27 شهيدا في قصف إسرائيلي يستهدف مدنيين بغزة

ارتفع عدد الشهداء إلى 27 فلسطينيا جراء استمرار عدوان إسرائيل على قطاع غزة منذ فجر اليوم السبت، في إطار جرائم الإبادة الجماعية التي يرتكبها جيشها منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023.
وأفادت مصادر طبية للأناضول بارتفاع عدد الفلسطينيين الذين استشهدوا بقصف إسرائيلي على غزة من 22 إلى 27، بعد مقتل 5 أشخاص في غارتين.
الغارة الأولى استهدفت مقهى في مدينة دير البلح وسط القطاع وأسفرت عن استشهاد 4 فلسطينيين، وفق مصدر طبي للأناضول.
بينما استهدفت الغارة الثانية تجمعا لمدنيين شمال غرب مخيم النصيرات وسط القطاع، ما أسفر عن استشهاد فلسطيني، وفق بيان لمستشفى العودة (الأهلي).
وظهر السبت، قصف الجيش الإسرائيلي تجمعا لمدنيين شرق مستشفى الكويت في منطقة المواصي غرب مدينة خان يونس جنوب القطاع ما أسفر عن اسشتهاد 3 فلسطينيين، وفق مصدر طبي وشهود عيان للأناضول.
كما قصف الجيش الإسرائيلي منزلا لعائلة 'أبو مزيد' في بلدة الزوايدة وسط القطاع ما أسفر عن اسشتهاد فلسطينيين اثنين، بحسب المصدر الطبي.
وسبقها بمدة وجيزة، مقتل فلسطينيين اثنين في غارتين إسرائيليتين الأولى استهدفت عزبة بيت حانون بمحافظة الشمال والثانية حي الشجاعية شرق مدينة غزة، وفق مصادر طبية.
وسبق أن قال مستشفى العودة في بيان، إن الجيش الإسرائيلي قصف مركبا لصيادين قبالة بحر بلدة الزوايدة ما أسفر عن إصابة 6 صيادين.
وفي مواصي خان يونس، أصيب عدد من الفلسطينيين في قصف إسرائيلي استهدف خيمة تؤوي نازحين جنوب القطاع.
** قصف الفجر
وفجر السبت، قال شهود عيان إن الجيش الإسرائيلي قصف منزلا لعائلة 'الخور' في حي الصبرة جنوب مدينة غزة على رؤوس قاطنيه، ما أسفر عن اسشتهاد
10 فلسطينيين وفق مصادر طبية.
وقال جهاز الدفاع المدني الفلسطيني بغزة، في بيان، إن عددا كبيرا من المفقودين ما زالوا تحت أنقاض منزل عائلة 'الخور' المدمر.
وفي ساعة مبكرة من فجر السبت، اسشتهد 3 فلسطينيين وأصيب آخرون في قصف استهدف منزلا لعائلة 'أبو عبدو' في مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة.
وفي محافظة الشمال، قال مصدر طبي إن فلسطينيين استشهدا وأصيب آخرون في قصف استهدف محيط دوار التعليم في مدينة بيت لاهيا.
وقصفت المدفعية الإسرائيلية مناطق متفرقة بالقطاع خاصة المناطق الشرقية من مدينة غزة وغرب رفح.
وبدعم أمريكي مطلق، ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 168 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

صوت بيروت

٢٨-٠٤-٢٠٢٥

• صوت بيروت

27 شهيدا في قصف إسرائيلي يستهدف مدنيين بغزة

ارتفع عدد الشهداء إلى 27 فلسطينيا جراء استمرار عدوان إسرائيل على قطاع غزة منذ فجر اليوم السبت، في إطار جرائم الإبادة الجماعية التي يرتكبها جيشها منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023. وأفادت مصادر طبية للأناضول بارتفاع عدد الفلسطينيين الذين استشهدوا بقصف إسرائيلي على غزة من 22 إلى 27، بعد مقتل 5 أشخاص في غارتين. الغارة الأولى استهدفت مقهى في مدينة دير البلح وسط القطاع وأسفرت عن استشهاد 4 فلسطينيين، وفق مصدر طبي للأناضول. بينما استهدفت الغارة الثانية تجمعا لمدنيين شمال غرب مخيم النصيرات وسط القطاع، ما أسفر عن استشهاد فلسطيني، وفق بيان لمستشفى العودة (الأهلي). وظهر السبت، قصف الجيش الإسرائيلي تجمعا لمدنيين شرق مستشفى الكويت في منطقة المواصي غرب مدينة خان يونس جنوب القطاع ما أسفر عن اسشتهاد 3 فلسطينيين، وفق مصدر طبي وشهود عيان للأناضول. كما قصف الجيش الإسرائيلي منزلا لعائلة 'أبو مزيد' في بلدة الزوايدة وسط القطاع ما أسفر عن اسشتهاد فلسطينيين اثنين، بحسب المصدر الطبي. وسبقها بمدة وجيزة، مقتل فلسطينيين اثنين في غارتين إسرائيليتين الأولى استهدفت عزبة بيت حانون بمحافظة الشمال والثانية حي الشجاعية شرق مدينة غزة، وفق مصادر طبية. وسبق أن قال مستشفى العودة في بيان، إن الجيش الإسرائيلي قصف مركبا لصيادين قبالة بحر بلدة الزوايدة ما أسفر عن إصابة 6 صيادين. وفي مواصي خان يونس، أصيب عدد من الفلسطينيين في قصف إسرائيلي استهدف خيمة تؤوي نازحين جنوب القطاع. ** قصف الفجر وفجر السبت، قال شهود عيان إن الجيش الإسرائيلي قصف منزلا لعائلة 'الخور' في حي الصبرة جنوب مدينة غزة على رؤوس قاطنيه، ما أسفر عن اسشتهاد 10 فلسطينيين وفق مصادر طبية. وقال جهاز الدفاع المدني الفلسطيني بغزة، في بيان، إن عددا كبيرا من المفقودين ما زالوا تحت أنقاض منزل عائلة 'الخور' المدمر. وفي ساعة مبكرة من فجر السبت، اسشتهد 3 فلسطينيين وأصيب آخرون في قصف استهدف منزلا لعائلة 'أبو عبدو' في مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة. وفي محافظة الشمال، قال مصدر طبي إن فلسطينيين استشهدا وأصيب آخرون في قصف استهدف محيط دوار التعليم في مدينة بيت لاهيا. وقصفت المدفعية الإسرائيلية مناطق متفرقة بالقطاع خاصة المناطق الشرقية من مدينة غزة وغرب رفح. وبدعم أمريكي مطلق، ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 168 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.

المدن

٢١-٠٤-٢٠٢٥

• المدن

سوريا: "الغنائم" التي حصل عليها المقاتلون.. تنشّط تحارة السلاح

ينقل أبو عبدو أحد المقاتلين المنتسبين لـ"أنصار التوحيد"، الذي يعد أحد الفصائل المشاركة في عملية "ردع العدوان"، عدداً من قذائف الهاون والأسلحة الفردية (كلاشينكوف) وصندوقاً مليئاً بذخائر المدفعية الفارغة، ويضعها في مستودع صغير بريف إدلب، حيث ينتظر وصول أحد سماسرة تجارة السلاح والذخائر لبيع البضاعة التي باتت من أبرز السلع المنتشرة في سوريا. ويقول أبو عبدو لـ"المدن"، إن مشاركته في معركة ردع العدوان شكلت فرصة للحصول على غنائم كثيرة كانت مرمية غالباً على الطرقات، مثل السيارات والذخيرة والبنادق والمسدسات، مشيراً إلى أن ما حصل عليه من "غنائم" محدود جداً مقارنة بما تمكن بعض رفاقه من الاستيلاء عليه. الدولة تتحرك وتشكل حالة أبو عبدو نموذجاً متكرراً لتجارة السلاح والأصول العسكرية عقب سقوط النظام البائد، حيث رصدت "المدن" حالة من فوضى السلاح وانتشاره بين أيدي السوريين بمختلف انتماءاتهم، بتحفيز من ازدهار تجارة السلاح والآليات والسيارات والأصول العسكرية التي كانت تابعة لجيش النظام السابق وضباطه، وسط ضعف الأجهزة الأمنية في ملاحقة المتاجرين. وكانت وزارة الدفاع في حكومة تسيير الأعمال السابقة، قد أصدرت تعميماً يقضي بمنع بيع أو نقل الأسلحة مهما كان نوعها. وجاء في التعميم الصادر عن وزير الدفاع مرهف أبو قصرة، أن عمليات بيع ونقل الأصول العسكرية كافة (سلاح، عتاد، ذخائر، آليات، تقنيات)، تُمنع، محذراً المخالفين من المحاسبة، لكن من دون أن يحدد القرار نوع العقوبة. وفي هذا الإطار، أفادت مصادر أهلية لـ"المدن"، بأن وزارة الدفاع قامت باحتجاز عشرات الشبان من المدنيين والمقاتلين التابعين للفصائل العسكرية، على خلفية تورطهم في الاستيلاء على معدات وذخائر وجدت في مواقع عسكرية عقب سقوطها، وتقوم الوزارة بالتعاون مع الأمن العام ومجموعات الأمن الذاتي المشكلة من عناصر محلية بمصادرة "الغنائم" وإلحاقها بالأصول العسكرية للوزارة، كما يتم حبس المتورطين لأسابيع قبل إطلاق سراحهم. السلاح.. السلعة الأكثر رواجاً وتقول مصادر عسكرية مطلعة لـ"المدن"، إن الاتجار غير المشروع بالسلاح والذخائر لا يقتصر على العسكر المنخرطين ضمن الفصائل أو المقاتلين المحليين، بل يشمل المدنيين الذين وجدوا في العرض غير المسبوق للسلاح والقذائف والقنابل والمعدات الحربية فرصة سانحة لجني المال. وتضيف أن مجموعات من المدنيين والمسلحين مجهولي التبعية قاموا بالسيطرة على مستودعات ومخازن الذخيرة في عشرات الثكنات والمقار العسكرية عشية سقوط النظام، لاسيما في العاصمة وريفها والبلدات الجنوبية، حيث طاولت السرقات مواقع عسكرية وازنة مثل مطار المزة والمخابرات الجوية والفرقة الرابعة والفرقة الأولى وسرايا الصراع. وتتابع المصادر أن الذخائر والمعدات التي وجدت في هذه المواقع، تشكل الركيزة الأساسية لتجارة السلاح، حيث تباع الأسلحة الفردية والقنابل بالتعاون مع سماسرة وتجار، كما تفكك القذائف والمعدات الحربية وتباع كقطع وخردة. وأفاد أحد الوسطاء في تجارة السلاح "المدن"، بأن سعر البندقية لا يقل عن 100 دولار، بينما تشهد المسدسات بأنواعها وأحجامها المختلفة هبوطاً كبيراً بأسعارها جراء العرض الكبير لها في ظل الغنائم الضخمة، كما تُباع القذائف كخردة بالكيلو بعد تفكيكها واستخراج المعادن منها لاسيما القذائف النحاسية التي تشكل قيمة مالية كبيرة نظراً لوزنها الثقيل. وفي السياق، نشّط المعروض الهائل من السلاح حركة تهريب الأصول العسكرية نحو الأراضي اللبنانية. وأفاد مصدر عسكري مطلع "المدن"، بأن خط التهريب يصل بين البلدات الحدودية بريف دمشق، وهي بلدات طالما كانت الركيزة الأساسية لعمليات التهريب المختلفة منذ عقود، كما يصل إلى حمص وينتهي في الأراضي اللبنانية المحاذية لهذه المناطق. وأكد المصدر أن عدم كفاية الكوادر الأمنية لدى السلطة الجديدة، ومحدودية المعلومات المتسلسلة حول الاتجار غير المشروع بالسلاح يعيق تحركات الدولة لضبط هذه الفوضى، خصوصاً في ظل الخشية من وصول هذه الذخائر والأسلحة إلى أيدي فلول النظام من جهة، وعناصر حزب الله اللبناني من جهة أخرى.

