
«أبوزريبة» يزور أكاديمية الشرطة البيلاروسية.. ويبحث التعاون في «التدريب والتأهيل الأمني»
بحسب بيان الحكومة الليبية، كان في استقبال الوزير، والوفد المرافق له، مدير الأكاديمية وعدد من المسؤولين الأمنيين البيلاروس، حيث اطلع على البرامج التدريبية والخطط التعليمية المتبعة، والتي تشمل مجالات متقدمة مثل الأمن السيبراني، التحليل الجنائي، الجرائم الإلكترونية، مكافحة المخدرات، تهريب المهاجرين، وغسل الأموال
وخلال اللقاء، تم التنسيق لتدريب عدد من عناصر الشرطة الليبية في الأكاديمية البيلاروسية، وأكد الوزير، على أهمية الاستفادة من هذه التجارب الدولية لتطوير الكوادر الأمنية.
وأشار إلى إطلاق برامج تدريبية متقدمة بالتعاون مع دول صديقة؛ لرفع كفاءة الكوادر الأمنية الليبية وتحديث العمل الشرطي بأحدث المعايير الدولية.
وثمّن جهود الأكاديمية في تأهيل الضباط، معبّرًا عن حرص الوزارة على تعزيز الشراكة لتحقيق الأمن والاستقرار في ليبيا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار ليبيا
منذ 29 دقائق
- أخبار ليبيا
الخراز: الدبيبة يحاول تحويل حادثة المريمي إلى نموذج لترهيب خصومه
الوطن|متابعات اعتبر المحلل السياسي حمد الخراز، أن رئيس الحكومة المنتهية عبدالحميد الدبيبة يحاول تحويل حادثة عبد المنعم المريمي إلى نموذج لترهيب خصومه وتكميم الأفواه. وقال الخراز، في تصريحات صحفية أن تنظيم الدبيبة الإجرامي لا يحترم حقوق الإنسان ويستخدم الميليشيات وبعض المجموعات الأمنية مثل الأمن الداخلي لترهيب الناس وتخويفهم. وأكد أن هذه الممارسات ستزيد الناس إصراراً على إسقاط الدبيبة وإخراجه من المشهد السياسي. ووصف الدبيبة بـ' المعتوه والمريض' الذي يرتكب ممارسات فجة وجرائم كبرى وإشعال حرب شاملة في العاصمة طرابلس، قائلاً 'سوف تدفع الناس للخروج عليه في كل لحظة ولن تسمح بهذا التنظيم الإجرامي أن يستمر في الحكم.' وأشار إلى أن الدبيبة يقتل المدونين وأصحاب الرأي ويشعل الحرب في العاصمة طرابلس، ويحاول اغتيال كل صوت وطني يخرج ضده، فالوضع الذي تذهب إليه الأمور كارثي جدا.


أخبار ليبيا
منذ 29 دقائق
- أخبار ليبيا
العبود: أنقرة قادرة على حماية مصالحها البحرية.. وليبيا مقيّدة بضعف دفاعاتها وحظر التسليح
العبود: ليبيا خاضت مفاوضات شاقة مع تركيا واليونان.. والتوقيع لم يكن يخدم مصلحتها سابقًا ليبيا – أكد الباحث في العلاقات الدولية والمتخصص في السياسات الخارجية المقارنة، أحمد العبود، أن ليبيا خاضت، قبل العام 2011، ثماني جولات تفاوضية مع اليونان، وأكثر من 11 جولة مع تركيا، دون التوصل إلى أي اتفاق، استنادًا إلى تقدير دبلوماسي آنذاك رأى أن توقيع تفاهمات في ذلك الوقت لا يخدم المصلحة الوطنية. مجلس النواب سبق أن رفض مذكرتي التفاهم مع أنقرة وفي تصريحات خاصة لقناة 'الجزيرة'، أشار العبود إلى أن مجلس النواب سبق أن رفض مذكرتي التفاهم اللتين وقّعتهما حكومة الوفاق مع تركيا عام 2019. الاتفاقية تمنح ليبيا ومصر امتدادًا أوسع وتُعقد الموقف مع اليونان وأوضح العبود أن مذكرة ترسيم الحدود تمنح ليبيا ومصر امتدادًا أوسع في مناطقها الاقتصادية الخالصة، استنادًا إلى مبدأ قانون أعالي البحار، الذي ينص على أن اليابسة هي الأساس في الترسيم، رغم عدم توقيع أنقرة على هذا القانون. وأضاف أن التفاوض مع اليونان لا يصب في مصلحة ليبيا، مرجعًا ذلك إلى اعتماد أثينا على الجزر كمرجعية قانونية، وهو ما قد يؤدي إلى اقتطاع مساحات واسعة من المياه الليبية لصالحها. تحذير من تبعات استراتيجية مع بدء التنقيب ونوّه العبود إلى أن المصادقة على الاتفاقية قد تفتح الباب أمام التزامات استراتيجية، خاصة إذا بدأت عمليات التنقيب الفعلي عن الغاز والنفط. وختم بالقول: 'أنقرة قادرة على حماية مصالحها الاقتصادية، في حين تظل ليبيا مقيّدة بحظر السلاح وضعف قدراتها الدفاعية'.


