logo
أمير منطقة الجوف يستقبل سفير إندونيسيا لدى المملكة

أمير منطقة الجوف يستقبل سفير إندونيسيا لدى المملكة

الرياضمنذ 4 ساعات

استقبل صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز أمير منطقة الجوف في مكتبه اليوم، سفير جمهورية إندونيسيا لدى المملكة الدكتور عبدالعزيز بن أحمد والوفد المرافق له.
وجرى خلال اللقاء تبادل الأحاديث الودية، ومناقشة الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
من جهته، أشاد السفير الإندونيسي بالتطور الكبير والملحوظ الذي تشهده المملكة في مختلف المجالات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

انخفاض حاد في صافي الهجرة ببريطانيا
انخفاض حاد في صافي الهجرة ببريطانيا

مباشر

timeمنذ 20 دقائق

  • مباشر

انخفاض حاد في صافي الهجرة ببريطانيا

مباشر-قال مكتب الإحصاءات الوطنية البريطاني اليوم الخميس إن صافي الهجرة طويلة الأمد إلى بريطانيا انخفض بمقدار النصف تقريبا في عام 2024 مقارنة بالعام السابق، مع وصول عدد أقل من الأشخاص بتأشيرات العمل والدراسة بعد تعديلات في القواعد تهدف إلى خفض عدد الوافدين. وأضاف مكتب الإحصاءات أن البيانات أظهرت أن صافي الهجرة، وهو تقدير لعدد الذين هاجروا إلى بريطانيا مطروحا منه المغادرين، انخفض إلى 431 ألفا مقارنة مع 860 ألف شخص في العام السابق حتى ديسمبر كانون الأول 2023. ومن شأن هذه البيانات أن تمنح بعض الارتياح لرئيس الوزراء المنتمي لحزب العمال كير ستارمر، الذي وعد في وقت سابق من مايو أيار بخفض الهجرة بشكل ملحوظ خلال السنوات الأربع المقبلة، تحت ضغط من حزب الإصلاح اليميني المناهض للهجرة بزعامة نايجل فاراج. وتولى ستارمر رئاسة الوزراء في يوليو تموز 2024. وأفاد حزب المحافظين، الذي كان في الحكومة قبل انتخاب ستارمر، بأن هذا الانخفاض انعكاس للتغييرات التي أدخلها على قواعد التأشيرات. وأشار مكتب الإحصاءات إلى أن هذا التغيير مدفوع بانخفاض هجرة مواطني بلاد ليست ضمن (الاتحاد الأوروبي+). ويعني (الاتحاد الأوروبي+) دول التكتل بالإضافة إلى النرويج وأيسلندا وليختنشتاين وسويسرا. وقال المكتب "نشهد انخفاضا في عدد القادمين بتأشيرات العمل والدراسة، وزيادة في الهجرة إلى الخارج على مدار 12 شهرا حتى ديسمبر كانون الأول 2024، خاصة الذين غادروا ممن قدموا في الأصل بتأشيرات دراسة بمجرد تخفيف قيود السفر إلى المملكة المتحدة التي فرضت بسبب الجائحة".

"عمل إجرامي وسأعاقب المسؤولين".. زعيم كوريا الشمالية يتعرض في احتفال مهيب لمفاجأة تهز كبريائه
"عمل إجرامي وسأعاقب المسؤولين".. زعيم كوريا الشمالية يتعرض في احتفال مهيب لمفاجأة تهز كبريائه

صحيفة سبق

timeمنذ 28 دقائق

  • صحيفة سبق

"عمل إجرامي وسأعاقب المسؤولين".. زعيم كوريا الشمالية يتعرض في احتفال مهيب لمفاجأة تهز كبريائه

في مشهد صادم كسر هالة الفخر العسكري لكوريا الشمالية، شهد الزعيم كيم جونغ أون، في حوض بناء السفن بمدينة تشونغجين الساحلية شمال شرقي البلاد، لحظة كارثية تمثلت في انقلاب جزئي لأحدث وأكبر سفينة حربية لبلاده، وهي مدمرة تزن 5000 طن، وهذا الفشل الذريع، الذي كان من المفترض أن يكون احتفالاً مهيباً بإطلاق ما يعتبره كيم "فخره وإنجازه السياسي"، دفع الزعيم الكوري الشمالي إلى غضب غير مسبوق، واصفاً الحادث بأنه "عمل إجرامي" ومتوعداً بمعاقبة المسؤولين عن هذا "الفشل الكارثي" الذي سببه "الإهمال المطلق واللامسؤولية والتجريب غير العلمي". والأنظار كانت كلها تتجه نحو المدمرة الجديدة، التي يُنظر إليها على أنها رد بيونغ يانغ على نظام إيجيس البحري الأمريكي المتكامل، بينما كانت تُطلق جانبياً من الرصيف إلى الماء، ولكن خلافاً للمتوقع، انزلقت مؤخرة السفينة إلى الماء أولاً، مما أدى إلى سحق الهيكل وفقدان السفينة توازنها بشكل خطير، ورغم أن التقرير الرسمي لم يحدد السبب المباشر لهذا الحادث، إلا أن المشهد كان كافياً لتلقي كوريا الشمالية ضربة موجعة في كبريائها العسكري، وفقاً لصحيفة "واشنطن بوست". فور وقوع الحادث، أكدت هيئة الأركان المشتركة الكورية الجنوبية أن السفينة كانت مائلة على جانبها في الماء اليوم (الخميس)، وقد صرح المتحدث باسم الهيئة، لي سونغ-جون، بأن السلطات الكورية الجنوبية والأمريكية كانت تراقب عملية الإطلاق عن كثب، وقد خلصت إلى أن عملية الإطلاق الجانبي قد فشلت فشلاً ذريعاً، وهذه المراقبة المستمرة تؤكد حجم الاهتمام الإقليمي والدولي بالتطورات العسكرية لكوريا الشمالية. ويعتبر هذا الفشل محرجاً بشكل خاص للزعيم كيم، ليس فقط لحضوره الشخصي للواقعة، بل لأنه كان قد أمر باستعادة السفينة وإصلاحها قبل اجتماع حاسم لحزب العمال الحاكم في أواخر يونيو، ويعلق يانغ أوك، الخبير العسكري في الشأن الكوري الشمالي بمعهد آسان للدراسات السياسية في سول، بأن "فخر كيم وإنجازه السياسي" قد تضررا، مشيراً إلى أنه "لم يكن هناك إعداد كافٍ" قبل الإطلاق أمام الزعيم. ويوضح يانغ أن حوادث مثل هذه لا تحدث إذا كانت السفينة متوازنة تماماً. ويضيف بشكل قاطع: "هذا الحادث يعني أن المدمرة نفسها بها مشكلة"، وكانت صور الأقمار الصناعية الأسبوع الماضي قد أظهرت استعداد المدمرة للإطلاق الجانبي من الرصيف، وهي طريقة غير معتادة لكوريا الشمالية، وفقاً لتقرير صادر في 15 مايو الجاري عن موقع "38 نورث" المتخصص في كوريا الشمالية. وأفاد الموقع بأن "استخدام طريقة الإطلاق هذه يمكن أن يكون ضرورة، حيث لا يحتوي الرصيف الذي تُبنى فيه السفينة على منحدر". المدمرة تشوي ويعتقد الجيش الكوري الجنوبي أن السفينة المتضررة هي ثاني سفينة حربية من طراز تشوي هيون، التي كشفت كوريا الشمالية عن أولها باحتفال كبير في أبريل، وتُعد تشوي هيون أكبر سفينة حربية لكوريا الشمالية، ويقال إنها قادرة على إجراء عمليات قتالية متكاملة، وقد سُميت على اسم مقاتل حرب العصابات الكوري الذي قاتل اليابانيين في ثلاثينيات القرن الماضي وكان صديقاً لمؤسس كوريا الشمالية، وقد روج كيم لقدرات السفينة "المضادة للطائرات، والمضادة للسفن، والمضادة للغواصات، والمضادة للصواريخ الباليستية". وعند إطلاق المدمرة الأولى من طراز تشوي هيون في أبريل، أشار خبراء في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية إلى أنها قد تكون جزءاً من تحسن كبير في القدرات العسكرية لكوريا الشمالية، وفي تقرير لهم، ذكروا أنه "إذا كان تصميم تشوي هيون ناجحاً وأدى إلى فئة جديدة من المدمرات، فإن هذه التطورات بالاقتران مع طموح كيم في الحصول على طراد وغواصة تعمل بالطاقة النووية ستزيد بشكل كبير من التهديد البحري الجديد لشبه الجزيرة الكورية والمنطقة للولايات المتحدة وكوريا الجنوبية". ويقول كارل شوستر، محلل بحري مقيم في هاواي: "إن هذا الحادث سيؤخر البرنامج لعدة أشهر على الأقل. سيتطلب كل من المنزلق وهيكل السفينة إصلاحات واسعة النطاق"، ومن المتوقع أن يستغرق الأمر من أسبوعين إلى خمسة أسابيع لإعادة السفينة إلى وضعها الطبيعي، ثم ستبدأ عمليات التنظيف والإصلاح، فهل سيؤثر هذا الحادث بشكل كبير على خطط كوريا الشمالية لتحديث قوتها البحرية؟

بريطانيا تبدأ سنتها المالية باقتراض يفوق التوقعات
بريطانيا تبدأ سنتها المالية باقتراض يفوق التوقعات