الميادين

٣١-٠١-٢٠٢٥

• الميادين

مشهد واحد من جنوب لبنان إلى شمال غزة: عودة النازحين إلى الديار رغماً عن الاحتلال

بدأ آلاف النازحين، اليوم الاثنين، المرور بمركباتهم وسيراً على الأقدام من جنوب قطاع غزة عبر حاجز "نتساريم" العسكري إلى مناطق سكنهم في محافظتي غزة والشمال، بعد أن تمّ تهجيرهم قسراً تحت وطأة إبادة جماعية تواصلت أكثر من 15 شهراً. #شاهد..آلاف السيارات تعبر شارع صلاح الدين إلى مدينة #غزة وشمالها في مشهد تاريخي.#الميادين #غزة_تهزم_الإبادة وسائل إعلام محلية أنّ مركبات تحمل نازحين وأغراضهم بدأت بالمرور من حاجز "نتساريم" العسكري، وسط القطاع عبر شارع صلاح الدين، بعد خضوعها لتفتيش أمني. ومنذ ساعات الصباح، اصطفّت مئات المركبات عند شارع صلاح الدين بانتظار مرورها إلى الشمال، حيث بدأت بالمرور عند الساعة التاسعة صباحاً. وتخضع المركبات التي تمرّ عبر الحاجز من شارع صلاح الدين لتفتيش أمني بجهاز أشعة سينية (X-RAY). وبحسب مراسل الميادين عند معبر "نتساريم"، فإنّ 100 سيارة "من المقرّر أن تعبر كلّ ساعة ويتمّ تفتيشها من قبل الاحتلال". وقبل ذلك، وفي السابعة بالتوقيت المحلي، توافد النازحون للعودة من جنوب قطاع غزة إلى شماله سيراً على الأقدام من شارع الرشيد الساحلي. #شاهد.. "بلدي الغالية الحلوة يا غزة".. أطفال يغنّون انتصار #غزة فرحاً بعودتهم إلى شمال القطاع.#الميادين #غزة_تهزم_الإبادة الآلاف قد أمضوا الليلتين الماضيتين في العراء على شارعي الرشيد وصلاح الدين، على الرغم من البرد القارس في انتظار سماح قوات الاحتلال لهم بالعودة إلى ديارهم، بعد أن أجبرتهم على مغادرتها والنزوح إلى الجنوب. #شاهد.. بكلّ عزيمة وإصرار.. مسنّ فلسطيني يعود مشياً على الأقدام الى أرضه في #غزة#الميادين #غزة_تهزم_الإبادة السياق، قال الناطق باسم حركة حماس عبد اللطيف القانوع للميادين، إنّ المشهد الحقيقيّ اليوم هو "مشهد الصمود والانتصار لشعبنا وللشعب اللبناني". وأضاف القانوع للميادين أنّ سياسة التهجير "سقطت أمام الصمود الأسطوري لشعبنا ووحدة مقاومتنا بوجه المشروع التوسّعي الصهيوني"، مشيراً إلى أنّ المطلوب "هو تعزيز مقدّرات صمود أهل قطاع غزة لمواجهة سياسة التهجير". مقاوم من كتائب #القسام يقدم الماء لسيدة فلسطينية خلال استقبال العائدين إلى شمال #غزة#الميادين #غزة_تهزم_الإبادة اليوم 21:59 اليوم 21:04 وبالتوازي، توافد أهالي القرى الحدودية الجنوبية، يساندهم مواطنون من مختلف المناطق، نحو الحافة الأمامية للدخول إلى قراهم، وطرد الاحتلال منها. وخلال محاولة أهالي عيترون التقدّم إلى الساتر الترابي الذي أقامه "جيش" الاحتلال في البلدة، أطلق الاحتلال الرصاص عليهم في محاولة لترهيبهم. أهالي #عيترون يتقدمون إلى الساتر الترابي رغم إطلاق الاحتلال الرصاص عليهم في محاولة لترهيبهم.