أخبار ليبيا
منذ 29 دقائق
- أخبار ليبيا
باشاغا: يجب محاسبة كل من تورط في مقتل عبدالمنعم المريمي
طالب الرئيس السابق للحكومة المكلفة من مجلس النواب، فتحي باشاغا، اليوم السبت، بفتح تحقيق عاجل وشفاف في ملابسات وفاة عبدالمنعم المريمي، معتبراً أن الحادث يلفّه الغموض ويثير تساؤلات مشروعة، مشددًا على ضرورة محاسبة جميع المتورطين دون استثناء. وفي بيان نُشر عبر صفحته الرسمية، حمّل باشاغا مؤسسات الدولة كامل المسؤولية عن كشف الحقيقة دون مماطلة، داعيًا المجلس الرئاسي إلى التدخل الفوري بالتنسيق مع مكتب النائب العام، لضمان إجراء تحقيق لا يخضع لضغوط أو تسويات، ومحاسبة كل من شارك أو تستر على الحادث، أيا كانت صفته أو موقعه. كما دعا باشاغا، إلى توحيد الجهود الوطنية لوقف ما وصفه بالإهانات المتكررة التي يتعرض لها المواطن الليبي، في ظل تفاقم الانتهاكات واستمرار الإفلات من العقاب، وسط ضعف آليات المساءلة وتغول قوى تتجاوز القانون لتحقيق نفوذها. وأكد أن استعادة هيبة الدولة تتطلب مواجهة سطوة السلاح، وتحرير المؤسسات من التسيب والاستغلال السياسي، وتعزيز سلطة القانون بما يضمن حماية حقوق الإنسان. وفجرت وفاة عبدالمنعم المريمي موجة احتجاجات في طرابلس والزاوية، حيث أغلق محتجون طرقاً رئيسية في مناطق متفرقة من العاصمة، بينها تاجوراء وعين زارة وسيدي المصري والدهماني والسراج وراس حسن، احتجاجاً على ما وصفوه بـ'الاعتقال التعسفي' للمريمي. وتجمّع العشرات في ميدان الجزائر وسط طرابلس مطالبين بفتح تحقيق فوري، فيما توجه محتجون آخرون إلى مقر النائب العام، مطالبين بتحرك قضائي ضد رئيس الحكومة. وفي الزاوية، أُغلق الطريق الساحلي وأُشعلت إطارات السيارات، وسط دعوات شعبية بمواصلة التصعيد حتى محاسبة الجهات المسؤولة. وأوضح مكتب النائب العام، فجر الجمعة، أن المريمي تعرض لإصابات عقب استجوابه من قبل جهاز الأمن الداخلي، حيث قفز من موقع مرتفع أثناء انتظاره ذويه بعد صدور قرار الإفراج عنه، ما استدعى نقله إلى المستشفى. وأكد البيان أن النيابة تسلمت أوراق الاستدلال من الجهاز الأمني، وأجرت الاستجواب وقررت إطلاق سراحه، مشيراً إلى أنها اطلعت على تسجيلات كاميرات المراقبة، وانتقلت إلى المستشفى لمتابعة حالته والاستماع إلى الشهادات. يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا