جويعد يلتقي لجنة التعليم المهني في مديرية تربية عجلون
عمون - التقى مدير التربية والتعليم لمحافظة عجلون الأستاذ خلدون جويعد في مكتبه لجنة برنامج التعليم المهني BTEC بحضور مدير الشؤون التعليمية الدكتور أويس الصمادي ورئيس قسم التعليم المهني الدكتور سمير بني فواز والمشرفين المعنيين بالبرنامج.
وقد جاء هذا اللقاء لمتابعة سير البرنامج ومناقشة الخطط المتعلقة به وسبل تطويرها بما يواكب احتياجات سوق العمل، مشيرا إلى أن التعليم المهني مسار فاعل لبناء قدرات الطلبة وتأهيلهم لحياة عملية منتجة.
وأكد جويعد متابعة كافة احتياجات البرنامج من حيث البنية التحتية وإعداد المشاغل ضمن المواصفات المطلوبة والكادر التدريسي والتخصصات الدراسية.
وفيما يتعلق بتطوير العملية التدريسية أوضح جويعد بضرورة متابعة واجبات الطلبة ومراحل تقييمها ورصد العلامات على المنصة المعتمدة، و تطوير آليات المتابعة والتقارير وسبل دعم المعلمين والطلبة وتعزيز الجانب العملي بما ينعكس على مخرجات البرنامج لتتماشى ومتطلبات سوق العمل.
وتم خلال اللقاء استعراض إنجازات البرنامج على مستوى مدارس المحافظة، ومناقشة التحديات والعمل على تجاوزها.
وفي ختام اللقاء شكر جويعد الجميع على جهودهم المبذولة وتعاونهم لدعم البرنامج وتطويره متمنيا لهم المزيد من العطاء والتقدم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ 2 ساعات
- عمون
ترامب: على الأرجح سأمدد المهلة الممنوحة لتيك توك
عمون - قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أمس الثلاثاء، إنه على الأرجح سيمدد الموعد النهائي الممنوح لشركة بايت دانس الصينية لبيع أصول تطبيق الفيديوهات القصيرة "تيك توك" في الولايات المتحدة. وكان ترامب قال في مايو إنه سيمدد المهلة التي تنتهي في 19 يونيو بعد أن ساعده التطبيق في جذب الناخبين الشباب في انتخابات 2024. وقد كررت تصريحات ترامب للصحفيين على متن الطائرة الرئاسية يوم الثلاثاء هذا الموقف، بحسب رويترز. وسيكون هذا التمديد الثالث الذي يمنحه الرئيس الأميركي لـ"بايت دانس"، الشركة الأم لتيك توك، منذ توليه منصبه في يناير. وكان البيت الأبيض يُسهّل صفقةً تُمكّن المستثمرين من تملك نسخة من "تيك توك" يُديرها مساهمون أميركيون، لكن الأمر واجه صعوباتٍ بسبب فرض ترمب رسومًا جمركية باهظة على الواردات الصينية في أوائل أبريل. وقال مسؤولون في الإدارة إن هذا الإطار نفسه لا يزال مطروحًا، ولكن إلى أن تُحل التوترات مع بكين، من غير المرجح التوصل إلى اتفاق. ووقّع ترمب في 4 أبريل الماضي أمرًا تنفيذيًا يمنح "تيك توك" تمديدًا لمدة 75 يومًا للسماح باستمرار عمل التطبيق في الولايات المتحدة إلى حين التوصل إلى صفقة، وذلك بعد أن كان قد وجّه وزارة العدل بعدم تطبيق قانون أُقر في عام 2024 بدعم من الحزبين لحظر "تيك توك" أو بيعه أعماله بسبب مخاوف تتعلق بالأمن القومي. ويرى المسؤولون الأميركيون أن الملكية الصينية لتيك توك قد تمنح بكين وسيلة لجمع بيانات عن الأميركيين والتأثير على الرأي العام. وأكدت شركة بايت دانس أنها لم تتلقَّ أي طلبات من هذا القبيل، ولن تمتثل لها في حال تلقيها. وأصبح ترمب، الذي قاد حملة ضد "تيك توك" خلال ولايته الأولى، يرى في التطبيق أداةً حيوية للوصول إلى الناخبين الشباب. وقال للصحفيين سابقًا: "ربما سيتعين علينا الحصول على موافقة الصين. الصين ليست سهلة أبدًا"، مضيفًا: "أود إنقاذ تيك توك. أعني، تيك توك كان جيدًا جدًا معي".