المزيد مع مراسل الميادين حسين السيد#الميادين_لبنان #لبنان_ما_بعد_الستين @HusseinHsayed أطلق الاحتلال الرصاص في أحياء بلدة ميس الجبل بالتزامن مع تجمّع الأهالي عند المدخل الغربي، فيما ألقت محلّقة إسرائيلية قنبلة صوتية بالقرب من المدخل الغربي أيضاً في محاولة لمنع المواطنين من دخولها. لكنّ أهالي ميس الجبل أكّدوا أنّهم سيدخلون إلى البلدة قائلين: "سندخل إلى البلدة ولو استشهدنا أو جرحنا.. ونحن لا نهزم". #بالفيديو | أهالي #ميس_الجبل #جنوب_لبنان يخطون خطوات العودة إلى بلدتهم سيراً على الأقدام، حاملين في قلوبهم أمل العودة وإرادة الصمود.#الميادين_لبنان#لبنان أطلق الاحتلال الإسرائيلي النار باتجاه عناصر الجيش المتمركزين في منطقة المفيلحة غربيّ ميس الجبل من دون وقوع إصابات. ونقلت مراسلة الميادين في الجنوب أيضاً أنّ قوات الاحتلال أطلقت النيران في محيط تجمّع الأهالي في بلدة عديسة ما أدّى إلى وقوع عدد من الإصابات. وفي وقتٍ لاحق أكّدت وزارة الصحة استشهاد مواطن من عديسة وجرح 4 آخرين، أحدهم حالته خطرة، نتيجة إطلاق جنود الاحتلال النار عليهم عند مدخل البلدة. إلى ذلك، نقل مراسل الميادين أنّ الجيش اللبناني "يستعدّ للانتشار في بلدة مروحين في القطاع الغربي". وفي بني حيان أيضاً، رمت محلّقة إسرائيلية قنبلة قرب عناصر الجيش اللبناني وآليات البلدية أثناء فتح الطريق. وتحدّثت وزارة الصحة عن إصابتين برصاص الاحتلال إحداهما لطفل والثانية إصابة حرجة. وفي حولا، دخل الأهالي إلى البلدة بعد انتشار الجيش في عدد من أحيائها. #شاهد..دخول الأهالي إلى بلدة #حولا اللبنانية عقب انسحاب قوات الاحتلال منها.#الميادين #لبنان_ما_بعد_الستين السياق، علّقت منصة إعلامية إسرائيلية على دخول الأهالي إلى حولا قائلةً إنّ "النصر المطلق هو قرية حولا، القرية المحاذية لمرغليوت ومستوطنة المطلة". في غضون ذلك، أكّد عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب حسن فضل الله أنّ هذا الشعب "مصمّم على تحرير أرضه بغضّ النظر عن أيّ اتفاقيات"، مضيفاً: "هنا وفي غزة، يتحفّز الشعب بدماء الشهداء والمقاومين". وشدّد فضل الله على أنّ "شعبنا لن يتراجع"، وأنّ "أهل الأرض لن يتراجعوا ولن يقبلوا إلا بتحرير أرضهم". "كل ذرّة من تراب #لبنان تعني لنا الكثير ولا نرضى أن يدوسها الاحتلال"أخت الشهيد أحمد فخر الدين لـ #الميادين #لبنان #الميادين_لبنان يوم أمس، يواصل الجنوبيون العودة إلى قراهم الحدودية مع انتهاء مهلة الـ60 يوماً للانسحاب الإسرائيلي الكامل من جميع الأراضي اللبنانية والتي تضمّنها اتفاق وقف إطلاق النار، وسط خرق إسرائيلي للاتفاق، عبر استهداف المدنيين ومواصلة احتلال بعض القرى.