاقة التأهل على حساب شقيقيه المنتخبين القطري والعُماني.
كما يمني عشاق الكرة الإماراتية النفس، بأن تكون المسابقة مناسبة لإعداد الفرق المشاركة في النسخة الثانية لبطولة النخبة الآسيوية، لتعويض ما حدث من إخفاق في النسخة الماضية.
ويبقى السؤال: هل يمكن أن تقدم النسخة الجديدة بطلاً جديداً، بعد أن أتى شباب الأهلي على «الأخضر» و«اليابس» في الموسم الماضي، أم أن البطل سيكون من بين الفرق التي سبق لها تذوق شهد البطولة وما أكثرهم، وهنا يكمن سر تشويق وإثارة الدوري الإماراتي؟
***
أثبت فريق باريس سان جيرمان مجدداً أهمية وجود مدير رياضي بخبرات وصلاحيات واسعة، ومنذ بداية عمل البرتغالي لويس كامبوس، والفريق يحصد الألقاب داخل فرنسا وخارجها، حتى بلغت محصلته حتى الآن خمسة ألقاب «الدوري الفرنسي، والكأس والسوبر المحلي، ودوري الأبطال الأوروبي للمرة الأولى، والسوبر الأوروبي للمرة الأولى، كما أنه مرشح للفوز بلقب الإنتركونتننتال للمرة الأولى، ليعادل رقم برشلونة 2009، عندما فاز بستة ألقاب في موسم واحد، لولا مفاجأة تشيلسي في نهائي مونديال الأندية، لانتزع الفريق اللقب عن جدارة واستحقاق.
وفي مباراته مع توتنهام، كاد الفريق الباريسي يقع في الفخ الإنجليزي مجدداً، ولكن شخصية البطل أسهمت في «الريمونتادا التاريخية»، عندما حول سان جيرمان تأخره مبكراً بهدفين، إلى تعادل في الدقيقتين 84 و94، ليحتكم الفريقان إلى ركلات الترجيح التي انحازت للفريق الباريسي، ومنحته لقباً لم يسبق لأي فريق فرنسي الفوز به.
وأعاد فريق باريس إلى الأذهان مشهد نهائي دوري أبطال أوروبا يوم 25 مايو 2005، عندما تواجه ميلان مع ليفربول، وتقدم ميلان في الشوط الأول بثلاثة أهداف نظيفة، وظنت الملايين حول العالم أن اللقب صار من نصيب ميلان لا محالة، إذ بفريق ليفربول يقلب الطاولة في وجه الطليان، ويدرك التعادل في الشوط الثاني 3-3، ليلجأ الفريقان إلى ركلات الترجيح، ليواصل «الريدز» مغامرته المدهشة، ويعود إلى إنجلترا باللقب الأوروبي الغالي، وسط استقبال أسطوري يليق بالمعجزة التي حققها الفريق على ملعب أتاتورك في تركيا.
*نقلاً عن الاتحاد الإماراتية
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بالاسيوس يدخل دائرة اهتمام الأهلي
بالاسيوس يدخل دائرة اهتمام الأهلي

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

بالاسيوس يدخل دائرة اهتمام الأهلي

كشفت تقارير إعلامية عالمية عن تحركات جادة من إدارة النادي الأهلي للتعاقد مع النجم الأرجنتيني إسيكيل بالاسيوس، لاعب وسط نادي باير ليفركوزن الألماني، في خطوة تهدف لتعزيز صفوف الفريق خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية. ويُعد بالاسيوس من الركائز الأساسية في فريقه الألماني، حيث ساهم بشكل بارز في تتويج باير ليفركوزن بلقب الدوري الألماني «البوندسليغا» الموسم قبل الماضي، إلى جانب حضوره الدولي الكبير مع منتخب بلاده الذي توج بكأس العالم 2022 في قطر. ووفقاً للصحفي الموثوق "ساشا تافوليري"، فإن الأهلي دخل بالفعل في محادثات أولية مع اللاعب خلال الساعات الماضية، في ظل تمسك ليفركوزن بالحصول على مبلغ لا يقل عن 45 مليون يورو للموافقة على رحيله. ويأتي هذا التحرك بناءً على رغبة المدرب ماتياس يايسله، الذي أوصى إدارة النادي بضرورة تدعيم مركز الوسط بعد نهاية مشاركة الفريق في بطولة كأس السوبر السعودي، استعداداً للاستحقاقات المقبلة محلياً وقارياً

إيقاف لاعبة الوثب الأوكرانية رومانشوك 4 أعوام
إيقاف لاعبة الوثب الأوكرانية رومانشوك 4 أعوام