عمون
منذ 2 ساعات
- عمون
التوترات بين "OpenAI" و"مايكروسوفت" تبلغ ذروتها
عمون - تتصاعد حدة التوترات بين شركة الذكاء الاصطناعي "OpenAI" و"مايكروسوفت" بشأن مستقبل شراكتهما الشهيرة في مجال الذكاء الاصطناعي. وتسعى "OpenAI" إلى تخفيف قبضة "مايكروسوفت" على منتجاتها في مجال الذكاء الاصطناعي وموارد الحوسبة، والحصول على موافقة عملاق التكنولوجيا على تحولها إلى شركة ربحية. وتُعدّ موافقة "مايكروسوفت" على هذا التحول أمرًا أساسيًا لقدرة "OpenAI" على جمع المزيد من الأموال وطرح أسهمها للاكتتاب العام، بحسب تقرير لصحيفة وول ستريت جورنال. خلافات وخيار حاسم لكن المفاوضات كانت صعبة للغاية لدرجة أن المسؤولين التنفيذيين في "OpenAI" ناقشوا في الأسابيع الأخيرة ما يعتبرونه خيارًا حاسمًا؛ وهو اتهام "مايكروسوفت" بانتهاج ممارسات مُناهضة للمنافسة خلال شراكتهما، وفقًا لما نقله التقرير عن مصادر مطلعة على الأمر. وقد تتضمن هذه الخطوة طلب مراجعة تنظيمية فيدرالية لشروط العقد للتحقق من انتهاكات محتملة لقانون مكافحة الاحتكار، بحسب المصادر. ومثل هذه الخطوة قد تهدد علاقة الشركتين الممتدة لست سنوات، والتي تُعتبر على نطاق واسع واحدة من أنجح الشراكات في تاريخ التكنولوجيا. ولسنوات، دعمت "مايكروسوفت" صعود "OpenAI" مقابل حصولها على حق الوصول المبكر إلى تقنياتها، لكن الطرفين تحولا منذ ذلك الحين إلى منافسين، مما زاد من صعوبة إيجاد أرضية مشتركة. وقال ممثلو الشركتين في بيان مشترك: "لدينا شراكة مثمرة طويلة الأمد أنتجت أدوات ذكاء اصطناعي مذهلة للجميع"، مضيفين: "المحادثات جارية ونحن متفائلون بأننا سنواصل البناء معًا لسنوات مقبلة". وذكرت مصادر مطلعة أن "OpenAI" و"مايكروسوفت" وصلتا إلى طريق مسدود بشأن شروط استحواذ الأولى على شركة البرمجة الناشئة "Windsurf" مقابل 3 مليارات دولار. وتتمتع "مايكروسوفت" حاليًا بحق الوصول إلى جميع حقوق الملكية الفكرية الخاصة بـ "OpenAI"، وفقًا لاتفاق الشركتين. وتقدم "مايكروسوفت" منتجها الخاص للبرمجة بالذكاء الاصطناعي، وهو "GitHub Copilot"، الذي ينافس "OpenAI". ولا ترغب "OpenAI" في أن تتمكن "مايكروسوفت" من الوصول إلى الملكية الفكرية لـ "Windsurf". أزمة التحول للربحية لا تزال الشركتان على خلاف حول حصة "مايكروسوفت" في "OpenAI" في حال تحوّل الأخيرة إلى شركة ذات منفعة عامة. وتطلب "مايكروسوفت" حاليًا حصة في الشركة الجديدة أكبر مما ترغب "OpenAI" في تقديمه، وفقًا لمصادر مطلعة. ويتعين على "OpenAI" إكمال عملية التحول بحلول نهاية العام، وإلا فإنها تخاطر بخسارة 20 مليار دولار من التمويل. وفي عهد إدارة الرئيس الأميركي السابق جو بايدن، فتحت لجنة التجارة الفيدرالية تحقيقًا واسع النطاق في ممارسات الاحتكار ضد "مايكروسوفت" العام الماضي. وفحصت اللجنة استثمار "مايكروسوفت" في "OpenAI"، إلى جانب استثمارات شركات التكنولوجيا الكبرى الأخرى في مجال الذكاء الاصطناعي قبل أكثر من عام. العلاقة بين الشركتين استثمرت "مايكروسوفت" مليار دولار لأول مرة في "OpenAI" في عام 2019. وبموجب العقد الحالي، تتمتع شركة التكنولوجيا العملاقة بالحق الحصري في بيع أدوات البرمجة التي تطورها "OpenAI" من خلال سحابة "Azure" الخاصة بها، وتحظى بأولوية الوصول إلى تقنيات الشركة الناشئة. ومن المفترض أيضًا أن تكون "مايكروسوفت" هي المزود الوحيد لخدمات الحوسبة لشركة "OpenAI"، على الرغم من أنها سمحت للشركة