الشرق الأوسط

timeمنذ 31 دقائق

  • الشرق الأوسط

بريطانيا تبدأ سنتها المالية باقتراض يفوق التوقعات

استهلت الحكومة البريطانية السنة المالية 2025 - 2026 باقتراض أعلى من المتوقع في أبريل (نيسان)، مما يعكس استمرار الضغوط على الموازنة العامة قبيل مراجعة إنفاق حاسمة من المرتقب أن تجريها وزيرة المالية راشيل ريفز في يونيو (حزيران). وأظهرت بيانات مكتب الإحصاء الوطني، الخميس، أن صافي اقتراض القطاع العام بلغ 20.155 مليار جنيه إسترليني (نحو 27 مليار دولار) في أبريل، متجاوزاً توقعات المحللين التي استقرت عند 17.9 مليار جنيه في استطلاع أجرته «رويترز». ويواصل الاقتصاديون منذ أكثر من عام التقليل من حجم عجز الموازنة البريطانية في تقديراتهم الشهرية، مما يعكس صعوبة ضبط الإنفاق العام في ظل تباطؤ الإيرادات، وازدياد التحديات الاقتصادية. وتعتزم ريفز تقديم أول مراجعة متعددة السنوات للإنفاق العام في 11 يونيو، التي ستحدد أولويات الحكومة التمويلية وميزانيات الخدمات العامة. وفي السياق ذاته، خفّض مكتب الإحصاء تقديراته لعجز العام المالي الماضي المنتهي في مارس (آذار) إلى 148.3 مليار جنيه إسترليني، أي ما يعادل 5.1 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي، مقارنة بـ5.3 في المائة في التقدير السابق، و4.8 في المائة في عام 2023 - 2024. أما مكتب مسؤولية الموازنة، الذي تعتمد عليه الحكومة في توقعاتها الرسمية، فقد قدر في مارس أن يبلغ العجز للعام المالي المنتهي في مارس 2025 نحو 137.3 مليار جنيه إسترليني (183.88 مليار دولار)، وهو أقل من العجز المُسجل فعلياً وفق بيانات أبريل. في المقابل، انخفض الجنيه الإسترليني قليلاً مقابل الدولار، لكنه حافظ على قربه من أعلى مستوياته منذ عام 2022 التي سجلها في اليوم السابق، مدعوماً باستمرار التضخم المرتفع، وتحسن العلاقات مع أوروبا والولايات المتحدة. وفي أحدث التعاملات، تراجع الجنيه الإسترليني بنسبة 0.1 في المائة أمام الدولار ليصل إلى 1.3399 دولار، بعد أن وصل يوم الأربعاء إلى أعلى مستوى له خلال أكثر من ثلاث سنوات عند 1.3468 دولار. وسعت بريطانيا مؤخراً إلى تعزيز علاقاتها مع الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، لتصبح أول دولة توقع اتفاقية مع الولايات المتحدة بعد الرسوم الجمركية المتبادلة التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترمب، كما وافقت هذا الأسبوع على أكبر إعادة ضبط لعلاقاتها التجارية والدفاعية مع الاتحاد الأوروبي منذ خروجها من التكتل. وقال فرنشيسكو بيسول، استراتيجي العملات الأجنبية في بنك «آي إن جي»: «تُعد اتفاقيات التجارة أخباراً إيجابية للجنيه الإسترليني بشكل عام، وما زلنا نعتقد أن الجنيه في موقع جيد». وارتفع الجنيه الإسترليني بنسبة 0.1 في المائة مقابل اليورو ليصل إلى 84.2 بنس. وأظهر مؤشر مديري المشتريات المركب الصادر عن «ستاندرد آند بورز غلوبال» في المملكة المتحدة، يوم الخميس، تباطؤاً أقل في نشاط الأعمال البريطانية خلال هذا الشهر، مع بروز تفاؤل الشركات بشأن المستقبل، بما في ذلك تراجع المخاوف المرتبطة بزيادة الرسوم الجمركية الأميركية. كما تلقت العملة البريطانية دعماً من بيانات التضخم الإيجابية هذا الأسبوع، مما قد يقلل من احتمالات خفض بنك إنجلترا لأسعار الفائدة. وقال هيو بيل، كبير الاقتصاديين في بنك إنجلترا، هذا الأسبوع إن وتيرة التخفيضات الفصلية «سريعة جداً» في ظل ضغوط الأجور القوية على التضخم. وأشار بيسول إلى أن «هناك بعض المعارضة الزائدة داخل بنك إنجلترا». وقرّر البنك المركزي البريطاني خفض أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية إلى 4.25 في المائة في 8 مايو (أيار)، في تصويت منقسم، حيث فضل عضوان من لجنة السياسة النقدية خفضاً أكبر، بينما فضل عضوان آخران، من بينهم بيل، الإبقاء على السعر دون تغيير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store