الشرق الأوسط

timeمنذ 8 ساعات

  • الشرق الأوسط

إيقاف لاعبة الوثب الأوكرانية رومانشوك 4 أعوام

أُوقِفَتْ وصيفة بطلة العالم في الوثب الثلاثي الأوكرانية مارينا بيخ - رومانشوك 4 أعوام بسبب المنشطات، وفقاً لما أعلنته وحدة النزاهة التابعة للاتحاد الدولي لألعاب القوى، الثلاثاء. وجاء في بيان هيئة مكافحة المنشطات: «أوقفت وحدة النزاهة في الاتحاد الدولي لألعاب القوى مارينا بيخ - رومانشوك (أوكرانيا) لمدة 4 أعوام بداية من 13 مايو (أيار) 2025 بسبب وجود/استخدام مادة محظورة (التستوستيرون)». وظهر في نتائج اختبار بيخ - رومانشوك (29 عاماً) التستوستيرون المنشط في 7 ديسمبر (كانون الأول) 2024. وتم إيقافها آنذاك موقتاً في مايو 2025. وحازت الأوكرانية على الميدالية الفضية في بطولة العالم عام 2023 في بودابست في الوثب الثلاثي وفي الوثب الطويل في الدوحة عام 2019، لكنها لم تشارك في أي منافسات منذ دورة الألعاب الأولمبية 2024 في باريس، حيث احتلت المركز الحادي عشر في مسابقة الوثب الثلاثي.

هل من جديد؟
هل من جديد؟

العربية

timeمنذ 9 ساعات

  • العربية

هل من جديد؟

دارت عجلة «دوري أدنوك للمحترفين»، في نسختها الجديدة، وسط آمال وطموحات أن تكون تلك النسخة كاشفة أمام الروماني كوزمين مدرب المنتخب، لدعم قائمة «الأبيض» الذي يخوض خلال أكتوبر المقبل منافسات المرحلة الرابعة من تصفيات «مونديال 2026» بالدوحة، سعياً لانتزاع بطاقة التأهل على حساب شقيقيه المنتخبين القطري والعُماني. كما يمني عشاق الكرة الإماراتية النفس، بأن تكون المسابقة مناسبة لإعداد الفرق المشاركة في النسخة الثانية لبطولة النخبة الآسيوية، لتعويض ما حدث من إخفاق في النسخة الماضية. ويبقى السؤال: هل يمكن أن تقدم النسخة الجديدة بطلاً جديداً، بعد أن أتى شباب الأهلي على «الأخضر» و«اليابس» في الموسم الماضي، أم أن البطل سيكون من بين الفرق التي سبق لها تذوق شهد البطولة وما أكثرهم، وهنا يكمن سر تشويق وإثارة الدوري الإماراتي؟ *** أثبت فريق باريس سان جيرمان مجدداً أهمية وجود مدير رياضي بخبرات وصلاحيات واسعة، ومنذ بداية عمل البرتغالي لويس كامبوس، والفريق يحصد الألقاب داخل فرنسا وخارجها، حتى بلغت محصلته حتى الآن خمسة ألقاب «الدوري الفرنسي، والكأس والسوبر المحلي، ودوري الأبطال الأوروبي للمرة الأولى، والسوبر الأوروبي للمرة الأولى، كما أنه مرشح للفوز بلقب الإنتركونتننتال للمرة الأولى، ليعادل رقم برشلونة 2009، عندما فاز بستة ألقاب في موسم واحد، لولا مفاجأة تشيلسي في نهائي مونديال الأندية، لانتزع الفريق اللقب عن جدارة واستحقاق. وفي مباراته مع توتنهام، كاد الفريق الباريسي يقع في الفخ الإنجليزي مجدداً، ولكن شخصية البطل أسهمت في «الريمونتادا التاريخية»، عندما حول سان جيرمان تأخره مبكراً بهدفين، إلى تعادل في الدقيقتين 84 و94، ليحتكم الفريقان إلى ركلات الترجيح التي انحازت للفريق الباريسي، ومنحته لقباً لم يسبق لأي فريق فرنسي الفوز به. وأعاد فريق باريس إلى الأذهان مشهد نهائي دوري أبطال أوروبا يوم 25 مايو 2005، عندما تواجه ميلان مع ليفربول، وتقدم ميلان في الشوط الأول بثلاثة أهداف نظيفة، وظنت الملايين حول العالم أن اللقب صار من نصيب ميلان لا محالة، إذ بفريق ليفربول يقلب الطاولة في وجه الطليان، ويدرك التعادل في الشوط الثاني 3-3، ليلجأ الفريقان إلى ركلات الترجيح، ليواصل «الريدز» مغامرته المدهشة، ويعود إلى إنجلترا باللقب الأوروبي الغالي، وسط استقبال أسطوري يليق بالمعجزة التي حققها الفريق على ملعب أتاتورك في تركيا. *نقلاً عن الاتحاد الإماراتية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store