الناشئة بإنشاء مشروع مراكز بيانات، وهو مشروع "ستار غيت، العام الماضي. وتتنافس الشركتان الآن على منتجات تتراوح من روبوتات الدردشة الاستهلاكية إلى أدوات الذكاء الاصطناعي المخصصة للشركات. وفي العام الماضي، عيّن ساتيا ناديلا، الرئيس التنفيذي لشركة مايكروسوفت، أحد منافسي الرئيس التنفيذي لشركة "OpenAI"، والذي أطلق بدوره مشروعًا سريًا لتطوير نماذج ذكاء اصطناعي لصالح "مايكروسوفت". وتحاول "OpenAI" إعادة التفاوض بشأن بعض بنود هذه الصفقة إلى جانب عملية التحول المخطط لها. وتريد التعاون مع مزودي خدمات سحابية آخرين لتتمكن من بيع تقنياتها لمزيد من العملاء والوصول إلى موارد حوسبة إضافية. وفي الوقت نفسه، تريد "مايكروسوفت" الوصول إلى تقنية "OpenAI" حتى بعد أن تعلن الشركة الناشئة أن نماذجها قد وصلت إلى مستوى ذكاءً مشابه للبشر، وهو الحد الذي من المفترض أن تنتهي عنده الشراكة الحالية. وهذا المستوى من التطور، المعروف باسم "الذكاء العام الاصطناعي"، هو موضوع نقاش حاد بين المسؤولين التنفيذيين في مجال التكنولوجيا. وفي حين يعتقد البعض أنه ممكن وشيك، يرى آخرون أنه بعيد المنال، وأن التحسينات في الذكاء الاصطناعي من المرجح أن تكون تدريجية.

عمون
منذ 3 ساعات
- عمون
الدولار يحافظ على مكاسبه
عمون - حافظ الدولار الأميركي على مكاسبه مقابل عملات رئيسية أخرى في بداية تعاملات الأربعاء، مدعوما بالطلب على أصول الملاذ الآمن، إذ أبقى الصراع بين إسرائيل وإيران المستثمرين في حالة ترقب قبيل صدور قرار مجلس الاحتياطي الفيدرالي بشأن أسعار الفائدة في وقت لاحق من نفس اليوم. وقصفت إسرائيل إيران خلال الأيام الستة الماضية لوقف أنشطتها النووية، وتصر على ضرورة تغيير الحكومة في الجمهورية الإسلامية. وأفادت رويترز بأن الجيش الأميركي يعزز وجوده في المنطقة، مما أثار تكهنات بتدخل أميركي يخشى المستثمرون من أن يمتد إلى منطقة هامة بالنسبة لموارد الطاقة وسلاسل التوريد والبنى التحتية. ووجد الدولار دعما في ظل هذه الظروف كونه من أصول الملاذ الآمن، إذ ارتفع بنحو واحد بالمئة مقابل الين والفرنك السويسري واليورو منذ يوم الخميس، مما ساعده على تعويض خسائر تكبدها في وقت سابق من العام. وكان الدولار قد خسر أكثر من ثمانية بالمئة في وقت سابق من العام بسبب تراجع الثقة في الاقتصاد الأميركي في ظل السياسات التجارية. وقال رودريجو كاتريل محلل شؤون العملات لدى بنك أستراليا الوطني "لا يزال الدولار ملاذا آمنا بفضل رسوخه وسيولته، لذا من الوارد أن تتسبب عوامل هيكلية في إضعاف أنشطة الدولار باعتباره ملاذا آمنا، لكنها لا تضعفه تماما". وأضاف "لكن في ظل سيناريو العزوف الكبير عن المخاطرة، سيظل الدولار يحظى بدعم، لكن ربما ليس بنفس القدر الذي حققه في الماضي". وارتفع الدولار 0.1 بالمئة مقابل الين الأربعاء، ليلامس أعلى مستوى له في أسبوع. وسجل في أحدث تعاملات 145.21 ين، بحسب بيانات وكالة رويترز. وفي التعاملات الآسيوية المبكرة، استقر الفرنك السويسري عند 0.816 للدولار، وارتفع اليورو 0.1 بالمئة إلى 1.149 دولار. ولم يطرأ تغير يذكر على المؤشر الأوسع نطاقا الذي يتتبع أداء الدولار مقابل ست عملات رئيسية أخرى، وذلك بعد ارتفاعه 0.6 بالمئة في الجلسة السابقة. وأثر أيضا ارتفاع أسعار النفط لنحو 75 دولارا للبرميل على اليورو والين نظرا لأن الاتحاد الأوروبي واليابان من الدول المستوردة الصافية للخام على عكس الولايات المتحدة المصدر الصافي له.